Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مع

المعمع

(الــمعمع) امْرَأَة معمع لَا تُعْطِي أحدا من مَالهَا شَيْئا وَالْمَرْأَة الذكية المتوقدة وَكَذَلِكَ الرجل وَيُقَال هُوَ ذُو معمع ذُو صَبر على الْأُمُور ومزاولة

الهَرَمَّعُ

الهَرَــمَّعُ الخِفَّةُ، يُقال اهْرَــمَّعَ في المَشْيِ وغيرِه. والهَرَــمَّعُ السَّريعُ البُكاء. واهْرَــمَّعَ إليه تَبَاكى.
الهَرَــمَّعُ، كعَمَلَّسٍ: السريعُ البُكاءِ، والسُّرْعةُ، والخِفَّةُ، فِعْلُهُما: اهْرَــمَّعَ،
وـ في مَنْطِقِه: انْهَمَكَ وأكْثَرَ،
وـ إليه: تَباكَى.

اليلمع

(اليلــمع) الْبَرْق الخلب يُقَال (أخدع من يلــمع) والسراب يُقَال (هُوَ أكذب من يلــمع) وَيُشبه بِهِ الْكذَّاب فَيُقَال إِنَّمَا هُوَ يلــمع والذكي المتوقد وَمَا لــمع من السِّلَاح كالبيضة والدرع (ج) يلامع

إِسْنَاد صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال الباء

إِسْنَاد صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معــموليها باستعمال الباء
الأمثلة: 1 - تَعَارَف محمد بأحمد 2 - تَقَابَل محمد بصديقه
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال «الباء» مع صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك.

الصواب والرتبة:
1 - تعارف محمد وأحمد [فصيحة]-تعارف محمد بأحمد [صحيحة]
2 - تقابل محمد وصديقه [فصيحة]-تقابل محمد بصديقه [صحيحة]
التعليق: الأفصح في استعمال صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك أن يجاء بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو، ويمكن تصحيح استعمال الباء؛ بناءً على أنها تفيد معــنى المشاركة أحيانًا كالواو و «مع» كما ذكر مجــمع اللغة المصري، وإن كان المجــمع - بدون مسوِّغ- قد قصر استخدام الباء بهذا الــمعــنى على صيغة «افتعل».

مَعَجَ

(مَعَــجَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ مُعَــاوِيَةَ «فــمَعَــجَ البحرُ مَعْــجَةً تَفَرَّقَ لَهَا السُّفُن» أَيْ ماجَ واضْطَربَ.
مَعَــجَ، كمَنَعَ: أسْرَعَ،
وـ المُلْمُولَ في المُكْحُلَةِ: حَرَّكَهُ، وجامَعَ،
وـ الفصيلُ ضَرْعَ أمِّهِ: لَهَزَهُ، وفَتَحَ فاهُ في نَواحِيهِ لِيَسْتَمْكِنَ.
والــمَعْــجُ: القِتالُ، والاضْطرابُ، وبهاءٍ: العُنْفُوانُ.
والتَّــمَعُّــجُ: التَّلَوِّي والتَّثَنِّي.

مَعًا

(مَعًــا)
السنور معــاء صَوت
مَعًــا: انتصابه على الحالية أَي مُجْتَــمعــين. وَالْفرق بَين قَوْلنَا مَعًــا وَقَوْلنَا جَمِيعًا أَن مَعًــا يُفِيد الِاجْتِمَاع فِي حَال الْفِعْل وجميعا بِــمَعْــنى كليا سَوَاء اجْتَــمعُــوا أَو لَا كَذَا فِي الرضي.

مَعَا

(مَعَــا)
(هـ) فِيهِ «المؤمنُ يأكُل فِي مِعًــى واحدٍ، وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَــمْعــاء» هَذَا مثَلٌ ضَرَبَهُ للمؤمنِ وزُهْده فِي الدُّنْيَا، وَالْكَافِرِ وحِرْصِه عَلَيْهَا. وَلَيْسَ مَعْــنَاهُ كثْرَة الأكلِ دُونَ الاتِّساعِ فِي الدُّنْيَا. وَلِهَذَا قِيلَ: الرُّغْبُ شُؤمٌ؛ لِأَنَّهُ يَحملُ صاحبَه عَلَى اقْتحامِ النَّارِ.
وَقِيلَ: هُوَ تخصيصٌ لِلْمُؤْمِنِ وتَحامِي مَا يَجُرُّه الشّبَعُ مِنَ القَسْوة وطاعةِ الشَّهوة.
ووصفُ الكافرِ بكثرةِ الْأَكْلِ إغلاظٌ عَلَى الْمُؤْمِنِ، وتأكيدٌ لِما رُسِمَ لَهُ.
وَقِيلَ: هُوَ خاصٌّ فِي رجُلٍ بعيِنه كَانَ يأكلُ كَثِيرًا فأسْلَم فقَلَّ أكلُه.
والــمِعَــى: واحُد الأَــمْعــاء، وَهِيَ المَصارِين.
(هـ) وَفِيهِ «رَأَى عثمانُ رَجُلًا يقْطَع سَمُرَةً فَقَالَ: ألَسْتَ تَرْعَى مَعْــوَتَها؟» أَيْ ثمرتهَا إِذَا أدركَت. شَبَّهها بالــمَعْــوِ، وَهُوَ البُسْر إِذَا أرْطَبَ. 
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.