Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: من_الممكن_أن

أَنْكَرَ

أَنْكَرَ
الجذر: ن ك ر

مثال: أَنْكَر فِعْلَهُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدي الفعل بنفسه فقط، وهو يتعدى بنفسه وبـ «على» معًا.
المعنى: عابه ونهاه عنه

الصواب والرتبة: -أنكرَ عليه فِعْلَه [فصيحة]-أنكر فِعْلَه [فصيحة]
التعليق: الموجود في المعاجم تعدية الفعل «أَنْكَرَ» بحرف الجر «على» بالمعنى المذكور، ففي المصباح: «أنكرت عليه فِعْلَه إذا عبته ونهيته». ويمكن تخريج الاستعمال المرفوض استنادًا إلى قول الزمخشري: «أنكر الشيءَ»، وفي القرآن الكريم: {يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا} النحل/83.

أَنْتَ الَّذي تُقَدِّرُ

أَنْتَ الَّذي تُقَدِّرُ
الجذر: ا ل ل ذ ي

مثال: أَنْت الَّذي تُقَدِّرُ المناضلين
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.

الصواب والرتبة: -أنت الذي يقدر المناضلين [فصيحة]-أنت الذي تقدر المناضلين [صحيحة]
التعليق: الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض):
أنا الذي سمتنِ أمي حيدره

أَنْسَأ في

أَنْسَأ في
الجذر: ن س أ

مثال: أَنْسَأ الله في أجله
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «في»، وهو يتعدّى بنفسه.
المعنى: مدّ في عمره

الصواب والرتبة: -أَنْسَأ الله أجلَه [فصيحة]-أَنْسَأ الله في أجله [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، كما ذكر المصباح والتاج أنه يتعدّى بـ «في»، ومثله في الوسيط.

لأنَّ فيها معانٍ

لأنَّ فيها معانٍ
الجذر: ع ن ي

مثال: لأَنَّ فيها معانٍ غامضة
الرأي: مرفوضة
السبب: لرفع ما حقه النصب.

الصواب والرتبة: -لأَنَّ فيها معانيَ غامضةً [فصيحة]-لأنَّ فيها معانٍ غامضة [صحيحة]
التعليق: (وانظر: معانٍ)

أَنْتَجَ عَمَلاً

أَنْتَجَ عَمَلاً
الجذر: ن ت ج

مثال: أَنْتَجَ الأديب عملاً إبداعيًّا متميزًا بعد طول انقطاع
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بنفسه، مع أنه لازم.

الصواب والرتبة: -أَنْتَجَ الأديب بعد طول انقطاع [فصيحة]-أَنْتَجَ الأديب عملاً إبداعيًّا متميزًا بعد طول انقطاع [فصيحة]
التعليق: يصح استخدام الفعل «أَنْتَجَ» لازمًا ومتعديًا، وقد أجاز مجمع اللغة المصري استعمال الفعل «أَنْتَجَ» متعديًا بنفسه بناءً على ما ورد في أساس البلاغة من قوله: وفي المثل أن التواني والكسل تزاوجا فأنتجا الفقر، وما سجله الفيومي أيضًا من قوله في المصباح المنير: وقد يُقال: أنتجت الناقة ولدًا.

أَنْمُلة

أَنْمُلة
الجذر: ن م ل

مثال: لَمْ يتزحزح عن رأيه قدر أَنْمُلة
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط الهمزة.
المعنى: طرف الأصبع

الصواب والرتبة: -لم يتزحزح عن رأيه قدر أَنْمُلة [فصيحة]-لم يتزحزح عن رأيه قدر أُنْمُلة [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم «الأنملة» بتثليث الهمزة والميم، أي فيها تسع لغات، لكن أشهر لغاتها «أُنْمُلة» بضم الهمزة والميم، وهذه التي اقتصرت عليها بعض المعاجم الحديثة كالمعجم الوسيط.

أَنْت الَّذي دفعتني

أَنْت الَّذي دفعتني
الجذر: ا ل ل ذ ي

مثال: أَنْت الَّذي دفعتني أن أقول ذلك
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.

الصواب والرتبة: -أنت الذي دفعني أن أقول ذلك [فصيحة]-أنت الذي دفعتني أن أقول ذلك [صحيحة]
التعليق: الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض):
أنا الذي سمتنِ أمي حيدره

أَمَّا أنك

أَمَّا أنك
...
الجذر: أ م م ا

مثال: أَمَّا أنّك مصيب
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد - بمعنى حقًّا - بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: حقًّا

الصواب والرتبة: -أمَا أنك مصيب [فصيحة]
التعليق: جاء في المعاجم أن «أمَا» بالتخفيف: تكون حرف استفتاح مثل: «ألا»، نحو: أما والله ما فعلت هذا، وحرف عرض مثل: أما تأكل معنا؟ وتكون بمعنى حقًّا نحو: أما أنك مصيب، وهو المراد هنا.

أنعم

(أنعم) فلَان أحسن وَزَاد وَصَارَ فِي النَّعيم وَالرِّيح هبت هينة وَعَلِيهِ بِكَذَا أعطَاهُ إِيَّاه يُقَال أنعم الله عَلَيْهِ بِمَال كثير وَصِحَّة وافرة وَله قَالَ لَهُ نعم وَفُلَانًا رفهه وَيُقَال أنعم الله بك عينا أقرّ بك عين من تحب وَالشَّيْء جعله نَاعِمًا والعجين أَو الدَّوَاء بَالغ فِي عجنه ودقه وَيُقَال أنعم النّظر فِي الْأَمر أَطَالَ الفكرة فِيهِ

أَنْذَره من

أَنْذَره من
الجذر: ن ذ ر

مثال: أَنْذَرَه من سوء العاقبة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، وهو يتعدى بنفسه.

الصواب والرتبة: -أنْذَرَه سوءَ العاقبة [فصيحة]-أنْذَرَه من سوء العاقبة [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم استعمال الفعل «أنْذر» متعديًا لمفعولين بنفسه، ويمكن تصحيح تعديته لمفعوله الثاني بحرف الجر «من» على التضمين، فيمكن تضمينه معنى الفعل «خَوَّف» أو «حَذَّر».

لَا بُد وَأَن يكون

لَا بُد وَأَن يكون: كثيرا مَا وَقع فِي الْكتب مَعَ الْوَاو. وَاعْلَم أَن الْوَاو فِي قَوْلهم لَا بُد وَأَن يكون لَا بُد وَأَن يكون لالتزامهم إِيَّاهَا فِي عباراتهم فالمعروف أَن الْوَاو فِي مثل هَذَا. إِمَّا عاطفة على مُقَدّر أَي لَا بُد أَن يَصح وَأَن يكون. أَو لتأكيد اللصوق بَين اسْم لَا وَخَبره وَمعنى لَا بُد لَا فِرَاق. هَذَا حَاصِل مَا ذكره الْفَاضِل الجلبي فِي حَوَاشِيه على المطول.

أَنك

أَنك
} الآنكُ، بالمَدّ وضَمّ النُّونِ قالَ الجَوهريُّ: وَهُوَ من أَبْنِيَةِ الجَمْع ولَيسَ أَفْعُلٌ غَيرَها أَي فِي الواحِدِ، قالَه الأَزْهرِيُّ، زَاد الجَوهرِيّ وأَشُدّ زادَ الصّاغانِيّ، وآجُر، فِي لُغَةِ من خَفَّف الراءَ، قَالَ الأزْهرِيُّ فأَمّا أَشُدّ فمُخْتَلَفٌ فيهِ: هَلْ هُوَ واحِدٌ أَو جَمْعٌ، وَقيل: يُحْتَمَل أَنْ يكونَ الآنكُ فاعُلاً لَا أَفْعُلاً، وَهُوَ شاذٌّ. قلت: وَقد سَبَق هَذَا القَوْلُ فِي ش د د عِنْد قَوْلِه تَعَالَى: حَتَّى يبلُغَ أَشُدَّهُ ويُروَى أَيْضا بضَمِّ الْهمزَة، قالَ السِّيرافي: وَهِي قَلِيلَةٌ، ومرّ الاخْتِلافُ فِي كونِه جَمْعاً أَو مُفْرداً، وعَلى الأَوّلِ فهَلْ هُوَ جمع شِدَّةٍ أَو شَدِّ بِالْفَتْح، أَو بِالْكَسْرِ، أَو جَمْعٌ لَا واحِدَ لَهُ من لَفْظِه، ومَرّ هُنَاكَ أَيْضا قَول شيخِنا، وَلَعَلَّ مُرادَه من الأسْماءِ المُطْلَقةِ الَّتِي اسْتَعْمَلَتْها العربُ، فَلَا يُنافي وُرود أَعْلامِ على بِلَاد ككابُل وآمُل، وَمَا يُبدِيه الاسْتِقْراءُ، فتأَمّلْ ذَلِك: الأُسْرُبُّ وَهُوَ الرَّصاصُ القَلْعِيُّ، قَالَه القُتيبِيّ. قالَ الأَزهرِيُّ: وأَحْسِبُه مُعَرَّباً أَو أَبْيَضُه أَو أَسْوَدُه أَو خالِصُه وَقَالَ القاسِمُ بنُ مَعْنِ: سمعتُ أَعرابِياً يقولُ: هَذَا رَصاصٌ آنُكٌ، أَي خالِصٌ، وَقَالَ كُراع: هُوَ القَزْدِيرُ، وَقَالَ: وَلَيْسَ فِي الْكَلَام على فاعُل غيرُه، فأَما كابُل فأَعْجمِيٌّ، وَقد جاءَ فِي الحَدِيث: من استَمَعَ إِلى قَينَةٍ صَبَّ اللهُ الآنُكَ فِي أُذُنَهِ يومَ القِيامةِ رَوَاهُ ابْن قُتَيبَةَ. وَقَالَ ابنُ الأَعرابي: {أَنَكَ} يَأْنُكُ: عَظُمَ وغَلُظَ وَبِه فُسِّرَ قولُ رُؤْبَةَ: فِي جِسمِ خَدْلٍ صَلْهَبِي عَمَمُهْ! يَأنُكُ عَن تَفْئيمِه مُفَأَّمُه أَي يَعْظُم، وَقَالَ الأَصْمَعيُّ: لَا أَدْرِي مَا يَأنك وَقَالَ ابنُ عَبّاد: أَنَّك الْبَعِير يَأنْك: إِذا عَظُمَ وطالَ، وقِيل: إِذا توجع. وَقيل: أنَك الرّجل: إِذا طمِعَ وأَسَفَّ لمَلائِمِ الأَخْلاقِ كَمَا فِي المُحيطِ والعبابِ والتّكْملَة.

أَنْتَ الَّذي قلتَ

أَنْتَ الَّذي قلتَ
الجذر: ا ل ل ذ ي

مثال: أَنْت الَّذي قلتَ كذا
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.

الصواب والرتبة: -أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق: الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض):
أنا الذي سمتنِ أمي حيدره

أَنْفَقَ على

أَنْفَقَ على
الجذر: ن ف ق

مثال: أَنْفَقَ ماله على تعليم أولاده
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «على».

الصواب والرتبة: -أنفق ماله على تعليم أولاده [فصيحة]-أنفق ماله في تعليم أولاده [فصيحة]
التعليق: الفعل «أنفق» يتعدى بنفسه إلى المفعول الأول، ويتعدى إلى المفعول الثاني بحرف الجر «في» كما في قوله تعالى: {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} البقرة/262، أو بحرف الجر «على» كما في قوله تعالى: {هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ} المنافقون/7.

أَنْوَاءُ

أَنْوَاءُ
الجذر: ن و أ

مثال: تَهُبُّ على البلاد أَنْوَاءُ متربةٌ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.

الصواب والرتبة: -تهبُّ على البلاد أنواءٌ متربةٌ [فصيحة]
التعليق: تستحق كلمة «أَنْواء» الصرف؛ لأنَّ همزتها أصليَّة، فهي ليست زائدة كما توهَّمها مَنْ منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال، وليس: فَعْلاء.

لا تَقْلَق بِشَأْن

لا تَقْلَق بِشَأْن
الجذر: ق ل ق

مثال: لا تقلق بشأن النقود
الرأي: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في التركيب.

الصواب والرتبة: -لا تقلق على النقود [فصيحة]-لا تقلق بشأن النقود [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «قلق» بفتح العين متعديًا، وبكسرها لازمًا، ومن ثم يمكن تصحيح المثال المرفوض على أن «قَلِق» لازم وعُدِّي «بالباء» لأن من معانيها السببية.

ضَأْن

ضَأْن

( {الضَّائِنُ: الضَّعِيفُ) ، والماعِزُ: الحازِمُ المانِعُ مَا وَرَاءَه؛ وقيلَ: رجُلٌ} ضائِنٌ لَيِّنٌ كأَنَّه نَعْجةٌ.
(و) قيلَ: هُوَ (المُسْتَرْخِي البَطْنِ) اللَّيِّنُه. (و) قيلَ: هُوَ (الحَسَنُ الجِسْمِ القَليلُ الطَّعْمِ) ، وكلٌّ مجازٌ.
(و) {الضَّائِنُ: (الأَبيضُ العَريضُ مِن الرَّمْلِ) ، قالَ الجعْدِيُّ:
إِلَى نَعَجٍ من} ضائِنِ الرَّمْلِ أَعْفَرَا (و) {الضَّائِنُ: (خِلافُ الماعِزِ مِن الغَنَمِ، ج} ضَأْنٌ) ، كرَكْبٍ ورَاكِبٍ، (ويُحَرَّكُ) كخَدَمٍ وخادِمٍ، عَن أَبي الهَيْثمِ.
(وكأَميرٍ) كغَزِيَ وقَطِينٍ، (وَهِي {ضائِنَةٌ ج} ضَوائِنُ) ؛ وَمِنْه حدِيثُ شَقِيق: (مَثَلُ قُرَّاء هَذَا الزَّمانِ كمَثَلِ غَنَمٍ ضَوائِنَ ذاتِ صُوفٍ عِجَافٍ) .
( {وأَضْأَنَ) الرَّجُلُ: (كَثُرَ} ضَأْنُهُ.
(و) يقالُ: ( {أَضْئِنْ} ضَأْنَكَ) : أَي (اعْزِلْها مِن المَعَزِ) .
ونَصّ الأزْهرِيّ: {اضْأَنْ} ضَأْنَكَ وامْعَزْ مَعَزَك، أَي اعْزِلْ ذَا مِن ذَا؛ وَقد {ضَأَنْتُها أَي عَزَلْتُها.
(} والضِّئْنِيُّ، بالكسْرِ: السِّقاءُ الضخْمُ مِن جِلْدَةٍ يَمْخَضُ بهَا الرائِبُ) ؛ صوابُ العِبارَةِ: مِن جِلْدٍ يُمْخَضُ بِهِ الرائِبُ، وَهُوَ مِن نادِرِ مَعْدول النَّسَبِ؛ وأَنْشَدَ ابنُ الأعْرابيِّ:
إِذا مَا مَشَى وَرْدانُ واهْتَزَّتِ اسْتُهكما اهْتَزَّ {ضِئْنِيٌّ لفَرْعاء يُؤْدَلُ وأَنْشَدَ الأَزْهرِيُّ لحميدِ بنِ ثَوْر:
وجاءَتْ} بضِئْنِيٍّ كأَنَّ دَوِيّهُتَرَنُّمُ رَعْدٍ جاوَبَتْه الرَّواعِدُ ( {والضَّأْنَةُ: الخِزامَةُ إِذا كانتْ من عَقَبٍ) ، عَن شَمِرٍ، وأَنْشَدَ لابنِ مَيَّادَة:
قطعتُ بمصلالِ الخِشاشِ يَرُدُّهاعلى الكُرْهِ مِنْهَا} ضأنَةٌ وجَدِيلُ وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{الضِّئينُ، بالكسْرِ: جَمْعُ} الضَّأْنِ، تَمِيمِيَّةٌ، وَهُوَ داخِلٌ على {الضَّئِينِ، كأَميرٍ، أَتْبعُوا الكَسْر الكَسْر، يطردُ هَذَا فِي جَمِيعِ حُرُوفِ الحلقِ إِذا كانَ المِثالُ فَعِلاً أَو فَعِيلاً، ويُجْمَعُ} الضائِنُ على {الضِّينُ، بالكسْرِ والفتْحِ، مُعْتلاَّن غَيْر مَهْمُوزَيْن، وهُما نادِرَانِ شاذَّانِ، لأنَّ} ضائِناً صَحِيحٌ مَهْموزٌ.
وَقد حُكِي فِي جَمْعِ {الضَّأْنِ} أَضْؤُنٌ {وآضنٌ بالقَلْبِ، وأنْشَدَ يَعْقوب:
إِذا مَا دَعى نَعْمانُ} آضُنَ سالِمٍ عليَّ وَإِن كَانَت مُذانِبُه حُمْرَاأَرادَ: {أَضْؤُناً، فقَلَبَ.
ومِعْزَى} ضِئْنيَّةٌ: تأَلَفُ {الضَّأْنَ، وَهُوَ نادِرٌ مِن مَعْدولِ النَّسَبِ.
ورأْسُ} ضَأْنِ: جَبَلٌ فِي أَرْضِ دَوْسٍ.
! والضَّائِنُ: نوْعٌ مِن الضبابِ خِلافُ الماعِزِ.

أنثروبولوجيا

أنثروبولوجيا
أَنْثُروبُولوجيا [مفرد]: علم الإنسان، علم يبحث في أصل الجنس البشريّ وتاريخ تطوره وأعراقه وعاداته ومعتقداته وعلاقاته وتوزيعه الجغرافيّ، وفي السُّلالات البشريّة وخصائصها ومميِّزاتها. 

أنثروبولوجيّ [مفرد]:
1 - اسم منسوب إلى أنثروبولوجيا.
2 - عالم متخصِّص في علم الإنسان، يبحث في أصل الجنس البشريّ وتطوّره وأعرافه وعاداته ومعتقداته، وفي السُّلالات البشريّة وخصائصها ومميِّزاتها. 

عَيْنُ أُنا

عَيْنُ أُنا:
ويروى عينونا، وقد ذكرت بعد هذا، ومن قال بهذا قال: أنا واد بين الصّلا ومدين وهو على الساحل، وقال السّكري: هي قرية يطؤها طريق المصريين إذا حجّوا، وأنا: واد، وروي قول كثيّر:
يجتزن أودية البضيع جوازعا ... أجواز عين أنا فنعف قبال
وغيره يروي عينونا.

أَنْصَاريّ

أَنْصَاريّ
الجذر: ن ص ر

مثال: رجل أنصاريّ
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -رجل أنصاريّ [فصيحة]
التعليق: إذا لم يبق جمع التكسير على دلالة الجمعية بأن صار علمًا على مفرد، أو على جماعة واحدة معينة كما هو الحال مع «الأنصار»، وجب النسب إليه على لفظه، ولا يصح النسب إلى المفرد منعًا للإيهام واللبس، وفي اللسان: «الأنصار: أنصار النبي- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- غلبت عليهم الصفة فجرى مجرى الأسماء، وصار كأنه اسم الحي؛ ولذلك أضيف (نسب) إليه بلفظ الجمع، فقيل: أنصاريّ».
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.