Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): http://arabiclexicon.hawramani.com/?p=5598#ee119a
رقف
مُهْمَلٌ عنده.
الخارزنجيُّ: الرَّــقَفَــةُ والرّاقِفُ: الرِّعْدَةُ، أرْــقِفَــتْ يَدُه ولَحْيَاه.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): http://arabiclexicon.hawramani.com/?p=5598#9d40d6
رقف: ابن الأَعرابي: الرُّقُوفُ الرُّفوف. وفي نوادر الأَعراب: رأَيته
يُرْــقَفُ من البردِ أَي يُرْعَدُ. أَبو مالك: أُّرْــقِفَ إرْقافاً وقَفَّ
قُفُــوفاً، وهي القُشَعْريرة.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): http://arabiclexicon.hawramani.com/?p=5598#bd66af
رقف
أبن الأعرابي: الرُّقُوْفُ: الرُّفُوْفُ، يقال: رأيته يُرْــقَفُ من البرد: أي يُرْعَدُ.
وقال الأزهري: تَرْــقُفُ: أسم امرأة أو بلد، ومنه العباس أبن الوليد التَّرْــقُفِــيُّ.
وقال الأزهري: القَرْــقَفَــةُ: الرِّعْدَةُ؛ مأخُوذة من الإرْقَافِ؛ كُرِّرت القاف في أولها، فعلى ما ذكر الأزهري وزنه عَفْعَلٌ وهذا الفصل موضع ذكره لا فصل القاف.
وقال أبو مالك: أُرْــقِفَ الرجل - على ما لم يُسَمَّ فاعله - وقف قُفُــوْفاً: وهما القشعريرة.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): http://arabiclexicon.hawramani.com/?p=5598#f57655
رقف
) الْحَرْــقَفَــةُ: عَظْمُ الْحَجَبَةِ، أَي: رَأْسِ الْوَرِكِ، يُقَالُ: المَرِيضُ إِذا طَالَتْ ضَجْعَتُه دَبِرَتْ حَرَاقِفُــهُ، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وأَنْشَدَ ابنُ الأعْرَابِيِّ:
(لَيْسُو بِهِدِّينَ فِي الْحُرُوبِ إِذَا ... يُعْقَدُ فَوْقَ الْحَرَاقِفِ النُّطُقُ)
وَقيل: الحَرْــقَفَــتانِ: مُجْتَمَعُ رَأْسِ الفَخِذِ والوَرِكِ حَيْثُ يَلْتَقِيَانِ مِن ظَاهِرٍ.
الحُرْقُوقُ، كعُصْفُورٍ:) الدَّابَّةُ الْمَهْرُولَةُ، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ: أَي قد بَدَتْ حَرَاقِيفُها.
وَقَالَ ابنُ دُرَيْد: الحُرْفُوفُ: دُؤَيْبَّةٌ مِن الأَحْنَاشِ.
وَقَالَ الْحُرَنْــقِفَــةُ، بضَمِّ الْحَاءِ وفَتْحِ الرَّاءِ وسُكُونِ النُّونِ وكَسْرِ الْقَافِ: الْقَصِيرَةُ مِن النِّسَاءِ، ذكره الأًزْهَرِيُّ فِي الخُمَاسِيِّ. وَقَالَ ابنُ عَبَّادٍ: حَرْــقَفَ الْحِمَارُ الأَتَانَ: أَخَذَ بِحَرَاقِفِــهَا، نَقَلَهُ الصَّاغَانيُّ هَكَذَا.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: حَرْــقَفَ الرَّجُلُ: وَضَعَ رَأْسَهُ علَى حَرْفَقَتَيْهِ.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): http://arabiclexicon.hawramani.com/?p=5598#5a4653
رقف
الرُّقُوفُ، بالضَّمِّ: أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ ابنُ الأَعْرَابِيِّ: هُوَ الرُّفُوفُ، يُقَال: رَأَيْتُهُ يُرْــقَفُ مِن البَرْدِ، أَي: يُرْعَدُ، كَذَا فِي نَوَادِرِ الأَعْرَابِ، وَقد أُرْــقِفَ، بِالضَّمِّ، إِرْقَافاً، وَكَذَلِكَ، قَفَّ قُفُــوفاً، وهما القُشَعْرِيرةُ، قَالَه أَبو مالكٍ. قَالَ الأَزْهَرِيُّ: الْقَرْــقَفَــةُ لِلْرِّعْدَةِ مَأْخُوذَةٌ مِنْهُ، أَي: من الإِرْقافِ كُرِّرَتِ الْقَافُ فِي أَوَّلِهَا، وَقَالَ الصَّاغَانِيُّ: فعلَى مَا ذكَره الأَزْهَرِيُّ وَزْنُهَا عَفْعَلٌ، وَهَذَا الفَصْلُ مَوْضِعُهُ، أَي: مَوْضِعُ ذِكْرِه، لاَ الْقَافُ مَع الفاءِ، وَوَهِمَ الْجَوْهَرِيُّ حَيْثُ ذكَره هُنَاكَ. قَالَ شيخُنَا: وَهَّمُه هُنَا، وتَبِعَهُ هُنَاكَ بِلَا تَنْبِيهٍ علَى أَنَّ ذَلِك وَهَمٌ، وَهَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ، يُعْلَمُ مِنْهُ أَنَّهُ غيرُ مُتَثَبِّتٍ فِي القَبُولِ والرَّدِّ، علَى أَنّ مَا قَالَهُ الجَوْهَرِيُّ لم يَنْفَرِدْ بِهِ، بل هُوَ قَوْلُ صاحِبِ العَيْنِ وغيرِه، واللهُ أَعلَمُ، انْتهى. قلتُ: وذكَر الصَّاغَانِيُّ العِبَارَةَ الَّتِي نَقَلْنَاها عَن الأَزْهَرِيِّ، فِي العُبَابِ، والتَّكْمِلَةِ، وَزَاد فِي الأَخِيرِ بعدَ قَوْلِه: لَا الْقَافُ، مَا نَصُّه: وَلم يُوَافَقْ الأَزْهَرِيُّ علَى مَا قَالَ، فَهَذَا يُؤَيِّدُ مَا أَشَارَ لَهُ شيَخُنَا، فَتَأَمَّلْ. ثمَّ قَالَ الأَزْهَرِيُّ: وتَرْــقُفُ، كَتَنْصرُ: اسْمُ امْرَأَةٍ، أَو: د، وَمِنْه الْعَبَّاسُ بنُ الوَلِيدِ التَّرْــقُفِــيُّ، وَفِي التَّكْمِلَةِ: لم يُوَافَقِ الأَزْهَرِيُّ علَى أَنَّهُ اسْمُ امْرَأَةٍ. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: الرَّــقَفَــةُ، مُحَرَّكةً، والرَّــقْفَــةُ: الرَّعْدَةُ، كَمَا فِي التَّكْمِلَةِ.
