Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: عد

زيادة ياء بعد الحرف المضعَّف عند الإسناد

زيادة ياء بــعد الحرف المضعَّف عند الإسناد
الأمثلة: 1 - احْتَجَّيْتُ على قوله 2 - احْتَلَّيْتُ مركزًا مرموقًا في عملي 3 - اسْتَدلَّيْتُ على العنوان 4 - استَشَفَّيْتُ ذلك من كلامه 5 - اسْتَغَلَّيْتُم الأرضَ 6 - استَقَلَّيْتُ برأيي 7 - قَصَّيْتُ أَظْفارِي
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمخالفة الأصل بإبقاء التضعيف وزيادة ياء عند الإسناد إلى الضمائر.

الصواب والرتبة:
1 - احْتَجَجْتُ على قوله [فصيحة]-احتجَّيْتُ على قوله [مقبولة]
2 - احْتَلَلْتُ مركزًا مرموقًا في عملي [فصيحة]-احْتَلَّيْتُ مركزًا مرموقًا في عملي [مقبولة]
3 - اسْتَدْلَلْتُ على العنوان [فصيحة]-اسْتَدَلَّيْتُ على العنوان [مقبولة]
4 - اسْتَشْفَفْتُ ذلك من كلامه [فصيحة]-اسْتَشَفَّيْتُ ذلك من كلامه [مقبولة]
5 - اسْتَغلَلْتُمُ الأرضَ [فصيحة]-اسْتغلّيْتُم الأرضَ [مقبولة]
6 - اسْتَقْلَلتُ برأيي [فصيحة]-اسْتَقَلَّيْتُ برأيي [مقبولة]
7 - قَصَصْتُ أَظْفارِي [فصيحة]-قَصَّيْتُ أَظْفارِي [مقبولة]
التعليق: الأصل عند إسناد الأفعال المضعَّفة إلى الضمائر أن يُفكّ الإدغام، كما بالأمثلة الأولى في الصواب. ويمكن أن يظلّ الإدغام كما هو هروبًا من ثقل التوالي لحرفين مثلين بينهما حركة، وحينئذٍ تضاف ياء فارقة بين صيغتي المتكلم والغائبة المؤنثة. ولهذا ما يشبهه عند العرب، حين عمدوا إلى إبدال بعض الحروف المكررة ياء، في مثل: «يَتَسَنَّن ويتسَنَّى»، و «تَظَنَّنْت وتَظَنَّيت»، و «تقضَّضْت وتَقَضَّيْت»، و «تَسَرَّرْت وتَسَرَّيْت»، و «دَسَّس ودَسَّى»، و «تَمَطَّط وتَمَطَّى»، و «تَحَنَّنت وتحنَّيْت»، و «أمْلَلْت وأمْلَيْت»، و «مربَّب ومربَّى»، وغير ذلك، ومن ثمَّ يمكن قبول الاستعمالات المرفوضة.

عدث

عدث: قال ابن دريد في كتاب الاشْتقاق: الــعَدْــثُ سهُولة الخُلُق، وبه سمي

الرجل.

وعُدْــثانُ: اسم رجل.

الْعين وَالدَّال والثاء

الــعَدْــثُ: سهولة الْخلق.

وعُدْــثانُ: اسْم رجل.
عدث
: (الــعَدْــثُ) ، أَهمله الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ ابنُ دُرَيْدِ: هُوَ (سُهُولَةُ الخُلُقِ) ، كَذَا فِي كتاب الِاشْتِقَاق لَهُ.
عُدْــثَانُ بالضّمّ: اسْم) رجلٍ سُمّى بذَلك.
قلت: وَهُوَ عُدْــثَانُ بنُ أُدَدَ بنِ الهَمَيْسَع، أَبوعَكّ، وَهُوَ أَبو قبائِلِ اليَمَنِ كُلِّهَا.
وعُدْــثَانُ بنُ عبد الله بنِ زَهْرَانَ، والدُ دَوْسٍ القَبِيلَةِ المشهورةِ الَّتِي مها أَبُو هُريرَةَ رَضِي الله عَنهُ، وَقد وَجدتُ هاذه المادةَ فِي هَامِش نُسْخَةِ الصّحاح.

الراعد

(الراعد) يُقَال سَحَاب راعد ذُو رعد وَهِي راعدة يُقَال سَحَابَة راعدة وَفِي الْمثل (رب صلف تَحت الراعدة) لمن يكثر الْكَلَام وَلَا خير عِنْده (ج) رواعد وَذَات الرواعد الداهية

الثعد

(الثــعد) الرطب وَمَا عَلَيْهِ الإرطاب من الْبُسْر والغض الطري من البقل والزبد وَيُقَال ثرى ثــعد ند وَمَا لَهُ ثــعد وَلَا مــعد مَا لَهُ قَلِيل وَلَا كثير

عَدَمَ

(عَدَــمَ)
(هـ س) فِي حَدِيثِ الْمَبْعَث «قالَت لَهُ خَدِيجة: كَلا إِنَّك تَكْسِبُ المَــعْدُــوم وتَحْمِل الكَلَّ» يُقَالُ: فُلَانٌ يَكْسِبُ المَــعْدُــوم إِذَا كَانَ مَجْدُودًا مَحْظُوظًا: أَيْ يَكْسِبُ مَا يُحْرَمُه غَيرُه.
وقيل: أرادَت تَكْسِبُ الناسَ الشيء المَــعْدُــوم الذيث لَا يَجِدُونَه مِمَّا يَحْتَاجُون إِلَيْهِ.
وَقِيلَ: أَرَادَتْ بالمَــعْدُــوم الفَقِيرَ الَّذِي صَار مِنْ شِدَّة حاجَتِه كالمَــعْدُــوم نفسه. فَيَكُونُ «تَكْسب» عَلَى التَّأْوِيلِ الأوَّل متــعدَّــيا إِلَى مَفْعُولٍ وَاحِدٍ هُوَ المَــعْدُــوم، كَقَوْلِكَ: كَسَبْت مَالًا، وَعَلَى التَّأْوِيلِ الثَّانِي والثَّالث يَكُونُ متــعدَّــياً إِلَى مفعُولَين، تَقُولُ: كَسَبْتُ زَيْداً مَالاً أَيْ أعْطَيتُه. فمعنَى الثَّانِي: تُعْطي الناسَ الشيءَ المَــعْدُــوم عندَهُم، فحُذفَ المفعولُ الأوّلُ. وَمَعْنَى الثَّالث:
تُعْطي الفَقير المالَ، فيكونُ المحذُوفُ المفعولَ الثَّانِيَ. يُقَالُ: عَدِــمْتُ الشيءَ أَــعْدَــمُه عَدَــماً إذا فَقَدْته.
وأَــعْدَــمْتُه أَنَا. وأَــعْدَــمَ الرجلُ يُــعْدِــمُ فَهُوَ مُــعْدِــمٌ وعَدِــيم: إِذَا افْتَقَر.
وَفِيهِ «مَنْ يُقْرِض غَير عَدِــيم وَلَا ظَلُوم» الــعَدِــيم الَّذِي لَا شَيءَ عِنْدَهُ، فَعِيل بِمَعْنَى فاعِل.

وَعَدَ

(وَــعَدَ)
- فِيهِ «دَخَل حَائِطًا مِنْ حِيطانِ الْمَدِينَةِ فَإِذَا فِيهِ جَمَلانِ يَصْرِفان ويُوعِدَــانِ» وَعِيدُ فَحْل الْإِبِلِ: هَدِيرُه إِذَا أَرَادَ أنْ يَصُول. وَقَدْ أَوْــعَدَ يُوعِدُ إِيعَاداً.
وَقَدْ تَكَرَّرَ ذكرُ «الْوَــعْدُ والْوَعِيدُ» فالوَــعْدُ يُستعمل فِي الخَير والشرِّ. يُقَالُ: وعَدْــتُه خَيْراً وَوَــعَدْــتُه شَرّاً، فَإِذَا أسْقَطُوا الخيرَ والشَّر قَالُوا فِي الْخَيْرِ: الوَــعْد والْــعِدَــة، وَفِي الشَّرِّ الإيعادُ والوعيدُ.
وَقَدْ أوعَدَــه يُوعِدُــه.

عَدَوْلى

عَدَــوْلى:
بفتح أوله وثانيه، وسكون الواو، وفتح اللام، والقصر: قرية بالبحرين تنسب إليها السفن، ومن قال إنه اسم رجل فقد أخطأ، وقال أبو علي في الشيرازيّات: إن لامه واو واللام فيه زائدة كما في عبدل وفحجل ولحقت اللام الزائدة الألف كما لحقت النون في عفرنى فهو فعلّى وليس بفعولى وأما الألف فللإلحاق ولا تنصرف كما لا ينصرف أرطى اسم رجل، وإن جعلته اسما للبقعة كان ترك الصرف أولى.
عَدْــوَةُ:
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفتح واوه، والــعدوة: مدّ البصر، وعدوة السبع: هو اسم موضع في قول القتّال الكلابي، أنشده السكري فقال:
أنّى اهتديت ابنة البكريّ من أمم ... من أهل عدوة أو من برقة الخال

عدم المطابقة بين العدد الترتيبي ومعدوده

عدم المطابقة بين الــعدد الترتيبي ومــعدوده

مثال: هَذِه خَامِس معركة للمسلمين
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لــعدم المطابقة بين الــعدد الترتيبي والمــعدود.

الصواب والرتبة: -هذه خامِسة معركة للمسلمين [فصيحة]-هذه معركة خامسة للمسلمين [فصيحة]
التعليق: الــعدد الترتيبي يطابق المــعدود في التذكير والتأنيث، سواء أكان صفة، أم مضافًا إلى المــعدود.

تسكين أواخر الأعلام المتتابعة بعد حذف كلمة «ابن» منها

تسكين أواخر الأعلام المتتابعة بــعد حذف كلمة «ابن» منها

مثال: اسْمُه محمَّدْ ماهِرْ حَسَنْ
الرأي: مرفوضة
السبب: لحذف كلمة «ابن» من الأسماء المتتابعة، والوقوف عليها بالسكون.

الصواب والرتبة: -اسمه محمدْ ماهِرْ حَسَنْ [صحيحة]-اسمه محمّدُ ماهِرِ حَسَنٍ [صحيحة]
التعليق: (انظر: حذف كلمة «ابن» من الأعلام المتتابعة، والوقوف عليها بالسكون).

الثَّعْدُ

الثَّــعْدُ: الرُّطَبُ، أو بُسْرٌ غَلَبَهُ الإِرْطابُ، والغَضُّ من البَقْلِ.
وثَرًى ثَــعْدٌ: لَيِّنٌ.
و"مالَهُ ثَــعْدٌ ولا مَــعْدٌ" أي: قليلٌ ولا كثيرٌ.
والمُثْعَئِدُّ، كالمُطْمَئِنِّ: الغُلامُ الناعِمُ.

بَعْدُ

بَــعْدُ
الجذر: ب ع د

مثال: هَلْ حَضَرَ أَبُوك بَــعْدُ؟
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال «بَــعْد» مع «هل» وهو غير وارد عن العرب.

الصواب والرتبة: -ألم يَحْضُر أَبُوك بَــعْدُ؟ [فصيحة]
التعليق: تدخل كلمة «بــعدُ» في تعبير خاص لتكون بمعنى «حتى الآن» فتختص بوقوعها في سياق النفي. ولما كانت «هل» تختص بالإيجاب بخلاف الهمزة التي تقع في سياق الإيجاب أوالنفي امتنع المثال المرفوض لأنه موجب، ولا يصح نفيه مع وجود «هل»، ولذا نستبدل بـ «هل» الهمزة، وبالإيجاب النفي لتستقيم العبارة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.