Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: عن

عَنَطَ 

(عَنَــطَ) الْعَيْنُ وَالنُّونُ وَالطَّاءُ أُصَيْلٌ صَحِيحٌ يَدُلُّ عَلَى طُولِ جِسْمٍ وَحُسْنِ قَوَامٍ.

قَالَ الْخَلِيلُ: الْــعَنَــطْنَطُ، اشْتِقَاقُهُ مِنْ عَنَــطَ، وَلَكِنَّهُ قَدْ أُرْدِفَ بِحَرْفَيْنِ فِي عَجُزِهِ. قَالَ رُؤْبَةُ:

يَمْطُو السُّرَى بعَنَــطْنَطِ

وَامْرَأَةٌ عَنَــطْنَطَةٌ: طَوِيلَةُ الْــعُنُــقِ مَعَ حُسْنِ قَوَامٍ. قَالَ يَصِفُ رَجُلًا وَفَرَسًا:

عَنَــطْنَطٌ تَعْدُو بِهِ عَنَــطْنَطَهْ ... لِلْمَاءِ تَحْتَ الْبَطْنِ مِنْهُ غَطْمَطَهْ

الطعْن

(الطــعْن) بطرِيق النَّقْض (فِي قانون المرافعات) أَن يرفع الْمَحْكُوم عَلَيْهِ الحكم النهائي إِلَى محكمَة النَّقْض طَالبا نقضه لأسباب ترجع إِلَى القانون لَا إِلَى الوقائع (مج)

عَنْدَلُ

عَنْــدَلُ:
مدينة عظيمة للصّدف بحضرموت، قال ابن الحائك: وكان امرؤ القيس قد زار الصدف إليها، وفيها يقول:
كأني لم أسمر بدمّون مرّة، ... ولم أشهد الغارات يوما بــعنــدل

عَنَجَ

(عَنَــجَ)
(هـ) فِيهِ «أنَّ رَجُلًا سارَ مَعَهُ عَلَى جَملٍ فجعَل يَتقدّم القَومَ ثُمَّ يَــعْنِــجُه حَتَّى يَكُونَ فِي أُخْرياَت الْقَوْمِ» أَيْ يَجْذِب زِمامه لِيَقِف، مِنْ عَنَــجَه يَــعْنِــجُه إِذَا عطَفه. وَقِيلَ: الــعَنْــج:
الرِّياضة. وَقَدْ عَنَــجْتُ البكرَ أَــعْنِــجُه عَنْــجاً إِذَا ربَطتَ خِطامهَ فِي ذِراعه لتَرُوضَه.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «وعَثَرت ناقتُه فــعَنَــجَهَا بالزِّمام» .
وَمِنْهُ حَدِيثُ عَلِيٍّ «كَأَنَّهُ قِلْعُ داريٍّ عَنَــجَهُ نوتيُّه» أَيْ عَطفه مَلَّاحُه.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فالإبِل؟ قَالَ: تِلْكَ عَنَــاجِيج الشَّيَاطِينِ» أَيْ مَطاياها، واحِدها: عُنْــجُوج، وَهُوَ النِّجِيب مِنَ الإبِل. وَقِيلَ: هُوَ الطَّويل الــعُنــقُ مِنَ الْإِبِلِ والخَيْل، وَهُوَ مِنَ الــعَنْــج: العَطْفِ، وَهُوَ مَثلٌ ضرَبه لَهَا، يُرِيدُ أَنَّهَا يُسْرع إِلَيْهَا الذُّعْرُ والنِّفَار.
(هـ) وَفِيهِ «إِنَّ الَّذِينَ وَافَوُا الخَنْدقَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ كَانُوا ثَلَاثَةَ عَساكِر، وعِنَــاجُ الأْمر إِلَى أَبِي سُفيان» أَيْ أَنَّهُ كَانَ صاحِبَهم، ومُدَبِّر أمرِهم، والقائم بشُئونهم، كَمَا يَحْمِل ثِقَلَ الدّلوِ عِنَــاجُها، وَهُوَ حبْل يُشدّ تحتَها ثُمَّ يُشدّ إِلَى العَرَاقِي لِيَكُونَ تَحْتَهَا عَوْنا لِعُراها فَلَا تَنْقِطع. وَفِي حَدِيثِ أَبِي جَهْلٍ يَوْمَ بَدْرٍ «أَعْلِ عَنِّــجْ» أَرَادَ عَنِّــي، فَأَبْدَلَ الْيَاءَ جِيمًا. وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْعَيْنِ وَاللَّامِ.

رثعن

[رثــعن] الارثــعنــان: الاسترخاء.
رثــعن: ارثَــعَنَّ المطَرُ: إذا ثَبَتَ وجاد، قال :

كأنَّه بعد رِياحٍ تَدْهَمُهْ ... ومُرْثَــعِنّــات الدُّجُونِ تَثمِهْ

والمُرْثَــعِنُّ من الرجال: الضعيف، قال:

لستُ بالنِكْسِ ولا بالمُرْثَــعِنْ

والمُرْثَــعِنُّ: السيدُ الغالب: قال :

حيثُ ارثَــعَنَّ الوَدْقُ في الصَّحاصِحِ

رثــعن: ارْثَــعَنَّ المطرُ: كثرَ؛ قال ذو الرمة

(* قوله «ذو الرمة» الذي

في المحكم: قال رؤبة).:

كأَنه بعدَ رياحٍ تَدْهَمُه،

ومُرْثَــعِنَّــاتِ الدُّجُون تَثِمُهْ.

الأَزهري: المُرْثَــعِنُّ من المطر المُسْتَرْسِل السائل؛ قال: وقال ابن

السكيت في قول النابغة:

وكُلُّ مُلِثٍّ مُكْفَهِرٍّ سحابُه،

كَمِيش التَّوالي، مُرْثَــعِنِّ الأَسافِلِ.

قال: مُرْثَــعنّ متساقط ليس بسريح، وبذلك يوصف الغيث. وارْثَــعَنَّ المطر

إذا ثبت وجادَ، وهو يَرْثَــعِنُّ ارْثِــعْنَــاناً. والمُرْثَــعِنُّ: السيل

الغالب. والمُرْثَــعِنُّ: الرجل الضعيف المسترخي. وارْثَــعَنَّ: استرخى. وكل

مسترخ متساقط مُرْثَــعِنّ. ويقال: جاء فلان مُرْثَــعِنّــاً ساقطَ الأَكتاف

أَي مسترخياً. والارْثِــعْنــانُ: الاسترخاء؛ قال ابن بري: شاهده قول أَبي

الأَسود العِجْلي:

لما رآه جَسْرباً مُجِنّاً،

أَقْصَرَ عن حَسْناء وارْثَــعَنَّــا.

والمُرْثَــعِنُّ من الرجال: الذي لا يَمضي على هَوْلٍ.

رثــعن
: (ارْثَــعَنَّ المَطَرُ، بالعَيْنِ المهْمَلَةِ) : إِذا (ثَبَتَ وجادَ) ، وَهُوَ يَرْثَــعِنُّ أرْثِــعْنــاناً.
وقيلَ: ارْثَــعَنَّ كَثُرَ؛ قالَ ذُو الرُّمَّة: كأَنَّه بعدَ رِياحٍ تَدْهَمُهْ ومُرْثَــعِنَّــاتِ الدُّجُونِ تَثِمُهْوقالَ الأَزْهرِيُّ: المُرْثَــعِنُّ مِنَ المَطَرِ: المُسْتَرْسِلُ السائِلُ؛ قالَ: وقالَ ابنُ السِّكِّيت فِي قوْلِ النابِغَةِ:
وكُلُّ مُلثَ مُكْفَهِرَ سحابُهكَمِيشَ التَّوالي مُرْثَــعِنِّ الأَسافِلِقالَ: مُرْثَــعِنٌّ مُتَساقِطٌ ليسَ بسَريعٍ، وبذلِكَ يُوصَفُ الغَيْثُ.
(و) ارْثَــعَنَّ (الشَّعَرُ: تَسَدَّل) مُتَساقِطاً.
(و) ارْثَــعَنَّ (فلانٌ) ارْثِــعْنــاناً: (ضَعُفَ واسْتَرْخَى) ؛ وكلُّ مُتساقِطٍ مُسْتَرْخٍ مُرْثَــعِنّ.
ويقالُ: جاءَ فلانٌ مُرْثَــعِنًّــا ساقِطَ الأَكْتافِ أَي مُسْترخياً؛ وَأَنْشَدَ ابنُ بَرِّي لأَبي الأَسْود العِجْليّ:
لما رَآهُ جَسْرباً مُجِنّاأَقْصَرَ عَن حَسْناء وارْثَــعَنَّــا وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
المُرْثَــعِنُّ: السَّيْلُ الغالِبُ.
ومِن الرِّجالِ: الَّذِي لَا يَمْضِي على هَوْلٍ.

عَنَتِ

{عَنَــتِ}
وسأل نلفع عو قوله تعالى: {وَــعَنَــتِ الْوُجُوهُ}
فقال ابن عباس: استسلمت وخضعت. واستهشد بقول الشاعر:
ليِبْكِ عليكَ كلُّ عانٍ بِكُرْبَةٍ. . . وآلُ قُصَىَّ من مُقِلَّ وذي وَفْرِ
الكلمة من آية طه 111
{يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَــعَنَــتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا}
وحيدة في القرآن، صيغة ومادة. من: عنــا يــعنــو.
واليائي منها: عنــىَ، ليس في القرآن كذلك.
تفسيرها بالاستسلام والخضوع، في المسألة، قاله الفراء في مــعنــاها بآية طه. وقال الطبري: استأسرت وجوه الخلق واستسلمت، وأصل الــعنــو الذل: عنــا وجهُه لربَّه يــعنــو عنــوا: خضع له وذل. وكذلك قيل للأسير عانٍ لذلة الأسر. فأما قولهم: أخذت الشيء عنــوة، فهو أخذه غلبة، وقد يكون عن تسليم وطاعة. و"الراغب" فسر الكلمة كذلك بالخضوع، مع ربطها بالنصب والــعنــاءـ قال: وعنــت الوجوه للحي القيوم، أي خضعت مستأسرة بــعنــاء. وعنَّــيته بكذا: أنصبته. وعُنــىَ: نصب واستأسر، ومنه العاني الأسير (المفردات) .
والعربية تفرق بين الواوي واليائي من المادة، فتجعل الواوي للــعنــاء والأسر والخضوع. ومنه العاني: الأسير والمعاناة: المكابدة والمقاساة، والــعنــوة: القهر، والتــعنــي: التجشم.
وااليائي للاهتمام والــعنــاية، ومنه الحديث: (من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعينه) أي: ما لا يهمه كما في (النهاية) .

قرصعن

قرصــعن
: (القِرْصَــعْنَــةُ، كجِرْدَحْلَةٍ، هَكَذَا هُوَ فِي النُّسخِ والمَعْروفُ على الْأَلْسِنَة بفتْحِ الكافِ والصَّاد والعَيْن وشَدِّ النّونِ، وَقد أَهْمَلَهُ الجماعَةُ.
وَهُوَ (شُوَيْكَةُ إبراهيمَ لنَباتٍ مَعْروفٍ بالشَّامِ، (وَهِي أَنْواعٌ مِنْهُ نوعٌ طَويلٌ سَبْطٌ لَوْنُه كالسَّوْسَنِ البَرِّيِّ يُعَلَّقُ على الأَبوابِ لمَنْعِ الذُّبابِ (وَمِنْه (نوعٌ أَبْيَضُ كثيرُ الورقِ حادُّ الشَّوكِ كأَنَّه حَرْشَفَةٌ طويلةٌ كثيرٌ بإِيلِياءَ، بمــعْنَــى بيتِ المَقْدِسِ، (مُجَرَّبٌ لوَجَعِ الظَّهْرِ.

خذعن

خذعن: الخُذْعُونة: القِطْعَةُ من القَرْعة والقِثَّاءةِ أَو الشحم.

خذعن
) الُخذْعُونَةُ بِالضَّمِّ ن أهمله الجوعري، وَفِي ةالقطعة من الْقرعَة والقثاءة والشحم

عنفج

عنــفج
: (الــعَنْــفَجِيجُ) كزَنْجَبيلٍ: (النَّاقَةُ البَعيدةُ مَا بَين الفُروجِ، أَو الحَديدةُ المُنكَرَةُ مِنْهَا) ، أَي من النُّوقِ المفهومِ من الناقةِ (أَو المُسِنَّةُ الضِّخْمَةُ) . ونَاقَةٌ عَفَنْجَجٌ: عَنْــفَجِيجٌ. قَالَ تميمُ بنُ مُقْبِلٍ:
وعَنْــفَجِيجٍ يَمُدُّ الحَرُّ جِرَّتَهَا
حَرْفٍ طَليحٍ كَرُكْنٍ خَرَّ من حَضَنٍ وَهَذَا على أَنّ النُّون أَصليّة. وَقد ذَكَرَه غيرُ واحدٍ من الأَئمة فِي عفج على أَن النّون زَائِدَة.

لَعَنَ 

(لَــعَنَاللَّامُ وَالْعَيْنُ وَالنُّونُ أَصْلٌ صَحِيحٌ يَدُلُّ عَلَى إِبْعَادٍ وَإِطْرَادٍ. وَلَــعَنَ اللَّهُ الشَّيْطَانَ: أَبْعَدَهُ عَنِ الْخَيْرِ وَالْجَنَّةِ. وَيُقَالُ لِلذِّئْبِ لَعِينٌ، وَالرَّجُلُ الطَّرِيدُ لَعِينٌ. وَرَجُلٌ لُــعْنَــةٌ بِالسُّكُونِ: يَلْــعَنُــهُ النَّاسُ، [وَلُــعَنَــةٌ] : كَثِيرُ اللَّــعْنِ. وَاللِّعَانُ: الْمُلَاعَنَــةُ. وَقَالَ فِي الطَّرِيدِ:

ذَعَرْتُ بِهِ الْقَطَا وَنَفَيْتُ عَنْــهُ ... مَقَامَ الذِّئْبِ كَالرَّجُلِ اللَّعِينِ.

ظَعَنَ

(ظَــعَنَ)
(س) فِي حَدِيثِ حُنَين «فَإِذَا بِهَوازِنَ عَلَى بَكْرَة آبائِهم بظُــعُنِــهِم وشَائِهم ونعمِهم» الظُّــعُن: النِّساء، واحِدَتها: ظَعِينَة. وأصلُ الظَّعِينَة: الرَّاحلَةُ الَّتِي يُرحَل ويُظْــعَنُ عَلَيْهَا:
أَيْ يُسار. وَقِيلَ لِلْمَرْأَةِ ظَعِينَة، لِأَنَّهَا تَظْــعَنُ مَعَ الزَّوج حَيثُما ظَــعَنَ، أَوْ لأنَّها تُحْمَل عَلَى الرَّاحِلَة إِذَا ظَــعَنَــتْ. وَقِيلَ الظَّعِينَة: المَرأةُ فِي الْهَوْدَجِ، ثُمَّ قِيلَ للهَودَج بِلَا امْرَأة، وللِمَرأة بِلَا هَودَج:
ظَعِينَة. وَجَمْعُ الظَّعِينَة: ظُــعْن وظُــعُن وظَعَائِن وأَظْعَان. وظَــعَنَ يَظْــعَنُ ظَــعْنــاً وظَــعَنــاً بِالتَّحْرِيكِ إِذَا سارَ.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّهُ أَعْطَى حَلِيمة السَّعْديّة بَعيرا مُوَقَّعَاً للظَّعِينَة» أَيْ للهَودَج.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ سَعِيدِ بْنِ جُبَير «لَيْسَ فِي جَمَل ظَعِينَة صَدقةٌ» إنْ رُوي بالإضافةِ فالظَّعِينَة المرأةُ، وَإِنْ رُوي بالتَّنوين، فَهُوَ الْجَمَلُ الَّذِي يُظْــعَنُ عَلَيْهِ، وَالتَّاءُ فِيهِ للمُبَالغة. وَقَدْ تَكَرَّرَ ذِكْرُهَا فِي الْحَدِيثِ. 
ظَــعَنَ، كمَنَعَ، ظَــعْنــاً، ويُحَرَّكُ: سارَ.
وأظْــعَنَــهُ: سَيَّرَهُ.
والظَّعينَةُ: الهَوْدَجُ فيه امرأةٌ أم لا
ج: ظُــعْنٌ وظُــعُنٌ وظَعائِنُ وأظْعانٌ، والمرأةُ ما دَامَتْ في الهَوْدَجِ.
واظَّــعَنَــتْه، كافْتَعَلَتْهُ: رَكِبَتْه. وكصَبورٍ: البعيرُ يُعْتَمَلُ ويُحْمَلُ عليه. وككتابٍ: الحَبْلُ يُشَدُّ به الهَوْدَجُ.
وعثمانُ بنُ مَظْعُونٍ: أوَّلُ صَحابِيٍّ ماتَ بالمدينة.
وذُو الظُّعَيْنَةِ، كجُهَيْنَةَ: ع.
وظاعِنــةُ بنُ مُرٍّ: أبو قَبيلةٍ.

عَنْجَهِيَّة

عَنْــجَهِيَّة
الجذر: ع ن ج هـ

مثال: يتصرَّف بــعَنْــجَهِيَّة
الرأي: مرفوضة عنــد الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المــعنــى: بكبرٍ وجفاء

الصواب والرتبة: -يتصرَّف بــعُنْــجُهِيَّة [فصيحة]-يتصرَّف بــعَنْــجَهِيَّة [مقبولة]
التعليق: وردت الكلمة في الصحاح، وأساس البلاغة، ومحيط المحيط وغيره من المعاجم الحديثة بضم العين والجيم، وانفرد المنجد بفتحهما «عَنْــجَهِيَّة»، ولعله وهم منه. أما قبولها فلشيوعها وسهولتها في النطق عن نظيرتها الأخرى.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.