اشن

5 تأشّن He washed his hands with أُــشْنَــان [q. v. infrà]. (Msb, K.) أُــشْنَــةٌ [applied in the present day to Moss: and particularly, tree-moss: in Persian أُــشْنَــهْ: but] Lth says, (TA,) it is a thing that winds itself upon the trees called بَلُّوط and صَنَوْبَر [oak and pine] as though it were pared off from a root (كَأَنَّهُ مَقْشُورٌ مِنْ عِرْقِ); and it is sweet in odour, and white: (K, TA:) Az says, I do not think it to be [genuine] Arabic. (TA.) أُــشْنَــانٌ and إِــشْنَــانٌ, (Msb, K,) but the former is of higher authority than the latter, (TA,) i. q. حُرْضٌ [Kali, or glasswort]: (Msb in the present art.; and S, A, Mgh, Msb, K, in art. حرض:) [and also potash, which is thence prepared;] a thing, or substance, well known, (K, TA,) with which clothes and the hands are washed; (TA; [see قِلْىٌ;]) good, or profitable, [as a remedy] for the mange, or scab, and the itch; clearing to the complexion, cleansing, emmenagogue, and abortive. (K.) أُــشْنَــانَةٌ A vessel for حُرْض [or for أُــشْنَــان as meaning potash]; syn. مِحْرَضَةٌ. (A in art. حرض) أُــشْنَــانِىٌّ A seller of أُــشْنَــان. (TA.)

شِنّــا:
بالكسر ثم التشديد، والقصر: ناحية من أعمال الأهواز. وشنّــا أيضا: ناحية من أعمال أسافل دجلة البصرة، كلاهما عن نصر.

شنــس: شَنِــيس: باللاتينية esta ( انظر دوكانج) ومعناها وضم، خشبة الجزار (المعجم اللاتيني - العربي).

شَنْــدَوِيد:
بالفتح ثم السكون، ودال مفتوحة، وواو مكسورة ثم ياء ساكنة، ودال: جزيرة في وسط النيل بمصر.

شُنَــان
من (ش ن ن) الماء البارد والماء الذي يقطر من قربة أو شجرة.

شَنْــدَل
صورة كتابية صوتية عن جندل: الموضع في مجرى النهر به الحجارة وتشتد فيه سرعة المياه وتصب الملاحة، أو عن الفرنسية من شانديل بمعنى شمعة.

مُوَاشِن
من (أ ش ن) بتسهيل الهمزة بمعنى المشارك غيره في التطيب بعطر أبيض رقيق.

نُخَــشِّن
من (خ ش ن) علم منقول عن الجملة الفعلية بمعنى نجعل الشيء غليظ الملمس.

من الــشَّنــار، يقال: رجل شِنــير. إذا كان كثير الشرِّ والــشِّنــار. قال الأصمعي: أَنشدني أبو مهدي

شنــت بَرِيّة:
الشطر الأول تقدّم تحقيقه ثم باء موحدة مفتوحة، وراء مكسورة بعدها ياء مثناة من تحت مشددة: مدينة متصلة بحوز مدينة سالم بالأندلس، وهي شرقي قرطبة، وهي مدينة كبيرة، كثيرة الخيرات، لها حصون كثيرة نذكر منها ما بلغنا في مواضعها، وفيها شجر الجوز والبندق، وهي الآن بيد الأفرنج، بينها وبين قرطبة ثمانون فرسخا.