Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: ابن_عم

عِملاَق 

عِملاَق وأبو العَمَالِقَةِ جَبَابِرَةٌ كانوا بالشّام. والعَمْلَقَةُ التَّعْمِيْقُ في الكَلام. والعِمْلاَقُ الذي يَخْدَعُ النّاسَ بِظَرْفَه. والعَمْلَقَةُ البَوْلُ والسَّلْحُ والرَّمْيُ بها.

عَمْرَة

عَمْرَة
من (ع م ر) كل شيء على الرأس من عمامة وقلنسوة ونحوهما، والفاصلة بين حبات العقد.
عَمْرَة
الجذر: ع م ر

مثال: تَحْتَاج السيارة إلى عَمْرَةٍ
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: إصلاح شامل

الصواب والرتبة: -تَحْتَاج السيارة إلى عَمْرَةٍ [صحيحة]
التعليق: على الرغم من استحداث هذا المعنى وعدم وروده في المعاجم القديمة فإنه يمكن تصحيحه اعتمادًا على تصحيح مجمع اللغة المصري له باعتباره اسم مرة من «عَمَرَ» الثلاثي، بمعنى بَنَى، وإذا كانت دلالة اللفظ مرتبطة بالإصلاح فإن الإصلاح نوع من البناء والترميم.

عَمَجَ

عَمَجَ يَعْمِجُ: أسْرَعَ في السَّيْرِ، وسَبَحَ في الماءِ، والْتَوى في الطَّريقِ يَمْنَةً ويَسْرَةً، كتَعَمَّجَ.
والعَمَجُ، كجَبَلٍ وسُكَّرٍ: الحَيَّةُ، كالعَوْمَج.
وسهْمٌ عَموجٌ: يَتَلَوَّى في ذَهابِهِ.

عَمْشِي

عَمْشِي
من (ع م ش) نسبة إلى العمش: الضرب بلا تعمد، وما يكون فيه صلاح البدن وزيادته؛ أو نسبة إلى العمشة: التي ضعف بصرها مع سيلان دمع عينيها.

استطعم

(استطعم) الشَّيْء تطعمه وَوجد طعمه لذيذا وَفُلَانًا سَأَلَهُ أَن يطعمهُ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {حَتَّى إِذا أَتَيَا أهل قَرْيَة استطعما أَهلهَا} وَفُلَانًا الحَدِيث طلب مِنْهُ أَن يحدثه فيذيقه طعم حَدِيثه

سلعم

سلعم: رجل سِلْعام: طويل الأَنف دقيقُه، وقيل: السِّلْعام الواسِع

الفَمِ. المُفَضَّل: هو أَخبث من أَبي سِلْعامةَ، وهو الذئب؛ قال الطرمَّاح

يصف كِلاباً:

مُرْغِنات لأَخْلَجِ الشِّدْق سِلْعا

مٍ مُمَرٍّ مَفْتولةٍ عَضُدُهْ

(* قوله «مرغنات» قد تقدم في مادة خلج: موعبات وهو خطأ والصواب ما هنا

كما هو في التكملة)

قوله مُرْغِنات أَي مُصْغِيات لدُعاء كلب أَخْلَجِ الشِّدْقِ واسِعه.

سلعم

(السِّلعامُ بالكَسْرِ والعَيْنِ مُهْمَلَةٌ) أهمله الجوهريّ، وَهُوَ (الواسِعُ الحَلْقِ العَظِيمُ البَطْنِ) من الرّجال، وَقيل: هُوَ الواسِعُ الفَمِ، (و) قيل: هُوَ (الطَّوِيلُ الأَنْفِ) من الرّجال. (و) قيل: السِّلعامُ: (الذّئبُ الدَّقِيقُ الخَطْمِ الطَّوِيلُه) ، وَوَقع فِي بعض النُّسَخ الذَّنَب - بالنّون محركة - وَهُوَ خطأ، (وأبُو سِلْعامَة كُنْيَتُه) أَي: الذِّئْب، قَالَ: المُفَضَّل: يُقَال: هُوَ أخبَثُ من أَبِي سِلْعامَة وَهُوَ الذِّئْب، قَالَ الطِّرِمّاح يَصِف كِلاباً:
(مُرغِناتٍ لأَخْلَجِ الشِّدْقِ سِلْعامٍ ... مُمَرٍّ مَفْتُولةٍ عَضُدُهْ)

[] وَمِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:
السَّلْغَمُ كَجَعْفَرَِ والغَيْن مُعْجَمة: هُوَ الطَّوِيلُ، كَمَا فِي اللِّسان. 

الأُنَيْعِمُ

الأُنَيْعِمُ:
بلفظ التصغير: موضع، قال حضرمي بن عامر الاسدي:
لقد شاقني، لولا الحياء من الصبا، ... لميّة ربع بالأنيعم دارس
ليالي، إذ قلبي بميّة موزع، ... وإذ نحن جيران لها متلابس
وإذ نحن لا نخشى النميمة بيننا، ... ولو كان شيء بيننا متشاكس

تذكرة الشيخ: داود بن عمر الأنطاكي

تذكرة الشيخ: داود بن عمر الأنطاكي
الطبيب، الضرير، نزيل مصر.
المتوفى بمكة: سنة خمس وألف.
وأرخ صاحب: (خلاصة الأثر) وفاته في: سنة 1008.
وهو: تأليف عظيم.
سماه: (تذكرة أولي الألباب، والجامع للعجب العجاب).
أوله: (سبحان مبدع مواد الكائنات... الخ).
ذكر فيه: أنه أنفق عمره في تحصيل الطب.
وألف فيه كتبا، منها: هذه (التذكرة).
رتب على: مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة.
المقدمة: في تعداد العلوم.
الباب الأول: في كليات هذا العلم.
الباب الثاني: في قوانين الإفراد، والتركيب.
الباب الثالث: في المفردات، والمركبات.
الباب الرابع: في الأمراض، وبسط العلوم المذكورة.
والخاتمة: في نكت، وغرائب.
وذكر في بعض تأليفه: أن مالكه لم يحتج إلى كتاب سواه، وفيه ما يدل على أنه أتمه، وهو المنقول الشائع، لكن المدون المنتشر على نقصان من حرف الطاء من الباب الرابع، إلى آخر الكتاب.
وروي أنه: لم يخرج بعد وفاته إلا هذا.
وذهب بعض التجار ببعض أجزائه إلى الهند، فضاع، وبقي ناقصا.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.