دَمَّــامِيّ
من (د م م) نسبة إلى الــدَّمَّــام: القبيح المنظر والصغير الجسم.

الهِــدَمُ:
بكسر أوله، وفتح ثانيه، يشبه أن يكون جمع هــدم: أرض بعينها ذكرها زهير في شعره:
بل قد أراها جميعا غير مقوية، ... سرّاء منها فوادي الحفر فالهــدم
وقال عبّاد بن عوف المالكي ثم الأسدي:
لمن ديار عفت بالجزع من رمم ... إلى قصائرة فالجفر فالهــدم؟

دُمَــيْنَةُ:
تصغير دمــنة، وهو ما سوّد من آثار القوم:
جبل للعرب.

دُمــاوَنْد:
لغة في دنباوند ودباوند: جبل قرب الري وكورة.

الهُــدُمُ:
كأنه جمع هــدم مثل سقف وسقف، قال الحازمي: بضم الهاء والدال، وفي كتاب الواقدي بفتح الهاء وكسر الدال: ماء لبليّ وراء وادي القرى، قال عدي بن الرقاع العاملي:
لمّا غدا الحيّ من صرخ وغيّبهم ... من الروابي التي غربيّها اللمم
ظلّت تطلّع نفسي إثرهم طربا، ... كأنني من هواهم شارب ســدم
مسطارة بكرت في الرأس نشوتها، ... كأنّ شاربها مما به لمم
حتى تعرّض أعلى الشيح دونهم، ... والحب حب بني العسراء والهــدم
فنكّبوا الصور اليسرى فمال بهم ... على الفراض فراض الحامل الثّلم
لولا اختياري أبا حفص وطاعته ... كاد الهوى من غداة البين يعتزم

دَمَــنْش:
كذا وجدت صورة ما ينسب إليه: الحسين ابن عليّ أبو عليّ المقري المعروف بابن الــدّمــنشي، ذكره الحافظ أبو القاسم في تاريخ دمــشق وقال:
سمع أبا الحسن بن أبي الحديد، قال: وبلغني أنه كان رافضيّا، وهو الذي سعى بأبي بكر الخطيب إلى أمير الجيوش، وقال: هو ناصبيّ يروي أخبار الصحابة وخلفاء بني العباس في الجامع، وكان ذلك
سبب إخراج أبي بكر الخطيب من دمــشق.

بِن دَمُــوش
من (د م ش) كثير الهيجان والثورة من حرارة أو شرب دواء.

الجَرْــدَمُ: جَرَادٌ سُوْدٌ خُضْرُ الرُّؤْسِ، الواحِدَةُ جَرْــدَمَــةٌ. وجَرْــدَمْــتُ اللُّقْمةَ والطَّعَامَ: مِثْلُ جَرْدَبْتُ. ودجَرْــدَمَ مائةَ سَنَةٍ: أي جَرَّمَها. والجَرْــدَمــةُ: كَثْرَةُ الكلامِ.

أَيْــدَمُ:
بالفتح ثم السكون، وفتح الدال، وميم: بلد يمان، عن نصر.

دمــيانة
مؤنث دمــيان. يستخــدم للذكور.