Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: فصيح

الضَّحِيَّة

الضَّحِيَّة
الجذر: ض ح

مثال: عيد الضَّحِيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -عيد الأضحِى [فصيحــة]-عيد الأُضْحِيَّة [فصيحــة]-عيد الضَّحِيَّة [فصيحــة]
التعليق: الاستعمالات الثلاثة فصيحــة، فقد جاء في التاج: «الأُضْحِيَة
... كالضَّحِيَّة
... »، وذكر اللسان والوسيط الكلمات الثلاث وربطها بمعنى التضحية في عيد الأضحى.

جمع «أَفْعَل» من العيوب على «فُعْلان»

جمع «أَفْعَل» من العيوب على «فُعْلان»
الأمثلة: 1 - كَانَت المناقشة بينهم كحوار الطُّرْشان 2 - هَؤُلاء رجال عُرْجانٌ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن جمع «أَفْعَل» من العيوب على «فُعْلان» يخالف القياس.

الصواب والرتبة:
1 - كانت المناقشة بينهم كحوار الطُّرْش [فصيحــة]-كانت المناقشة بينهم كحوار الطُّرْشان [صحيحة]
2 - هؤلاء رجال عُرْجٌ [فصيحــة]-هؤلاء رجال عُرْجَان [فصيحــة]
التعليق: القياس جمع «أَفْعَل» من العيوب على «فُعْل»، ويمكن تصحيح جمعه على «فُعْلان» لورود أمثلة منه عن العرب مثل: عُمْيان، وعُرْجان، وقُرْعان، وعُوران .. فضلا عن دورانه على الألسنة. ففي القرآن الكريم: {وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا} الفرقان/73. وجاء في لسان العرب: «وهو أعور بيّن العور، والجمع عُور وعُوران»، وفي اللسان والتاج: «ورجل أعرج من قوم عُرْجان».

حذف «من» والمفضل عليه

حذف «من» والمفضل عليه
الأمثلة: 1 - صَدِيقك كبير وأنت أَكْبَر 2 - فَاخَره بأنه أَكْثَر مالاً
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود المفضل عليه مجرورًا بـ «من» مع اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة.

الصواب والرتبة:
1 - صديقك كبير وأنت أكبر منه [فصيحــة]-صديقك كبير وأنت أكبر [صحيحة]
2 - فاخره بأنه أَكْثَر مالاً [فصيحــة]-فاخره بأنه أكثر منه مالاً [فصيحــة]
التعليق: إذا كان اسم التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة، وقصد به التفضيل، فإنه يذكر المفضل عليه ويجر بـ «من». وقد أجاز النحاة حذف «من» والمفضل عليه إن لم يقصد تفضيله على معين، ومنه قوله تعالى: {وَأَعَزُّ نَفَرًا} الكهف/34، وقوله تعالى: {فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى} طه/7، وقد أقر ذلك مجمع اللغة المصري.

كَسْر فاء «فَعِيل»

كَسْر فاء «فَعِيل»
الأمثلة: 1 - أَحْضَرَ الطِّحِين من المَطْحَن 2 - أَكَلنا بِليلة 3 - ذَهَبت إلى صديقي عبد الجِلِيل 4 - يَزْرَع الشِّعير
الرأي: مرفوضة
السبب: لكسر فاء «فعيل».

الصواب والرتبة:
1 - أَحْضَرَ الطَّحِين من المَطْحَن [فصيحــة]-أَحْضَرَ الطِّحِين من المَطْحَن [صحيحة]
2 - أكلنا بَليلة [صحيحة]-أكلنا بِليلة [صحيحة]
3 - ذهبت إلى صديقي عبد الجَليل [فصيحــة]-ذهبت إلى صديقي عبد الجِليل [صحيحة]
4 - يزرع الشَّعِير [فصيحــة]-يزرع الشِّعِير [صحيحة]
التعليق: المشهور عن العرب فتح الفاء في صيغة «فعيل»، ويمكن تصحيح الأمثلة المرفوضة استنادًا إلى قول ابن مكيّ: إن تميمًا تكسر فاء «فعيل» إتباعًا لعينه إذا كانت عينه حرف حلق مكسورًا، وذلك كما في المثالين: «شِعير»، و «طِحين»، كما أن هناك قومًا من العرب يكسرون الفاء مطلقًا في «فعيل»، وإن لم تكن عينه حرف حلق، وذلك كما في المثالين «بِليلة»، و «عبد الجِليل».

الفَصْل بين «سوف» والفعل المضارع بعدها

الفَصْل بين «سوف» والفعل المضارع بعدها
الأمثلة: 1 - سَوْف لا تخفض معوناتها 2 - سَوْف لا يحدث 3 - سَوْف لا يحقق هدفه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للفصل بين «سوف» والفعل بحرف النفي.

الصواب والرتبة:
1 - لن تخفض معوناتها [فصيحــة]
2 - لن يحدث [فصيحــة]
3 - لن يحقق هدفه [فصيحــة]
التعليق: لا تدخل «سوف» إلا على المضارع المثبت، فإذا أريد الدلالة على المستقبل المنفي فالأداة الواجب استخدامها حينئذ هي «لن».

تذكير ما أُنِّث من أعضاء الجسم الثنائية

تذكير ما أُنِّث من أعضاء الجسم الثنائية
الأمثلة: 1 - ظَهَر الشيب في حاجبه الأيمن 2 - لَه جَفْن عَرِيض 3 - مِرْفَق يدك قصير
الرأي: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأنَّ هذه الكلمات من أعضاء الجسم الثنائية، وبذا تعامل معاملة المؤنث.

الصواب والرتبة:
1 - ظهر الشيب في حاجبه الأيمن [فصيحــة]
2 - له جَفْن عَرِيض [فصيحــة]
3 - مِرْفَق يدك قصير [فصيحــة]
التعليق: على الرغم من شهرة القاعدة التي تذكر أنَّ أعضاء الجسم الثنائية مؤنثة، مثل: عين، ويَد، وغيرهما فإنه وردت عدة ألفاظ خالفت هذه القاعدة، مثل: الجَفْن، والحاجب، والمرفق، وقد نصَّت المراجع المختلفة كاللسان ومعجم المذكر والمؤنث على عدم جواز التأنيث في هذه الكلمات الثلاثة.

مَجِيء النعت جامدًا

مَجِيء النعت جامدًا

مثال: هَيْئة السكة الحديد
الرأي: مرفوضة
السبب: للنعت بالجامد.

الصواب والرتبة: -هيئة السِّكة الحديد [فصيحــة]-هيئة السِّكة الحديدية [فصيحــة]-هيئة سكة الحديد [فصيحــة]
التعليق: جميع الاستعمالات المذكورة فصيحــة، بما فيها التعبير المرفوض، فالأول طابقت فيه الصفة الموصوف في التأنيث، والثاني أضيفت فيه المعرفة إلى النكرة. أما المثال الثالث فلأن من أساليب العربية وصف الشيء بالجامد، ومنه قولهم: «الكأس الفضة»، و «الخاتم الذهب»، و «المنديل الحرير»؛ وعليه يصح أن يقال: السكة الحديد. كما أن الحديد اسم جنس، فيحلّ محل المذكر والمؤنث على السواء.

اغْتَرَف .. غُرْفَة

اغْتَرَف .. غُرْفَة
الجذر: غ ر ف

مثال: اغترف من الماء غُرْفة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن المصدر الدال على المرة يصاغ من غير الثلاثي بزيادة تاء في آخر المصدر.

الصواب والرتبة: -اغترف من الماء اغترافة [فصيحــة]-اغترف من الماء غَرْفة [فصيحــة]-اغترف من الماء غُرْفة [فصيحــة]
التعليق: يصح استعمال الغُرْفة هنا على أنها اسم لما يُغْرَف، أو هي ملء اليد منه، وليست مصدرًا من الفعل اغترف، والدليل على ذلك قوله تعالى: {إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ} البقرة/249، وقد قرئت «غَرْفَة» كذلك.

رُضُوخ

رُضُوخ
الجذر: ر ض خ

مثال: الرُّضُوخ للأمر الواقع
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير معناها.

الصواب والرتبة: -الإذعان للأمر الواقع [فصيحــة]-الخُضُوع للأمر الواقع [فصيحــة]-الرُّضُوخ للأمر الواقع [صحيحة]
التعليق: يمكن تصحيح المثال المرفوض؛ لأن مجمع اللغة المصري أقرَّ فعله «رضخ» بهذا المعنى، ولأنه جاء على وزن قياسي مثل: قُدوم، وصُعود، ونُزول، ووصول. (وانظر: رضخ)

أَيْدِيهم

أَيْدِيهم
الجذر: ي د ي

مثال: مدُّوا أيدِيهم إلى الطعام
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في نصب المنقوص بفتحة مقدرة على الياء.

الصواب والرتبة: -مدُّوا أيدِيَهم إلى الطعام [فصيحــة]-مدُّوا أيدِيهم إلى الطعام [صحيحة]
التعليق: الاسم المنقوص تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر، ويعرب فيهما بحركات مقدرة، أما في حالة النصب فتثبت ياؤه، وينصب بفتحة ظاهرة عليها، ويمكن تصحيح نصبه بحركة مقدرة على الياء اعتمادًا على ورود نظائر له، كقول الشاعر:
وكسوتَ عاري لحمه فتركته
وقراءة: {مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهَالِيكُمْ} المائدة/89، بسكون الياء، وقد جوّزه بعض اللغويين وقال: إنه لغة فصيحــة.

أَتَوَسَّل بـ

أَتَوَسَّل بـ
الجذر: و س ل

مثال: أَتَوَسَّل إليك بأن تقرضني ألفَ دينار
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتعدي الفعل إلى الشيء المتَوَسَّل بالباء.
المعنى: أطلب منك

الصواب والرتبة: -أَتَوَسَّل إليك أن تقرضني ألف دينار [فصيحــة]-أَتَوَسَّل إليك بالله أن تقرضني ألف دينار [فصيحــة]
التعليق: تدخل الباء على المتوسَّل به، وليس على الشيء المتوسَّل من أجله، كأن تقول: «توسل إليه بعينين ضارعتين أن يقرضه ألف دينار»، ولا يصح أن تدخل الباء على الشيء المطلوب أو المتوسل من أجله.

مُؤَقَّت

مُؤَقَّت
الجذر: أ ق ت

مثال: عمل مُؤقَّت
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الاشتقاق من «وَقَّت» لا من «أَقَّتَ».
المعنى: مَضْبوط بوقت معيّن

الصواب والرتبة: -عمل مُؤَقَّت [فصيحــة]-عمل مُوَقَّت [فصيحــة]
التعليق: تذكر المعاجم أن «الأَقْت» لغة في الوقت، والتَّأقيت كالتّوقيت، وهو أن يُجْعل للشيء وقت يختصّ به؛ وعلى هذا يكون «مُوَقَّت» اسم مفعول من الفعل «وَقَّت»، أما «مُؤقَّت» فهو اسم مفعول من الفعل «أَقَّت» الوارد في قوله تعالى: {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ} المرسلات/11.

اكْتَنَف

اكْتَنَف
الجذر: ك ن ف

مثال: اكتنفه الأعداء من كل جانب
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن ذكر «من كل جانب» زيادة لا لزوم لها؛ إذ إن الاكتناف هو الإحاطة من كل جانب.
المعنى: أحاطوا به

الصواب والرتبة: -اكتنفه الأعداء [فصيحــة]-اكتنفه الأعداء من كل جانب [فصيحــة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «اكتنف» بمعنى: أحاط. ويمكن تصويب المثال المرفوض على اعتبار أن «من كل جانب» من باب التوكيد أو التعيين لجهة الاكتناف، كقول الشاعر:
تكنفني الواشون مِن كُلِّ جانب ولو كان واشٍ واحد لكفاني
وإذا كان من الصواب أن يقال: «يكتنفونه من يمين وشمال»، أو «من أمام وخلف»، أو «من جانبيه» فإن «من كل جانب» تكون لازمة لتحديد مواضع الاكتناف. وإذا كان من الصواب كذلك قول ابن بطوطة: «يحيط به البحر من ثلاث جهات»، وقول المنفلوطي: «وأحاط بها الموج من كل جانب» فإن ما يسرى على الإحاطة يسري على الاكتناف؛ لأنهما بمعنى.

أَنِف

أَنِف
الجذر: أ ن ف

مثال: أَنِف الشيءَ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن هذا الفعل لا يتعدى بنفسه.

الصواب والرتبة: -أنِف الشيءَ [فصيحــة]-أنِف من الشيء [فصيحــة]
التعليق: يشيع استعمال الفعل «أَنِف» متعديًا بحرف الجرّ «من»، وهو الأصل، أما الاستعمال المرفوض فقد أثبتته المعاجم القديمة كاللسان بقوله «أنفت فرسي هذا البلد: كرهته» كما أثبتته المعاجم الحديثة كالوسيط، بقوله: أنِف الشيءَ ومنه: تنزَّه عنه وكرهه، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال.

مَأْوَى

مَأْوَى
الجذر: أ و ي

مثال: أَنْت المأوَى لنا
الرأي: مرفوضة
السبب: لصوغ اسم المكان على «مَفْعَل».

الصواب والرتبة: -أنت المأوَى لنا [فصيحــة]-أنت المأوِي لنا [فصيحــة مهملة]
التعليق: القياس في اسم المكان أن يكون على وزن «مَفْعِل» إذا كان مضارعه مكسور العين، وعلى مَفْعَل إذا كان مضمومها أو مفتوحها أو متصل اللام؛ وبذا يمكن تصويب الضبط المرفوض. وقد جاء في القاموس: أن العرب قالوا كلمة المأوى بالوجهين.

مُلُوكيّ

مُلُوكيّ
الجذر: م ل ك

مثال: تَصَرُّف مُلُوكيّ
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -تَصَرُّف ملكيّ [فصيحــة]-تَصَرُّف مُلُوكيّ [فصيحــة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد وردت النسبة لهذه الكلمة إلى الجمع عند ابن جني الذي سمى أحد كتبه «التصريف الملوكيّ»، كما ورد الاستعمال المرفوض في الأساسيّ والمنجد.

أَشْرَقَت

أَشْرَقَت
الجذر: ش ر ق

مثال: أَشْرَقَت الشّمسُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الفعل لا يأتي لهذا المعنى.
المعنى: طَلَعَتْ

الصواب والرتبة: -أَشْرَقَت الشّمسُ [فصيحــة]-شَرَقَت الشّمسُ [فصيحــة]
التعليق: ورد في المعاجم استعمال «شَرَقَت» بمعنى طلعت، و «أشرقت» بمعنى أضاءت، كما ورد فيها أيضًا جواز استعمال «شرقت» و «أشرقت» بمعنى طلعت، ففي التاج: «شَرَقَت الشمس شَرْقًا وشُرُوقًا: طلعت، كأشرقت».

زيادة «ذا» بعد «كم»

زيادة «ذا» بعد «كم»

مثال: كَمْ ذا نصحتك
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة «ذا» في الكلام، والأسماء لا تزاد قياسًا.

الصواب والرتبة: -كم ذا نصحتك [فصيحــة]-كم نصحتك [فصيحــة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري التعبير المرفوض وخرّجه على أساس أن «ذا» زائدة فيه واستند إلى ما جاء في اللسان عن ابن الأعرابي من أن العرب تصل كلامها بـ «ذي» و «ذا»، فتكون حشوًا لا يعتدّ به.

أَتَعْرف أم لا؟

أَتَعْرف أم لا؟
الجذر: أ م

مثال: أَتَعْرِف الجواب أم لا؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لعطف الحرف على الفعل.

الصواب والرتبة: -أتعرف الجواب أم لا؟ [فصيحــة]-أتعرف الجواب أم لا تعرف؟ [فصيحــة]
التعليق: العبارتان تشتملان على «أم» المتصلة التي يطلب بها وبالهمزة التعيين، وقد ذُكر المُعادل بعدها في الجملة الأولى وقُدّر في الجملة الثانية، وكلاهما صواب كما رأى مجمع اللغة المصري.

يَجْلُب

يَجْلُب
الجذر: ج ل ب

مثال: يَجْلُب إلى أهله المتاعب
الرأي: مرفوضة
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالكسر.

الصواب والرتبة: -يَجْلُب إلى أهله المتاعب [فصيحــة]-يَجْلِب إلى أهله المتاعب [فصيحــة]
التعليق: السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد جاء الفعل في المعاجم من بابي «نَصَر»، و «ضَرَب»، فيجوز في مضارعه الضم والكسر، أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.