Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مصباح

داعيًا على

داعيًا على
الجذر: د ع

مثال: كَانَ حرصهم داعيًا قويًّا على مساندتهم
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «دَعا» لا يتعدّى بـ «على».

الصواب والرتبة: -كان حرصهم داعيًا قويًّا إلى مساندتهم [فصيحة]-كان حرصهم داعيًا قويًّا على مساندتهم [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «دعا» بحرف الجرّ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجرّ بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ويكون تصحيح الاستعمال المرفوض بتضمينه معنى الفعل «حثَّ»، يقال: دعاه إلى الشيء: حثَّه على قصده.

خُيُول

خُيُول
الجذر: خ ي ل

مثال: تَجرُّ العربةَ أربعةُ خيولٍ
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع اسم الجمع.

الصواب والرتبة: -تَجرُّ العربةَ أربعةُ خيولٍ [فصيحة]
التعليق: القياس والسماع يؤيدان الاستعمال المرفوض، فالقياس على أنَّ جمع اسم الجمع وارد عن العرب، مثل: «أقوام» جمع «قوم»؛ والسماع حيث إن الجمع موجود في المعاجم القديمة، ففي الــمصباح: «والخيل لا واحد لها من لفظها، والجمع: خُيُول».

خَنْق

خَنْق
الجذر: خ ن ق

مثال: قتله خَنْقًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن بعض أئمة اللغويين كالفارابي وابن فارس خطَّئوا استعمال هذا المصدر «خَنْقًا».

الصواب والرتبة: -قَتَلَه خَنْقًا [فصيحة]-قتله خَنِقًا [فصيحة مهملة]
التعليق: جاء في التاج: «خَنَقَه يَخْنُقُه خَنِقًا
... وخَنْقًا» بكسر النون وتسكينها، ونصَّ الــمصباح على أن التسكين للتخفيف، مثل: الحَلِف والحَلْف، واقتصرت بعض المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي على «خَنْقًا» بتسكين النون، وهي الأكثر استعمالاً في العصر الحديث.

خِلَّة

خِلَّة
من (خ ل ل) جفن السيف المغشى بالأدم، وكل جلدة منقوشة، ومؤنث خِل.
خِلَّة
الجذر: خ ل ل

مثال: فيه خِلَّة سيئة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم لهذا المعنى.
المعنى: خَصْلة

الصواب والرتبة: -فيه خَلَّة سيئة [فصيحة]
التعليق: الوارد في اللغة خَلَّة (بفتح الخاء) لمعنى الخَصْلة، ففي الــمصباح المنير: «الخَلَّة: الخصلة وزنًا ومعنى، والجمع: خِلاَل».

خُلَّة

خُلَّة
من (خ ل ل) كل نبت حلو، والصداقة والمحبة التي تخللت القلب فصارت خلاله.
خُلَّة
الجذر: خ ل ل

مثال: اللَّهم اسدد خُلَّته
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بضم الخاء بمعنى الحاجة والفقر، وإنما بمعان أخرى منها المحبة والصداقة.
المعنى: حاجته وفقره

الصواب والرتبة: -اللَّهمَّ اسدد خَلَّته [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم ضبط الكلمة بفتح الخاء، ففي الــمصباح: الخَلّة بالفتح: الفقر والحاجة، وفي القاموس: الخَلَّة: الحاجة والفقر والخَصاصة، وفي المثل: «الخَلّة تدعو إلى السّلّة» أي إلى السرقة.

خَطَبَ من

خَطَبَ من
الجذر: خ ط ب

مثال: خَطَبَها من أبيها
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «إلى».

الصواب والرتبة: -خَطَبَها إلى أبيها [فصيحة]-خَطَبَها من أبيها [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثمَّ يمكن تصحيح تعدية الفعل «خطب» بـ «من» على تضمينه معنى الفعل «طلب»، وقد ورد الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي.

شَكَّ بـ

شَكَّ بـ
الجذر: ش ك ك

مثال: شَكَّ بالمتهم
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -شَكَّ في المتهم [فصيحة]-شَكَّ بالمتهم [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «شك» بحرف الجر «في»، ومنه قوله تعالى: {أَفِي اللَّهِ شَكٌّ} إبراهيم/10، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96؛ ومن ثمَّ يصح الاستعمال المرفوض.

ذَبُلَ

ذَبُلَ
الجذر: ذ ب ل

مثال: ذَبُلَ النبات
الرأي: مرفوضة
السبب: لمخالفة الضبط الصحيح حيث نصَّ الــمصباح المنير على ضبط الباء بالفتح، وتبعه الوسيط.

الصواب والرتبة: -ذَبَلَ النبات [فصيحة]-ذَبُلَ النبات [فصيحة]
التعليق: ورد في اللسان والقاموس صحة ضبط الفعل بفتح الباء وضمها.

ذُو القِعْدَة

ذُو القِعْدَة
الجذر: ق ع د

مثال: ذُو القِعْدَة من الشهور الهجرية
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط الكلمة بكسر القاف.
المعنى: الشهر الحادي عشر من السنة الهجرية

الصواب والرتبة: -ذُو القَعْدَة من الشهور الهجرية [فصيحة]-ذُو القِعْدَة من الشهور الهجرية [فصيحة]
التعليق: نصَّ التاج على أن «ذو القعدة» بفتح القاف وكسرها، وقال الــمصباح: إن الكسر لغة.

زَالَ من

زَالَ من
الجذر: ز و ل

مثال: زَالَ منه الخوف
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجىء حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «عن».

الصواب والرتبة: -زَالَ عنه الخوف [فصيحة]-زَالَ منه الخوف [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» بدلاً من «عن» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ} الزمر/22، وورد عن العرب أمثلة كثيرة ذكرها ابن قتيبة كقولهم: حدثني فلان من فلان. واشتراك الحرفين في بعض المعاني كالتعليل والمجاوزة- وهما من المعاني الأساسية للحرف «عن» - يسوِّغ صحة النيابة، ويؤكدها وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة. وقد جاء في الوسيط: زال من مكانه، وعنه بمعنى: تحوَّل وانتقل؛ وعليه يمكن تصحيح زال الخوف عنه، ومنه.

رَغِبَ التَّعْلِيمَ

رَغِبَ التَّعْلِيمَ
الجذر: ر غ ب

مثال: رَغِبَ التعليم الجامعيّ
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام الفعل متعديًا بنفسه.
المعنى: أراده

الصواب والرتبة: -رَغِبَ التعليمَ الجامعيّ [فصيحة]-رَغِبَ في التعليم الجامعيّ [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «رَغِبَ» في المعاجم القديمة والحديثة متعديًا بنفسه وبحرف الجر إذا أُمِنَ اللبْس. وذكر الــمصباح أن الفعل يتعدى بنفسه إذا أردت الشيء (وانظر: أرغب أن).

رِيح شَدِيد

رِيح شَدِيد
الجذر: ر و ح

مثال: رِيح شديد
الرأي: مرفوضة
السبب: لمعاملة الكلمة معاملة المذكَّر وهي مؤنثة.

الصواب والرتبة: -رِيح شديدة [فصيحة]-رِيح شديد [صحيحة]
التعليق: الأفصح في كلمة «ريح» التأنيث، ومنه قوله تعالى: {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ} الأنبياء/81، ولكن يجوز فيها التذكير اعتمادًا على ما جاء في الــمصباح: «الريح مؤنثة على الأكثر .. وقد تذكَّر على معنى الهواء».

رَمَى بـ

رَمَى بـ
الجذر: ر م ي

مثال: رمى بالقوس
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام حرف الجر «الباء» بدلا من حرف الجر «عن».
المعنى: أطلق

الصواب والرتبة: -رمى بالقوس [فصيحة]-رمى عن القوس [فصيحة]
التعليق: أجازت المعاجم وكتب النحو وضع الباء موضع «عن» و «على»، وقد جاء في الــمصباح أنه يجوز استعمال رمي بالقوس بمعنى رمى عليها ورمى عنها. كما يمكن تصويب هذا المثال المرفوض على اعتبار الباء للاستعانة؛ لأن القوس من آلات الرمي التي يستعان بها.

رَكَنَ على

رَكَنَ على
الجذر: ر ك ن

مثال: رَكَنَ على عدوّه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «رَكَنَ» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: وثق به

الصواب والرتبة: -رَكَنَ إلى عدوّه [فصيحة]-رَكَنَ على عدوّه [صحيحة]
التعليق: الفعل «ركن» يتعدَّى بحرف الجرّ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجرّ بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يكون تصحيح المثال المرفوض على تضمين «رَكَن» معنى الفعل «اعتمد» أو «استند» المتعدّيين بـ «على».

رَكَّزَ على

رَكَّزَ على
الجذر: ر ك ز

مثال: رَكَّزَت الدولة على أهمية التنمية البشرية
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «ركَّز» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: أكّدت

الصواب والرتبة: -رَكَّزَت الدولة في أهمية التنمية البشرية [فصيحة]-رَكَّزَت الدولة على أهمية التنمية البشرية [صحيحة]
التعليق: الشائع في الفعل «ركز» تعديته إلى مفعوله بـ «في»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»؛ ومن ثَمَّ فليس هناك ما يمنع تعديته بـ «على» باعتبار دلالتها على الظرفية، بالإضافة إلى ما تحمله «على» من معنى الاستعلاء أو الوقوع على الشيء.

رَفِيع

رَفِيع
من (ر ف ع) الذي ارتفع قدره وشرفه وصار ذا حسب ونسب.
رَفِيع
الجذر: ر ف ع

مثال: خيطٌ رفيع
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير ما وضعت له.
المعنى: رَقيق دقيق

الصواب والرتبة: -خيطٌ رفيع [فصيحة]-خَيْط رقيق [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب الاستعمال المرفوض؛ لأن المعاجم القديمة والحديثة أوردته بهذا المعنى، ففي الــمصباح: «رَفُع الثوب فهو رفيع: خلاف غلظ».

رَفٌّ

رَفٌّ
الجذر: ر ف ف

مثال: رفّ المكتبة عريض
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: لوح خشبي أو معدني يوضع داخلها، وتوضع عليه الكتب

الصواب والرتبة: -رفُّ المكتبة عريض [فصيحة]
التعليق: الكلمة المرفوضة فصيحة لورودها في المعاجم القديمة والحديثة، ففي الــمصباح: الرفُّ شبه الطاق، والرفّ: المستعمل في البيوت، قال ابن دريد: عربيّ. وقريب منه جاء في الوسيط.

رَغِبَ بـ

رَغِبَ بـ
الجذر: ر غ ب

مثال: رَغِبَ بالدراسة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -رَغِبَ في الدراسة [فصيحة]-رَغِبَ الدِّراسةَ [صحيحة]-رَغِبَ بالدراسة [صحيحة]
التعليق: الأصل تعدية الفعل «رغب» بنفسه وبحرف الجر «في»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123 أي: في بدر، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96 أي: في بكة؛ لأن الباء تجري مجرى «في» في دلالتها على الظرفية كما ذكر الهمع وغيره؛ ومن ثَمَّ يصح الاستعمال المرفوض.

رُزّ

رُزّ
الجذر: ر ز ز

مثال: يحبّ تناول الرُّزّ
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -يُحِبّ تناول الأُرْز [فصيحة]-يُحِبّ تناول الأَرُزّ [فصيحة]-يُحِبّ تناول الرُّزّ [فصيحة]
التعليق: وردت كلمة «رُزّ» في المعاجم القديمة كالــمصباح والتاج واللسان وفي المعاجم الحديثة كالوسيط بأوجه الضبط السابقة وغيرها.

رَأى على

رَأى على
الجذر: ر أ ي

مثال: رأينا الجبلَ على بُعْد عشرة أميال
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «رأى» لا يتعدى بـ «على».

الصواب والرتبة: -رأينا الجبلَ عن بُعْد عشرة أميال [فصيحة]-رأينا الجبلَ على بُعْد عشرة أميال [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجرّ بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي الــمصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثمَّ يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.