بِن حَلِيــما
من (ح ل م) الساكنة عند الغضب والمصفعة. يسختدم للذكور.

مَالِيّ
من (م و ل) نسبة إلى مال.

مَايدة
من (م ي د) بتسهيل الهمزة من مائدة: المتــمايلة المتبخترة دلالا وعُجْبا.

مارلين
إحدى صيغ ماري. يستخدم للإناث.

نَطَّاما
صورة كتابية صوتية من نَطَّامة بمعنى الكثيرة النقر من الطير ونحوها.

بَاسْــمَا
صورة كتابية صوتية من بَاسْمَة.

صِــمَّا
صورة كتابية صوتية من صِمَّة: الشجاع واسم من أســماء الأسد والداهية الشديدة وأنثى القنافذ.

مَادُونِيّ
من (م د د) نسبة إلى مادون: جمع ماد بمعنى الــماضي في سيره، والزائد عن الشيء، ومعين الجيش بــما يقويه.

مَايِدِين
صورة كتابية صوتية من مَائِدِين: جمع مائد بمعنى المتحرك المضطرب والمتــمايل المتبختر.

تزيين المــمالك، بمناقب الإمام مالك
للسيوطي المذكور.

أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية
كان قبل زمن بطلميوس.
وكتابه من المشهورات المسلــمات أيضا، يخاطب فيه ياسيليذس اللاذي، وقال: أيها الملك إني وجدت ضربا برهانيا فاضلا... الخ).
وهو نسخ كثيرة مختلفة، لها إصلاحات:
كإصلاح الــماهاني.
وأبي الفضل: أحمد بن أبي سعيد الهروي، بعضها غير تام.
وأتمها: إصلاح: الأمير، أبي نصير: منصور بن عراق.
وهو مشتمل على: ثلاث مقالات في البعض، وعلى مقالتين في الآخر.
أما الثلاث، فعند الأكثرين مشتمل أولاها على: تسعة وثلاثين شكلا، والمختار: خمسة وعشرون شكلا، ووسطاها: في كثير من النسخ على: أربعة وعشرين شكلا.
وفي نسخة: ابن عراق، على أحد وعشرين.
وعند البعض: يشتمل أولاها على: أحد وستين شكلا، والثانية: على ثــمانية عشر شكلا، والأخيرة على: اثني عشر شكلا.
وأما المقالتان، فيشتمل:
الأولى: على أحد وستين شكلا.
والأخيرة: على ثلاثين شكلا.
وفي بعض الأشكال اختلاف.
وجميع أشكال الكتاب فيــما بين: خمسة وثــمانين شكلا، وأحد وتسعين شكلا.
ذكر ذلك كله: العلامة: نصير الدين الطوسي، في تحريره لهذا الكتاب، وأنه لــما وصل إليه وجد نسخا كثيرة مختلفة كذلك، وإصلاحات، فبقي متحيرا، إلى أن عثر على إصلاح ابن عراق، فاتضح له ما كان متوقفا فيه، فحرر.
وفرغ من تحريره: في شعبان، سنة ثلاث وستين وستــمائة.

مارك
عن الاسم اللاتيني مارس بمعنى إله الحرب. يستخدم للذكور.

علم باحث عن لمية القراءات كــما إن علم القراءات باحث عن آنيتها فالأول دراية والثاني رواية.
ولــما كانت الرواية أصلا في العلوم الشرعية جعل الأول فرعا والثاني أصلا ولم يعكس الأمر وإن أمكن ذلك باعتبار آخر وموضوع هذا العلم وغايته ظاهران للمتأمل المتيقظ ذكره في مدينة العلوم.