5680. أنخف1 5681. أَنخُلُ1 5682. أنخى1 5683. أَند1 5684. أنداد1 5685. أَنْدَادًا15686. أَنْداقُ1 5687. أَنْدَامِش1 5688. أَنْدانُ1 5689. أندب1 5690. أُنْدَة1 5691. أُنْدَةُ1 5692. أَنْدِجَن1 5693. أندخه1 5694. أَنْدَخُوذ1 5695. أَنْدَدِي1 5696. أندر2 5697. أَنْدَرَ1 5698. أَنْدَراب1 5699. أَنْدرابَة1 5700. أَنْدَرَاش1 5701. أَنْدِرَاوس1 5702. أندرورد1 5703. أَندرورد1 5704. أنْدَرْوَرْدٌ1 5705. أَنْدَرِينُ1 5706. أَنْدُسُ1 5707. أندغ1 5708. أَنْدَغَن1 5709. أندغن1 5710. أندف1 5711. أَنْدَقُ1 5712. أَنْدُكانُ1 5713. أندلس1 5714. أَنْدَلُس1 5715. أندمه1 5716. أَنْدَوَان1 5717. أُنْدُوشَر1 5718. أندى1 5719. أنديريه1 5720. أنديشة1 5721. أَنْدِيلة1 5722. أنذره1 5723. أَنْذَره من1 5724. أنذقتس1 5725. أنز1 5726. أنزاه1 5727. أنزح1 5728. أنزر1 5729. أنزف1 5730. أنزق1 5731. أنزل1 5732. أنزيم1 5733. أَنِسَ1 5734. أنس14 5735. أَنِس1 5736. أَنَس1 5737. أُنْس1 5738. أَنِس إلى1 5739. أنس الأرواح1 5740. أنس الفريد، وبغية المريد...1 5741. أنس اللهفان، من كلام عثمان بن عفان ...1 5742. أنس المريدين، وشمس المجالس...1 5743. أنس المسافر، وجليس الحاضر...1 5744. أنس المسافرين1 5745. أنس المستأنس1 5746. أنس المنقطعين في الموعظة...1 5747. أَنَسَ 1 5748. أنسأ1 5749. أَنْسَأ في1 5750. أنساب الأشراف1 5751. أنساب الرشاطي1 5752. أنساب السمعاني1 5753. أنساب الشعراء1 5754. أنساب المحدثين1 5755. أنساب حمير وملوكها1 5756. أنساب قريش1 5757. أَنَسَاباذ1 5758. أَنْسَام1 5759. أنساه1 5760. أَنْسَبُ1 5761. أَنْسَب1 5762. أنسبت1 5763. أَنَسَة2 5764. أَنِسَة1 5765. أنسع1 5766. أنسغت1 5767. أنسفت1 5768. أنسق1 5769. أنسل1 5770. أنسه1 5771. أُنْسُوقة1 5772. أنسولين1 5773. أنِسُون1 5774. أُنْسِي1 5775. أَنَسي1 5776. أَنَسِيَّة1 5777. أُنْسِيَّة1 5778. أَنش1 5779. أنشأ1 Prev. 100
«
Previous

أَنْدَادًا

»
Next
{أَنْدَادًا}
وسأله عن معنى قوله تعالى: {وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا}
قال: الأشباه والأمثال. وشاهده قول لبيد:
أحْمدُ اللهَ فلا نِدَّ له. . . بيديْهِ الخيرُ ما شاء فَعَلْ
(تق) وزاد في (ك، ط) : وقال حسان ابن ثابت يرد على أبي سفيان ابن الحارث بن عبد المطلب:
أتهجوه ولستَ له بِنِدَّ. . . فشرُّكما لخيرِكما الفِداءُ
= الكلمة من آية فُصَّلت 9:
{قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا. . .}
ومعها آيات:
البقرة 165: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا. . .}
إبراهيم 30: {وَجَعَلُوا لِلَّه ِأَنْدَادًا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ} والزمر: 8
سبأ 33: {اإِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْدَادًا}

البقرة 21: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} الآيات الست، على وجه النكير والنهي، وليس في القرآن غيرها من المادة. والكلمة عندهم في كتب الأضداد: النَّدُّ النظير والمِثْل، والند الضد. وحكى ابن الأنباري عن ابن عباس: أنداداً أعدالا، وعن أبي عبيدة: أضدادا. وحكى الأزهري القولين عن ابن السكيت والأخفش. وفي مجاز القرآن: أنداداً واحدها ند، معناها أضداد.
قال أبو حاتم السجستاني: اجتمعت العرب على أن نِدَّ الشيء مِثْله وشِبهُه وعِدله، ولا أعلمهم اختلفوا في ذلك.
وأنشدوا فيها شاهدى المسألة.
وأخرج البخاري في باب (فلا تجعلوا لله أنداداً) حديث عبد الله بن مسعود، قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي الذنب أعظم؟ قال: "أن تجعل لله أنداداً وهو خلقك" قال ابن حجر: جمع نِدّ، وهو النظير. وروى ابن أبي حاتم من طريق أبي العالية قال: النِد العِدْل. ومن طريق الضحاك عن ابن عباس، قال: الأنداد الأشباه والنظائر (فتح الباري)
وحكاه القرطبي عن ابن عباس، وغيره، وقال: أنداداً: أكفاء ونظراء. وأنشد الشاهدين (سورة البقرة)
وقال الراغب في الند، أنه مشاركة في جوهره وذلك ضرب من المماثلة، فإن المثل يقال في أي مشاركة كانت، وليس كل مِثْلٍ نِدًّا.
ووضحه في (مثل) قال: والمماثلة [أعم] الألفاظ الموضوعة للمشابهة، وذلك أن الند يقال فيما يشارك في الجوهر، والشبه فيما يشارك في الكيفية فقط، والمساوي فيما يشارك في الكمية فقط، والشكل فيما يشارك في القدر والمساحة، والمثْل عام في جميع ذلك. (المفردات)
وفي الحديث الشريف قال ابن الأثير: الأنداد جمع ندّ، وهو مثل الشيء الذي يضادّه في أموره وينادّه، أي يخالفه وينأى عنه. (النهاية) وفي (الفروق اللغوية لأبي هلال العسكري) بيان للفرق الدقيق بين الند، والمِثْل، والشِِبه، والعِدْل، والنظير، والمساوي، والشكل.. وما يجرى مجراها. وقال في الفرق بين المثل والند: أن لاند هو المثل المنادّ من قولك: نادّ فلان فلاناً إذا عاداه وباعده، ولهذا سمى الضد نِداً. وقال صاحب العين: الند ما كان مثل الشيء يضاده في أموره، والندي. والندودُ الشرود والتنادّ التنافر.. وأصل الباب التشريد.. (الباب التاسع من الفروق)
كأن البيان القرآني في عدوله عن الأشباه والأمثال إلى أنداد، لم يُردْ أن يعطيها صفة المشابهة أو المماثلة. والله أعلم.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.