Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: عد_تنازلي

وُقُوع «أم» المتصلة بعد «هل»

وُقُوع «أم» المتصلة بعد «هل»
الأمثلة: 1 - هَلْ أردت هذا أم لم ترده؟ 2 - هَلْ جاء محمد أم غاب؟ 3 - هَلْ محمد عندك أم علي؟ 4 - هَلْ نحن منحازون للعدل أم أنتم؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «هل» لا تأتي بعدها «أم» المتصلة.

الصواب والرتبة:
1 - أأردت هذا أم لم ترده؟ [فصيحة]-هل أردت هذا أم لم ترده؟ [فصيحة]
2 - أَجَاءَ محمد أم غاب؟ [فصيحة]-هل جاء محمد أم غاب؟ [فصيحة]
3 - أمحمَّد عندك أم علي؟ [فصيحة]-هل محمد عندك أم علي؟ [فصيحة]
4 - أنحن منحازون للعدل أم أنتم؟ [فصيحة]-هل نحن منحازون للعدل أم أنتم؟ [فصيحة]
التعليق: تختص «هل» بطلب التصديق الإيجابي، فلا تستخدم لطلب تعيين أحد الشيئين؛ ولذا لا تقع بعدها «أم» المتصلة التي يطلب بها وبأداة الاستفهام التعيين، فإذا وقعت «أم» بعد «هل» كانت «أم» منقطعة بمعنى «بل»، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ} الرعد/16. ويذهب بعض النحاة إلى أن «هل» قد تكون بمعنى «الهمزة» فيعطف بـ «أم» بعدها، كحديث: «هل تزوجت بكرًا أم ثيبًا؟ »، وقول الشاعر:
هل الله عافٍ عن ذنوب كثيرة أم الله - إن لم يعفُ عنها - يعيدها

الصعد

(الصعد) الْمَشَقَّة وَعَذَاب صعد شَدِيد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يسلكه عذَابا صعدا}

(الصعد) يُقَال هَذَا النَّبَات يَنْمُو صعدا يزْدَاد طولا

إِبْدال الهمزة من الياء بعد ألف «مفاعل»

إِبْدال الهمزة من الياء بعد ألف «مفاعل»

مثال: مَصَائِر الدول في أيدي أبنائها
الرأي: مرفوضة
السبب: لقلب الياء همزة مع أنها أصلية، وليست بزائدة.

الصواب والرتبة: -مصاير الدول في أيدي أبنائها [فصيحة]-مصائر الدول في أيدي أبنائها [صحيحة]
التعليق: (انظر: قلب الياء الأصلية همزة بعد ألف «مفاعل»).

قَعَدَ 

(قَعَدَ) الْقَافُ وَالْعَيْنُ وَالدَّالُ أَصْلٌ مُطَّرِدٌ مُنْقَاسٌ لَا يُخْلَفُ، وَهُوَ يُضَاهِي الْجُلُوسَ وَإِنْ كَانَ يُتَكَلَّمُ فِي مَوَاضِعَ لَا يُتَكَلَّمُ فِيهَا بِالْجُلُوسِ. يُقَالُ: قَعَدَ الرَّجُلُ يَقْعُدُ قُعُودًا. وَالْقَعْدَةُ: الْمَرَّةُ الْوَاحِدَةُ. وَالْقِعْدَةُ: الْحَالُ حَسَنَةً أَوْ قَبِيحَةً فِي الْقُعُودِ. وَرَجُلٌ ضُجَعَةٌ قُعَدَةٌ: كَثِيرُ الْقُعُودِ وَالِاضْطِجَاعِ. وَالْقَعِيدَةُ: قَعِيدَةُ الرَّجُلِ: امْرَأَتُهُ. قَالَ:

لَكِنْ قَعِيدَةُ بَيْتِهَا مَجْفُوَّةٌ ... بَادٍ جَنَاجِنُ صَدْرِهَا وَبِهَا جَنَا

وَامْرَأَةٌ قَاعِدَةٌ، إِنْ أَرَدْتَ الْقُعُودَ، وَقَاعِدٌ عَنِ الْحَيْضِ وَالْأَزْوَاجِ، وَالْجَمْعُ قَوَاعِدُ. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا} [النور: 60] . وَالْمُقْعَدَاتُ: الضَّفَادِعُ. وَالْقُعْدُدُ: اللَّئِيمُ، وَزِيدَ فِي بِنَائِهِ لِقُعُودِهِ عَنِ الْمَكَارِمِ. وَأَمَّا الْقُعْدَدُ وَالْقُعْدُدُ فَهُوَ أَقْرَبُ الْقَوْمِ إِلَى الْأَبِ الْأَكْبَرِ. وَفُلَانٌ أَقْعَدُ نَسَبًا، إِذَا كَانَ أَقْرَبَ إِلَى الْأَبِ الْأَكْبَرِ، وَقِيَاسُهُ صَحِيحٌ لِأَنَّهُ قَاعِدٌ مَعَ الْأَبِ الْأَكْبَرِ. وَالْقَعِيدُ مِنَ الْوَحْشِ: مَا يَأْتِيكَ مِنْ وَرَائِكَ، وَهُوَ خِلَافُ النَّطِيحِ مُسْتَقْبِلُكَ.

وَالْقَعَدُ: الْقَوْمُ لَا دِيوَانَ لَهُمْ، فَكَأَنَّهُمْ أُقْعِدُوا عَنِ الْغَزْوِ. وَالثَّدْيُ الْمُقْعَدُ عَلَى النَّهْدِ: النَّاهِدُ، كَأَنَّهُ أُقْعِدَ فِي ذَلِكَ الْمَكَانِ. وَذُو الْقَعْدَةِ: شَهْرٌ كَانَتِ الْعَرَبُ تَقْعُدُ فِيهِ عَنِ الْأَسْفَارِ. وَالْقُعْدَةُ: الدَّابَّةُ تُقْتَعَدُ لِلرُّكُوبِ خَاصَّةً. وَالْقَعُودُ مِنَ الْإِبِلِ كَذَلِكَ. وَيُقَالُ الْقَعِيدَةُ: الْغِرَارَةُ، لِأَنَّهَا تُمْلَأُ وَتُقْعَدُ. وَالْقَعِيدُ: الْجَرَادُ الَّذِي لَمْ يَسْتَوِ جَنَاحُهُ. وَقَوَاعِدُ الْبَيْتِ: أَسَاسُهُ. وَقَوَاعِدُ الْهَوْدَجِ: خَشَبَاتٌ أَرْبَعٌ مُعْتَرِضَاتٌ فِي أَسْفَلِهِ. وَالْإِقْعَادُ وَالْقُعَادُ: دَاءٌ يَأْخُذُ الْإِبِلَ فِي أَوْرَاكِهَا فَيُمِيلُهَا إِلَى الْأَرْضِ. وَالْمُقْعَدَةُ مِنَ الْآبَارِ: الَّتِي أُقْعِدَتْ فَلَمْ يُنْتَهَ بِهَا إِلَى الْمَاءِ وَتُرِكَتْ. وَالْمُقْعَدُ: فَرْخُ النَّسْرِ. وَقَعَدَتِ الرَّخَمَةُ، إِذَا جَثَمَتْ. وَالْمَقَاعِدُ: مَوْضِعُ قُعُودِ النَّاسِ فِي أَسْوَاقِهِمْ. وَالْقُعُدَاتُ: السُّرُوجُ وَالرِّحَالُ. فَأَمَّا قَوْلُهُمْ: قَعِيدَكَ اللَّهُ، وَقَعْدَكَ اللَّهُ، فِي مَعْنَى الْقَسَمِ. . . . . . . . . . . .

مَجِيء ضمير الغائب بعد «من» و «ما» الاستفهاميتين

مَجِيء ضمير الغائب بعد «من» و «ما» الاستفهاميتين
الأمثلة: 1 - مَا هو رأيك في هذه المشكلة؟ 2 - مَا هي حاجتك الأساسية؟ 3 - مَنْ هو مؤسس مصر الحديثة؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الضمير لا مرجع له هنا.

الصواب والرتبة:
1 - ما رأيك في هذه المشكلة؟ [فصيحة]-ما هو رأيك في هذه المشكلة؟ [فصيحة]
2 - ما حاجتك الأساسية؟ [فصيحة]-ما هي حاجتك الأساسية؟ [فصيحة]
3 - من مؤسس مصر الحديثة؟ [فصيحة]-من هو مؤسس مصر الحديثة؟ [فصيحة]
التعليق: يقتضي الأسلوب الفصيح عدم ورود ضمير الغائب بعد «من» و «ما» الاستفهاميتين؛ لأن الضمير حين وروده لا مرجع له، ولكن مجمع اللغة المصريّ قد صحَّح هذه الأساليب المرفوضة ونظائرها، وخرَّجها على وجوه ثلاثة، أولها: أن يكون الضمير ضمير فصل؛ ليدل على أن ما بعده خبر لما قبله، وثانيها: أن يكون الاسم الظاهر بدلاً من الضمير قبله، وثالثها: أن يكون الضمير مبتدأ ثانيًا، وما بعده خبرًا له، والجملة منهما خبرًا للمبتدأ الأول.

الرَّعْد

(الرَّعْد) صَوت يدوي عقب وميض الْبَرْق وَيُقَال جَاءَ بِذَات الرَّعْد والصليل بالداهية أَو الْحَرْب أَو الْقِتَال (ج) رعود وَيُقَال فِي كِتَابه رعود وبروق كَلِمَات وَعِيد
الرَّعْد: صَوت هائل يمزق السَّحَاب. وتفصيله أَن الدُّخان إِذا ارْتَفع مَعَ البخار الْمُخْتَلطين وانعقد السَّحَاب من البخار وَاحْتبسَ الدُّخان فِيمَا بَين السَّحَاب فَمَا صعد من الدُّخان إِلَى الْعُلُوّ لبَقَاء حرارته أَو نزل إِلَى السّفل لزوالها مزق السَّحَاب فِي صُعُوده أَو نُزُوله تمزيقا عنيفا فَيحصل صَوت هائل بالتمزيق. وَذَلِكَ الصَّوْت هُوَ الرَّعْد وَإِن اشتعل الدُّخان لما فِيهِ من الدهنية بالحركة العنيفة الْمُقْتَضِيَة للحرارة يُسمى برقا إِن كَانَ لطيفا وينطفي بِسُرْعَة وصاعقة إِن كَانَ غليظا.

إِضَافة المعدود المفرد إلى عدد غير مفرد

إِضَافة المعدود المفرد إلى عدد غير مفرد
الأمثلة: 1 - في سنة أربع وخمسين 2 - نموذج ستة وثلاثين
الرأي: مرفوضة
السبب: لمخالفتهما الاستعمال الفصيح.

الصواب والرتبة:
1 - في السنة الرابعة والخمسين [فصيحة]-في سنة أربع وخمسين [صحيحة]
2 - النُّموذج السادس والثلاثون [فصيحة]-نموذج ستة وثلاثين [صحيحة]
التعليق: رأى مجمع اللغة المصري أنه ليس هناك ما يمنع من قول الكتاب: سنة ثمان وسبعين ونحو ذلك من إضافة المعدود المفرد إلى عدد غير مفرد، مستأنسًا في ذلك بما جرى عليه قدامى المؤرخين، وما جاء في كتابات المبرد وأبي حيان التوحيدي.

عَدَاه بالمرض

عَدَاه بالمرض
الجذر: ع د

مثال: عَدَاه بالمرض الجلدي
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال «عدا» الثلاثي في موضع المزيد بالهمزة «أعدى».

الصواب والرتبة: -أَعْدَاه بالمرض الجلدي [فصيحة]
التعليق: جاء في المعاجم: «أعدى فلانًا بالمرض»: نقله إليه أو أكسبه مثله، ولم يأت «عدا» بهذا المعنى في المعاجم القديمة والحديثة، ولم يُجزه أحد.

عدرج

عدرج: ابن سيده: العَدَرَّجُ السريع الخفيف. وعَدَرَّج: اسم.

عدرج
: (العَدَرَّج، كعَمَلَّس: السَّرِيعُ الخفيفُ، واسمٌ) ، كَذَا عَن ابْن سَيّده.
(و) يُقَال: (مَا بِهَا) . أَي بالدَّار (مِنْ عَدَرَّجٍ) ، أَي (أَحَدٌ) .

أقعد

(أقعد) بِالْمَكَانِ أَقَامَ وَيُقَال أقعد فلَان أَصَابَهُ دَاء فِي جسده يقعده وَكَذَلِكَ الْجمل أَصَابَهُ القعاد وَفُلَانًا أجسله والهرم فلَانا مَنعه الْمَشْي وَفُلَانًا آباؤه لم يكن لَهُ شرف لخستهم ولؤمهم وَفُلَان أَبَاهُ كَفاهُ مؤونة الْكسْب

أبعد

(أبعد) فلَان تنحى بَعيدا وَجَاوَزَ الْحَد يُقَال أبعد فِي السّوم اشتط وَأبْعد فِي السّفر وأبعدت النَّاقة فِي الرَّعْي وَفِي الْأَمر أمعن فِيهِ وَالشَّيْء جعله بَعيدا وَيُقَال فِي الدُّعَاء عَلَيْهِ أبعده الله

مَجِيء «مِن» الجارة بعد «أفعل التفضيل» المقرون بـ «أل»

مَجِيء «مِن» الجارة بعد «أفعل التفضيل» المقرون بـ «أل»
الأمثلة: 1 - أَنْت الأَطْوَل من عمرو 2 - إِنَّها الصحيفة الأَكْثَر توزيعًا من غيرها 3 - الأَحْسَن من هذا مكافأته 4 - الأَعْجَب من ذلك أنه يدّعي الأمانة 5 - سَافر أخي الأَكْبَر منّي 6 - هُوَ الأَفْضَل من كل أسرته
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء «مِن» الجارة بعد أفعل التفضيل المقرون بـ «أل».

الصواب والرتبة:
1 - أنت أطول من عمرو [فصيحة]-أنت الأطول [فصيحة]-أنت الأطول من عمرو [صحيحة]
2 - إِنَّها الصحيفة الأكثر توزيعًا [فصيحة]-إِنَّها صحيفة أكثر توزيعًا من غيرها [فصيحة]-إِنَّها الصحيفة الأكثر توزيعًا من غيرها [صحيحة]
3 - أَحْسَن من هذا مكافأته [فصيحة]-الأَحْسَن مكافأته [فصيحة]-الأَحْسَن من هذا مكافأته [صحيحة]
4 - أعجب من ذلك أنه يدّعي الأمانة [فصيحة]-الأعجب أنه يدّعي الأمانة [فصيحة]-الأعجب من ذلك أنّه يدّعي الأمانة [صحيحة]
5 - سافر أخي الأكبر [فصيحة]-سافر أخي الأكبر منِّي [صحيحة]
6 - هو أَفْضَل من كلّ أسرته [فصيحة]-هو الأَفْضَل [فصيحة]-هو الأَفْضَل من كل أسرته [صحيحة]
التعليق: القاعدة في أفعل التفضيل المقرون بـ «أل» عدم مجيء «من» ولا المفضل عليه بعده. ولكن جاء على خلاف ذلك قول الأعشى:
ولست بالأكثر منهم حصى
كما يمكن تخريج العبارات المرفوضة على أن «أل» فيها موصولة، والتقدير في المثال الأول: أنت الذي هو أطول من عمرو.

العدّ

العدّ:
[في الانكليزية] Counting ،enumeration
[ في الفرنسية] Denombrement ،emoneration
بالفتح والتشديد لغة الإفناء. وعند المحاسبين إسقاط أمثال العدد الأقل من العدد الأكثر بحيث لا يبقى الأكثر ويسمّى بالتقدير أيضا على ما صرّح في بعض حواشي تحرير أقليدس، كإسقاط الواحد من العشرة والثلاثة من التسعة. والعدد العادّ يسمّى بالجزء أيضا وقد سبق. ثم العاد إمّا عاد بالفعل كما في العدد فإنّ كلّ عدد يوجد فيه واحد بالفعل يعدّه، وإمّا بالتوهّم كما في المقدار فإنّ كلّ مقدار خطا كان أو سطحا أو جسما يمكن أن يفرض فيه واحد يعدّه كما يعدّ الأشل بالأذرع، وقد يفسّر العدّ باستيعاب العادّ للمعدود بالتطبيق، لكنه مختص بالمقادير ولا يتناول العدد، إذ لا معنى لتطبيق الوحدة على الوحدة الخاصة. هكذا يستفاد من شرح المواقف في مباحث الكمّ.

زيادة الواو بعد «إلاّ»

زيادة الواو بعد «إلاّ»

مثال: ما من أحد إلاّ وله طمعٌ أو حسدٌ
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بعد «إلاّ».

الصواب والرتبة: -ما من أحد إلاّ له طمعٌ أو حسدٌ [فصيحة]-ما من أحد إلاّ وله طمعٌ أو حسدٌ [صحيحة]
التعليق: جملة «له طمع» تقع صفة لـ «أحد»، وقد سُبقت جملة الصفة بالواو، وهذه الواو يسميها النحاة «واو اللصوق»، وهي واو زائدة تلتصق بجملة النعت لتقوي دلالتها على النعت، وتزيد التصاقها بالمنعوت، ومن أمثلتها في القرآن الكريم: {وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ} الحجر/4، وقد اختلف النحاة حول زيادة هذه الواو، فقال بعضهم: إنها سماعية، وقال آخرون -ومنهم الزمخشري- بقياسِيَّتها، ويجوز أن تكون الواو هنا للحال، وقد جاءت جملة الحال من النكرة لوجود مسوّغ، وهو سبقها بالنفي، وقد أجاز أبو حيّان وغيره مجيء الحال من النكرة قياسًا.

زيادة ياء بعد تاء المخاطبة

زيادة ياء بعد تاء المخاطبة

مثال: أَيْنَ الطعام .. هل أَكَلْتِيه؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة ياء بعد تاء المخاطبة.

الصواب والرتبة: -أَيْن الطعام .. هل أَكَلْتِه؟ [فصيحة]-أَيْن الطعام .. هل أَكَلْتِيه؟ [صحيحة]
التعليق: (انظر: إشباع كسرة تاء المخاطبة وتحويلها إلى ياء).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.