Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: حن

حنزر

حنــزر
: (الــحَنْــزَرَةُ: شُعْبَةٌ مِنَ الجَبَل) ، عَن كُرَاع.

حنــزر: الــحُنْــزُرَةُ

(*

قوله: «الخنزرة» كذا بالأَصل بهذا الضبط، وضبطت في القاموس بالشكل بفتح

الحاء وسكون النون وفتح الراء): شعبة من الجبل؛ عن كراع.

حَنْبَل

(حَنْــبَل)
أكل الــحنــبل (اللوبياء) وَلبس الــحنــبل
حَنْــبَل: هو عند أهل المغرب غطاء أو فرش تغطي به المقاعد أو الدرجات وهو فرش مخطط بألوان مختلفة (معجم الأسبانية ص101 - 02، فوك) حَنْــتَفُ: الجراد الحيّ (الغاني ص22).

حنر

(حنــر)
الــحنــيرة حنــرا بناها وثناها
[حنــر] الــحَنــيرةُ: عقْد الطاق المبنيّ، والــحَنــيرة: القوس، وهي مِنْدَفة النساء .
حنــر الــحِنَّــوْرَةُ دُوَيْبَّةٌ دَمِيْمَةٌ. والــحَنِــيْرَةُ العَقْدُ المَضْرُوْبُ ليس بذلك العَرِيْضِ، حَنَّــرْتُ حَنِــيْرَةً بَنَيْتُها. والــحَنِــيْرَةُ مِنْدَفَةُ النِّسَاءِ يُنْدَفُ بها القُطْنُ.
[حنــر] وفي ح أبي ذر: لو صليتم حتى تكونوا "كالــحنــائر" ما نفعكم حتى تحبوا آل الرسول، هي جمع حنــيرة وهي لاقوس بلا وتر، وقيل: الطاق المعقود وكل شيء منــحن فهو حنــيرة، أي لو تعبدتم حتى تنــحنــي ظهوركم.
(ح ن ر)

الــحَنِــيرَةُ: مندفة الْقطن. والــحَنــيرَةُ: عقد مَضْرُوب لَيْسَ بِذَاكَ العريض. والــحِنــيرةُ: الطاق الْمَعْقُود.

والــحَنِــيرَةُ: الْقوس بِلَا وتر، الْأَخِيرَة عَن ابْن الْأَعرَابِي. وَفِي الحَدِيث: " لَو صليتم حَتَّى تَكُونُوا كالــحنــائر مَا نفعكم حَتَّى تحبوا آل الرَّسُول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ".

وحَنــر الــحَنِــيرَةَ: ثناها.

والــحِنَّــورَةُ: دُوَيْبَّة دَمِيمَة يشبه بهَا الْإِنْسَان.

حنــر: الــحَنِــيرَةُ: عَقْدٌ مضروب ليس بذلك العريض. والــحَنِــيرَةُ:

الطَّاقُ المعقود؛ وفي الصحاح: الــحَنِــيرَةُ عَقْدُ الطاق المَبْنِيِّ.

والــحَنِــيرَةُ: مِنْدَفَةُ القُطْنِ. والــحَنِــيرَةُ: القَوْْسُ، وقيل: القوس بلا

وَتَرٍ؛ عن ابن الأَعرابي. الجوهري: الــحَنِــيرَةُ القوس، وهي مِنْدَفَةُ

النساء، وجمعها حَنِــيرٌ؛ وقال ابن الأَعرابي: جمعها حَنــائِرُ. وفي حديث أَبي

ذَرٍّ: لو صَلَّيْتُمْ حتى تكونوا كالــحَنــائِر ما نفعكم ذلك حتى تُحِبّوا

آلَ رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، هي جمع حَنِــيرَة، وهي القوس بلا

وتر، وقيل: الطاق المعقود، وكلُّ مُنْــحَنٍ، فهو حَنِــيرَةٌ، أَي لو

تَعَبَّدْتُمْ حتى تَنْــحَنِــيَ ظهورُكم؛ وذكر الأَزهري هذا الحديث فقال: لو صليتم

حتى تكونوا كالأَوْتارِ أَو صُمْتم حتى تكونوا كالــحنــائر ما نفعكم ذلك

إِلاَّ بنية صادقة ووَرَعٍ صادق. ابن الأَعرابي: الــحُنَــيَرَةُ تصغير

حَنْــرَةٍ، وهي العَطْفَةُ المُحْكَمَةُ للقوس. وحَنَــرَ الــحَنِــيرَةَ: بناها

(*

قوله: «بناها» كذا بالأَصل بالباء الموحدة، وأَفاد الشارح أَنه كذلك في

التكملة، والذي في القاموس: ثناها، بالمثلثة).

والــحِنَّــوْرَةُ: دُوَيْبَّة دميمة يُشَبَّهُ بها الإِنسانُ فيقال: يا

حِنَّــوْرَةُ وقال أَبو العباس في بابِ فِعَّوْلٍ: الــحِنَّــوْرُ دابة تشبه

العظاءَ.

حنــر
: (الــحَنِــيرَةُ: عَقْدُ الطَّاق المَبْنيّ) كَذَا فِي الصّحاح.
(و) الــحَنِــيرَةُ: (القَوْسُ، أَو) القَوْسُ (بلاَ وَتَر) ، عَن ابْن الأَعْرَابيّ، وجَمْعُهَا حَنِــيرٌ (و) فِي المُحْكَم. الــحَنِــيرَةُ: (العَقْدُ المَضْرُوبُ لَيْسَ بذالك العَريضِ) . وَقَالَ غَيْرُه: هُوَ الطَّاق المَعْقُود.
(و) الــحَنِــيرَة: القَوْسُ، وَهِي (مِنْدَفَةٌ للنِّسَاءِ يُنْدَفُ بهَا القُطْنُ) .
وكُلُّ مُنْــحنٍ فَهُو حَنِــيرَةٌ.
وَقَالَ ابنُ الأَعرابيّ: جمْعُ الــحَنِــيرَة الــحَنَــائرُ.
وَفِي حَديث أَبي ذَرّ (لَو صَلَّيْتُم حَتَّى تَكُونُوا كالــحَنَــائر مَا نَفَعَكُم ذالِك حَتَّى تُحِبُّوا آلَ الرَّسُول، صَلَّى الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، أَي لَو تَعبَّدْتُمْ حتَّى تَكُونُوا كالــحَنَــائر مَا نَفَعَكُم ذالِك حَتَّى تُحِبُّوا آلَ الرَّسُول، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، أَي لَو تَعبَّدْتُمْ حَتَّى تَنْــحَنِــيَ ظُهُورُكم. وذَكَرَ الأَزْهَريّ هاذا الحَديثَ فَقَالَ (لَو صَلَّيْتُم حَتَّى تَكُونُوا كالأَوتار. أَو صُمْتُم حتَّى تَكُونُوا كالــحَنــائر مَا نَفَعَكم ذالك أَبلا بنِيَّةٍ صادقَة ووَرَعٍ صَادِق) .
(والــحِنَّــوْرَةُ كسِنَّوْرَةَ: دُوَيْبَّةٌ) دَمِيمَة يُشَبَّه بهَا الإِنْسَانُ فيُقَال: يَا حِنَّــوْرَة. وَقَالَ أَبُو العَبَّاس فِي اببا فِعَّوْل: الــحِنَّــوْرُ: دَابَّة تُشْبه العَظَاءَ.
حَنَّــرها) تَــحْنــيراً، أَي الــحَنِــيرَةَ: (ثَنَاهَا) ، هاكذا بالثّاءِ المُثَلَّثَة فِي النُّسخ، وَالَّذِي فِي اللِّسَان والتَّكْمِلة: وحَنــرَ الــحَنِــيرَةَ: بَنَاهَا. بالمُوَحَّدة.
وَمِمَّا يُسْتَدْرك عَلَيْهِ:
عَن ابْن الأَعرابيّ: الــحُنْــيْرَة: تَصْغِير حَنْــرَة، وَهِي العَطْفَة المُحْكَمَة للقَوْس وحَنَــرَ، إِذا عَطَف.

حَنَشَ 

(حَنَــشَ) الْحَاءُ وَالنُّونُ وَالشِّينُ أَصْلٌ وَاحِدٌ صَحِيحٌ وَهُوَ مِنْ بَابِ الصَّيْدِ إِذَا صِدْتَهُ. وَقَالَ أَبُو عَمْرٍو: الْــحَنَــشُ كُلُّ شَيْءٍ يُصَادُ مِنَ الطَّيْرِ وَالْهَوَامِّ وَقَالَ آخَرُونَ: الْــحَنَــشُ الْحَيَّةُ وَهُوَ ذَلِكَ الْقِيَاسُ. فَأَمَّا قَوْلُهُمْ حَنَــشْتُ الشَّيْءَ، إِذَا عَطَفْتَهُ، فَإِنْ كَانَ صَحِيحًا فَهُوَ مِنْ بَابِ الْإِبْدَالِ. وَلَعَلَّهُ مِنْ عَنَشْتُ أَوْ عَنَجْتُ.

حنم

حنــم: الأَزهري: روى ثعلب عن ابن الأَعرابي أَنه قال: الــحَنَــمة البومة؛

قال أَبو منصور: ولم أَسمع هذا الحرف لغيره، وهو ثِقة.

حنــم

(الــحَنَــمَةُ، مُحَرَّكَةً) أَهملَه الجوهَرِيُّ، وَقَالَ الأزهريُّ: " رَوَى ثَعْلَبٌ عَن ابنِ الأعرابيّ أَنَّه قَالَ: الــحَنَــمة: (البُومَةُ) ، قَالَ: وَلم أسمْعَ هَذَا الحَرْفَ لغَيْره وَهُوَ ثِقَة "، ثُمَّ إِنَّ الذَّي هُوَ فِي الأُصول الصَّحِيحة: البُومةُ، بضَمِّ المُوَحِّدة، واحِدَهُ البُوم للطَّائر، وَوَقع فِي بَعْضِ النُّسخ، النِّومة، بِفَتْح النُّون، وَهُوَ غَلَط.

حَنَهَ

(حَنَــهَ)
- فِيهِ «لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ ذِي الظِّنَّة والــحِنَــة» الــحِنَــة: العَداوة، وَهِيَ لُغَةٌ قَلِيلَةٌ فِي الإحْنــة، وَهِيَ عَلَى قِلَّتها قَدْ جَاءَتْ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ مِنَ الْحَدِيثِ.
(س) فَمِنْهَا قَوْلُهُ «إِلاّ رَجُل بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ حِنَــةٌ» .
(س) ومنه حَدِيثُ حَارِثَةَ بْنِ مُضرّب «مَا بَيني وَبَيْنَ الْعَرَبِ حِنَــة» .
(س) وَمِنْهَا حَدِيثُ مُعَاوِيَةَ «لَقَدْ مَنَعَتْني القُدْرة مِنْ ذَوِي الــحِنَــات» هِيَ جَمْعُ حِنَــة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.