(ك ب ل)
الكَبْل، والكِبْل: الْقَيْد من أَي شَيْء كَانَ. وَقيل: هُوَ اعظم مَا يكون من الأقياد.
وجمعهما: كُبُول.
كَبَله يكبِله كبْلا، وكبَّله.
وكَبَله كَبْلا: حَبسه فِي سجن أَو غَيره، وَأَصله من الكَبْل، قَالَ:
إِذا كنتَ فِي دَار يهينك أهلُها ... وَلم تَكُ مكبولا بهَا فتحوَّلِ
وَفِي الحَدِيث: " إِذا وَقعت السُّهمان فَلَا مكابلة ": أَي فَلَا يُحْبَس أحد عَن حقّه.
قَالَ أَبُو عبيد: وَقيل: هِيَ مَقْلُوبَة من لَبَك الشَّيْء وبَكَله: إِذا خلطه، وَهَذَا لَا يسوغ، لِأَن المكابلة مصدر، والمقلوب لَا مصدر لَهُ عِنْد سِيبَوَيْهٍ.
والمكابلة، أَيْضا: تَأْخِير الدَّين.
وكَبَله الدَّين كَبْلا: أخرّه عَنهُ.
وَقَالَ اللحياني: المكابلة: أَن تبَاع الدَّار إِلَى جنب دَار وَأَنت تريدها فتؤخّر ذَلِك حَتَّى يستوجبها المُشْتَرِي ثمَّ تاخذها بالشُّفْعة، وَهِي مَكْرُوهَة.
وفَرْوٌ كَبْل: كثير الصُّوف ثقيل.
والكَبْل: مَا ثُنِىَ من الْجلد عِنْد شَفَة الدَّلْو فخُرِز. وَقيل: شفتها.
وَزعم يَعْقُوب: أَن اللَّام بدل من النُّون فِي كَبْن.
والكابول: حِبالة الصَّائِد، يَمَانِية.
وكابُل: مَوضِع، وَهُوَ عجمي، قَالَ النَّابِغَة:
قعُودا لَهُ غَسّان يرجون أوْبه ... وتُرْكٌ ورَهْط الأعجمين وكابُل
الكَبْل، والكِبْل: الْقَيْد من أَي شَيْء كَانَ. وَقيل: هُوَ اعظم مَا يكون من الأقياد.
وجمعهما: كُبُول.
كَبَله يكبِله كبْلا، وكبَّله.
وكَبَله كَبْلا: حَبسه فِي سجن أَو غَيره، وَأَصله من الكَبْل، قَالَ:
إِذا كنتَ فِي دَار يهينك أهلُها ... وَلم تَكُ مكبولا بهَا فتحوَّلِ
وَفِي الحَدِيث: " إِذا وَقعت السُّهمان فَلَا مكابلة ": أَي فَلَا يُحْبَس أحد عَن حقّه.
قَالَ أَبُو عبيد: وَقيل: هِيَ مَقْلُوبَة من لَبَك الشَّيْء وبَكَله: إِذا خلطه، وَهَذَا لَا يسوغ، لِأَن المكابلة مصدر، والمقلوب لَا مصدر لَهُ عِنْد سِيبَوَيْهٍ.
والمكابلة، أَيْضا: تَأْخِير الدَّين.
وكَبَله الدَّين كَبْلا: أخرّه عَنهُ.
وَقَالَ اللحياني: المكابلة: أَن تبَاع الدَّار إِلَى جنب دَار وَأَنت تريدها فتؤخّر ذَلِك حَتَّى يستوجبها المُشْتَرِي ثمَّ تاخذها بالشُّفْعة، وَهِي مَكْرُوهَة.
وفَرْوٌ كَبْل: كثير الصُّوف ثقيل.
والكَبْل: مَا ثُنِىَ من الْجلد عِنْد شَفَة الدَّلْو فخُرِز. وَقيل: شفتها.
وَزعم يَعْقُوب: أَن اللَّام بدل من النُّون فِي كَبْن.
والكابول: حِبالة الصَّائِد، يَمَانِية.
وكابُل: مَوضِع، وَهُوَ عجمي، قَالَ النَّابِغَة:
قعُودا لَهُ غَسّان يرجون أوْبه ... وتُرْكٌ ورَهْط الأعجمين وكابُل