Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: تصويب

كَهَل

كَهَل
الجذر: ك هـ ل

مثال: وجدته بعد بضعة أعوام وقد كَهَل
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم.
المعنى: صار كهلاً

الصواب والرتبة: -وجدته بعد بضعة أعوام وقد اكتَهَل [فصيحة]-وجدته بعد بضعة أعوام وقد كَهَل [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم: اكتَهَلَ الرجلُ: جاوز الثلاثين وخالطه الشيب، ويمكن تصويب «كَهَل» لورود اسم الفاعل منه في الحديث، ففي التاج واللسان: «وقالوا: لا تَقُلْ كَهَل، ولكنه قد جاء في الحديث: هَلْ في أَهْلِكَ مِنْ كاهِلٍ».

مُتَعَاظَم

مُتَعَاظَم
الجذر: ع ظ م

مثال: هناك تعاطف متعاظَم مع الفلسطينيين
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -هناك تعاطف مُتَعَاظَم مع الفلسطينيين [فصيحة]-هناك تعاطف مُتَعَاظِم مع الفلسطينيين [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «تعاظَمَ» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «تعاظم». الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، كالتاج، والحديثة كالوسيط.

مَخْمُول

مَخْمُول
الجذر: خ م ل

مثال: رجل مخمول
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -رجل خامل [فصيحة]-رجل مخمول [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «خَمَلَ» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «خَمَلَ». الذي وَرَدَ متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، فقد جاء في اللسان: «ويقال: خَمَل صوتَه إذا وضعه وأخفاه ولم يرفعه».

مُخْسِر

مُخْسِر
الجذر: خ س ر

مثال: هذا عمل مُخْسِر
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم وجودها في المعاجم.
المعنى: صائر أمره إلى الخسارة، أو مفضٍ إليها

الصواب والرتبة: -هذا عملٌ خَاسِر [فصيحة]-هذا عملٌ مُخْسِر [فصيحة]
التعليق: اللفظ «خاسر» وصف من الفعل «خَسِر» من باب «فَرِحَ»، أما لفظ «مُخْسِر» فيمكن تصويبــه على معنى أنه مُفْضٍ إلى الخسارة، أو ذو خسارة، ومجيء «أفعل» بمعنى الصيرورة والانتقال من حال إلى حال كثير في كلام العرب، وقد جاء عليه قوله تعالى: {أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ} الشعراء/181.

مُخَابَرات

مُخَابَرات
الجذر: خ ب ر

مثال: إِدَارة المخابرات
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: مركز لجمع المعلومات حمايةً لأمن الدولة

الصواب والرتبة: -إدارة الاستخبارات [فصيحة]-إدارة المُخَابَرَات [فصيحة]
التعليق: مجيء «فاعَل» بمعنى «أَفْعَل» و «فعَّل» كثير في لغة العرب، ويمكن تصويب الكلمة المرفوضة بالمعنى المراد؛ لأنّ مجمع اللغة المصري أجاز استخدام «خابَر» بمعنى «أخْبر» أو «خَبَّر» أي أعطى الخبر أو طلبه، و «المخابرة» مصدر استخدم استخدام الأسماء فصحّ جمعه جمع مؤنث سالمًا.

مَحَلاَّت

مَحَلاَّت
الجذر: ح ل ل

مثال: محلاَّت تجارية
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.

الصواب والرتبة: -محالّ تجارية [فصيحة]-محلاَّت تجارية [فصيحة]
التعليق: صرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير، أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقًا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات»، فاتجه إلى قياسية هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض وقد جاء في الأساسيّ والمنجد.

مُجْرَيَات

مُجْرَيَات
الجذر: ج ر ي

مثال: مُجْريات الأحداث
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -مُجْرَيَات الأحداث [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسيّ.

مَجَالات

مَجَالات
من (ج و ل) جمع مَجَل بمعنى المكان الواسع المناسب للتطورات والتحرك.
مَجَالات
الجذر: ج و ل

مثال: مجالات الحياة واسعة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.

الصواب والرتبة: -مجالات الحياة واسعة [فصيحة]
التعليق: صرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير، أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقًا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات»، فاتجه إلى قياسية هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبتته بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ والمنجد.

مُثلَّج

مُثلَّج
الجذر: ث ل ج

مثال: شرابٌ مُثَلَّج
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الفعل «ثلَّج» في المعاجم القديمة.

الصواب والرتبة: -شرابٌ مُثَلَّج [فصيحة]-شرابٌ مَثْلُوج [فصيحة مهملة]
التعليق: الانتقال من الفعل الثلاثي المجرد إلى الفعل المزيد بالتضعيف كثير في لغة العرب؛ وذلك إما للتكثير والمبالغة، أو للتعدية، كما في قوله تعالى: {وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ} يوسف/23، وقد جعل مجمع اللغة المصري ذلك قياسًا، وبناءً عليه يمكن تصويب الفعل «ثلَّج»، واسم المفعول منه «مَثَلَّج».

مُتَفَرِّج

مُتَفَرِّج
الجذر: ف ر ج

مثال: شاهد المباراة مئة ألف متفرِّج
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن فعلها «تَفرَّج» لم يرد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: مشاهد

الصواب والرتبة: -شاهد المباراة مئة ألف شخص [فصيحة]-شاهد المباراة مئة ألف متفرِّج [فصيحة]-شاهد المباراة مئة ألف مشاهد [فصيحة]
التعليق: صواب «تفرّج» كاف لــتصويب «متفرِّج»، لأنه اسم الفاعل منه. ومع ذلك ناقش مجمع اللغة المصري اللفظ، وأجازه باعتباره صيغة قياسية. (وانظر: تفرَّج).

مُبَرَّز

مُبَرَّز
الجذر: ب ر ز

مثال: كَانَ شاعرًا مُبَرَّزًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -كان شاعرًا مُبَرَّزًا [فصيحة]-كان شاعرًا مُبَرِّزًا [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «بَرَّز» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «برَّز». الذي ورد متعديًا بنفسه أيضًا في بعض المعاجم القديمة، ففي التاج: «وبرّزه تبريزًا: أظهره وبيَّنه».

مَذْهُول

مَذْهُول
من (ذ ه ل) الغائب عن رشده.
مَذْهُول
الجذر: ذ هـ ل

مثال: فلان مذهول العقل
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -فلانٌ ذاهل العقل [فصيحة]-فلانٌ مَذْهول العقل [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «ذهل» في المعاجم لازمًا، فقد جاء في اللسان: ذَهِل عنه، إذا نسيه أو غفل عنه؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «ذهل»، الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، فقد جاء في اللسان أيضًا: ذهِله إذا نسيه أو غفل عنه.

مَا يَزَال

مَا يَزَال
الجذر: ز ا ل

مثال: ما يزال الأمل موجودًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لنفي «يزال» بحرف النفي «ما».

الصواب والرتبة: -لا يزال الأمل موجودًا [فصيحة]-ما يزال الأمل موجودًا [فصيحة]
التعليق: جاء الفعل «يزال» مسبوقًا بـ «لا» كثيرًا كقوله تعالى: {وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا} البقرة/217، ويمكن تصويب المثال المرفوض لأنه لم يشترط أحد سبق المضارع بـ «لا» فقط، بل يجوز أن يُسبق بـ «ما» أو «لم». وقد مثل الوسيط لنفي المضارع بالمثالين: «لا أزال»، و «ما أزال».

مَأْوَى

مَأْوَى
الجذر: أ و ي

مثال: أَنْت المأوَى لنا
الرأي: مرفوضة
السبب: لصوغ اسم المكان على «مَفْعَل».

الصواب والرتبة: -أنت المأوَى لنا [فصيحة]-أنت المأوِي لنا [فصيحة مهملة]
التعليق: القياس في اسم المكان أن يكون على وزن «مَفْعِل» إذا كان مضارعه مكسور العين، وعلى مَفْعَل إذا كان مضمومها أو مفتوحها أو متصل اللام؛ وبذا يمكن تصويب الضبط المرفوض. وقد جاء في القاموس: أن العرب قالوا كلمة المأوى بالوجهين.

لَمْ يكن موجودًا

لَمْ يكن موجودًا
الجذر: و ج د

مثال: لَمْ يكن موجودًا في بيته
الرأي: مرفوضة
السبب: للحشو في بناء الجملة بزيادة كلمة «موجودًا.

الصواب والرتبة: -لم يكن في بيته [فصيحة]-لم يكن موجودًا في بيته [فصيحة]
التعليق: أوجب جمهور النحاة حذف الكون العام، وهو متعلّق الظرف أو الجار والمجرور المحذوف المقدّر؛ لدلالة الظرف أو الجار والمجرور عليه. ولكن نُقِل عن ابن جنِّي جواز إظهاره معتمدًا على ظهوره في قوله تعالى: {فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ} النمل/40، وذلك باعتبار» مستقرًّا «بمعنى» كائِنًا"، كما نُقل عن ابن مالك أن حذفه أغلبيّ، واعتمادًا على هذا الرأي يمكن تصويب الاستعمال المرفوض ونظائره. وقد أجازه مجمع اللغة المصري، لكنه تردَّد في تخريجه هو ونظائره، فتارة اعتبره من الكون العام أخذًا برأي ابن جني وتعويلاً على ما ذكره ابن مالك، وتارة اعتبره من قبيل الكون الخاص لا العام.

لِقَاءات

لِقَاءات
الجذر: ل ق ي

مثال: لِقَاءات إذاعيّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -لِقاءات إذاعيَّة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبته الأساسي.

خَرَّفَ

خَرَّفَ
الجذر: خ ر ف

مثال: خَرَّفَ الرجلُ لكبر سنِّه
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل».
المعنى: فسد عقله

الصواب والرتبة: -خَرَّفَ الرجلُ لكبر سنِّه [فصيحة]-خَرَفَ الرجلُ لكبر سنِّه [فصيحة]
التعليق: يكثر في لغة العرب مجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل»، كقول التاج: خَرَمَ الخرزةَ وخرَّمها: فَصَمها، وقول الأساس: سلاح مسموم ومُسَمَّم، وقول اللسان: عَصَبَ رأسَه وعصَّبه: شدَّه، وقد قرَّر مجمع اللغة المصري قياسية «فعَّل» المضعَّف للتكثير والمبالغة، وإجازة استعمال صيغة «فعَّل» لتفيد معنى التعدية أو التكثير، وأجاز أيضًا مجيء «فعَّل» بمعنى «فَعَل» لورود ما يؤيد ذلك في اللغة، والوارد في المعاجم: خرَّفه: نسبه إلى الخَرَف، أي فساد العقل، وقد جاء في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ: «خَرَّف» بمعنى «فَسَد عقله»؛ لذا يمكن تصويبــه.

لَصْق الإعلانات

لَصْق الإعلانات
الجذر: ل ص ق

مثال: لَصْق الإعلانات ممنوع
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.

الصواب والرتبة: -لَصْق الإعلانات ممنوع [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب تعدية الفعل «لَصَقَ» استنادًا إلى ما ورد في التاج: «قال ابن دُرَيْد: اللَّزْق إلزامك الشيءَ بالشيء، بالزاي والصاد، والصاد أعلى وأفصح».

لاَغٍ

لاَغٍ
الجذر: ل غ

مثال: المشروع لاغٍ
الرأي: مرفوضة
السبب: لاشتقاق اسم الفاعل من «لَغَا» بدلاً من اشتقاقه من «ألغى».

الصواب والرتبة: -المشروع لاغٍ [فصيحة]-المشروع مُلْغًى [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «ألغى» المزيد بالهمزة بمعنى «أبطل»، واسم المفعول منه «مُلْغًى». ولكن يمكن تصويب الكلمة المرفوضة استنادًا إلى ما ذكرته المصادر من أن «لغا» جاءت بمعنى «أخطأ» أو «خاب»، وأن اللغو هو الشيء الذي لا يعتد به، أو الميل عن الصواب، أو الغلط، وأن اللاغي: الباطل، أو الملغى الذي لا يعتد به، وفي الحديث: «الحَمولة المائرة لهم لاغية»، أي ملغاة. وبكل هذه المعاني تستقيم العبارة المرفوضة؛ لأنه يصح أن نصف المشروع بأنه: باطل، أو خائب، أو لا يعتد به.

لأجْل

لأجْل
الجذر: أ ج ل

مثال: أَكْرَمته لأجل شهامته
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنه لم يرد في المعاجم سبق كلمة «أجل» باللام.

الصواب والرتبة: -أكرمته لأجل شهامته [فصيحة]-أكرمته من أجل شهامته [فصيحة]
التعليق: ورد استعمال اللفظ «أَجْل» مسبوقًا بحرف الجر «من» في القرآن الكريم في قوله تعالى: {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ} المائدة/32، ويمكن تصويب الاستعمال المرفوض على اعتبار أن اللام للتعليل، وقد ورد هذا الاستعمال في عدد من المعاجم الحديثة، كما سبق للنحاة أن أطلقوا على أحد المفاعيل اسم «المفعول لأجله».
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.