Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: أن

أنبط

(أنــبط) الْحَافِر بلغ مَا يحْفر عَنهُ وَالشَّيْء نبطه وَيُقَال أنــبط جَوَاب السُّؤَال وأنــبط حكم الْقَضِيَّة ة استخرجهما بِاجْتِهَاد ومعاناة فكر

الشَّأْن

(الشَّــأْن) الْحَال وَالْأَمر وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمَا تكون فِي شَــأْن} والمنزلة وَالْقدر يُقَال رجل من ذَوي الشَّــأْن والخطب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لكل امْرِئ مِنْهُم يَوْمئِذٍ شَــأْن يُغْنِيه} وَالْحَاجة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَإِذا استأذنوك لبَعض شَــأْنــهمْ فَأذن لمن شِئْت مِنْهُم} (ج) شؤون وشؤون الْعين مجاريها الدميعة وَتطلق على الْحَالَات الَّتِي يعتنى بهَا فَيُقَال شؤون الطّلبَة وشؤون العاملين
و (وزارة الشؤون الاجتماعية) الوزارة الَّتِي تعنى بأحوال الْمُجْتَمع

أنقليس

والــأنــقيلس، والــأنــقيلس: سَمَكَة على خلقَة حَيَّة، وَهِي عجمية.
أنــقليس
أَنْــقَليس [مفرد]: (حي) سمكة تُؤكل، وهي نوع من السَّمك العظميّ، مستطيلة الشكل تشبه الثُّعبان، تعيش في المياه المالحة والعذبة، تُعرف في سورية ولبنان باسم الحنكليس، وفي مصر بثعبان الماء، وفي العراق بالمرمريج. 

أندلس

أنــدلس
ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ:! أَنْــدُلُس، بِفَتْح الْهمزَة وبضمِّ الدَّال وَاللَّام: قُطْرٌ واسعٌ بالمَغرِب، استدرَكَه شَيْخُنا، وَكَذَا الآبنُوسُ، أما أَنْــدُلُسُ فقد أَوْرَدَه المُصَنِّف فِي دلّس تبعا للصاغانيّ، وأمّا آبنُوسُ فصوابُ ذِكرِه فِي بنس كَمَا سَيَأْتِي.

تصدير خبر «لَعَلَّ» بأن المصدرية

تصدير خبر «لَعَلَّ» بــأن المصدرية

مثال: لَعَلَّ أحدكم أن يسارع في الخيرات
الرأي: مرفوضة
السبب: لتصدير خبر «لَعَل» بــأن المصدرية.

الصواب والرتبة: -لَعَلَّ أحدكم أن يسارع في الخيرات [فصيحة]-لَعَلَّ أحدكم يسارع في الخيرات [فصيحة]
التعليق: ينفرد خبر «لعل» بجواز تصديره «بــأن» المصدرية، ومنه قول الشاعر:
تمتَّع لعلَّك أنْ تنفقَا
وقول آخر:
لعلّكَ يومًا أن تلمّ ملمّة

أَندرورد

أَنــدرورد
: (عَلَيْهِ {أَنْــدَرْوَرْدٌ) ، أَهمله الجوهريّ، وَهُوَ قِطعة من حديثِ أُم الدَّرداءِ قَالَت: (زارنا سَلمانُ مِن المدائنِ إِلى الشَّأْم مَاشِيا وعَليهِ كِسَاءٌ،} وأَنْــدَرْوَرْدٌ) وَفِي رِوَايَة {أَنْــدَرَاوَرْد، (و) فِي أُخرَى (} أَنْــدَرْوَرْدِيَّةٌ) ، وَهِي فِي حَدِيث عليّ رَضِيَ اللَّهُ عنهُ: (أَنّــه أَقبلَ وَعَلِيهِ أَنْــدَرْوَرْدِيَّةٌ) قَالَ ابْن الأَثير: كــأَنّ الأَوّل مَنْسُوب إِليه. وَذكره الأَزهريّ فِي الرُّباعيّ، وَهُوَ اسمٌ (لنَوعٍ من السَّراويل مُشَمَّرٌ فوقَ التُّبَّانِ) يُغطِّي الرّكبةَ، (أَو هِيَ) ، وَفِي نُسخة هُوَ (التُّبَّانُ) بنفْسِه، نقلَه الأَزهريّ والصّاغَانيّ عَن عليّ بن خَشْرم. والتُّبَّانُ، كرُمّان مَرَّ ذِكرُه فِي مَوْضِعه. قَالَ أَبو مَنْصُور: وَهِي كلمة (أَعجميَّةٌ استعملوها) لَيست بعربية.

أنيسون

أنــيسون: آنسون، ولم تضبط الكلمة في معجم فريتاج، وأَنــيسون في محيط المحيط، واحدته انسونة وفي معجم فوك: أنَــيْسون، والعامة تقول يانسون (محيط المحيط).
أنــيسون
أنــيسون [جمع]: (نت) آنسُون، يانسون؛ نبات حوليّ من فصيلة الخيميّات، زهره صغير أبيض، وثمره حبٌّ جافٌّ طيِّب الرّائحة، يحتوي على زيت عطريّ طيّار، ويُستعمل في أغراضٍ طبيَّة، ويُتَّخذ منه شراب ساخن. 

شَأْن

(شَــأْن)
شَــأْنًــا صَار لَهُ شَــأْن وشــأن فلَان تبع طَرِيقه
شَــأْن
: (} الشَّــأْنُ: الخَطْبُ والأَمْرُ) والحَالُ الَّذِي يشينُ ويصلحُ. وَلَا يُقالُ إلاَّ فيمَا يَعْظمُ مِن الأَحْوالِ والأُمُورِ؛ قالَهُ الرَّاغبُ؛ (ج {شُؤُونٌ} وشِئينٌ) ، هَكَذَا فِي النُّسخِ، والصَّوابُ: {شِئانٌ، كَمَا هُوَ نَصُّ ابْن جنيّ عَن أَبي عليَ الفارِسِيِّ، كَذَا فِي المُحْكَمِ.
وقوْلُه تعالَى: {كلَّ يوْمٍ هُوَ فِي} شَــأْنٍ} : قالَ المُفَسِّرونَ: من {شــأْنِــه أَن يُعِزَّ ذَلِيلاً ويُذِلَّ عَزِيزاً ويُغْنِي فَقِيراً ويُفْقرَ غَنِيّاً، وَلَا يَشْغَلُه شَــأْنٌ عَن} شْــأْنٍ سُبْحانه وتعالَى.
وَفِي حدِيثِ الحَكَم بنِ حَزْن: ( {والشَّــأْنُ إذْ ذَاكَ دُونٌ) ، أَي الحَالُ ضَعِيفَةٌ لم تَرْتفِعْ وَلم يَحْصل الغِنَى.
وأَمَّا قوْلُ جَوْذابةَ بنِ عبْدِ الرَّحْمن:
وشَرُّنا أَظْلَمْنا فِي الشُّونِ فإنَّما أَرادَ فِي} الشُّؤُون.
(و) {الشَّــأْنُ (مَجْرَى الدَّم إِلَى العَيْنِ، ج} أَشْؤُنٌ {وشُؤُونٌ) .
وقالَ اللَّيْثُ:} الشُّؤُونَ: عُرُوقُ الدّموعِ مِن الرَّأْسِ إِلَى العَيْن.
وقالَ الأَصْمعيُّ: الدّموعُ تخْرجُ مِن! الشّؤُونِ وَهِي أَرْبَع بعضُها إِلَى بعضٍ.
وقالَ أَبو عَمْرٍ و: {الشَّــأْنــانِ عِرْقان يَنْحدِرَان مِن الرَّأْسِ إِلَى الحَاجِبَيْن ثمَّ إِلَى العَيْنَيْن؛ قالَ عُبَيْد:
عَيْناكَ دَمْعُهما سَرُوبُ كــأَنَّ} شَــأْنَــيْهِما شَعِيب ُوحجَّةُ الأَصْمعيّ قوْلُه:
لَا تُحْزنِيني بالفِراقِ فإِنَّنيلا تسْتَهِلُّ مِن الفِراقِ {شُؤُوني (و) } الشَّــأْنُ: (عِرْقٌ فِي الجَبَلِ يَنْبُتُ فِيهِ النَّبْعُ) ، جَمْعهُ {شُؤُونٌ. يقالُ: رأَيْتُ نَخِيلاً نابِتَةً فِي} شَــأْنٍ مِن {شُؤُونٌ الجَبَلِ.
(و) } الشَّــأْنُ: (مَوْصِلُ قَبائِلِ الرَّأْسِ) إِلَى العَيْنِ، والجَمْعُ {شُؤُونٌ.
وقيلَ:} الشُّؤُونُ: السَّلاسِلُ الَّتِي تَجْمَعُ بينَ القَبائِلِ.
وقالَ الليْثُ: الشُّؤُونُ: نَمَانِمُ فِي الجمْجمَةِ شِبْهُ لِجامِ النُّحاس تكونُ مِن القبائِلِ.
وقالَ ثَعْلَب: هِيَ عُرُوقٌ فوْقَ القَبائِلِ، فكلَّما أَسَنَّ الرَّجُلُ قَوِيَتْ واشْتَدَّتْ.
وقالَ الأَصْمعيُّ: {الشُّؤُونُ مَواصِلُ القبَائِلِ بينَ كلِّ قَبِيلَتَيْن} شَــأْنٌ.
وَفِي الصِّحاحِ: واحِدُ {الشُّؤُونُ وَهِي مَواصِلُ قَبائِلِ الرَّأْسِ ومُلْتَقَاها، وَمِنْهَا تجيءُ الدُّموعُ.
ويُقالُ: اسْتَهَلَّتْ شُؤُونه والاسْتِهْلالُ قَطْرٌ صَوْتٌ.
وقالَ أَبو حاتِمٍ: الشُّؤُونُ: الشُّعَبُ الَّتِي تجْمَعُ بينَ قَبائِلِ الرَّأْسِ، وَهِي أَرْبَعةُ أَشْؤُنٍ.
وَفِي حدِيثِ الغسْلِ: شُؤُون حَتَّى تَبْلُغ بِهِ} شُؤُون رأْسِها، هِيَ عِظامُه وطَرائِقُه ومَواصِلُ قَبائِلِه، وَهِي أَرْبَعةٌ بعضُها فوْقَ بعضٍ. (و) {الشَّــأْنُ: (عِرْقٌ مِن التُّرابِ فِي) شقوقِ (الجَبَلِ يَنْبُتُ فِيهِ النَّخْلُ) .
وقالَ ابنُ سِيدَه: الشُّؤُونُ: خُطوطٌ فِي الجَبَلِ: وقيلَ: صُدُوعٌ: قالَ ساعِدَةُ الهُذَليُّ:
كــأَنَّ} شُؤُونَه لَبَّاتُ بُدْنٍ خِلافَ الوَبْلِ أَو سُبَدٌ غَسيلُشَبَّه تَحَدُّرَ الماءِ عَن هَذَا الجَبَلِ بتَحَدُّرِه عَن هَذَا الطائِرِ، أَو تَحَدُّرَ الدَّمِ عَن لَبَّات الَبَدَنِ؛ (ج شُؤُونٌ (.
(و) . يُقالُ: (مَا {شَــأْنَ} شَــأْنَــهُ، كَمَنَعَ) : أَي (مَا شَعَرَ بِهِ) ؛ عَن ابنِ الأعْرابيِّ.
وقالَ اللّحْيانيُّ: أَتاني ذلِكَ وَمَا {شَــأَنْــتُ} شَــأْنَــه، أَي مَا عَلِمْتُ بِهِ.
(أَو) مَا {شَــأَنَ شَــأْنَــه وَمَا مَــأَنَ مَــأْنَــه: إِذا (لم يَكْتَرِثْ لَهُ) وَلم يَعْبَأْ بِهِ، عَن اللّحْيانيّ.
(} وشَــأَنَ شَــأْنَــهُ: قَصَدَ قَصْدَهُ) ؛ وَمِنْه سُمِّي الخَطْبُ {شَــأْنــاً لــأنَّــه مِن شَــأنِــه أَنْ يقْصدَ؛ (} كاشْتَــأَنَــهُ.
(و) {شَــأَنَ} شَــأْنَــه: (عَمِلَ مَا يُحْسِنُهُ) .
وَفِي التَّهْذِيبِ: {اشْــأَنْ} شَــأْنــكَ: اعْمَلْ مَا تُحْسِنْ.
(و) يُقالُ: ( {لأَشْــأَنَــنَّ خَبَرَهُم) : أَي (لأَخْبُرَنَّهُمْ.
(و) قيلَ: (لأَشْــأَنَــنَّ} شَــأْنَــهُمْ) : أَي (لأْفْسِدَنَّهُمْ) ، أَي أَمْرَهُم.
(و) يُقالُ: (شَــأَنَ) فلانٌ (بعدَكَ) : أَي (صارَ لَهُ شَــأْنٌ) .
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
يُقالُ: أَقْبلَ فلانٌ وَمَا {يَشْــأَنُ شَــأْنَ فلانٍ} شَــأْنــاً إِذا عَمِلَ فيمَا يحبُّ أَو يكْرَهُ؛ عَن اللّحْيانيِّ.
ويُقالُ: إنَّه! لَمِشْآنُ شَــأْنٍ أَن يُفْسِدَك: أَي أَنْ يَعْمَلَ فِي فَسادِك. واشْــأَنْ شَــأْنَــك: عَلَيْك بِهِ؛ عَن اللّحْيانيِّ.
وَمَا شَــأَنَ {شَــأْنَــه: أَي مَا أَرَادَ.
} وشُؤُونُ الخَمْرِ: مَا دَبَّ مِنْهَا فِي عُرُوقِ الجَسَدِ؛ قالَ البَعِيث:
بأَطْيَبَ من فِيهَا وَلَا طَعْمَ قَرْقَفٍ عُقارٍ تَمَشَّى فِي العِظامِ شُؤُونُها

أنزف

(أنــزف) فلَان لم يبْق لَهُ شَيْء وَيُقَال جادلته حَتَّى أنــزف نزف وَشرب خمرًا فــأنــزف سكر أَو ذهب عقله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَا يصدعون عَنْهَا وَلَا ينزفون} وَالشَّيْء نزفه

أَنَسَ 

(أَنَــسَ) الْهَمْزَةُ وَالنُّونُ وَالسِّينُ أَصْلٌ وَاحِدٌ، وَهُوَ ظُهُورُ الشَّيْءِ، وَكُلُّ شَيْءٍ خَالَفَ طَرِيقَةَ التَّوَحُّشِ. قَالُوا: الْإِنْسُ خِلَافُ الْجِنِّ، وَسُمُّوا لِظُهُورِهِمْ. يُقَالُ: آنَسْتُ الشَّيْءَ: إِذَا رَأَيْتُهُ. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا} [النساء: 6] . وَيُقَالُ: آنَسْتُ الشَّيْءَ: إِذَا سَمِعْتُهُ. وَهَذَا مُسْتَعَارٌ مِنَ الْأَوَّلِ. قَالَ الْحَارِثُ:

آنَسَتْ نَبْأَةً وَأَفْزَعَهَا الْقُ ... نَّاصُ عَصْرًا وَقَدْ دَنَا الْإِمْسَاءُ

وَالْــأَنْــسُ: أَنْــسُ الْإِنْسَانِ بِالشَّيْءِ إِذَا لَمْ يَسْتَوْحِشْ مِنْهُ. وَالْعَرَبُ تَقُولُ: كَيْفَ ابْنُ إِنْسِكَ؟ إِذَا سَأَلَهُ عَنْ نَفْسِهِ. وَيُقَالُ: إِنْسَانٌ وَإِنْسَانَانِ وَــأَنَــاسِيُّ. وَإِنْسَانُ الْعَيْنِ: صَبِيُّهَا الَّذِي فِي السَّوَادِ. ابْنُ إِنْسِكَ ضُبِطَ فِي الْمُخَصَّصِ (13: 200) ابْنُ إِنْسِكَ وَابْنُ أَنْــسِكَ.

كَأَن

(كَــأَن)
حرف ينصب الِاسْم وَيرْفَع الْخَبَر يُفِيد التَّشْبِيه إِذا كَانَ خَبره جَامِدا نَحْو كَــأَن مُحَمَّدًا أَسد وَالظَّن إِذا كَانَ خَبره مشتقا أَو جملَة فعلية نَحْو كَــأَنَّــك فاهم وكــأنــك كنت معي وَهَذَا فِي الْغَالِب
كَــأَن: بِالتَّشْدِيدِ من الْحُرُوف المشبهة بِالْفِعْلِ وَقد يَجِيء للشَّكّ فِي الحكم كَمَا فِي قَول الامرأة الخارجية ترثي أخاها كَمَا مر فِي تجاهل الْعَارِف وَهُوَ سوق الْمَعْلُوم فِي سِيَاق الْمَجْهُول وَقد يسْتَعْمل للتحقيق لَا للظن والتشبيه كَمَا فِي (مُغنِي اللبيب) وَمن هَذَا الْقَبِيل كَانَ فِي قَول الزَّاهِد فِي حَوَاشِيه على حَوَاشِي جلال الْعلمَاء الدواني رَحمَه الله تَعَالَى على (تَهْذِيب الْمنطق) حَيْثُ قَالَ وَكَــأن معنى الْأَخيرينِ بِعَيْنِه معنى الْأَوَّلين كَمَا حققناه فِي الْحَوَاشِي على تِلْكَ الْحَوَاشِي.

رَغْمَ .. إلاَّ أنَّه ..

رَغْمَ .. إلاَّ أنَّــه ..
الجذر: ر غ م

مثال: رغم خطورة الموقف إلاّ أنــه ما زال من الممكن تجنب الحرب
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام «رغم» بدون أن يسبقها حرف جر، ومجيء «إلا» في جوابها.

الصواب والرتبة: -بالرَّغم من خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [فصيحة]-على الرَّغم من خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [فصيحة]-برغمِ خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [صحيحة]-رغمًا عن خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [صحيحة]-رغمَ خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [صحيحة]
التعليق: صحَّح مجمع اللغة المصري المثالين الأخيرين إما على تقدير حرف جر، أو على اعتبار المصدر حالاًَ على سبيل المبالغة. كما اعتبر المجمع استخدام «عن» مكان «من» من قبيل نيابة حروف الجر بعضها عن بعض.

أنفع الوسائل، إلى تحرير المسائل

أنــفع الوسائل، إلى تحرير المسائل
في الفروع.
للقاضي، برهان الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة.
وهو مختصر نافع.
أوله: (الحمد لله الذي نور قلوب العلماء... الخ).
جمع فيه: المسائل المهمة.
ورتبها: على ترتيب كتب الفقه.
ثم لخصه: محمد بن محمد الزهري، الحنفي.
وسماه: (كفية السائل، من أنــفع الوسائل).
وربما زاد عليه أشياء: بقلت.
أوله: (الحمد لله الذي أوضح دلائل الهداية... الخ).

أنسولين

أنــسولين
أَنْــسولِين [مفرد]:
1 - (حي) إنْسولين، هرمون تفرزه غدد لانجرهانز في البنكرياس يؤدِّي نقصُ إفرازه إلى مرض البول
 السكّريّ، يتمّ تحضيره ويُعطَى دواء لمعالجة مرض السُّكّر.
2 - (كم) دواء لمعالجة مرض السكّريّ. 

شَأَنَ 

(شَــأَنَالشِّينُ وَالْهَمْزَةُ وَالنُّونُ أَصْلٌ وَاحِدٌ يَدُلُّ عَلَى ابْتِغَاءٍ وَطَلَبٍ. مِنْ ذَلِكَ قَوْلُ الْعَرَبِ: شَــأَنْــتُ شَــأْنَــهُ، أَيْ قَصَدْتُ قَصْدَهُ. وَــأَنْــشَدُوا:

يَا طَالِبَ الْجُودِ إِنَّ الْجُودَ مَكْرُمَةٌ ... لَا الْبُخْلُ مِنْكَ وَلَا مِنْ شَــأْنِــكَ الْجُودَا

قَالُوا: مَعْنَاهُ وَلَا مِنْ طَلَبِكَ الْجُودَ.

وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ: مَا هَذَا مِنْ شَــأْنِــي، أَيْ مَا هَذَا مِنْ مَطْلَبِي وَالَّذِي أَبْتَغِيهِ. وَأَمَّا الشُّئُونُ فَمَا بَيْنَ قَبَائِلِ الرَّأْسِ، الْوَاحِدُ شَــأْنٌ. وَإِنَّمَا سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِــأَنَّــهَا مَجَارِي الدَّمْعِ، كَــأَنَّ الدَّمْعَ يَطْلُبُهَا وَيَجْعَلُهَا لِنَفْسِهِ مَسِيلًا.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.