Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: قيح

قيح

(قيح) الْجرْح قاح
قيح: قيح: صديد، مدة، (دوماس حياة العرب ص425).
وفي معجم فوك: قيح والجمع اقياح بمعنى صديد ومدة.
ق ي ح

سال الــقيح من القرح وهو مدّة لا يخالطها دم، وقاح الجرح وأقاح وقيّح.
قيح
الــقَيْحُ: المِدَّةُ الخالِصَةُ من غَيْرِ دَمٍ. قاحَ الجُرْحُ وتَــقَيَّحَ وقَيَّحَ أيضاً. وأقاحَ يُــقِيْحُ.

قيح


قَاحَ (ي)(n. ac. قَيْح)
a. Discharged, suppurated.

قَيَّحَــأَــقْيَحَــتَــقَيَّحَa. see I
قَيْح
(pl.
قُيُوْح [] )
a. Pus, discharge.
[قيح] الــقَيْحُ: المِدَّةُ لا يخالطها دم. تقول منه: قاحَ الجرحُ يَــقيحُ. وقَيَّحَ الجرحُ وتَــقَيَّحَ. وقاحَةُ الدار: ساحتها.
(قيح) - في الحديث: "لأَنْ يَمْتَليءَ جَوْف أحدِكم قَيْحــاً "
: أيّ مِدَّة، وقد قَاحَتَ القَرحَة وتَــقَيَّحــت
(قيح)
(س) فيه «لأَنْ يَمْتلىءَ جَوْفُ أحدِكم قَيْحــاً حَتَّى يَرِيَه خَيرٌ لَهُ من أن يَمْتَلىء شِعْراً» الــقَيْح: المِدَّة، وَقَدْ قَاحَتِ القَرْحة وتَــقَيَّحــت.
(ق ي ح)

الــقيحُ: المدَّةُ الْخَالِصَة لَا يخالطها دم، وَقيل: هُوَ الصديد الَّذِي كَأَنَّهُ المَاء وَفِيه شكْلَة دم. قاح الْجرْح قَيْحــا، وأقاح.
ق ي ح: (الْــقَيْحُ) الْمِدَّةُ الَّتِي لَا يُخَالِطُهَا دَمٌ تَقُولُ: (قَاحَ) الْقُرْحُ مِنْ بَابِ بَاعَ وَ (قَيَّحَ تَقْيِيحًا) وَتَــقَيَّحَ تَــقَيُّحًــا. 
[قيح] فيه: لأن يمتلئ جوف أحدكم "قيحًــا" حتى يريه خير له من أن يمتلئ شعرًا، الــقيح: المدة، قاحت القرحة وتــقيحــت. ج: الــقيح: صديد يسيل من الجرح. ش: فما ضرب على ولا "قاح"، يقال: ضربه الجرح- إذا ألمه، والــقيح: المدة لا يخالطه دم. شم: قاح- إذا حصل مدة لا يخالطها دم. 
ق ي ح : الْــقَيْحُ الْأَبْيَضُ الْخَاثِرُ الَّذِي لَا يُخَالِطُهُ دَمٌ وَقَاحَ الْجُرْحُ قَيْحًــا مِنْ بَابِ بَاعَ سَالَ قَيْحُــهُ أَوْ تَهَيَّأَ وَيَقُوحُ وَأَقَاحَ بِالْأَلِفِ لُغَتَانِ فِيهِ وَــقَيَّحَ بِالتَّشْدِيدِ صَارَ فِيهِ الْــقَيْحُ
قيح
: (} الــقَيْح: المِدّة) الخَالِصة (لَا يُخَالِطُهَا دَمٌ) ، وَقيل: هُوَ الصَّديد الّذي كأَنّه الماءُ وَفِيه شُكْلَةُ دَمٍ. ( {قَاحَ الجُرْحُ} يَــقِيحُ) قَيْحــاً (كقاحَ يَقوح، وقَيَّحَ) الجُرْحُ (كقاحَ يَقوح، وقَيَّحَ) الجُرْحُ (وتَــقَيَّحَ) وتَقَوّحَ (وأَقَاحَ) . قَالَ ابْن سيدَه: الْكَلِمَة (واويّة) و (يائيّة) . 

قيح

1 قَاحَ, said of a wound, (S, A, Msb, K, &c.,) aor. ـِ (S, Msb,) inf. n. قَيْحٌ; (Msb, K;) like قَاحَ, aor. ـُ (K;) and ↓ قيّح, (S, A, Msb, K,) inf. n. تَقْيِيحٌ; (A;) and ↓ اقاح; (A, Msb, K;) and ↓ تــقيّح; (S, A, Msb, K;) and تقّوح; (Msb, K;) [It suppurated;] it became in the state of containing [or generating] matter, such as is termed قَيْح [meaning as expl. below]: (S, * A, * K in art. قوعح, and Msb in explanation of قَيَّحَ:) or its قَيْح ran, or flowed: or became in a state of readiness [to do so]. (Msb in explanation of قَاحَ and اقاح and تقوّح.) 2 قَيَّحَand 4 and 5: see the preceding paragraph.

قَيْحٌ Thick purulent matter (مِدَّةٌ) unmixed with blood; (S, A, L, K;) white, thick [matter], unmixed with blood: (Msb:) or, as some say, [contr. to the generality of the lexicographers,] thin matter (صَدِيد) like water, in which is a شُكْلَة [ or small admixture, or tinge of the red and white hue,] of blood. (L.) قَاحَةٌ, mentioned in this art. in the S, see in art. قوح.
قيح
تــقيَّحَ يتــقيَّح، تــقيُّحًــا، فهو مُتــقيِّح
• تــقيَّح الجُرْحُ بسبب عدم تعقيمه: صار فيه الــقَيْحُ، وهو إفرازٌ أبيض خاثر ينشأ من التهاب الأنسجة بتأثير الجراثيم. 

قيَّحَ يــقيِّح، تقييحًا، فهو مُــقَيِّح
قيَّح الجُرْحُ: تــقيّح؛ صار فيه الــقيحُ، وهو إفراز أبيض خاثر ينشأ من التهاب الأنسجة بتأثير الجراثيم. 

قَيْح [مفرد]: ج قُيُوح: (طب) إفراز صديديّ أبيض أو أصفر ينشأ من التهاب أنسجة الجسم نتيجة العدوى بالجراثيم الصَّديديّة "صار في جرحه قَيْح". 

قيح: الــقَيْحُ: المِدَّةُ الخالصة لا يخالطها دم؛ وقيل: هو الصديد الذي

كأَنه الماء وفيه شُكْلَةُ دَمٍ؛ قاحَ الجُرْحُ يَــقِيحُ قَيْحــاً،

وأَقاحَ. وفي الحديث: لأَنْ يَمْتَلئَ جوفُ أَحدكم قَيْحــاً حتى يَرِيَه خيرٌ له

من أَن يمتلئ شعراً؛ الــقَيْحُ: المِدَّة؛ وقد قاحت القَرْحةُ

وتَــقَيَّحَــتْ، وقَيَّح الجُرْحُ وتَــقَيَّح الجُرْحُ. ويقال للجُرْحِ إِذا

انْتَبَرَ: قد تَقَوَّحَ. قال: وقاح الجُرْحُ يَــقِيحُ، وقَيَّح وأَقاح. ابن

الأَعرابي: أَقاحَ الرجل إِذا صَمَّمَ على المنع بعد السؤال. وروي عن عمر أَنه

قال: من ملأَ عينيه من قاحةِ بيت قبل أَن يؤذن له فقد فَجَر.

قال ابن الفرج: سمعت أَبا المِقْدامِ السُّلَمِيَّ يقول: هذا باحةُ

الجار وقاحَتُها؛ ومثله: طين لازبٌ ولازقٌ، ونَبِيثة البئر ونَقِيثَتُها، وقد

نَبَثَ عن الأَمر ونَقَثَ، عاقبت القافُ الباء. ابن زياد: مررت على

دَوْقَرَةٍ فرأَيت في قاحَتها دَعْلَجاً شَظِيظاً؛ قال: قاحة الدار وسطها،

وقاحة الدار ساحتها. والدَّعْلج: الجُوالِقُ. والدَّوْقَرة: أَرض نَقِيَّةٌ

بين جبال أَحاطت بها.

ابن الأَعرابي: القُوحُ الأَرضون التي لا تُنْبِتُ شيئاً، يقال: قاحةٌ

وقُوحٌ مثل ساحةٍ وسُوحٍ، ولابةٍ ولُوبٍ، وقارةٍ وقُورٍ.

تنقيح الأصول

تنــقيح الأصول
للفاضل، العلامة، صدر الشريعة: عبيد الله بن مسعود المحبوبي، البخاري، الحنفي.
المتوفى: سنة 747، سبع وأربعين وسبعمائة.
وهو: متن لطيف مشهور.
أوله: (إليه يصعد الكلم الطيب... الخ).
ذكر فيه: أنه لما كان فحول العلماء، مكبين على مباحث كتاب (فخر الإسلام البزدوي)، ووجد بعضهم: طاعنين على ظواهر ألفاظه، أراد تنــقيحــه، وحاول تبيين مراده، وتقسيمه على قواعد المعقول، موردا فيه: زبدة (مباحث المحصول) و(أصول ابن الحاجب)، مع تحقيقات بديعة، وتدقيقات غامضة منيعة، قلما توجد في الكتب، سالكا فيه مسلك الضبط، والإيجاز.
عرف أصول الفقه أولا، ثم قسمه إلى قسمين:
الأول في: الأدلة الشرعية.
وهي أربعة أركان:
الكتاب.
والسنة.
والإجماع.
والقياس.
والثاني: إلى آخر الكتاب.
ولما سوده، سارع بعض أصحابه إلى انتساخه، وانتشر النسخ، ثم لما وقع فيه قليل من المحو والإثبات.
صنف: شرحا، لطيفا، ممزوجا.
وكتب فيه: عبارة المتن. على النمط الذي تقرر.
ولما تم مشتملا على: تعريفات.
وترتيب أنيق، لم يسبقه إلى مثله أحد.
سماه: (التوضيح، في حل غوامض التنــقيح).
أوله: (حامدا لله تعالى أولا وثانيا... الخ).
ولما كان هذا الشرح: كالمتن.
علقوا عليه: شروحا، وحواشي، أعظمها، وأولاها:
شرح: العلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني، الشافعي.
المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة.
وهو: شرح بالقول.
أوله: (الحمد لله الذي أحكم بكتابه أصول الشريعة الغراء... الخ).
ذكر أن: (التنــقيح)، مع شرحه، كتاب شامل لخلاصة كل مبسوط.
فأراد الخوض في لجج فوائد.
فجمع: هذا الشرح، الموسوم: (بالتلويح، في كشف حقائق التنــقيح).
وفرغ عنه في: سلخ ذي القعدة، في سنة 758، ثمان وخمسين وسبعمائة.
في بلدة، من بلاد تركستان.
ولما كان هذا الشرح: غاية مطلوب كل طالب في هذا الفن، اعتنى عليه الفضلاء بالدرس والتحشية.
وعلقوا عليه حواشي مفيدة، منها:
حاشية: المحقق، المولى: حسن بن محمد شاه الفناري.
المتوفى: سنة 886، ست وثمانين وثمانمائة.
وهي: حاشية عظيمة، مملوءة بالفوائد.
أولها: (الحمد لله على شمول نعمه الجسام... الخ).
فرغ من تصنيفها في: شعبان، سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة.
وكان قد كتب في عنوانها: اسم السلطان: بايزيد خان بن محمد خان، في حياة أبيه.
وكان السلطان: محمد الفاتح لا يحبه، لأجل تصنيفه لولده، وذلك حرصا منه على تخليد اسمه، ورغبته لأمثال هذه الآثار.
وحاشية: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني، الحنفي.
المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة.
وهي: على أوائله.
وحاشية: محيي الدين: محمد بن حسن السامسوني.
المتوفى: سنة 919، تسع عشرة وتسعمائة.
وحاشية: الشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك.
المتوفى: سنة 781، إحدى وسبعين وثمانمائة.
فرغ من تأليفها في: سنة 835، خمس وثلاثين وثمانمائة.
وحاشية: المولى: علاء الدين بن الطوسي.
المتوفى: بسمرقند، سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة.
وحاشية: المولى، الفاضل: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو.
المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة.
وهي: بقال أقول.
أولها: (لك الحمد يا من خلق الإنسان من صلصال... الخ).
وحاشية: القاضي، برهان الدين: أحمد بن عبد الله السيواسي.
المتوفى: سنة 800، ثمانمائة، مقتولا.
سماها: (الترجيح).
وهي: مفيدة، مقبولة.
وتعليقة: المولى: يوسف بالي بن المولى يكان.
وهي: على أوائله.
وتعليقة: ولده: محمد بن يوسف بالي الرومي.
وحاشية: المولى، علاء الدين: علي بن محمد القوشي.
المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة.
وهي: تعليقة على أوائله.
وحاشية: ابن البردعي.
وتعليقة: العلامة: أحمد بن سليمان بن كمال باشا.
المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة.
وهي على: أوائله.
وتعليقة: مولانا: خضر شاه، المنتشوي.
المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة.
وتعليقة: المولى: عبد الكريم.
المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة.
وهي على أوائله.
وحاشية: المولى، الفاضل، مصلح الدين: مصطفى، الشهير: بحسام زاده العتيق.
كتبها في: اعتكافه، بشهر رمضان، سنة....
أولها: (حمدا لمن من على عباده بنعمة الرشاد... الخ).
وهي مفيدة، لكنها ليست بتامة.
وحاشية: العلامة، الفاضل: أبي بكر بن أبي القاسم الليثي، السمرقندي.
أولها: (بسم الله متيمنا، وعليه متوكلا، وبالحمد على كبريائه... الخ).
وحاشية: الفاضل: معين الدين التوني.
وهي على أوائله.
وحاشية: العلامة، مولانا: زاده عثمان الخطايي.
ذكره: حسن جلبي.
ونقل عنه.
وحاشية: الشيخ، مصلح الدين: مصطفى بن شعبان، الشهير: بالسروري.
المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة.
وحاشية: المولى، مصلح الدين: مصطفى بن يوسف بن صالح، الشهير: بخواجه زاده البرسوي.
المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة.
سودها، ولم يبيض.
حكى: محمد بن لطف الله الصاروخاني، عن والده، وهو من تلامذة المولى: خواجه زاده: أنه لما مات المولى، تزوج امرأته بعض من العلماء، قصدا إلى الوصول إلى تلك الحاشية، فوصل، وكان مدرسا بأماسية، وكان السلطان: أحمد بن بايزيد، أميرا بها، فأخرجها إليه، يعزو إلى نفسه، ثم جرى ما جرى، فضاع الكتاب.
قال الحاكي: كان والدي يتأسف على ضياعها، ويقول: لو بقي ذلك الكتاب، لصار من العجب العجاب.
لأن المولى كان يقول: لو علق السلطان هذا الكتاب - عند تبييضه - على باب قسطنطينية، كما علق تيمور (الشرح المطول) على باب قلعة هراة، لكان له وجه.
وحكي أيضا عنه، أنه قال:
كنا من طلبة المولى: علي العربي، ونقرأ عليه في الصحن (كتاب التلويح)، وكان يعترض على كل سطرين، باعتراضات قوية، عجزت عن حلها أولئك الطلاب، مع أنهم فضلاء.
ثم وصلنا إلى خدمة الفاضل: خواجه زاده، ووقع الدرس اتفاقا من البحث الذي قرأناه عليه، وكنا نقرر الأسئلة، فيدفعها بأحسن الأجوبة، ثم يقول: لا تلتفتوا إلى أمثال تلك الأوهام، فإنها تضل الإفهام.
فلعل تلك التحقيقات مذكورة في: الحواشي.
ومن التعليقات على (التلويح) :
تعليقة: المولى، شمس الدين: أحمد بن محمود، المعروف: بقاضي زاده المفتي.
المتوفى: سنة 988، ثمان وثمانين وتسعمائة.
وتعليقة: المولى: هداية الله العلائي.
المتوفى: سنة 1039، تسع وثلاثين وألف.
وتعليقة: على (حاشية: المولى: حسن جلبي).
لمصطفى بن محمد، الشهير: بمعمار زاده.
المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. (698)
وتعليقة: على (مباحث قصر العام) من (التلويح).
للمولى، الفاضل، أبي السعود: بن محمد العمادي.
المتوفى: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة.
سماها: (غمزات المليح).
أولها: (الحمد لله تعالى منه المبدأ وإليه المنتهى... الخ).
ثم لما انتهى الكلام في متعلقات (التلويح) :
بقي ما صنفوا في: المقدمات الأربع، من التوضيح.
وهي: مقدمات مشهورة غامضة في أواسط الكتاب.
أوردها من عنده، لبيان ضعف ما ذهب إليه الأشعري، من أن الحسن والقبيح لا يثبتان، إلا بالأمر والنهي، فالحسن: ما أمر به، والقبيح: ما نهى عنه؛ ثم ساق دليله.
وقال: وضعفه ظاهر.
ثم قال: وأعلم أن كثيرا من العلماء، اعتقدوا هذا الدليل يقينا، والبعض الذي لا يعتقدونه يقينا، لم يوردوا على مقدماته منعا يمكن أنه يقال: إنه شيء.
وقد خفي على كلا الفريقين: مواقع الغلط فيه.
وأنا أسمعك ما سنح لخاطري، وهذا مبني على أربع مقدمات. انتهى.
وعلى هذه المقدمات تعليقات، منها:
تعليقة: المولى، علاء الدين: علي العربي الحلبي.
المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة.
وهو: أول من علق عليها.
له تعليقتان:
كبرى، وصغرى.
لخص: الثانية، من الأولى.
أولها: (إياك نحمد يا من خلق الإنسان... الخ).
وتعليقة: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني.
المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة.
وتعليقة: المولى، محيي الدين: محمد بن إبراهيم بن الخطيب.
المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة.
له تعليقتان أيضا:
كبرى، وصغرى.
وتعليقة: المولى: محمد بن الحاج حسن.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
وتعليقة: المولى: لطف الله بن حسن التوقاتي.
المقتول: سنة 900، تسعمائة.
وتعليقة: المولى: عبد الكريم.
المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة.
وتعليقة: المولى: حسن بن عبد الصمد السامسوني.
المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة.
أولها: (أما بعد حمد واهب العقل... الخ).
ذكر أنه: كتبها امتثالا للأمر الوارد من قبل السلطان: محمد خان الفاتح.
وتعليقة: المولى، مصلح الدين: مصطفى القسطلاني.
المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة.
كتبها أولا مع القوم، لأنهم كتب كل منهم دفعة، لأمر ورد من السلطان.
ثم باحثوا عنده، ومعهم رسائلهم.
ثم كتب القسطلاني:
تعليقة أخرى.
بعد مطالعته حواشي الكل.
فرد عليهم في كثير من المواضع، فلم يواز بها غيرها.
كما قال المولى: عرب زاده، في (هامش الشقائق).
ومن الحواشي على (التوضيح) :
حاشية: عبد القادر بن أبي القاسم الأنصاري.
المتوفى: تقريبا سنة 820، عشرين وثمانمائة.
وعلى (التنــقيح) :
شرح:
للفاضل، السيد: عبد الله بن محمد الحسيني، المعروف: بنقره كار.
المتوفى: تقريبا سنة 750، خمسين وسبعمائة.
وعلى هذا الشرح:
حاشية:
للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة.
ومن متعلقات المتن:
(تغيير التنــقيح).
للمولى، العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا.
المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة.
ذكر أنه: أصلح مواقع طعن صرح فيه الجارح، وأشار إلى ما وقع له: من السهو والتساهل، وما عرض له في شرحه من الخطأ، والتغافل.
وأودعه: فوائد ملتقطة من الكتب.
ثم شرح: هذا التغيير.
وفرغ منه في: شهر رمضان، سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة.
ولكن الناس لم يلتفتوا إلى ما فعله.
والأصل باق على رواجه، والفرع على التنزل في كساده.
وعلى شرح (التغيير) :
تعليقة: للمولى: صالح بن جلال التوقيعي.

تنقيح المكنون، من مباحث القانون

تنــقيح المكنون، من مباحث القانون
في الطب.
لأستاذ الأطباء: فخر الدين الخجندي.
ذكر أن: واحدا من الأفاضل.
اختصر: (القانون في الطب).
وسماه: (المكنون).
ثم اختصر الخجندي.
هذا (المكنون).
وسماه: (بتنــقيح علق المكنون).
وقد شرط فيه: أن ألحق به من الفوائد الغريبة، ما لم يذكرها الرئيس.
ثم اختصره: اختصارا ثانيا في الغاية.
وقد زاد فيه: زيادات أخرى من الفوائد العجيبة.
وسماه: (بالتلويح، إلى أسرار التنــقيح).
وهو: مع صغر حجمه فيه: مسائل لم توجد في أكثر المطولات.
أوله: (أما بعد حمدا لله واهب العقل... الخ).
وهو مرتب على: خمسة فنون.
الأول في: تعريف الطب، وموضوعه، والأمور الطبيعية.
الثاني: في الأمراض، والأسباب.
الثالث في: حفظ الصحة.
الرابع في: وجوه المعالجات.
الخامس في: الحميات، والبحارين.
ثم إن الطبيب: لطف الله المصري، كان مشغوفا بحفظه تماما.
وقد كان خاليا عن الشرح.
فشرحه: شرحا شافيا.
وجمع له: حلا وافيا، بقال أقول.
وسماه: (التصريح، في شرح التلويح).
أوله: (الحمد لله الشافي بلطفه... الخ).

تنقيح المناط

تنــقيح المناط: هو النظر في تعيين ما دلَّ النصوص على كونها عالمةً من غير تعيين بحذف الأوصاف التي لا مدخل لها في الاعتبار وتفصيلُه في "كشاف المصطلحات".
تنــقيح المناط:
[في الانكليزية] Syllogism by analogy
[ في الفرنسية] Syllogisme par analogie
بالقاف هو عند الأصوليين أن يثبت عدم عليّة الفارق ليثبت عليّة المشترك، والفارق الوصف الذي يوجد في الأصل دون الفرع، والمشترك هو الذي يوجد فيهما، كذا في التوضيح. قال في التلويح: مآل التنــقيح إلى التقسيم بأنّه لا بدّ للحكم من علّة وهي إمّا الوصف الفارق أو المشترك، لكن الفارق لا يصلح للعلّية فيثبت الحكم بالمشترك وهو من أحد مسالك العلية، ولم يعتبره الحنفية كما لم يعتبروا السبر والتقسيم، ويجيء أيضا في لفظ المناط، ويسمّى تنــقيح المناط بالقياس في معنى الأصل أيضا.

تنقيح الأبحاث، في البحث عن الملل الثلاث

تنــقيح الأبحاث، في البحث عن الملل الثلاث
لعز الدولة: سعد بن منصور، المعروف: بابن كمونة اليهودي.
وعليه رد:
للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني، الشافعي.
المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين سبعمائة.
سماه: (نهوض حثيث النهود، إلى خوض خبيث اليهود).

تنقيح الفصول، في الأصول

تنــقيح الفصول، في الأصول
لشهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس القرافي، المالكي.
المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة.
أوله: (الحمد لله ذي الجلال... الخ).
ذكر فيه: أنه جمع (المحصول)، وأضاف إليه مسائل كتاب (الإفادة).
للقاضي: عبد الوهاب المالكي.
ورتب على: مائة فصل.
وفصله على: عشرين بابا.
وقيل: وله شرح عليه.
وشرحه: (المولى) : حلولو أيضا.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.