Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: من_الممكن_أن

الآنِف الذِّكْر

الآنِف الذِّكْر
الجذر: أ ن ف

مثال: الشيء الآنِف الذِّكر
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّه أسلوب لا يسير على مقتضى أساليب العرب.

الصواب والرتبة: -الشَّيء الآنِف الذكر [فصيحة]-الشَّيء الذي ذكرته آنِفًا [فصيحة]-الشَّيء المذكور آنِفًا [فصيحة]
التعليق: كلمة «آنِف» في المثال المرفوض ظرف زمان أضيف إلى مصدر، وهذا غير جائز، ولكن من الممكن تخريجها على أنها كلمة وصفية، وأنها وقعت في المثال الفصيح «المذكور آنِفًا» حالاً أو مفعولاً مطلقًا. وفي هذه الحالة لا مانع من أن يقال: آنِف الذكر أو الآنف الذكر على معنى: قريب الذكر في الماضي. وممّا يدل على أنه يعامل- عند المعاصرين - معاملة الوصف مجيئه مؤنثًا في قولهم: «الجامعة آنِفة الذكر»، وجاء في اللسان: وقلت كذا آنفًا وسالفًا؛ وعلى هذا يصحّ أن يقال: السالف الذكر، والآنف الذكر.

التَّمَنِّي

التَّمَنِّي: فِي المطول هُوَ طلب حُصُول شَيْء على سَبِيل الْمحبَّة. وَالْفرق بَين الْعرض وَالتَّمَنِّي من وَجْهَيْن: أَحدهمَا: أَن الْعرض يَسْتَدْعِي مُخَاطبا يعرض عَلَيْهِ وَالتَّمَنِّي لَا يستدعيه. إِذْ قد يَقُول الْمُنْفَرد إِلَّا مَاء أشربه كَمَا تَقول لَيْت لي مَاء أشربه - وَالثَّانِي: أَن الْعرض إِنَّمَا يكون فِي نفع الْمُخَاطب وَالتَّمَنِّي لَا يلْزمه لِأَنَّهُ قد يتَمَنَّى مَا يقْتَصر نَفعه عَلَيْهِ. وَالتَّمَنِّي يسْتَعْمل فِي المحالات والممكنات الَّتِي لَا طماعية فِي وُقُوعهَا. بِخِلَاف الترجي فَإِنَّهُ يسْتَعْمل فِي الممكنات الَّتِي لَا وثوق بحصولها. وَاعْلَم أَن تَعْرِيف التَّمَنِّي بِمَا ذكر تَعْرِيف بالأعم لِأَنَّهُ يدْخل فِيهِ طلب شَيْء على سَبِيل الْمحبَّة مَعَ التوقع أَو الطماعية فِي وُقُوعه مَعَ أَنه لَيْسَ تمنيا إِلَّا أَنهم جوزوه فِي التعريفات النَّاقِصَة لِأَنَّهُ لَيْسَ المُرَاد امتياز الْمُعَرّف عَن جَمِيع مَا عداهُ. وَالْفرق بَين التوقع والطمع أَن التوقع هُوَ انْتِظَار شَيْء وَقع أَو قرب وُقُوعه - والطمع هُوَ إِرَادَة شَيْء بعد وُقُوعه.

دَفَّة

دَفَّة
الجذر: د ف ف

مثال: دَفَّة السفينة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة بهذا المعنى لم ترد في المعاجم القديمة.
المعنى: جزء في مؤخر السفينة يحركها يمينًا ويسارًا

الصواب والرتبة: -دَفَّة السفينة [صحيحة]-سُكَّان السفينة [فصيحة مهملة]
التعليق: ذكرت المعاجم أن دَفَّة الشيء: جنبه، وعلى الرغم من وجود لفظ فصيح يدل على المعنى المراد فإن من الممكن تصحيح اللفظ المرفوض عن طريق المجاز على اعتبار أن مؤخرة السفينة تعد جنبًا لها. وقد ورد اللفظ في المعاجم الحديثة على أنه مولَّد، وتوسعوا في استخدامه، فقالوا: دفة الأمور، ودفّة البلاد، وغير ذلك.

المد المتصل

المد المتصل:
ما اجتمع فيه حرف مد وهمزة بعده في كلمة واحدة، نحو (شاء)، ويسمى بـ (مد البُنيَة)؛ لأن الكلمة فيها بنيت على المد، ويسمى بـ (المد الواجب) لإجماع القراء على مده وإن تفاوتوا في مقداره، ويسمى (المد الممكن)؛ لأن القارئ لا يتمكن من تحقيق الهمزة تحقيقاً محكماً إلا به.

جِدّيّ

جِدّيّ
الجذر: ج د د

مثال: الأمر جِدّيّ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب.
المعنى: ليس بهزل

الصواب والرتبة: -الأمر جِدٌّ [فصيحة]-الأمر جِدِّيّ [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم: الجِدُّ: نقيض الهزل، وهو في العبارة من باب الوصف بالمصدر، ومن الممكن توليد الصفة منه بإضافة ياء النسب، ويكون معنى جِدِّيّ حينئذ: ذا جِدّ.

اسْتَغْرَب

اسْتَغْرَب
الجذر: غ ر ب

مثال: اسْتَغْرَبَ الشيءَ
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: عَدَّه أو وجده غريبًا

الصواب والرتبة: -استغربَ الشيءَ [صحيحة]
التعليق: ذكر ابن فارس أن استغرب الرجلُ إذا بالغ في الضحك مأخوذ من غَرْب السيف أي حده كأنه بلغ آخر حد الضحك. وعلى هذا فمن الممكن تصحيح استغرب الشيءَ إذا وجده غريبًا قد بلغ آخر حد الغرابة. ويمكن أن نضم إلى هذا تخريجًا آخر هو أن وزن استفعل (من غَرَب بمعنى بَعُد، أو غرُب كان غريبًا) يدل - كما قال الفارابي- على معنى «عدّ الشيء شيئًا آخر، كقولك استحسنه واستملحه»، فيكون معنى استغرب الشيءَ: عدّه بعيدًا أو غريبًا. وعلى الرغم من أن المعاجم القديمة لم تسجل المعنى المرفوض فقد سجلته المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي. ومن اللافت للنظر أن نجد المعنى المرفوض هو الغالب الآن عند الكتاب المعاصرين كتوفيق الحكيم، والعقاد، وغيرهما.

لَيْتَ

لَيْتَ: كَلِمةُ تَمَنٍّ، تَنْصِبُ الاسْمَ وتَرْفَعُ الخَبَرَ، تَتَعَلَّقُ بالمُسْتَحيلِ غالِباً، وبالمُمْكِنِ قليلاً، وقد تُنَزَّلُ مَنْزِلَةَ وَجدتُ، فَيُقَالُ: لَيْتَ زَيْداً شاخِصاً، ويقالُ: لَيْتِي ولَيْتَنِي.
واللِّيتُ، بالكسر: صَفحَةُ العُنُقِ.
ولاتَهُ يَليتهُ ويَلوتُه: حَبَسه عن وجْهِه، وصَرَفَهُ، كألاتَه.
وما ألاَتَه شيئاً: ما نَقَصه، كما ألِتَه.
والتاءُ في {لاتَ حينَ مَنَاصٍ} : زائِدةٌ، كما في ثُمَّتَ، أوشَبَّهوها بليْس، فأضْمِرَ فيها اسْمُ الفاعِل، ولا تكونُ لاتَ إلاَّ مع حينَ، وقد تُحْذَفُ وهي مُرادَة، كقَوْلِ مازِن بنِ مالِكٍ: حَنَّتْ ولاتَ هَنَّتْ، وأنَّى لَكَ مَقْروعُ.

التشكيك

التشكيك: بالقوة والضعف أن يكون حصول معناه في بعضها أشد من بعض كالوجود أيضا فإنه في الواجب أشدمن الممكن.
التشكيك: بالأولوية هو اختلاف الأفراد في الأولوية وعدمها كالوجود فإنه في الواجب أتم وأثبت وأقوى منه في الممكن.
(التشكيك) يُقَال (فِي علم الْمنطق) (لفظ مقول بالتشكيك) لفظ يدل على أَمر عَام مُشْتَرك بَين أَفْرَاد لَا على السوَاء بل على التَّفَاوُت كَلَفْظِ الْأَبْيَض

عبد العزيز

عبد العزيز:
[في الانكليزية] Servant of the Mighty
[ في الفرنسية] Serviteur du puissant
هو في اصطلاح الصوفية عبارة عن الشخص الذي صار عزيزا بتجلّي الحقّ عليه بعزته، فلا يغلبه أحد من المخلوقات (الممكنات) ويصير هو غالبا على الممكنات الذين هم دونه، كذا في لطائف اللغات.

ممكنة

الممكنة العامة: هي التي حكم فيها بسلب الضرورة المطلقة عن الجانب المخالف للحكم؛ فإن كان الحكم في القضية بالإيجاب كان مفهوم الإمكان سلب ضرورة السلب، وإن كان الحكم في القضية في السلب كان مفهومه سلب ضرورة الإيجاب، فإنه هو الجانب المخالف للسلب، فإذا قلنا: كل نار حارة بالإمكان العام، كان معناه: إن سلب الحرارة عن النار ليس بضروري، وإذا قلنا: لا شيء من الحار ببارد بالإمكان العام، فمعناه: أن إيجاب البرودة للحار ليس بضروري.

الممكنة الخاصة: هي التي حكم فيها بسلب الضرورة المطلقة عن جانبي الإيجاب والسلب، فإذا قلنا: كل إنسان كاتب بالإمكان الخاص، أو لا شيء من الإنسان بكاتب بالإمكان الخاص، كان معناه: أن إيجاب الكتابة للإنسان وسلبها عنه ليسا بضروريين، لكن سلب ضرورة الإيجاب إمكان عام سالب، وسلب ضرورة السلب إمكان عام موجب، فالممكنة الخاصة؛ سواء كانت موجبة أو سالبة، يكون تركيبها من ممكنتين عامتين، إحداهما: موجبة، والأخرى: سالبة، فلا فرق بين موجبتها وسالبتها في المعنى، بل في اللفظ، حتى إذا عبرت بعبارة إيجابية كانت موجبة، وإذا عبرت بعبارة سلبية كانت سالبة.

الظاهر

الظاهر: هو اسم لكلام ظهر المرادُ منه بصيغته ويكون محتملاً للتخصيص والتأويل، وضده الخفي. وظاهر الأمر: باديه.
الظاهر: ما دل على معنى دلالة راجحة بحيث يظهر منه المراد للسامع بنفس الصيغة ويكون محتملا للتأويل والتخصيص.ظاهر العلم عند الصوفية: عبارة عن أعيان الممكنات. ظاهر الوجود: تجليات الأسماء، فإن الامتياز في ظاهر العلم حقيقي، والوحدة نسبية، وأما في ظاهر الوجود فالوحدة حقيقية والامتياز نسبي.

التَّوَسُّع في اشتقاق «فَعَّل» ومصدره للدلالة على معانٍ حديثة

التَّوَسُّع في اشتقاق «فَعَّل» ومصدره للدلالة على معانٍ حديثة
الأمثلة: 1 - تَتَّجِه البلاد الصحراوية إلى تعذيب مياه البحار 2 - تَحْدِيث العقل العربي 3 - هُنَاك خطة لتَحْضِير القرى
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم استعمال هذه الكلمات بهذا المعنى في المعاجم.

الصواب والرتبة:
1 - تَتَّجِه البلاد الصحراوية إلى تعذيب مياه البحار [صحيحة]
2 - تحديث العقل العربي [فصيحة]
3 - هناك خطة لتحضير القرى [فصيحة]
التعليق: من الممكن التوسّع في اشتقاق «فَعَّل» ومصدره للدلالة على معانٍ حديثة، كما في المصدر «تحديث» الذي يدل في أصل معناه على الإخبار أو التكليم، ويمكن التوسع في معناه بجعل «فَعَّل» دالاًّ على الجعل والصيرورة، بمعنى جعل الشيء حديثًا، حيث إن أصل المادة يدل على ما يناقض القِدَم، وكذلك المصدر «تحضير» الذي لم يرد في المعاجم، حيث يمكن اشتقاق «فَعَّل» منه للدلالة على نقل الحَدَث، وذلك بمعنى تحويل القرى إلى حَضَر؛ وذلك استنادًا إلى قراري مجمع اللغة المصري في جواز الاشتقاق من الأسماء، وتكملة مادة لغوية لم تُذْكر بقيتها في المعاجم، وكذلك المصدر «تعذيب» الذي أصبحت الحاجة مُلحّة لاشتقاقه للدلالة على تحلية المياه الملحة، فصيغة «فَعَّل» هنا تدل على إيقاع الفعل على آخر، وقد أجاز مجمع اللغة المصري المصدرين: «تحديث» و «تحضير» بدلالتهما المعاصرة، وترك المجال مفتوحًا لاشتقاق نظائرهما عندما تدعو الحاجة لذلك.

الحين

الحين: وقت بلوغ الشيء وحصوله، وهو مبهم المعنى ويتخصص بالمضاف إليه.
الحين: في لسان العرب: يطلق على لحظة فما فوقها إلى ما لا يتناهى، وهو معنى قولهم الحين لغة الوقت يطلق على القليل والكثير. 

الحين:
[في الانكليزية] Time ،moment ،duration
[ في الفرنسية] Temps ،moment ،dllree
بالكسر وسكون المثناة التحتانية الدّهر والمدة أو وقت مبهم سنة أو أكثر، أو معيّن شهران أو ستة أشهر أو سنتان أو سبع سنين أو أربعون سنة كما في القاموس. وفي العرف يطلق هو كلفظ الزمان على ستة أشهر سواء استعمل منكرا أو معرفا كذا في جامع الرموز في كتاب الإيمان. وفي البرجندي هو والزمان في أصل اللغة يقعان على القليل والكثير، لكن العرف خصصهما بستة أشهر. والحين عند النحاة هو المفعول فيه. وفي شرح الوقاية في كتاب الإيمان المصدر قد يقع حينا نحو آتيك خفوق النجم أي وقت خفوقه انتهى.
الحينيّة الممكنة عند المنطقيين قضية موجّهة بسيطة غير معتبرة عندهم كالحينية المطلقة وهي التي حكم فيها بسلب الضرورة بحسب الوصف من الجانب المخالف للحكم كقولنا:
كلّ من به ذات الجنب ممكن أن يسعل في بعض أوقات كونه مجنوبا، وهي نقيض المشروطة العامة. كما أنّ الحينية المطلقة نقيض العرفية العامة وهي التي حكم فيها بالثبوت أو السلب بالفعل في بعض أوقات وصف الموضوع كقولنا: كلّ من به ذات الجنب يسعل بالفعل في بعض أوقات كونه مجنوبا، هكذا ذكر في كتب المنطق في بيان التناقض بين الموجّهات.

الْأَعْيَان

الْأَعْيَان: الموجودات الخارجية مُطلقًا جَوَاهِر وأعراضا جمع الْعين أَي الْمَوْجُود الْخَارِجِي كَمَا أَن الصُّور هِيَ الموجودات الذهنية جمع الصُّورَة أَي الْمَوْجُود الذهْنِي. فأعيان الموجودات شَامِلَة للجواهر والأعراض. وَقد يُقَال الْأَعْيَان على مَا لَهُ قيام بِذَاتِهِ فَيكون مُقَابلا للإعراض. وَمعنى قِيَامه بِذَاتِهِ أَن يتحيز بِنَفسِهِ غير تَابع تحيزه لتحيز شَيْء آخر بِخِلَاف الْعرض فَإِن تحيزه تَابع لتحيز الْجَوْهَر الَّذِي هُوَ مَوْضُوعه الَّذِي يقوم بِهِ هَذَا عِنْد الْمُتَكَلِّمين. وَعند الفلاسفة معنى قيام الشَّيْء بِذَاتِهِ استغناءه عَن مَحل يقومه وَمعنى قِيَامه بِشَيْء آخر اخْتِصَاصه بِهِ بِحَيْثُ يصير الأول نعتا وَالثَّانِي منعوتا سَوَاء كَانَ متحيزا كَمَا فِي سَواد الْجِسْم أَولا كَمَا فِي صِفَات المجردات كالباري عز شَأْنه والعقول والنفوس الفلكية. وَجَاء الْأَعْيَان بِمَعْنى الْخِيَار والشرفاء أَيْضا يُقَال هم أَعْيَان الْقَوْم أَي خيارهم وشرفاؤهم وَمِنْه بَنو الْأَعْيَان للإخوة وَالْأَخَوَات لأَب وَأم. الْأَعْيَان الثَّابِتَة: اعْلَم أَن الصُّور العلمية الإلهية تسمى بالأعيان الثَّابِتَة عِنْد الصُّوفِيَّة وبالماهيات عِنْد الْحُكَمَاء.
وَقَالَ السَّيِّد السَّنَد الشريف الشريف قدس سره الْأَعْيَان الثَّابِتَة هِيَ حقائق الممكنات فِي علم الْحق تَعَالَى وَهِي صور حقائق الْأَسْمَاء الإلهية فِي الحضرة العلمية لَا تَأَخّر لَهَا عَن الْحق إِلَّا بِالذَّاتِ لَا بِالزَّمَانِ وَهِي أزلية أَو أبدية وَالْمعْنَى بِالْإِضَافَة التَّأَخُّر بِحَسب الذَّات لَا غَيره.

أعيان الثابتة

الأعيان الثابتة: هي حقائق الممكنات في علم الحق تعالى، وهي صور حقائق الأسماء الإلهية في الحضرة العلمية لا تأخر لها عن الحق إلا بالذات لا بالزمان، فهي أزلية، وأبدية، والمعنى بالإضافة التأخر بحسب الذات لا غير.

عِلمُ الكَلامِ

عِلمُ الكَلامِ: مَا يبْحَث فِيهِ عَن ذَات الله تَعَالَى، وَصِفَاته، وأحوال الممكنات فِي المبدأ والمعاد، على قانون الْإِسْلَام، وَقيل: علم يبْحَث فِيهِ عَن الْأَعْرَاض الذاتية للموجود من حَيْثُ هُوَ هُوَ على قانون الْإِسْلَام، وَقيل: علم يقدر مَعَه على إِثْبَات العقائد الدِّينِيَّة بإيراد الْحجَج وَدفع الشُّبْهَة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.