مثال: حدائق غَنَّاء
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الصفة والموصوف، وذلك بوصف الجمع بالمفرد.
الصواب والرتبة: -حدائق غُنّ [فصيحة]-حدائق غَنَّاء [فصيحة]
التعليق: (انظر: وصف جمع غير العاقل بالمفردة المؤنثة).
ششــقل: التهذيب في الرباعي: الشَّشْــقَلَــةُ: كلمة حِمْيَريَّة لَهِجَ بها
صَيَارِفةُ أَهل العراق في تَعْيِير الدنانير، يقولون قد شَشْــقَلْــناها
أَي عَيَّرناها أَي وَزَنَّاها ديناراً ديناراً، وليست الشَّشْــقَلَــة عربية
مَحْضَة. ابن سيده: شَشْــقَلَ الدينارَ عَيَّره، عَجَميَّة؛ وقيل ليونس:
بمَ تَعْرِف الشِّعْرَ الجَيِّد؟ قال: بالشَّشْــقَلَــة. ابن الأَعرابي: يقال
اشْــقُل الدَّنانيرَ وقد شَــقَلْــتُها أَي وَزَنْتها؛ قال الأَزهري: وهذا
أَشبه بكلام العرب، وأَما قول الليث تَعْيير الدنانير فإِن أَبا عبيد روى
عن الكسائي والأَصمعي وأَبي زيد أَنهم قالوا جميعاً عايَرْتُ المَكاييلَ
وعاوَرْتها، ولم يُجِيزوا عَيَّرتها، وقالوا التَّعْييرُ بهذا المعنى
لَحْنٌ.
ششــقل: التهذيب في الرباعي: الشَّشْــقَلَــةُ: كلمة حِمْيَريَّة لَهِجَ بها
صَيَارِفةُ أَهل العراق في تَعْيِير الدنانير، يقولون قد شَشْــقَلْــناها
أَي عَيَّرناها أَي وَزَنَّاها ديناراً ديناراً، وليست الشَّشْــقَلَــة عربية
مَحْضَة. ابن سيده: شَشْــقَلَ الدينارَ عَيَّره، عَجَميَّة؛ وقيل ليونس:
بمَ تَعْرِف الشِّعْرَ الجَيِّد؟ قال: بالشَّشْــقَلَــة. ابن الأَعرابي: يقال
اشْــقُل الدَّنانيرَ وقد شَــقَلْــتُها أَي وَزَنْتها؛ قال الأَزهري: وهذا
أَشبه بكلام العرب، وأَما قول الليث تَعْيير الدنانير فإِن أَبا عبيد روى
عن الكسائي والأَصمعي وأَبي زيد أَنهم قالوا جميعاً عايَرْتُ المَكاييلَ
وعاوَرْتها، ولم يُجِيزوا عَيَّرتها، وقالوا التَّعْييرُ بهذا المعنى
لَحْنٌ.
قلــعط: اقْلَــعَطّ الشعرُ: جَعُد كشعر الزّنْج، وقيل: اقْلَــعَطّ
واقْلَــعَدّ، وهو الشعر الذي لا يطول ولا يكون إِلا مع صلابة الرأْس؛
وقال:فما نُهْنِهْتُ عن سَبْطٍ كَمِيٍّ،
ولا عن مُــقْلَــعِطِّ الرأْسِ جَعْدِ
وهي الــقَلْــعَطةُ؛ وأَنشد الأَزهري:
بأَتْلع مُــقْلَــعِطِّ الرأْسِ طاط
قلــعط: اقْلَــعَطّ الشعرُ: جَعُد كشعر الزّنْج، وقيل: اقْلَــعَطّ
واقْلَــعَدّ، وهو الشعر الذي لا يطول ولا يكون إِلا مع صلابة الرأْس؛
وقال:فما نُهْنِهْتُ عن سَبْطٍ كَمِيٍّ،
ولا عن مُــقْلَــعِطِّ الرأْسِ جَعْدِ
وهي الــقَلْــعَطةُ؛ وأَنشد الأَزهري:
بأَتْلع مُــقْلَــعِطِّ الرأْسِ طاط