Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: تصويب

قَدِمتُ إلى

قَدِمتُ إلى
الجذر: ق د م

مثال: قَدِمْتُ إلى المدينة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل «قَدِمَ» بحرف الجرّ «إلى»، وهو متعدٍّ بنفسه.
المعنى: دخلتها

الصواب والرتبة: -قَدِمْتُ إلى المدينة [فصيحة]-قَدِمْتُ المدينةَ [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «قَدِمَ» بنفسه إلى مفعوله، ويمكن تصويب تعديته بـ «إلى» على تضمينه معنى الفعل «جاء» أو قصد له، كما في قوله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} الفرقان/23، وقد وردت تعديته بـ «إلى» في استخدامات القدماء، كقول ابن المقفع: «بصُر بسفينة قد قدمت إلى الساحل».

قَابَله وجهًا لوجه

قَابَله وجهًا لوجه
الجذر: ق ب ل

مثال: قابله وجهًا لوجه فلم يُكلّمه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن زيادة «وجهًا لوجه» حشو لا لزوم له.

الصواب والرتبة: -قَابَله مواجهةً فلم يُكلّمه [فصيحة]-قَابَله وجهًا لوجه فلم يُكلِّمه [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب المثال المرفوض لأن ما ظنوه حشوًا قد زاد المعنى توكيدًا فضلا عن إبانة طبيعة المقابلة. وقد ورد عن العرب كثيرٌ من أمثال هذه التعبيرات وأدرجت تحت الحال المؤول بالمشتق، كصافحته يدًا بيد، وزاحمته كتفًا بكتف، وقد أجاز القياس على الحال الجامدة المسموعة كثير من النحاة.

فَتْرَة

فَتْرَة
الجذر: ف ت ر

مثال: اسْتَمَرَّت فترة دراستي شهرًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: مدتها

الصواب والرتبة: -استمرَّت فترة دراستي شهرًا [فصيحة]-استمرَّت مدة دراستي شهرًا [فصيحة]
التعليق: وردت كلمة «فترة» في المعاجم القديمة بمعنى ما بين كل نَبِيَّين من الزمان، وقد وردت في قوله تعالى: {يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ} المائدة/19، كما أوردتها المعاجم الحديثة بمعنى القطعة من الزمن طالت أو قصرت؛ ومن ثمَّ يمكن تصويبــها.

فُيُوضات

فُيُوضات
الجذر: ف ي ض

مثال: فُيُوضات إلهيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -فُيُوضات إلهيَّة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، ويجوز أن تكون «فيوضات جمعًا لـ فُيوض»، فهي من باب جمع الجمع، وهو شائع في لغة العرب.

في حَاجَة

في حَاجَة
الجذر: ح و ج

مثال: المريض في حاجة إلى الراحة
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام حرف الجر «في» بدلاً من حرف الجر «الباء».
المعنى: مُفْتَقر إليها

الصواب والرتبة: -المريض بحاجة إلى الراحة [فصيحة]-المريض في حاجة إلى الراحة [فصيحة]
التعليق: على الرغم من تخطئة بعضهم للمثال الأول فإنه من السهل تصويبــه على أساس من عدم تعلق الجار والمجرور بفعل موجود في الكلام حتى يتم تحديد حرف الجر المناسب.

في إصبعي

في إصبعي
الجذر: ص ب ع

مثال: أَدْخَلْتُ الخاتمَ في إصبعي
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «الإصبع» هو الذي يدخل في الخاتم.

الصواب والرتبة: -أَدْخَلْتُ إصْبَعِي في الخَاتِم [فصيحة]-أَدْخَلتُ الخَاتِم في إِصْبَعِي [فصيحة]
التعليق: «الإصبع» هو الذي يدخل في الخاتم لأنه الظرف، ويمكن تصويب المثال المرفوض على القلب وهو وارد عن العرب، وجاء مثله في القرآن الكريم، كقوله تعالى: {مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ} القصص/76.

فَلَّسَ

فَلَّسَ
الجذر: ف ل س

مثال: فَلَّسَه بَذَخُه الشَّديدُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: أوقعه في الإفلاس

الصواب والرتبة: -فَلَّسَه بَذَخُهُ الشَّديدُ [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم القديمة الفعل «فَلَّسَ» بمعنى: حَكَمَ بإفلاسه، يقال:؛ فَلَّسَه القاضي إذا نادى عليه أنه أَفْلَسَ، ويمكن تصويب الاستعمال المرفوض؛ لأن مجمع اللغة المصري أجاز هذا المعنى أيضًا للفعل «فَلَّسَ» المتعدي بناءً على قول الجاحظ: كم من رجلٍ مستورٍ قد فَلَّسته امرأته حتى هام على وجهه .. ".

فُقَّاعات

فُقَّاعات
الجذر: ف ق ع

مثال: أَخَذَ الطفل يلهو بفُقَّاعات الصابون
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن هذا الجمع لم يرد في المعاجم.

الصواب والرتبة: -أَخَذَ الطفل يلهو بفقاقيع الصابون [فصيحة]-أَخَذَ الطفل يلهو بفُقَّاعات الصابون [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم «فقاقيع» جمعًا لِـ «فُقَّاعة»، ويمكن تصويب المثال المرفوض؛ لأن المجموع بالألف والتاء ينقاس في كل ما في آخره تاء زائدة للتأنيث.

فِعَال

فِعَال
من (ف ع ل) فِعْل كان من فَاعِلَيْن، وهو من الفأس والقدوم والمطرقة: نصابها.
فِعَال
الجذر: ف ع ل

مثال: إِنَّه حَسَنُ الفِعَال
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في الضبط.
المعنى: العمل

الصواب والرتبة: -إِنَّه حَسَنُ الفَعَال [فصيحة]-إِنَّه حَسَنُ الفِعَال [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم أن كلمة «الفَعَال» - بفتح الفاء - هي الفعل حسنًا كان أو قبيحًا إذا كان من فاعل واحد. أما «الفِعَال» بكسر الفاء، فهي مصدر «فاعَل» الذي يدل على أكثر من فاعِل. ويمكن تصويب المثال المرفوض على أنه جمع «فِعْل» الذي يُجْمع قياسًا على «فِعال» و «أفعال».

فَرَاغات

فَرَاغات
الجذر: ف ر غ

مثال: ملأ الفراغات
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -مَلأَ الفَراغات [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

صِمامات

صِمامات
الجذر: ص م م

مثال: تُصْنَع صمامات القوارير من الفلِّين
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.

الصواب والرتبة: -تصنع صمامات القوارير من الفلِّين [فصيحة]-تصنع أصمَّة القوارير من الفلِّين [فصيحة مهملة]
التعليق: صرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير، أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقًا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات»، فاتجه إلى قياسية هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبته الأساسيّ والمنجد.

فَحَصَ المَسْأَلةَ

فَحَصَ المَسْأَلةَ
الجذر: ف ح ص

مثال: فَحَصَ القاضي المَسْأَلةَ
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل «فَحَص» بنفسه.

الصواب والرتبة: -فَحَصَ القاضي المَسْأَلَةَ [فصيحة]-فَحَصَ القاضي عن المَسْأَلَة [فصيحة]
التعليق: ورد في المعاجم تعدية الفعل «فحص» إلى المفعول بنفسه، وبحرف الجر «عن»، ففي القاموس: فَحَص عنه: بحث .. والقَطا الترابَ: اتخذ فيه أفحوصًا (مكانًا يستقر فيه)، وجاء الاستعمالان القديم والحديث مصدقين لذلك، كقول عليّ (ض): «اتقوا يومًا تُفحص فيه الأعمال»، وقول ابن المقفع: «يفحصون عن ذنبه ويثبتون قوله». وعلى هذا فلسنا في حاجة إلى قرار من مجمع اللغة المصري بــتصويب تعدية الفعل بنفسه.

ضعَّف

ضعَّف
الجذر: ض ع ف

مثال: ضعَّف المرضُ جسدَه
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «أَفْعَلَ».
المعنى: أضعفه

الصواب والرتبة: -أضعف المرضُ جسدَه [فصيحة]-ضعَّف المرضُ جسدَه [فصيحة]
التعليق: من الثابت في لغة العرب مجيء «فَعَّل» بمعنى «أَفْعَل» نحو: خَبَّر وأَخْبَر، وسَمَّى وأَسْمَى، وفَرَّح وأَفْرَح، وكقول اللسان: أضعفه وضعَّفه: صيَّره ضعيفًا «، وكقول التاج: » طمَّعتُ الرجلَ كأطمعتُه «، وقوله: » وصَّله إليه وأوصلَه: أنهاه إليه وأبلغه إيّاه «، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا سمح فيه بنقل الفعل الثلاثي المجرد إلى صيغة» فَعَّل" لإفادة التعدية أو التكثير، ووافق على صحة الألفاظ المستعملة مثل: خدَّر، حضَّر، ورَّد، شَخَّص، جسَّم، حلَّل، شرَّع؛ وبناء على ذلك يمكن تصويب الأفعال: بَكَّى، ربَّح، رسَّب، رسَّخ، فَلَّس، هدَّأ، وقَّع، صلَّح، فالفعل ضعَّف فصيح سماعًا، بالإضافة إلى قرار المجمع السابق.

شِجَار

شِجَار
من (ش ج ر) الهودج الصغير، وخشبة توضع خلف الباب كالمترس، والشجار: عود يوضع في فم الحيوان لئلا يرضع.
شِجَار
الجذر: ش ج ر

مثال: شِجَارٌ عنيفٌ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن هذا المصدر لم يسمع عن العرب، فضلاً عن أن الفعل «شاجر» لم يرد في المعاجم.
المعنى: نزاع

الصواب والرتبة: -شِجَار عنيفٌ [فصيحة]-مشاجرة عنيفة [فصيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة الفعل «شَاجَرَ»، ومصدره «مُشاجرة». وبناء على قياسية أوزان مصادر الأفعال المزيدة في «فاعَل» على «مُفاعلة» و «فِعال» يمكن تصويب المثال المرفوض.

صِراعات

صِراعات
الجذر: ص ر ع

مثال: صِراعات إقليميَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -صِراعات إقليميَّة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسي.

ذِكْرَيات

ذِكْرَيات
الجذر: ذ ك ر

مثال: لَنَا في المكان ذِكْريات جميلة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -لنا في المكان ذِكْريات جميلة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

رَفِيع

رَفِيع
من (ر ف ع) الذي ارتفع قدره وشرفه وصار ذا حسب ونسب.
رَفِيع
الجذر: ر ف ع

مثال: خيطٌ رفيع
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير ما وضعت له.
المعنى: رَقيق دقيق

الصواب والرتبة: -خيطٌ رفيع [فصيحة]-خَيْط رقيق [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب الاستعمال المرفوض؛ لأن المعاجم القديمة والحديثة أوردته بهذا المعنى، ففي المصباح: «رَفُع الثوب فهو رفيع: خلاف غلظ».

رَفْرَف

(رَفْرَف)
الطَّائِر بسط جناحيه وحركهما وحرك جناحيه حول الشَّيْء يُرِيد أَن يَقع عَلَيْهِ وَفِي الحَدِيث (رفرفت الرَّحْمَة فَوق رَأسه) وَالْعلم اضْطربَ وتحرك والمحموم ارتعد وَفِي حَدِيث أم السَّائِب (أَنه مر بهَا وَهِي ترفرف من الْحمى قَالَ مَالك ترفرفين) وَالشَّيْء صَوت وَعَلِيهِ عطف وتحنى
رَفْرَف
الجذر: ر ف ر ف

مثال: رَفْرَفُ السيارة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: الجناح الذي فوق عجلتها

الصواب والرتبة: -رَفْرَفُ السيارة [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب المثال المرفوض؛ بناء على إجازة مجمع اللغة المصري له اعتمادًا على صلة المعنى الجديد بالمعنى القديم وهو ما فضل من الشيء وعُطف.

رِفاق

رِفاق
الجذر: ر ف ق

مثال: احْذَرْ رِفاقَ السوءِ
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الجمع للكلمة المقصودة في المعاجم.

الصواب والرتبة: -احذرْ رِفاقَ السوءِ [فصيحة]-احذْر رُفَقَاءَ السوءِ [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب المثال المرفوض؛ لأن بعض المعاجم الحديثة كالمعجم الوسيط والأساسي أوردته بهذا المعنى جمعًا لـ «رَفيق»، كما أنه جمع قياسيّ كظريف وظِراف، وكريم وكِرام، وبخيل وبِخال.

رَعْوِيَّة

رَعْوِيَّة
الجذر: ر ع ي

مثال: هذه أراضٍ رَعْوِيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها خالفت قواعد النسب.
المعنى: نسبة إلى الرَّعْي"

الصواب والرتبة: -هذه أراضٍ رَعْوِيَّة [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب المثال المرفوض استنادًا إلى قرار مجمع اللغة المصري بالنسب إلى الكلمات الثلاثية المختومة بالياء بقلب الياء واوًا مثل: أمويّ وقرويّ، تخلصًا من توالي الياءات.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.