Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: من_رغم_أن

أَنْكاء

أَنْكاء:
مدينة قرب تلمسان من بلاد البربر من أرض المغرب، كانت لعليّ بن أحمد قديما، ذات سور من تراب في غاية الارتفاع والعرض، وواديها يشقّها نصفين، منها الى تاهرت بالعرض مشرقا ثلاث مراحل. 

أَنَجَ

(أَنَجَ)
(س) فِي حَدِيثِ سَلْمَانَ «أُهْبِطَ آدمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ الْجَنَّةِ وَعَلَيْهِ إكْلِيل، فَتَحَاتَّ مِنْه عُودُ الأُنْجُوج» هُوَ لُغَةٌ فِي العُود الَّذِي يُتَبَخَّرُ بِهِ، وَالْمَشْهُورُ فِيهِ أَلَنْجُوجُ وَيلَنْجُوج. وَقَدْ تَقَدَّمَ.

أَنْتَقِيرَة

أَنْتَقِيرَة:
بفتح التاء فوقها نقطتان، والقاف، وياء ساكنة، وراء: حصن بين مالقة وغرناطة، قال أبو طاهر: منها أبو بكر يحيى بن محمد بن يحيى الأنصاري الحكيم الأنتقيري من أصحاب غانم، روى عنه إبراهيم بن عبد القادر بن شنيع إنشادات، قال: كنا مع العجوز الشاعرة المعروفة بابنة ابن السكّان المالقية، فمرّ علينا غراب طائر فسألناها أن تصفه، فقالت على البديهة:
مرّ غراب بنا، ... يمسح وجه الرّبى
قلت له مرحبا ... يا لون شعر الصّبى

التَّعَجُّب ممَّا الوصف منه على أفعل فعلاء

التَّعَجُّب ممَّا الوصف منه على أفعل فعلاء
الأمثلة: 1 - مَا أَبْلَهَ فلانًا! 2 - مَا أبيض هذا الثوب!
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء التعجب من الفعل الذي يأتي الوصف منه على أفعل فَعْلاء.

الصواب والرتبة:
1 - ما أَبْلَهَ فلانًا! [فصيحة]-ما أَشدَّ بلاهَة فلانٍ! [فصيحة]
2 - ما أَبْيَضَ هذا الثوب! [فصيحة]-ما أَشدّ بياض هذا الثوب! [فصيحة]
التعليق: اشترط جمهور النحويين عند صياغة التعجب أوالتفضيل من فعلٍ ما، ألاَّ تكون الصفة المشبهة من هذا الفعل على وزن «أفعل» الذي مؤنثه «فَعْلاء» كالألوان والعيوب، حتى لا يلتبس التفضيل بالصفة المشبهة، وأجاز الكوفيون ذلك لوروده في السماع، ومنه قوله تعالى: {وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} الإسراء/72، ومنه أيضًا قول النبي- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في صفة الحوض: «ماؤه أبيض من اللبن»، وقول المتنبي:
لأنت أسود في عيني من الظُّلَم
ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.

منا

م ن ا: (الْمَنَا) مَقْصُورٌ عِيَارٌ قَدِيمٌ وَالتَّثْنِيَةُ (مَنَوَانِ) وَالْجَمْعُ أَمْنَاءٌ وَهُوَ أَفْصَحُ مِنَ الْمَنِّ. وَيُقَالُ: دَارِي (مَنَا) دَارِ فُلَانٍ أَيْ مُقَابِلَتُهَا. وَفِي حَدِيثِ مُجَاهِدٍ: «إِنَّ الْحَرَمَ حَرَمٌ مَنَاهُ مِنَ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَالْأَرْضِينَ السَّبْعِ» أَيْ قَصْدُهُ وَحِذَاؤُهُ. قُلْتُ: الَّذِي أَعْرِفُهُ فِي الْحَدِيثِ: «الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ مَنَا مَكَّةَ» أَيْ بِحِذَائِهَا. وَ (الْمَنِيَّةُ) الْمَوْتُ وَاشْتِقَاقُهَا مِنْ (مُنِيَ) لَهُ أَيْ قُدِّرَ لِأَنَّهَا مُقَدَّرَةٌ وَالْجَمْعُ (الْمَنَايَا) ، وَ (الْمُنْيَةُ) وَاحِدَةُ (الْمُنَى) . وَ (مِنًى) مَقْصُورٌ مَوْضِعٌ بِمَكَّةَ وَهُوَ مُذَكَّرٌ مَصْرُوفٌ. قَالَ يُونُسُ: (امْتَنَى) الْقَوْمُ أَتَوْا مِنًى. وَقَالَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ: (أَمْنَى) الْقَوْمُ. وَ (الْأُمْنِيَّةُ) وَاحِدَةُ (الْأَمَانِيِّ) . قُلْتُ: يُقَالُ فِي جَمْعِهَا: (أَمَانٍ) وَ (أَمَانِيُّ) بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيدِ كَذَا نَقَلَهُ عَنِ الْأَخْفَشِ فِي [ف ت ح] ، تَقُولُ مِنَ الْأُمْنِيَةِ (تَمَنَّى) الشَّيْءَ وَ (مَنَّى) غَيْرَهُ (تَمْنِيَةً) . وَ (تَمَنَّى) الْكِتَابَ قَرَأَهُ. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ} [البقرة: 78] وَيُقَالُ: هَذَا شَيْءٌ رَوَيْتَهُ أَمْ شَيْءٌ تَمَنَّيْتَهُ. وَفُلَانٌ يَتَمَنَّى الْأَحَادِيثَ أَيْ يَفْتَعِلُهَا وَهُوَ مَقْلُوبٌ مِنَ الْمَيْنِ وَهُوَ الْكَذِبُ. وَ (مَنَاةُ) اسْمُ صَنَمٍ كَانَ لِهُذَيْلٍ وَخُزَاعَةَ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ. 
[منا] المنا مقصور: الذي يوزن به، والتثنية مَنَوانِ، والجمع أمْناءٌ، وهو أفصح من المَنِّ. والمَنى أيضاً: القدَر. وقال:

دَرَيْتُ ولا أدْري مَنا الحَدَثانِ * ويقال: مُنيَ له، أي قدر. وقال  (*) * حتى تُلاقِيَ ما يَمْني لك الماني * أي يقدِّر لك القادر. ويقال أيضاً: داري مَنا دارِ فلانٍ، أي مقابلتها. وفي حديث مجاهد: " إنَّ الحَرَمَ حَرَمٌ مَناهُ من السموات السبع والأرَضينَ السبع " أي قصده وحذؤاه. وأما قول لبيد:

درس المنا بمتالع فأبان * فيريد المنازل، ولكنه حذف عجز الكلمة اكتفاء بالصدر. وهو ضرورة قبيحة. والمنى: ماء الرجل، وهو مشدَّد. والمَذْيُ والوَدْيُ مخفَّفان. وقد مَنى الرجل وأَمْنى بمعنًى. وقوله تعالى: (من مَنِيٍّ يُمْنى) ، قرئ بالتاء على النطفة، وبالياء على المَنِيِّ. واسْتَمْنَى، أي استدعى خروج المَنِيِّ. والمَنِيَّةُ: الموت، لأنَّها مقدَّرة ; والجمع المَنايا. والمُنْيَةُ: واحدة المُنى. ومُنْيَةُ الناقة أيضاً: الأيام التي يتعرَّفُ فيها ألاقِحٌ هي أم لا، وهى ما بين ضراب الفحل إياها وبين خمس عشرة ليلة، وهى الايام التى يستبرأ فيها لقاحها من حيالها. يقال: هي في مُنْيَتِها، وقد امْتُنِيَ للفحل. قال ذو الرمّة يصف بيضةً: نَتوجٍ ولم تُقْرَفْ بما يُمْتَنى له * إذا نُتِجَتْ ماتتْ وحَيَّ سَليلُها يقول: هي حامل بالفرخ من غير أن يقارفها فحلٌ. ومِنًى مقصورٌ: موضعٌ بمكَّة، وهو مذكَّر يصرف. وقد امْتَنَى القومُ، إذا أتوْا منًى. عن يونس. وقال ابن الأعرابي: أمْنى القوم. والأمنِيَّةُ: واحدة الأمانيَ . تقول منه: تَمَنَّيْتُ الشئ، ومنيت غيرى تمنية. وتمنيت الكتاب: قرأته. قال تعالى: (ومنهم أُمِيُّونَ لا يعلمونَ الكتابَ إلاّ أمانى) . ويقال: هذا شئ رويته أم شئ تمنيته. (*) وفلان يتمنى الاحاديث، أي يفتعلها، وهو مقلوب من المَيْن، وهو الكذب. ومَنَوْتُهُ ومَنَيْتُهُ، إذا ابتليتَه. ويقال: لأُمَنِّيَنَّكَ مَناوَتَكَ، أي لأجزينَّك جزاءك. والمُماناةُ: المطاولة. وقال : فإلا يكن فيها هرار فإننى * بسل يمانيها إلى الحول خائف والمماناة: الانتظار، وأنشد أبو عمرو: علقتها قبل انضباح لوني * وجبت لماعا بعيد البون * من أجلها بفتية مانونى أي انتظروني حتى أدرك بغيتى. أبو زيد: يقال ما نيتك غير مهموز، أي كافأتك. ومناة: اسم صنم كان لهذيل وخزاعة بين مكة والمدينة، والهاء للتأنيث وتسكت عليها بالتاء، وهى لغة. والنسبة إليها منوى. وعبد مناة بن أد بن طابخة، وزيد مناة ابن تميم بن مر يمد ويقصر. قال هوبر الحارثى: الأهل أتى التيم بن عبد مناءة * على الشنء فيما بيننا ابن تميم

عَمَّن

(عَمَّن)
بِالْمَكَانِ عمنَا أَقَامَ بِهِ فَهُوَ عامن وعمون (ج) عَمَّن
عَمَّن
: (عَمَنَ بالمكانِ، كضَرَبَ وسَمِعَ: أَقامَ) فَهُوَ عامِنٌ وعَمُونٌ.
(و) العَمِينَةُ، (كسَفِينَةٍ: الأرضُ السَّهْلَةُ) ، يمانيَّةٌ.
(و) عُمْانُ، (كغُرابٍ: رجُلٌ) ، اشْتُقَّ مِن عَمَنَ بالمَكانِ.
(و) عُمانُ: (د باليَمَنِ) ، سُمِّي بعُمان بنِ نفثان بنِ سَبَا أَخِي عَدَن.
وقالَ ابنُ الأثيرِ: عُمانُ على البَحْرِ تحْتَ البَصْرَةِ.
وقالَ غيرُهُ: عنْدَ البَحْرَيْن.
(و) قالَ الأزْهرِيُّ: (يُصْرفُ) وَلَا يُصْرَفُ، فَمن جَعَلَه بَلَدا صَرَفَه فِي حالةِ المَعْرفةِ والنّكِرَةِ، وَمن جَعَلَهُ بلْدَةً أَلْحقَه بطَلْحَة؛ وأَنْشَدَ نَصْر:
أُحبّ عُمانَ من حبي سليمى وَمَا دَهْري بحُبّ قُرى عُمان (و) عَمَّانُ، (كشَدَّادٍ: د بالشَّامِ) بالبَلْقاء بِخَط النّوويّ، رحِمَه اللهاُ تَعَالَى: سُمِّي بعَمَّان بنِ لوط.
قالَ الأزْهرِيُّ: يجوزُ أنْ يكونَ فَعْلان مِن عَمَّ يَعُمُّ، فَلَا يَنْصَرفُ مَعْرفَةً، ويَنْصرفُ نَكِرَةً، ويجوزُ أَنْ يكونَ فَعَّالاً مِن عَمَنَ فيَنْصَرِف فِي الحالَتَيْن إِذا عُنِيَ بِهِ البَلَدُ.
وقالَ سِيْبَوَيْه: لم يقَعْ فِي كَلامِهم اسْماً إلاَّ لمؤَنَّثٍ، وَبِه فُسِّر حدِيثُ الحوْضِ: (عِرَضُه مِن مَقامِي إِلَى عَمَّان) ، وأَنْشَدَ نَصْر فِي معْجَمِهِ:
أمطلع يرْمى عليّ وَلم أقفبعَمَّانَ من ذودي حرحة أربعاقالَ: وَقد ذَكَرَه عبْدُ الرحمنِ بنُ حَسَّان فِي الشعْرِ مُخفَّفاً.
(وأَعْمَنَ) : صارَ إِلَى عَمَّان، نَقَلَه الجَوْهرِيُّ.
(و) قيلَ: أَعْمَنَ و (عَمَّنَ) : إِذا (تَوَجَّه إِلَيْهِ أَو دَخَلَهُ.
(و) قالَ أَبو عَمْرٍ و: أَعْمَنَ (دامَ على المُقامِ) (بعُمَان؛ وأَنْشَدَ ابنُ بَرِّي.
من مُعْرِقٍ أَو مُشْئِمٍ أَو مُعْمِنِ وقالَ العَبْدِيُّ:
فَإِن تُتْهِمُوا أُنْجِدْ خِلافاً عليكُمُوإن تُعْمِنُوا مُسْتَحْقِبي الحَرْبِ أُعْرِقِوقالَ رُؤْبَة:
نَوَى شآمٍ بانَ أَو مُعَمِّنِ (والعُمُنُ، بضمَّتين: المُقِيمونَ) فِي مَكانٍ؛ عَن ابنِ الأعْرابيِّ.
(والعُمانِيَّةُ، بالضَّمِّ) وتَشْديدِ الياءِ: (نَخْلَةٌ بالبَصْرَةِ لَا يَزالُ عَلَيْهَا) السَّنَةَ كُلَّها (طَلْعٌ جَديدٌ وكَبائِسُ مُثْمِرَةٌ وأُخَرُ مُرْطِبَةٌ) .
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
دَيْرُ عُمَانَ، كغُرابٍ: مِن أَعْمالِ حَلَبَ؛ وَقد يقولُ حمدانُ الأناري: دَيْرُ عُمان ودَيْر سابان هِجْنَ غرامي وزِدْنَ أَشْجانيومعْنَى دَيْرُ عُمَان: دَيْر الشَّيْخِ، ذَكَرَه ابنُ العَدِيمِ فِي التَّاريخِ.

مِنْجَلٌ

مِنْجَلٌ:
بالكسر ثم السكون، وفتح الجيم، ولام، والمنجل ما يستنجل من الأرض أي يستخرج، وقيل:
المنجل الماء المستنقع: اسم واد في شعر ابن مقبل:
أخالف ربع من كبيشة منجلا، ... وجرّت عليه الريح أخول أخولا؟
والمنجل: موضع بغربي صنعاء اليمن له ذكر، قال الشنفري:
أمسي بأطراف الحماط وتارة ... تنفّض رجلي مسبطيّا معصفرا
وأبغي بني صعب بحرّ ديارهم، ... وسوف ألاقيهم إن الله يسّرا
ويوم بذات الرّسّ أو بطن منجل، ... هنالك نبغي العاصر المتنوّرا

مَنْهَرٌ

(مَنْهَرٌ)
- فِي حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ «فأتَوْا مَنْهَرا فاخْتَبأوا» المَنْهَرُ: خَرْقٌ فِي الحِصْنِ نافِذٌ يدخُلُ فِيهِ الماءُ، وَهُوَ مَفْعَلٌ، مِنَ النَّهْرِ، والميمُ زائدةٌ. (هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَهْلٍ «أَنَّهُ قُتِلَ وطُرِحَ فِي مَنْهَرٍ مِنْ مَنَاهِيرِ خَيْبَر» .

أُؤْمن

أُؤْمن
الجذر: أ م ن

مثال: أُؤْمن بالله
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها تخالف قاعدة اجتماع الهمزتين، ولصعوبة تواليهما على النطق.

الصواب والرتبة: -أُومن بالله [فصيحة]
التعليق: إذا توالت همزتان في كلمة واحدة وكانت الثانية منهما ساكنة قُلبت حرف مد من جنس حركة الهمزة الأولى؛ وبهذا يكون الصواب: أومِن.

علم معرفة مناسبات الآيات والسور

علم معرفة مناسبات الآيات والسور
صنف فيه أبو جعفر بن الزبير شيخ أبي حيان في كتاب سماه البرهان في مناسبة ترتيب سور القرآن وصنف فيه أيضا الشيخ جلال الدين كتابا سماه تناسق الدرر في تناسب السور وذكر مناسبات السور والآيات وكتابه في أسرار التنزيل كافل بذلك جامع لمناسبات السور والآيات مع ما تضمنه من بيان جميع وجوه الإعجاز وأساليب البلاغة.

مُنْجَخ

مُنْجَخ:
بضم أوله، وسكون ثانيه، وفتح الجيم، والخاء معجمة، اسم المفعول من نجخ السيل وهو أن ينجخ في سند الوادي فيحذفه في وسط البحر: اسم موضع بعينه، قال:
أمن عقاب منجخ تمطّين

مُنْذُ السَّنة المقبلة

مُنْذُ السَّنة المقبلة
الجذر: م ن ذ

مثال: سَيَلْتَحِق بالجامعة منذ السَّنة المقبلة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لدخول «منذ» على اسم معيَّن للمستقبل.

الصواب والرتبة: -سيلتحق بالجامعة السنة المقبلة [فصيحة]-سيلتحق بالجامعة من السنة المقبلة [فصيحة]
التعليق: من شروط الوقت بعد «منذ» أن يكون ماضيًا أو حاضرًا، وعلى هذا فالصواب أن تحذف «منذ» أو يُؤْتَى بـ «مِن»؛ لأنها لابتداء الغاية.

دخول «هل» على جملة منفيّة

دخول «هل» على جملة منفيّة

مثال: هَلْ لا يجوز أن يكون الأمر كما أتصور؟
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لدخول «هل» على جملة منفيّة.

الصواب والرتبة: -ألا يجوز أن يكون الأمر كما أتصور؟ [فصيحة]
التعليق: لا تدخل أداة الاستفهام «هل» على الجمل المنفيّة، وإنما تختص بالجمل المثبتة. وهذا أحد وجوه افتراقها عن الهمزة التي تدخل على الجمل المثبتة والمنفيّة. قال تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} الشرح/1.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.