Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: إذا_ما

ماسة

ماسة
ماسة [مفرد]: بلّورة قاسِيَة جدًّا من الكربون لا لون لها، تستعمل كحجر كريم وفي الموادّ الكاشطة والأدوات القاطعة وفي أجهزة أخرى. 

أما بعد

(أما بعد) كلمة تسْتَعْمل فِي الخطابة غَالِبا وَهِي تدل على الِانْتِقَال من مَوْضُوع إِلَى آخر وَالْعرب كَانُوا يستعملونها بعد تداول الرَّأْي فِي الخطابة فَإِذا قيل (أما بعد) كَانَ إشعارا ببت الحكم وَلذَلِك سميت فصل الْخطاب

ماميران

ماميران: ماميران: بقلة الخطاطيف (انظر المعجم الفارسي لفولرز والمستعيني الذي يذكر أنها بقلة الخطاطيف، وهي بالأسبانية: golondrina, yerva de lasgolondrinas أي جندرينة (ابن البيطار 2: 186 باين سميث 1723) وهي على صنفين صيني (ابن البيطار 1: 5، 2: 188) ومكي (ابن البيطار 1: 5 دودنيس a 71، b 1559 واعتقد أنه ليس الماميران وإنما هو صنف من النبات يطلق عليه باللغة العربية درونك أو عقيوبان. (انظر فيما تقدم مادة (حلونية) (وانظر راوبف 126).

ماست

ماست: ماست (فارسية): رائب (في مخطوطة Ia ماشت) معجم المنصوري: هو الرائب الذي لم تشتد حمضته وقد كتبها ابن البيطار (1: 198) ماشت وفي مخطوطة A أخطأ وكتبها ماسب؛ وهي عند ابن بطوطة (2: 45) ماس.

مَاكِسِين

مَاكِسِين:
بكسر الكاف: بلد بالخابور قريب من رحبة مالك بن طوق من ديار ربيعة، قال الأخطل:
ما دام في ماكسين الزّيت يعتصر نسبوا إليه جماعة من أهل العلم، منهم: أبو عبد الله سلمان بن جروان بن الحسين الماكسيني شيخ صالح سكن بغداد وسمع من أبي مسعر محمد بن عبد الكريم الكرخي وأبي غالب شجاع بن فارس الذهلي، ذكره أبو سعد في شيوخه، وتوفي بإربل سنة 547.

إفادة المبتدي المستفيد، في حكم إتيان المأموم بالتسميع وجهره به إذا بلغ، وإسراره بالتحميد

إفادة المبتدي المستفيد، في حكم إتيان المأموم بالتسميع وجهره به إذا بلغ، وإسراره بالتحميد
على مذهب الشافعي.
جزء.
للحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الناجي، الشافعي، بعد أن كان حنبليا.
المتوفى: سنة 900.
أوله: (الحمد لله على ما أنعم... الخ).

عدم المطابقة بين الوصف إذا كان جمعًا لغير العاقل وموصوفه

عدم المطابقة بين الوصف إذا كان جمعًا لغير العاقل وموصوفه

مثال: حدائق غَنَّاء
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الصفة والموصوف، وذلك بوصف الجمع بالمفرد.

الصواب والرتبة: -حدائق غُنّ [فصيحة]-حدائق غَنَّاء [فصيحة]
التعليق: (انظر: وصف جمع غير العاقل بالمفردة المؤنثة).

جواب الاستفهام بالهمزة إذا كان السؤال منفيًّا

جواب الاستفهام بالهمزة إذا كان السؤال منفيًّا
الأمثلة: 1 - أَلَمْ تفهم؟ نعم فهمت 2 - أَلَيْس السؤال سهلاً؟ لا لَيْس السؤال سهلاً
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الاستفهام بالهمزة المنفي يجاب في حالة الإيجاب بـ «بلى»، وفي حالة النفي بـ «نعم».

الصواب والرتبة:
1 - ألم تفهم؟ .. بلى فهمت. [فصيحة]-ألم تفهم؟ .. نعم لم أفهم. [فصيحة]
2 - أليس السؤال سهلاً؟ بلى السؤال سهل. [فصيحة]-أليس السؤال سهلاً؟ نعم ليس السؤال سهلاً. [فصيحة]
التعليق: القاعدة أنه يجاب عن الاستفهام المنفي في حالة الإيجاب بـ «بلى»، وفي حالة النفي بـ «نعم»، ودليل الأول قوله تعالى: {قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا} الأنعام/30.

إِذَا بـ

إِذَا بـ
الجذر: إ ذ ا

مثال: دخلت المدرسة فإذا بالناظر يدق الجرس
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة الباء في المبتدأ الوارد بعد «إذا» الفجائية.

الصواب والرتبة: -دخلت المدرسة فإذا الناظر يدق الجرس [فصيحة]-دخلت المدرسة فإذا بالناظر يدق الجرس [فصيحة]
التعليق: ورد في القرآن الكريم المبتدأ بعد «إذا» الفجائية بدون الباء كقوله تعالى: {وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ} الأعراف/108، وهذا هو الكثير في لغة العرب. ولكن وردت أمثلة مسموعة عنهم زيدت فيها الباء قبل المبتدأ كقولهم: نظرت فإذا بالطيور مهاجرة، وقد اختلف اللغويون حول إطلاق دخولها أو الاقتصار على المسموع، والأفضل الأخذ بالرأي الذي يفيد العموم، فيبيح زيادة الباء في صدر المبتدأ التالي «إذا» الفجائية مطلقًا، وهو الرأي الأقوى الذي تؤيده شواهد كثيرة.

نَصْب اسم «لا» النافية للجنس إذا كان مفردًا

نَصْب اسم «لا» النافية للجنس إذا كان مفردًا

مثال: لا طَالِبًا في المدرسة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في إعراب اسم «لا» النافية للجنس.

الصواب والرتبة: -لا طالِبَ في المدرسة [فصيحة]
التعليق: (انظر: إعراب اسم «لا» النافية للجنس).

إِثْبَات ياء المنقوص دائمًا

إِثْبَات ياء المنقوص دائمًا
الأمثلة: 1 - أَنْت محامي ولست قاضيًا 2 - الوقوف موازي للرصيف 3 - ستُقَدَّم أَغَانِي جديدة 4 - هَذَا القرار لاغي
الرأي: مرفوضة
السبب: لثبوت الياء في الاسم المنقوص في حالة الرفع.

الصواب والرتبة:

1 - أنت محامٍ ولست قاضيًا [فصيحة]-أنت محامي ولست قاضيًا [صحيحة]

2 - الوقوف موازٍ للرصيف [فصيحة]-الوقوف موازِي للرصيف [صحيحة]

3 - سَتُقَدَّم أغانٍ جديدة [فصيحة]-سَتُقَدَّم أغانِي جديدة [صحيحة]

4 - هذا القرار لاغٍ [فصيحة]-هذا القرار لاغي [صحيحة]
التعليق: الاسم المنقوص إذا لم يكن معرفًا بأل أو مضافًا تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر وتثبت في حالة النصب، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على ورود نظائر له في القراءات القرآنية، كقراءة: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادي} الرعد/7، وقراءة: {وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالي} الرعد/11، وقراءة: {وَمَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقي} الرعد/34، وغير ذلك، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري- في دورته الرابعة والخمسين- قرارًا بصحة إثبات ياء المنقوص النكرة في حالتي الرفع والجر عند الحاجة.

حَمَا

(حَمَا)
(س هـ) فِيهِ «لَا حِمَى إلاَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ» قِيلَ: كَانَ الشَّرِيفُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا نَزل أرْضاً فِي حَيِّه اسْتَعْوَى كَلْبًا فحَمَى مَدَى عُوَاء الْكَلْبِ لَا يَشْرَكُه فِيهِ غَيْرُهُ، وَهُوَ يُشارك الْقَوْمَ فِي سَائِرِ مَا يَرْعَوْن فِيهِ، فنَهى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ، وَأَضَافَ الحِمَى إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ: أَيْ إلاَّ مَا يُحْمَى لِلْخَيْلِ الَّتِي تُرْصَد لِلْجِهَادِ، وَالْإِبِلِ الَّتِي يُحْمل عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِبِلِ الزَّكَاةِ وَغَيْرِهَا، كَمَا حَمَى عُمر بْنُ الْخَطَّابِ النَّقِيع لِنَعمَ الصَّدقة والخَيْل المُعَدّة فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ أَبْيَضَ بْنِ حَمَّالٍ «لَا حِمَى فِي الْأَرَاكِ» فَقَالَ أَبْيَضُ: أراكَة فِي حِظَارِي:
أَيْ فِي أرْضِي» وَفِي رِوَايَةٍ أَنَّهُ سَأَلَهُ عمَّا يُحْمَى مِنَ الْأَرَاكِ فَقَالَ «مَا لَمْ تَنَلْه أخْفافُ الإبِل» مَعْنَاهُ أَنَّ الْإِبِلَ تَأْكُلُ مُنْتَهَى مَا تَصِل إِلَيْهِ أفواهُها لِأَنَّهَا إِنَّمَا تَصِل إِلَيْهِ بِمَشْيِها عَلَى أَخْفَافِهَا، فيُحْمَى مَا فَوق ذَلِكَ.
وَقِيلَ أَرَادَ أَنَّهُ يُحْمَى مِنَ الْأَرَاكِ مَا بَعُد عَنِ العِمارة وَلَمْ تَبْلُغه الْإِبِلُ السارِحة إِذَا أرْسَلت فِي المرْعَى، ويُشْبه أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الْأَرَاكَةُ الَّتِي سَأَلَ عَنْهَا يَوْم إحْياء الْأَرْضِ وحَظَر عَلَيْهَا قَائِمَةً فِيهَا، فَملَك الْأَرْضَ بالإحْياء، وَلَمْ يَمْلك الْأَرَاكَةَ، فَأَمَّا الْأَرَاكُ إِذَا نَبَت فِي مِلْك رجُل فَإِنَّهُ يَحْميه ويَمنع غيرَه منه.
(س) وَفِي حَدِيثِ عَائِشَةَ، وذَكَرت عُثْمَانَ «عَتَبْنَا عَلَيْهِ مَوْضع الغَمامة المُحْمَاة» تُرِيدُ الحِمَى الَّذِي حَمَاهُ. يُقَالُ أَحْمَيْتُ الْمَكَانَ فَهُوَ مُحْمًى إِذَا جَعَلْتَه حِمًى. وَهَذَا شَيْءٌ حَمًى: أَيْ مَحْظُور لَا يُقْرَب، وحَمَيْتُهُ حِمَايَةً إِذَا دَفَعْتَ عَنْهُ ومَنَعْتَ مِنْهُ مِنْ يَقْرُبه، وجَعَلَتْه عَائِشَةُ موْضعاً للْغَمامة لِأَنَّهَا تَسْقِية بِالْمَطَرِ، والناسُ شُرَكَاءُ فِيمَا سَقَتْه السَّمَاءُ مِنَ الكَلأَ إِذَا لَمْ يَكُنْ مَمْلُوكا، فَلِذَلِكَ عَتَبُوا عَلَيْهِ.
(س) وَفِي حَدِيثِ حُنين «الآنَ حَمِيَ الوَطِيس» الوَطِيسُ: التَّنُّور، وَهُوَ كِنَايَةٌ عَنْ شِدّة الأمرِ واضْطِرام الحَرْب. وَيُقَالُ إِنَّ هَذِهِ الْكَلِمَةَ أوّلُ مَنْ قَالَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لمَّا اشْتَدَّ الْبَأْسُ يَوْمَئِذٍ وَلَمْ تُسْمَعْ قَبْلَهُ، وَهِيَ مِنْ أحْسن الاسْتِعارات.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «وقِدْر القَوْم حَامِيَةٌ تَفُور» أَيْ حارَّة تَغْلِي، يُرِيدُ عِزَّة جانِبِهم وَشَدَّةَ شَوْكتِهم وحَمِيَّتَهُمْ.
وَفِي حَدِيثِ مَعْقِل بْنِ يَسار «فَحَمِيَ مِنْ ذَلِكَ أنَفاً» أَيْ أخَذتْه الحَمِيَّة، وَهِيَ الأنَفَة والغَيْرة.
وَقَدْ تَكَرَّرَتِ الحَمِيَّة فِي الْحَدِيثِ. وَفِي حَدِيثِ الْإِفْكِ «أَحْمِي سَمْعي وبَصَري» أَيْ أَمْنَعُهُمَا مِنْ أَنْ أنْسُب إِلَيْهِمَا مَا لَمْ يُدْرِكاه، وَمِنَ الْعَذَابِ لَوْ كَذبْت عَلَيْهِمَا.
(هـ) وَفِيهِ «لَا يَخْلُوَنّ رَجُلٌ بمُغِيبَة وَإِنْ قِيلَ حَمُوهَا، ألاَ حَمُوهَا الموتُ» الحَمُ أحدُ الأَحْمَاء: أَقَارِبُ الزَّوْجِ. وَالْمَعْنَى فِيهِ أَنَّهُ إِذَا كَانَ رَأيُه هَذَا فِي أَبِي الزَّوْجِ- وَهُوَ مَحْرَمٌ- فَكَيْفَ بالغَريب! أَيْ فلْتَمُتْ وَلَا تَفْعَلَنّ ذَلِكَ، وَهَذِهِ كَلِمَةٌ تقولُها الْعَرَبُ، كَمَا تَقُولُ الأسَدُ الموتُ، والسُّلطانُ النارُ، أَيْ لِقَاؤُهُمَا مِثْل الْمَوْتِ وَالنَّارِ. يَعْنِي أَنَّ خَلْوة الحَمِ مَعَهَا أَشَدُّ مِنْ خَلْوَةِ غَيْرِهِ مِنَ الغُرَباء لِأَنَّهُ رُبَّمَا حَسَّن لَهَا أَشْيَاءَ وحَمَلها عَلَى أُمُورٍ تَثْقُل عَلَى الزَّوج مِنِ الْتِماس مَا لَيْسَ فِي وُسْعه، أَوْ سُوء عِشْرة أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ، ولأنَ الزَّوْجَ لَا يُؤثِرُ أَنْ يَطَّلع الحَمُ على باطن حاله بدخول بيته.

ماصورة

ماصورة:
جمعها مواصير، من الفارسية ماشور، وماسور، وماشورة وماسورة، ومعناها في اللغة أنبوب (انظر: زيشر 12: 333 - 335)، وتطلق على عدة أنواع من الأنابيب وعلى أشياء أخرى لها شكل الأنبوب. فيقال: ما صورة حقنة أي أنبوبة حقنة، وهو أنبوب صغير في نهاية المحقنة. (بوشر) - وأنبوبة البارودة (البندقية) (بوشر، همبرت 135) - وأنبوبة صغيرة من الذهب تزين بها المرأة شعرها (لين عادات 2: 409). - وغليون التدخين، بيية، سبيل (برجرن) ويسميه أهل لبنان ماسورة - وقيطان وهو شريط في طرفيه قطعة من المعدن يربط به (بوشر) - ومكب الحائك (بكرة) (برجرن) وتسمى في القدس: مصورة. - وماصورة الحياك: مكوك (آلة للحياكة) (بوشر).
وبريم من ثلاث طاقات (الكالا).
وهذا الذي ذكرته هنا يمكن أن يصحح ويكمل ما ذكرته في معجم الأسبانية ص312.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.