Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: ما_علينا

تبيين المحارم

تبيين المحارم
للشيخ، سنان الدين: يوسف الأماسي، الواعظ، الحنفي، نزيل مكة.
المتوفى: بها، في حدود سنة ألف.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل علينا كتابا أحكمت آياته... الخ).
رتب على: ثمانية وتسعين بابا، على ترتيب ما وقع في القرآن من الآيات، في رابع رجب، سنة 980، ثمانين وتسعمائة.

جشأت

(جشأت)
نَفسه جشوءا وجشئا وجشاء ثارت للقيء وجاشت من حزن أَو فزع وَيُقَال جشأت الْبِلَاد بِأَهْلِهَا والبحار بأمواجها والرياض برياها والليالي بظلماتها وأهوالها لفظتها ودفعتها والمعدة تنفست من امتلاء وَالْغنم وَنَحْوهَا أخرجت صَوتا من حلوقها وَالْأَرْض أخرجت جَمِيع نبتها وَالْبَحْر ارْتَفع وأشرف وَاللَّيْل أظلم والوحش ثار دفْعَة وَاحِدَة والعدو نَهَضَ وَأَقْبل وَالْقَوْم خَرجُوا من بلد إِلَى بلد وعَلى نَفسه ضيق وَعَن الطَّعَام اتخم فكرهه وعلينا النعم طرأت

(جشأت) الْمعدة جشأت وَيُقَال جشأ الرجل

قُرَّى

قُرَّى:
بضم أوله، وتشديد ثانيه وفتحه، والقصر، يجوز أن يكون فعلى من القرّ وهو البرد، أو من أقرّ الله عينه، أو من قر إذا استقر، كقولهم: حبلى من الحبل ومرّى من المر وصغرى من الصغر: وهو موضع في بلاد بني الحارث بن كعب، قال جعفر بن علبة الحارثي:
ألهفي بقرّى سحبل حين أجلبت ... علينا الولايا والعدوّ المباسل

بزعر

بزعر
: (تَبَزْعَرَ علينا) ، أَهملَه الجوهريُّ وصاحبُ اللِّسَان، وَقَالَ ابْن دُرَيد: (إِذا ساءَ خُلُقُه) .
(وبَزْعَرٌ، كجعْفَرٍ) وقُنْفُذٍ: (اسمُ) رجلٍ، وَهُوَ من ذالك، وتقدَّم لَهُ فِي حرف الزّاي: البُرْغُزُ، كقُنْفُذٍ: السَّيِّءُ الخُلُقِ من الرِّجال، أَو هُوَ بتقديمِ الزّايِ على الرّاءِ؛ فتأَمَّلْ.

الآمة

(الآمة) الخصب والغيث
(الآمة) مؤنث الآم والشجة بلغت أم الرَّأْس (ج) أوام
(الآمة) الْعَيْب يُقَال فِي ذَلِك آمة علينا نقص وغضاضة
الآمة: بِمد الْهمزَة وَتَشْديد الْمِيم الْمَفْتُوحَة فِي الشجاج إِن شَاءَ الله الْمُسْتَعَان.

الزَّبَنْتَرُ

والزَّبَنْتَرُ: الرجُلُ الداهِيَةُ.
الزَّبَنْتَرُ القَصِيْرُ. والداهِيَةُ الشًدِيدة
الزَّبَنْتَرُ كغَضَنْفَرٍ: القصيرُ، والرجلُ المُنْكَرُ في قِصَرٍ، والداهيةُ،
كالزَّبَنْتَرَى.
ومَرَّ يَتَزَبْتَرُ علينا، أي: مُتَكَبِّراً.

الجَهْوَةُ

الجَهْوَةُ: الاسْتُ المكشوفةُ،
كالجَهْواءِ، ويُقْصَرُ، والأكَمَةُ، والقَحْمَةُ من الإِبِلِ.
وأجْهَتِ السماءُ: انْكَشَفَتْ، وأصْحَتْ،
وـ الطُّرُقُ: وضَحَتْ،
وـ فلانةُ على زَوْجِها: إذا لم تَحْبَلْ،
وـ فلانٌ علينا: بَخِلَ.
وجَهِيَ البَيْتُ، كَرَضِيَ: خَرِبَ،
فهو جاهٍ.
وخِباءٌ مُجْهٍ: بِلا سِتْرٍ.
والأجْهَى: الأصْلعُ.
وأتَيْتُه جاهِياً: عَلانِيَةً.
وجَهَّى الشَّجَّةَ تَجْهِيَةً: وسَّعَهَا.
والمُجاهاةُ: المُفاخَرَةُ.

زَنْبَرِيَّةٌ

وسَفِيْنَةٌ زَنْبَرِيَّةٌ
أي ضَخْمَةٌ. وزَنْبَر: من أسْمَاءِ الرجَالِ، وكذلك زُنْبُرٌ. وزُنْبُوْرٌ وزَنَابِيْرُ: مَعْرُوفٌ. والزنْبُرُ: الخَفِيْفُ من الرِّجَالِ، وكذلك الزُّنْبُوْرُ، والجَمِيعُ الزَّنَابِرُ. وهو اللَّئيمُ الحَسَبِ والخُلُقِ. والعَظِيْمُ من كُلِّ شَيْءٍ. وتزنبر علينا: أي تكبر وتَعَظَّمَ.

بَزْنَرُ

بَزْنَرُ:
بالفتح ثم السكون، ونون مفتوحة، وراء:
من ناحية الإقليم من قرى غرناطة بالأندلس، ينسب إليها أبو الحسن هانئ بن عبد الرحمن بن هانئ الغرناطي، قال السلفي: قدم علينا حاجّا سنة 515، وسمع مني كثيرا وعلقت عنه يسيرا، وكان قد سمع بالأندلس وكان من كبارها.

وَعَرَ 

(وَعَرَ) الْوَاوُ وَالْعَيْنُ وَالرَّاءُ: كَلِمَةٌ تَدُلُّ عَلَى صَلَابَةٍ وَخُشُونَةٍ. وَمَكَانٌ وَعْرٌ بَيِّنُ الْوُعُورَةِ، وَوَعِرَ يَوْعُرُ وَتَوَعَّرَ. وَفُلَانٌ وَعْرُ الْمَعْرُوفِ: نَكِدُهُ. وَسَأَلْنَاهُ حَاجَةً فَتَوَعَّرَ عَلَيْنَا، أَيْ تَشَدَّدَ.

مِهْرَوَان

مِهْرَوَان:
بالواو، وآخره نون: كورة في سهل طبرستان، بينها وبين سارية عشرة فراسخ، وبها مدينة ذات منبر، وكان يكون بها قائد في ألف رجل مسلّحة، وقد نسب بهذه النسبة يوسف بن أحمد بن يوسف بن محمد أبو القاسم المهرواني القزّاز نزيل بغداد، قال شيرويه: قدم علينا همذان في رجب سنة 433 وروى عن ابن زرقويه وأبي أحمد الفرضي وابن مهدي وأبي محمد عبد الله بن عبيد الله بن يحيى المعلّم وغيرهم، حدثنا عنه أبو علي الميداني وعبدوس أنه صدوق حسن.

لعص

لعص


لَعِصَ(n. ac. لَعْص)
a. Was difficult.
b. [Fi], Was greedy.
تَلَعَّصَ
a. ['Ala], Was difficult for.
(لعص)
علينا لعصا عسر وَاشْتَدَّ ونهم فِي الْأكل وَالشرب جَمِيعًا فَهُوَ لعص
(ل ع ص)

لَعِص علينا لَعَصاً: تعسر. ولَعِصَ لَعَصاً وتَلَعَّص: نهم فِي أكل وَشرب.

لعص: اللَّعَصُ: العُسْرُ، لَعِصَ علينا لَعَصاً وتَلعّص: تعسّر.

واللَّعِصُ: النَّهِمُ في الأَكل والشرب. ولَعِصَ لَعَصاً وتلَعَّصَ: نَهِمَ في

أَكل وشرب.

لعص
اللَّعَصُ، مُحرَّكةً، أَهمله الجَوْهَرِيُّ والصَّاغَانِيُّ فِي التَّكْمِلَةِ. وَفِي اللِّسَان والعُبابِ: هُو العَسَرُ، عَن ابْنِ دُريْدٍ، وَقد لَعِصَ عَليْنا لَعصاً، قيل: هُوَ النَّهَمُ فِي الأَكْلِ والشُّرْبِ جَمِيعاً، زَعَموا، وَهُوَ لَعِصٌ، ككَتِفٍ، وَقد لَعِصَ لَعَصاً، نَقله ابنُ القَطَّاع. وتَلعَّصَ فُلانٌ عليْنا، إِذا تَعسَّرَز وكذلِك لَعِصَ وتلَعَّصَ أَيضاً، إِذا نَهِم فِي أَكْلٍ وشُرْبٍ.

حَوَالِي

حَوَالِي
الجذر: ح و ل

مثال: كَانُوا حوالِي ألف شخص
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.

الصواب والرتبة: -كانوا حَوَالَيْ ألف شخص [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم ضبط كلمة «حَوَالَيْ» بفتح اللام لا كسرها. وفي الحديث: «اللهم حَوَالَيْنا ولا علينا».

حدبر

[حدبر] الحدبار من النوق: الضامرة، التى قد يبس لحمها من الهزال وبدت حراقفها. يقال: ناقة حدبار وحدبير، ونوق حدابير. 
[حدبر] في ح على في الاستسقاء: اللهم خرجنا إليك حين اعتكرت علينا "حدابير" السنين، هي جمع حدبار، وهي ناقة بدا عظم ظهرها ونشزت حراقيفها من الهزال، شبه بها سني الجدب والقحط. ومنه ما كتب ابن الأشعث إلى الحجاج: سأحملك على حدباء "حدبار" ضربه مثلاً للأمر الصعب.
(حدبر) - في حَدِيث ابنِ الأَشْعَثِ أَنَّه كَتَب إلى الحَجَّاجِ: "سأَحمِلك على صَعْبٍ حَدْبَاء - وقيل: حِدْبَارٍ - يَنِجُّ ظَهْرُهَا ". الحِدْبار: التي بَدَا عَظْم ظَهْرِها، ونَشَزت حَراقِيفُها هُزَالًا. قال الكُمَيت:
رَدَّهُنَّ الهُزالُ حُدْباً حَدا بِيرَ ... وطَيُّ الِإكامِ بَعْدَ الإكامِ
ضَربَه مَثَلاً: للأَمرِ الصَّعْبِ، والخِطَّة الشَّدِيدة.

حدبر: الحِدْبارُ: العَجْفاءُ الظَّهْرِ. ودابة حِدْبِيرٌ: بَدَتْ

حراقِيفُه ويَبِسَ من الهزال. وناقة حِدْبارٌ وحِدْبيرٌ، وجمعها حَدابِيرُ،

إِذا انحنى ظهرها من الهزال ودَبِرَ، الجوهري: الحِدْبار من النوق الضامرة

التي قد يبس لحمها من الهزال وبدت حراقفها. وفي حديث علي، عليه السلام،

في الاستسقاء: اللهم إِنا خرجنا إِليك حين اعْتَكَرَتْ علينا حَدابِيرُ

السِّنِين؛ الحدابِيرُ: جمعُ حِدْبار وهي الناقة التي بدا عظم ظهرها

ونَشَزَتْ حراقيفها من الهزال، فشبه بها السنين التي كثر فيها الجدب والقحط.

ومنه حديث ابن الأَشعث أَنه كتب إِلى الحجاج: سأَحملك على صَعْبٍ حِدْباءَ

يَنِجُّ ظهرها؛ ضرب ذلك مثلاً للأَمر الصعب والخُطَّةِ الشديدة.

حدبر
: (الحِدْبَارُ، بِالْكَسْرِ) : مَكْتُوب عندنَا فِي النُّسَخِ بالأَحْمَر، وَهُوَ موجودٌ عِنْد الجوهريِّ، نُقِلَ عَنهُ فِي اللِّسَان، وَقَالَ: قَالَ الجوهريّ: الحِدْبَارُ: (النّاقَةُ الضّامِرةُ) الَّتِي ذَهَبَ لَحمُها مِن الهُزَال، وَبَدَتْ حَراقِفُهَا، (كالحِدْبِيرِ، و) هِيَ (الَّتِي) انْحَنَى ظَهْرُهَا، و (ذَهَبَ سَنامُها) مِن الهُزال، ودَبِرَ.
(و) مِنَ المَجَازِ: الحِدْبار: (السَّنَة الجَدْبَة) المُقْحِطَة. وَفِي حَدِيث عليَ رضيَ اللهُ عَنهُ، فِي الاستِسْقَاءِ: (اللّاهُمَّ إِنّا خَرَجْنَا إِليكَ حِين اعْتَكَرَتْ علينا حَدَابِيرُ السِّنِينَ) . وَفِي حَدِيث ابنِ الأَشْعَثِ: أَنه كَتَبَ إِلى الحَجّاج: (سَأَحْمِلُكَ على صَعْبٍ حَدْبَاءَ حِدْبَارٍ، يَنِجُّ ظَهْرُهَا) ضَرَبَ ذالك مَثَلاً للأَمرِ الصَّعْبِ، والخُطَّةِ الشدِيدةِ.
(و) الحِدْبارُ: (الأَكَمَةُ أَو النَّشْزُ) الغَلِيظُ (مِن الأَرض) ، وَقد تَقَدَّم فِي الحَدْرِ مثْلُ ذالك. (جَمْعُ الكُلِّ حَدابِيرُ) .
حدبر: ناقةٌ حَدْباءُ حِدبيرٌ، إذا بَدَتْ حَراقيفُها، وبدا عظمُ ظهرِها.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.