Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مرفوض

نَفَع الرجلان نَفْسهما

نَفَع الرجلان نَفْسهما
الجذر: ن ف س

مثال: نَفَع الرجلانِ نفسهما
الرأي: مرفوضــة
السبب: لإفراد لفظ التوكيد «نفس» مع المؤكد المثنى.

الصواب والرتبة: -نَفَع الرجلان أَنْفُسُهُما [فصيحة]-نَفَع الرجلان نَفْساهما [صحيحة]-نَفَع الرجلان نَفْسُهما [صحيحة]
التعليق: يرى بعض النحويين أنه إذا كان المؤكّد مثنى فالأفصح أن تُجْمَع النفس والعين جمع تكسير للقلة على أَفْعُل فتقول: أنفسهما، ويجوز إفرادهما وتثنيتهما مع إضافتهما في جميع الحالات إلى ضمير المثنى ليطابق المؤكَّد، وبهذا الرأي أخذ مجمع اللغة المصري.

أَثَّر بـ

أَثَّر بـ
الجذر: أ ث ر

مثال: أَثَّرَ به كثيرًا موتُ صديقه
الرأي: مرفوضــة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -أثَّرَ فيه كثيرًا موتُ صديقه [فصيحة]-أثَّرَ به كثيرًا موتُ صديقه [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96، وتجري الباء مجرى «في» في دلالتها على الظرفية كما ذكر الهمع وغيره، ويجوز أن تكون الباء هنا للإلصاق وليست للظرفية.

سَعَى إلى

سَعَى إلى
الجذر: س ع ي

مثال: سَعَى إلى الغِنَى
الرأي: مرفوضــة
السبب: لأنّ الفعل «سَعَى» لا يتعدّى بـ «إلى».

الصواب والرتبة: -سَعَى إلى الغِنَى [فصيحة]-سَعَى للغِنَى [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «سَعَى» في المعاجم متعديًا بـ «اللام»، و «إلى»، و «على»، و «في»، و «الباء»، حسب ما يقتضيه السياق. وقد ذكر اللسان أنه إذا كان بمعنى المضِيّ عُدّي بـ «إلى»، وإذا كان بمعنى العمل عدّي بـ «اللام»، وذكر كذلك أنه يعدّى بـ «إلى» إذا كان بمعنى القَصْد، وبه فسر قوله تعالى: {فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} الجمعة/9، وفيما قاله اللسان تحكم واضح؛ لأن القصد والمضيّ من مقدمات العمل، وعليه يصح أن نقول: سعى إلى الغنى، بمعنى قصد واتجه ومضى في طريقه. وقد أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وقد لوحظت كثرة التبادل بين «إلى» و «اللام» وأنهما يتعاقبان كثيرًا، نحو: «رَبّ أمري إليك»، و «هذا البيت إلى فلان»، كما وردت التعدية بالحرفين في كثير من الكتابات القديمة والحديثة، فقد وردت في القديم في كتابات ابن خلدون وأبي حيان التوحيدي، كما وردت في كتابات المحدثين والمعاصرين كالزيات والمنفلوطي ومحمد حسين هيكل ونجيب محفوظ، كقول محمد حسين هيكل: «حاول بعض الشبان أن يوفَّق إلى جديد في الشعر»، وقول نجيب محفوظ: «لم ينتبه إلى مرور الأيام».

أَشْقِيَاء

أَشْقِيَاء
الجذر: ش ق

مثال: قبضت الشرطة على بعض الأشقياء
الرأي: مرفوضــة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: اللصوص والمجرمون

الصواب والرتبة: -قبضت الشرطة على بعض المجرمين [فصيحة]-قبضت الشرطة على بعض الأشقياء [صحيحة]
التعليق: ورد «الشقي» وجمعه «الأشقياء» في المعاجم بمعنى التعيس، واستُعمل «الشقي» في العصر الحاضر بمعنى اللص، والمجرم، وقاطع الطريق، وقد أقر مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال الحديث، وذكره الأساسي بهذا المعنى.

أَشْهَب

أَشْهَب
الجذر: ش هـ ب

مثال: فَرَسٌ أَشْهَب
الرأي: مرفوضــة عند بعضهم
السبب: لأن الكلمة لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: أبيض خالص

الصواب والرتبة: -فَرَسٌ أَشْهَب [فصيحة]
التعليق: الخطأ في إطلاق «الأَشْهَب» على كل أبيض، والصواب أن الأشهب هو الذي يُخالط بياضه سوادٌ، أو ما غلب بياضُه سوادَه كما في المعاجم. ففي التاج واللسان: «الشَّهَبُ محركة: لون بياضٍ يَصْدَعُه سوادٌ في خِلاَله»، وليس البياض الصافي كما وَهِمَ فيه بَعْضهم.

إِشْهار

إِشْهار
الجذر: ش هـ ر

مثال: إشهار الخَبَر
الرأي: مرفوضــة
السبب: لأنها مصدر للفعل «أشهر»، وهذا الفعل لم يرد في المعاجم بمعنى «أعلن»، وإنما الوارد «شَهَرَ» الثلاثي.

الصواب والرتبة: -إشهار الخبر [صحيحة]
التعليق: (انظر: أَشْهَرَ).

أَشْهَى من

أَشْهَى من
الجذر: ش هـ

مثال: هذا الطعام أَشْهَى من غيره
الرأي: مرفوضــة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من فعل مبني للمجهول.

الصواب والرتبة: -هذا الطعام أَشْهَى من غيره [فصيحة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري صياغة أفعل التفضيل من الفعل المبني للمجهول إذا أُمن اللبس، وهنا قد أُمِن اللبس لوضوح المعنى، على أنه قد ورد الثلاثي المبني للمعلوم «شَهِيَ»، فيكون اشتقاق أفعل التفضيل منها قياسيًّا.

يُجْزِئ عن

يُجْزِئ عن
الجذر: ج ز أ

مثال: لَنْ يُجْزِئ عنك عملك
الرأي: مرفوضــة
السبب: لتعدية الفعل بـ «عن»، وهو يتعدى بنفسه.

الصواب والرتبة: -لن يُجْزِئ عنك عملك [فصيحة]-لن يُجْزِئك عملك [فصيحة]
التعليق: استعملت المعاجم الفعل «أجزأ» متعديًا بنفسه، كما يتعدّى بـ «عن»؛ ومنه الحديث: «ولن تُجزئَ عن أحدٍ بعدك».

مُمْتَلِئ

مُمْتَلِئ
الجذر: م ل أ

مثال: وعاء ممتلئ
الرأي: مرفوضــة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم.

الصواب والرتبة: -وِعَاء مَلآن [فصيحة]-وِعَاء مُمْتلئ [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «امتلأ» في المعاجم، وعليه يجوز صوغ اسم الفاعل منه «ممتلئ».

زيادة الواو قبل أداة التشبيه

زيادة الواو قبل أداة التشبيه

مثال: بَدَا الحقُّ وكأنه عَلَمٌ
الرأي: مرفوضــة
السبب: لزيادة الواو قبل أداة التشبيه.

الصواب والرتبة: -بَدَا الحقُّ كأنه عَلَمٌ [فصيحة]-بَدَا الحقُّ وكأنه عَلَمٌ [فصيحة]
التعليق: جملة «كأنه عَلَم» جملة اسمية مكونة من: «كأنّ» واسمها وخبرها، وهي في محل نصب حال من الفاعل قبلها، وجملة الحال لابد أن تكون مرتبطة مع صاحب الحال بضمير، أو بالواو، أو بالواو والضمير الذي يربطها بصاحب الحال، ولولا هذا الربط لكانت الجملتان منفصلتين لا صلة بينهما.

صَحَبَ

صَحَبَ
الجذر: ص ح ب

مثال: صَحَبَ ابنه إلى الطبيب
الرأي: مرفوضــة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.

الصواب والرتبة: -صَحِبَ ابنه إلى الطبيب [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم «صَحِب» من باب «فَرِحَ»، فهو مكسور العين في الماضي.

أَشْقِياءً

أَشْقِياءً
الجذر: ش ق

مثال: أَصْبَحوا أَشْقِيَاءً نادمين
الرأي: مرفوضــة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.

الصواب والرتبة: -أصبحوا أَشْقِياءَ نادمين [فصيحة]
التعليق: تستحقّ كلمة «أَشْقِياء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.

نِيَابَة حرف الجرّ «في» عن حرف الجرّ «من»

نِيَابَة حرف الجرّ «في» عن حرف الجرّ «من»
الأمثلة: 1 - تَضَلَّعَ في العلم 2 - تَمَكَّنَ في العلم
الرأي: مرفوضــة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «من».

الصواب والرتبة:
1 - تَضَلَّعَ من العلم [فصيحة]-تَضَلَّعَ في العلم [صحيحة]
2 - تَمَكَّنَ من العلم [فصيحة]-تَمَكَّنَ في العلم [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح المثالين الــمرفوضــين على التضمين، كتضمين الفعل «تضلَّع» معنى «تعمَّق»، وهو يتعدى بحرف الجرّ «في»، وتضمين الفعل «تمكَّن» معنى الفعل «رسخ»، وهو يتعدى بحرف الجر «في»، كما أن حروف الجر تتعاقب كثيرًا في الاستعمالات الفصيحة، كقول عليّ (ض): «قبل أن أنقص في رأيي، كما نقصت في جسمي»، وكقول إخوان الصفا: «إذا سبق إلى النفوس علم من العلوم .. تمكَّن فيها».

رُعَاف

رُعَاف
الجذر: ر ع ف

مثال: أصِيب برُعاف
الرأي: مرفوضــة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: خَرَج الدم من أنفه

الصواب والرتبة: -أصيب برُعاف [فصيحة]
التعليق: جاء في القاموس: أن الرُّعاف: خروج الدم من الأنف، وهو نفس المعنى الشائع على ألسنة الناس مع فصاحته.

حَلَبة

حَلَبة
الجذر: ح ل ب

مثال: حَلَبَة الملاكمة
الرأي: مرفوضــة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.

الصواب والرتبة: -حَلْبة الملاكمة [فصيحة]
التعليق: وردت هذه الكلمة في المعاجم بسكون «اللام» ولم ترد بفتحها.

حِلْف

حِلْف
من (ح ل ف) القسم والمعاهدة على التعاضد والتساعد والاتفاق.
حِلْف
الجذر: ح ل ف

مثال: حَضَر حِلْف اليمين
الرأي: مرفوضــة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا الضبط لهذا المعنى.
المعنى: قَسَم

الصواب والرتبة: -حضر حَلْف اليمين [فصيحة]-حضر حَلِف اليمين [فصيحة]-حضر حِلْف اليمين [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم: حَلَفَ يَحْلِف حَلْفًا وحِلْفًا وحَلِفًا.

عَرَايَا

عَرَايَا
الجذر: ع ر ي

مثال: هؤلاء عَرَايَا
الرأي: مرفوضــة عند الأكثرين
السبب: لأن «عرايا» لم ترد في المعاجم جمعًا لكلمة «عُرْيان».
المعنى: جمع عُرْيان

الصواب والرتبة: -هؤلاء عُرْيَانُونَ [فصيحة]-هؤلاء عَرَايَا [مقبولة]
التعليق: تجمع كلمة «عُرْيان» جمع مذكر سالمًا على «عُرْيانون» كما في التاج، ولكن بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد جمعتها على «عرايا»، وهو جمع له ما يبرره، لأن «فَعَالى» مقيس في وصف على «فَعْلان»، وليس هناك فرق في الحركات والسكنات بين «فُعْلان» و «فَعْلان».

جُذَاذة

جُذَاذة
الجذر: ج ذ ذ

مثال: دوَّن فكرته على جُذاذة من الورق
الرأي: مرفوضــة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: وُريقة تسجل عليها المعلومات

الصواب والرتبة: -دوَّن فكرته على جُذاذة من الورق [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، وقد وردت الكلمة في المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي للدلالة على الشيء الذي يُجَذ أي يتخلف من القطع أو الكسر؛ ولذا يمكن تصحيحه.

حُلَفَاءٌ

حُلَفَاءٌ
الجذر: ح ل ف

مثال: هُمْ حُلَفاءٌ لنا
الرأي: مرفوضــة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.

الصواب والرتبة: -هم حُلَفاءُ لنا [فصيحة]
التعليق: تستحقّ كلمة «حُلَفاء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.

مَلَلْتُ

مَلَلْتُ
الجذر: م ل ل

مثال: مَلَلْتُ صُحْبَتَهُ
الرأي: مرفوضــة عند بعضهم
السبب: لضبط عين الفعل بالفتح في الماضي.

الصواب والرتبة: -مَلِلْتُ صُحْبَتَهُ [فصيحة]
التعليق: الفعل «مَلَّ» مكسور العين في الماضي مفتوحها في المضارع، ويَتَّضِح هذا عند فَكّ الإدغام عند الإسناد إلى ضمائر الرفع المتحركة، كما جاء في التاج: «مَلِلْتُه
... ».
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.