Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: %D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1

الإعلام، بحكم عيسى – عليه الصلاة والسلام –

الإعلام، بحكم عيسى - عليه الصلاة والسلام -
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
رسالة.
كتبها: في جواب سائل سأله، سنة: ثمان وثمانين وثمانمائة.

أنس اللهفان، من كلام عثمان بن عفان – رضي الله عنه –

أنس اللهفان، من كلام عثمان بن عفان - رضي الله عنه -
لرشيد الدين: محمد بن محمد، الشهير: بالوطواط، الكاتب.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة.
جمع فيه: مائة كلمة من كلامه - رضي الله تعالى عنه -.
وشرحها بالفارسية.
وكذا فعل في الجمع، من كلام باقي الأربعة - رضوان الله تعالى عليهم أجمعين -.
وسمى هذه: (تحفة الصديق وفصل الخطاب، ومطلوب كل طالب).
رأيت الجميع: في مجلد.

تحفة الجلساء، برؤية الله – سبحانه وتعالى – للنساء

تحفة الجلساء، برؤية الله - سبحانه وتعالى - للنساء
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.

تنبيه الأنام، في بيان علو مقام نبينا محمد – عليه الصلاة والسلام –

تنبيه الأنام، في بيان علو مقام نبينا محمد - عليه الصلاة والسلام -
لعبد الجليل بن محمد بن أحمد بن حطوم المرادي، القيرواني.
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي زين سماء الأذكار... الخ).
جمع فيه: الصلاة على النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - المروية، أو المأثورة.
واستوعب وذكر: فضائل الصلوات، ومحبته - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وحرمته.
ثم: لخصه.
وسماه: (تذكرة أهل الإسلام، في الصلاة على خير الأنام).
ذكر: أنه استخرج ما فيه من الأحاديث، من زهاء: مائة ألف حديث، محذوفة الأسانيد.
قال: ربما سميتها: (شفاء الأسقام، ومحو الآثام، في الصلاة على خير الأنام).

أسئلة الإمام: يوسف… بن… الدمشقي

أسئلة الإمام: يوسف... بن... الدمشقي
المتوفى: سنة خمس وخمسين وألف.
من: التفسير، والحديث، والفقه، والعربية، والمنطق.
كتبها: بإشارة من السلطان: مراد خان.
وأرسلها إلى: المولى: أحمد بن يوسف، الشهير: بمعيد، حال كونه قاضيا بعسكر روم إيلي، فأجاب عنها.
ولما وقف الإمام على أجوبته، كتب ردا على كثير منها، وأراد السلطان المذكور، أن يعلم الراجح من المرجوح، فأرسلها إلى المولى: يحيى أفندي المفتي، يأمره أن يكتب محاكمة بينهما، فكتب ورجح كلام الإمام في كثير منها، فنال الإمام إكراما بذلك، وتشريفا برتبة قضاء العسكر.
المسألة الأولى: كيف التوفيق بين قوله تعالى: (وذكِّرْ، فإن الذكرى تنفع المؤمنين)، وقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم، لا يضركم من ضل إذا اهتديتم).
قال المعيد في جوابه: لا تنافي بين الآيتين حتى يحتاج إلى التوفيق، فإن الآية الأولى: خطاب للرسول - عليه الصلاة والسلام -، وهو مبعوث للإنذار والوعظ، فأمر بالعظة بعد ترك المجادلة.
والآية الثانية: خطاب للمؤمنين، والمراد منها: سائر المؤمنين، وهم ليسوا بمأمورين بالتذكير والعظة، بل بصلاح أنفسهم، والاهتداء.
مع أن البيضاوي صرح: بأن الاهتداء شامل للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، فيدخل فيهما التذكير أيضا، فكيف يكون التنافي.
وقال الإمام: لا يخفى أن خطاب الله - تعالى - للرسول - عليه الصلاة والسلام - بخصوصه، يتناول الأمة عند الحنفية، وأفراده بالخطاب تشريفا له - صلى الله تعالى عليه وسلم -.
والمراد: اتباعه معه، كما في كتب أصولنا.
كيف؟ وقد قال - عليه الصلاة والسلام -: (من رأى منكم منكرا فاستطاع أن يغيره فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه). الحديث.
وأما قوله تعالى: (يا أيها الذين أمنوا عليكم أنفسكم).
فقد أخبر الصادق الأمين: أن محلها آخر الزمان، حيث سئل - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عن تفسير هذه الآية، فقال: (بل ائتمروا بالمعروف، وتناهوا عن المنكر، حتى إذا رأيت شحا مطاعا، وهوى متبعا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بخاصة نفسك). الحديث.
هكذا ينبغي أن يكون التوفيق.
وقال المفتي: هذا كلام حسن موافق لما في كتب الأصول، نقل عن عبد الله بن المبارك أن قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم..) الآية، آكد آية في: وجوب الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وبه يظهر ما في كلام المجيب، وكان ينبغي أن يقتصر في الجواب على كون الاهتداء شاملا للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
وأما ما ذكر الإمام بقوله: وأما قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا...) الآية، فقد أخبر الصادق... الخ، يصلح أن يكون توفيقا.
لكن الإمام: فخر الدين الرازي، قال في تفسيره: هذا القول عندي ضعيف... الخ. انتهى.
وقس عليه غيرها.

لشعيا – عليه السلام -.

لشعيا - عليه السلام -.
يذكر فيه: توبيخ الله - تعالى - لبني إسرائيل، وإنذاره بما يقع، وبشرى الصابرين، وإشارة إلى البيت الثاني، والخلاص على يد كورش الملك.

ه – حرف الهاء

هـ: الهاء من الحروف الحلقية وهي: العين والحاء والهاء والخاء

والغين والهمزة، وهي أَيضاًمن الحروف المهموسة وهي: الهاء

والحاء والخاء والكاف والشين والسين والتاء والصاد والثاء

والفاء، قال: والمهموس حرف لانَ في مَخْرجه دون المَجْهور،

وجرى مع النَّفَس فكان دون المجهور في رفع الصوت.

أبه: أَبَهَ له يَأْبَهُ أَبْهاً وأَبِهَ له وبه أَبَهاً: فَطِنَ. وقال

بعضهم: أَبِهَ للشيء أَبَهاً نسِيه ثم تفطَّنَ له. وأَبَّهَ الرجلَ:

فَطَّنه، وأَبِّهه: نبَّهه؛ كلاهما عن كراع، والمعنيان متقاربان. الجوهري: ما

أَبَهْتُ للأَمر آبَهُ أَبْهاً، ويقال أَيضاً: ما أَبِهْتُ له بالكسر

آبَهُ أَبَهاً مثل نَبِهْتُ نَبَهاً. قال ابن بري: وآبَهْتُه أَعلمته؛

وأَنشد لأُمية:

إذْ آبَهَتْهم ولم يَدْرُوا بفاحشةٍ،

وأَرْغَمَتْهم ولم يَدْروا بما هَجَعُوا

وفي حديث عائشة، رضي الله عنها، في التعوُّذ من عذاب القبر: أَشَيءٌ

أَوْهَمْتُه لم آبَهْ له أَو شَيءٌ ذَكَّرْتُه إياه أَي لا أَدري أَهو شيء

ذكَرَه النبي وكنت غَفَلْتُ عنه فلم آبَهْ له، أَو شيءٌ

ذَكَّرْتُه إياه وكان يذكره بعدُ.

والأُبَّهَة: العظمة والكبر. ورجل ذو أُبَّهَةٍ أَي ذو كبر وعظمة.

وتَأَبَّه فلانٌ على فلان تأَبُّهاً إذا تكبر ورفع قدره عنه؛ وأَنشد ابن بري

لرؤبة:

وطامِح من نَخَْوَةِ التَّأَبُّهِ

وفي كلام عليّ، عليه السلام: كمْ منْ ذِي أُبَّهَةٍ قد جعَلتُه حقيراً؛

الأُبَّهةُ، بالضم والتشديد للباء: العظمة والبهاء. وفي حديث معاوية: إذا

لم يَكُنِ المَخْزوميُّ ذا بَأْوٍ وأُبَّهَةٍ لم يشبه قومه؛ يريد أَنَّ

بني مخزوم أَكثرُهم يكونون هكذا. وفي الحديث: رُبَّ أَشْعَثَ أَغْبَر ذي

طِمْرَين لا يُؤبَهُ له أَي يُحْتَفَلُ به لحقارته. ويقال للأَبَحِّ:

أَبَهُّ، وقد بَهَّ يَبَهُّ أَي بَحَّ يَبَحُّ.

تفسير: سورة يوسف – عليه السلام-

تفسير: سورة يوسف - عليه السلام-
للشيخ: بهاء الدين بن يوسف الواعظ.
رتب على: خمسة عشر مجلسا.
وللمولى: أحمد بن روح الأنصاري.
المتوفى: 1000، ألف.
وفيه: (زهر الكمام).
يأتي.
وللشيخ المعروف: بالسروري.
وهو أبسط من الجميع.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل إلينا... الخ).
وفرغ من تأليفه: في رجب، سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة.

سيأَ – 

(سيأَ) - في الحديث: "لا تُسلِّم ابنك سَيَّاء"
: أي الذي يبيع الأكفانَ ويتمنَّى موتَ الناس، جاء تفسيره في الحديث، ولعلّه من السُّوء والمَساءَة. والسَّيْءُ: اللبَن في مَقدَّم الضَّرعِ، وسيَّأتِ الناقةُ: اجتمع السَّيْءُ في ضَرْعِها. وسَيَّأْتَها: حلبتَ ذلك منها، فَتَسَيَّأت: أرسلت ذلك من غير حَلْبٍ، وتسَيَّأت أيضا: أبقَت في ضَرْعِها بعد الدَّرَّة. قال ذلك كله الجَبَّان، فيُحتَمل أن يكون فَعَّالا من سَيَّأْتُها: أي حَلبتُها، والله أعلم.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.