Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: جذر

مَا خلا في

مَا خلا في
الــجذر: خ ل

مثال: تكثر في جميع الديار ما خلا في أستراليا
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لزيادة «في» بين «ما خلا» ومفعوله.

الصواب والرتبة: -تكثر في جميع الديار ما خلا أستراليا [فصيحة]
التعليق: إذا تقدمت «ما» المصدرية على «خلا» وجب نصب المستثنى، باعتباره مفعولاً به لفعل الاستثناء المذكور في الجملة.

مَمْنُون

مَمْنُون
الــجذر: م ن ن

مثال: أَنَا ممنونٌ لك
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: شاكرٌ لك

الصواب والرتبة: -أنا شاكرٌ لك [فصيحة]-أنا ممنونٌ لك [صحيحة]
التعليق: ورد الفعل «مَنَّ» في لغة العرب بمعنى «أحسن» أو «أنعم»؛ وبذلك يكون الشخص المُنْعَم عليه ممنونًا عليه، وهو ما يستلزم حدوث الشكر منه. وعلى هذا يكون استخدام اللفظ «ممنون» بمعنى «شاكر» جائزًا بنوع من المجاز المرسل. (وانظر: ممتن).
(مَمْنُون) :
وسأل نافع عن قوله تعالى: (لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ) .
فقال ابن عباس: غير منقوص. ولما سأله ابن الأزرق: وهل تعرف العرب
ذلك، قال: نعم، أما سمعت قول زهير بن أي سلمى: فَضْلَ الجوادِ على الخيلِ البِطاءِ فلا. . . يُعْطِي بذلك مَمْنُوْناً ولا نَزِقا
(تق، ك، ط)
= الكلمة من آية القلم، خطابا للمصطفى عليه الصلاة والسلام.
(وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ (3) وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4) .
ومعها (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ) فى آيات. فصلت 8، الانشقاق 25، والتين 6.
ومن مادتها جاء: المَن 16 مرة.
و (رَيْبَ الْمَنُونِ) فى آية الطور
فسَّره الطبرى كذلك، بغير منقوص ولامقطوع، من قولهم: حبل مَنِين.
وفي معنى الكلمة عند الفراء: غير مقطوع، والعربُ تقول ضعفت منتى عن السفر.
ويقال للضعيف: المنين. وهذا من ذاك، والله أعلم (المعاني - 3 / 172) .
وعن مجاهد: غير محسوب. وعن الحسن: غير مكدرٍ بالمن، وقيل: غير مقدر.
وهو التفضل لأن الجزاء مقدر والفضل غير مقدر. ذكره الماوردى (جامع
القرطبى) .
ومما قاله الزمخشري فيها:. غير ممنون به عليك، لأنه ثواب تستوجبه على عملك وليس بتفضل ابتداء وإنما تُمَنُّ الفواضل، لا الأجور على الأعمال (الكشاف) .
أنكره أبو حيان ورأى فيها دسيسة اعتزال " - البحر المحيط.
وكذلك أنكره ناصر الدين ابن المنير الإسكندرى المالكى قاضى القضاة قال:
". . ما كان النبى - صلى الله عليه وسلم - يرضى من الزمخشري بفسير الآية هكذا،
وهو - صلى الله عليه وسلم - يقول: " لا يدخل أحدكم الجنة بعمله) قيل: ولا أنت يارسول الله،
قال: (ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله بفضل منه ورحمة "
لقد بلغ الزمخشري سوء الأدب إلى حدٍّ يوجب الحدَّ! وحاصل قوله أن الله لا منة له على أحد ولا فضل فى دخول الجنة لأنه قام بواجب عليه، نعوذ باللْه من الجرأة عليه. ويهدينا تدبر ما فى القرآن من آيات المن، إلى أن للهِ تعالى أن يمن على عباده
تفضلًا، وتذكيرا بنعمه. وإنَّما يكره المن من البشر حين يكون على وجه الحساب والعدّ والتفضل، وأصل المن فى اللغة القطع. قاله ابن السكيت فى (تهذيب الألفاظ) . ومعه: اصطناع الخير، أصلا ثانيا فى (مقاييس اللغة: 5 / 267)
ومن معاني المن ما يوزن به، والممنون الموزون. ومنه جاءت المِنة بمعنى النعمة
ذات الوزن والقيمة. وبملحظ من الوزن جاء الممنون بمعنى المحسوب المعدود من متفضل يعد مِتنه على من نالته.
وقال الراغب: وذلك مستقبح من الناس وفيه قالوا: المنة تهدم الصنيعة، لأنها تقطع الشكر وتنقص النعمة.
والمنون: المنية تنقص العدد وتقطع المدد (المفردات) .

رَضِيَ لـ

رَضِيَ لـ
الــجذر: ر ض

مثال: رَضيتُ لك الزواج من فلانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام حرف الجر «اللام» مع الفعل «رَضِيَ».

الصواب والرتبة: -رَضِيتُ لك الزواج من فلانة [فصيحة]
التعليق: تعدية الفعل «رضي» باللام تعدية فصيحة تطابق ما جاء في القرآن الكريم في قوله تعالى: {وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ} الزمر/7، وقوله تعالى: {وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا} المائدة/3. (وانظر: رضي على)

مَارّة

مَارّة
الــجذر: م ر ر

مثال: ازْدَحَم الطريق بالمارّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الجمع على «فاعلة»، والقياس فيه على «فَعَلَة».

الصواب والرتبة: -ازدحم الطريق بالمارين [فصيحة]-ازدحم الطريق بالمارّة [صحيحة]
التعليق: القياس أن يجمع «فاعل»، وصفًا لمذكر عاقل صحيح اللام، جمع مذكر سالمًا، أو جمع تكسير على «فَعَلة» كما في بارّ وبررة، وكاتب وكَتَبة، ويمكن تصحيح جمع «مَارّ» على «مَارَّة» على أنها اسم جمع له أمثلة كثيرة مسموعة عن العرب مثل: هامّ وهامَّة، تام وتامَّة، خاصّ وخاصة.

مَازَالَ عَلى قَيْد

مَازَالَ عَلى قَيْد
الــجذر: ق ي د

مثال: مازال على قَيْد الحياة
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال «على» بدلاً من «في».

الصواب والرتبة: -مازال على قَيْد الحياة [فصيحة]
التعليق: التعبير المرفوض من التعبيرات السياقية التي ذكرتها المعاجم الحديثة، ويتعلق الجار والمجرور فيها بمحذوف يقع خبرًا لـ «مازال»، ويمكن تقديره بما يتناسب مع حرف الجر المعين، كأن نقدره: موجودًا أو مستقرا أو نحوهما مما يتعدى بـ «على».

تعمير

تعمير
الــجذر: ع م ر

مثال: وزارة الإسكان والتعمير
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل»
المعنى: تعمير الأرض هو بناؤها وعمارتها

الصواب والرتبة: -وزارة الإسكان والتعمير [فصيحة]
التعليق: (انظر: عَمَّرَ).

تفاءَلَ في

تفاءَلَ في
الــجذر: ف أ ل

مثال: تَفَاءَلَ فيه خيرًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «في» بدلاً من حرف الجر «الباء».

الصواب والرتبة: -تفاءَلَ به خيرًا [فصيحة]-تفاءَلَ فيه خيرًا [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «تفاءل» بالباء، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. وحلول «في» محل «الباء» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، كقول صاحب التاج: «ارتاب فيه
.... وارتاب به»، كما أن حرف الجر «في» أتى في الاستعمال الفصيح مرادفًا للباء، كقول ابن سينا: «وتواروا في الحشيش»، كما أنه يجوز نيابة «في» عن «الباء» على إرادة معنى الظرفية، أو بناء على تضمين الفعل المتعدي بـ «الباء» معنى فعل آخر يتعدى بـ «في».

تَفَرَّعَ عن

تَفَرَّعَ عن
الــجذر: ف ر ع

مثال: تَفَرَّعت كل هذه المذاهب عن دين واحد
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل «تفرّع» لا يتعدى بـ «عن».

الصواب والرتبة: -تَفَرَّعت كل هذه المذاهب عن دين واحد [فصيحة]-تَفَرَّعت كل هذه المذاهب من دين واحد [فصيحة]
التعليق: في المصباح: «الفرع: ما يتفرع من أصله» ولم يقيد اللسان أو القاموس الفعل بحرف معين. وقد جاءت تعديته بـ «عن» في استعمالات القدماء كقول ابن عبد ربه: «لا يتفرع شيء إلا عن أصله»، وقول ابن خلدون: «لكل واحد من العلوم الفلسفية فروع تتفرع عنه».

غَوِيَ

غَوِيَ
الــجذر: غ و ي

مثال: غَوِيَ الرجلُ
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالكسر.
المعنى: ضَلّ

الصواب والرتبة: -غَوَى الرجلُ [فصيحة]-غَوِيَ الرجلُ [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم «غَوَى» من باب ضرب، ونص التاج على أنها اللغة الفصيحة المعروفة، وحكى عن بعض اللغويين «غَوِي» بكسر الواو، وعليها جاءت قراءة: {وَعَصَىءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوِيَ} طه/ 121.

قُمْع

قُمْع
الــجذر: ق م ع

مثال: صَبَّ السائل في القُمْع
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في الضبط.
المعنى: وعاء مخروطيّ

الصواب والرتبة: -صَبَّ السائل في القِمْع [فصيحة]-صَبَّ السائل في القَمْع [فصيحة مهملة]-صَبَّ السائل في القِمَع [فصيحة مهملة]
التعليق: الوارد في المعاجم: قَمْع، وقِمْع وقِمَع، ونص صاحب التاج على أن «قُمْع» من أقوال العامة وهو غَلَطٌ.

جُدْرَان

جُدْرَان
من (ج د ر) جمع جدار أي الحائط.
جُدْرَان
الــجذر: ج د ر

مثال: حبس نفسه بين أربعة جُدْرَان
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال «جُدْرَان» جمعًا لـ «جِدَار» وهو غير وارد عن العرب.
المعنى: جمع جِدار وهو الحائط

الصواب والرتبة: -حبس نفسه بين أربعة جُدُر [فصيحة]-حبس نفسه بين أربعة جُدْرَان [فصيحة]
التعليق: المذكور في المعاجم جمع «جِدار» على «جُدُر». أما «جُدْران» فيمكن تصويب استخدامها على أنها جمع لكلمة «جَدْر» التي هي بمعنى «جِدار» كما ذكرت المعاجم، بل جعل الفيروزآبادي «جُدُرًا» و «جُدْرانا» جمعين لجَدْر وجِدار.

فَاطِر رمضان

فَاطِر رمضان
الــجذر: ف ط ر

مثال: فَاطِر في نهار رمضان
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «فَطَر» لم يرد بهذا المعنى، حتى نأتي منه باسم الفاعل «فاطر».
المعنى: قَطَع صيامه بتناول مُفْطِرات

الصواب والرتبة: -فَاطِر في نهار رمضان [فصيحة]-مُفْطِر في نهار رمضان [فصيحة]
التعليق: ثبت في بعض المعاجم كالتاج أن الفعل الثلاثي المجرد «فطر» يستعمل بمعنى «أفطر» الذي يعني قطع صيامه بتناول مفطرات؛ ومن ثم يكون استعمال اسم الفاعل منه «فاطر» صوابًا. (وانظر: فُطُور).

عَذِبٌ

عَذِبٌ
الــجذر: ع ذ ب

مثال: هَذَا ماءٌ عَذِبٌ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم تأت بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: طيِّبٌ، حُلْوٌ، سائغٌ

الصواب والرتبة: -هذا ماءٌ عَذْبٌ [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم «عَذْب» بسكون الذال، ولم تُورد: «عذِب» بكسر الذال فيها. وبذلك جاء القرآن الكريم كما في قوله تعالى: {هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ} الفرقان/53.

تجارب مع الحيوانات

تجارب مع الحيوانات
الــجذر: ج ر ب

مثال: نجحت تجاربه مع الحيوانات
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن المعية لا تُتصور مع الحيوانات.

الصواب والرتبة: -نجحت تجاربه على الحيوانات [فصيحة]-نجحت تجاربه مع الحيوانات [صحيحة]
التعليق: الحيوان هو موضوع التجربة، فالمناسب أن يكون حرف الجر المستخدم هو «على»، ويمكن تصحيح المثال المرفوض على تضمين الظرف «مع» معنى حرف الجر «على».

تَغَامَزُوا بالعيون

تَغَامَزُوا بالعيون
الــجذر: غ م ز

مثال: تَغَامزوا عليه بالعيون
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن التغامز لا يكون إلا بالعيون، فلا حاجة لذكرها.

الصواب والرتبة: -تغامزوا عليه [فصيحة]-تغامزوا عليه بالعيون [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم استعمال غَمَزَه بيده على أنه الأصل، ومن المجاز استعمال غَمَزَ بالعين والجفن والحاجب، فالتغامز يكون باليد وبالعين؛ ومن ثَمَّ يكون ذكر العين من باب التبيين والتوضيح، وقد جاء في الوسيط: تغامز القومُ: أشار بعضهم إلى بعض بأعينهم أو بأيديهم، وعلى فرض شيوع الكلمة مع العين فذكرها يكون من باب التوكيد، وهو كثير في لغة العرب.

خَوَّلَ لـ

خَوَّلَ لـ
الــجذر: خ و ل

مثال: خَوَّلْنا لكم رئاسة الحكومة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدِّي الفعل «خَوَّلَ» بحرف الجرّ «اللام»، وهو متعدٍّ بنفسه.

الصواب والرتبة: -خَوَّلناكم رئاسة الحكومة [فصيحة]-خَوَّلنا لكم رئاسة الحكومة [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «خَوَّلَ» متعديًا بنفسه إلى مفعولين، وقد يتعدّى بنفسه إلى مفعول واحد، وإلى المفعول الثاني بـ «اللاّم» على تضمينه معنى الفعل «أسند» أو غيره ممّا يتعدّى باللام.

جَذْل

جَذْل
الــجذر: ج ذ ل

مثال: كَلام جَذْل
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بالذال في المعاجم لهذا المعنى.
المعنى: قويّ

الصواب والرتبة: -كَلامٌ جَزْلٌ [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم لهذا المعنى: «جزل» بالزاي، وفي القاموس وغيره أن الجَزْل خلاف الركيك من الألفاظ.

نَقَابة

نَقَابة
الــجذر: ن ق ب

مثال: نَقَابة الصحفيين
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: جماعة من أشخاص ذوِي مِهْنة واحدة أو مهن متشابهة يُختارون للدفاع عن مصالحهم المهنية

الصواب والرتبة: -نِقَابة الصحفيين [فصيحة]-نَقَابة الصحفيين [صحيحة]
التعليق: أقرّ مجمع اللغة المصري ما جاء على «فَعَالة» دالاًّ على الثبوت والاستمرار من كل فعل ثلاثيّ بتحويله إلى باب «فَعُلَ» مضموم العين، وكلمة «نَقابة» من أمثلة الكلمات التي تطورت دلالتها حديثًا، فكانت تدل على الشهادة والضمان كما جاء في تاج العروس، وفيه أيضًا أنّ النِّقابة بالكسر الاسم وبالفتح المصدر؛ ومن ثَمَّ يكون الأفصح في المثال المذكور استخدام الاسم، وهو ما جاء في المعاجم الحديثة حيث ضبطت النون من كلمة «نِقابة» بالكسر للمعنى المذكور، أما بالفتح، فعلى أنه في الأصل مصدر «نَقُب» بمعنى صار نقيبًا، ثم استخدم المصدر استخدام الأسماء.

مَأْوَى

مَأْوَى
الــجذر: أ و ي

مثال: أَنْت المأوَى لنا
الرأي: مرفوضة
السبب: لصوغ اسم المكان على «مَفْعَل».

الصواب والرتبة: -أنت المأوَى لنا [فصيحة]-أنت المأوِي لنا [فصيحة مهملة]
التعليق: القياس في اسم المكان أن يكون على وزن «مَفْعِل» إذا كان مضارعه مكسور العين، وعلى مَفْعَل إذا كان مضمومها أو مفتوحها أو متصل اللام؛ وبذا يمكن تصويب الضبط المرفوض. وقد جاء في القاموس: أن العرب قالوا كلمة المأوى بالوجهين.

تُثْني

تُثْني
الــجذر: ث ن ي

مثال: لا تُثْنِ ركبتك
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة بالضمّ، مع أنَّ الفعل ثلاثيّ مجرَّد.

الصواب والرتبة: -لا تَثْنِ ركبتك [فصيحة]
التعليق: تميز القواعد النحوية بين الفعل الثلاثي المجرَّد والمزيد بالهمزة من حيث ضبط أحرف المضارعة، فتضبطها بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: تَثْن؛ لأنه من: «ثَنَى»، بمعنى: عَطَف، أما «أثنى» فله معنى آخر وهو المدح.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.