Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: متوفى

تفسير: ابن عرفة

تفسير: ابن عرفة
هو: الإمام، الفاضل، أبو عبد الله: محمد بن عرفة المالكي.
الــمتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة.
روى عنه تلميذه: أحمد بن محمد البسيلي.
الــمتوفى: سنة 830، ثلاثين وثمانمائة.
وجمع: ما حفظه عنه، أو عن بعض حذاق طلبته، زيادة على كلام المفسرين.

الإيضاح في القراءات

الإيضاح في القراءات
لأبي علي: الحسن بن علي الأهوازي، المعروف: بابن يزداد المقري.
الــمتوفى: سنة ست وأربعين وأربعمائة.
قيل هو: (الاتضاح)، بالتاء، من: الافتعال، ويدل عليه ما بعده.
وهو غاية الانشراح، لكن فيه نظر.
ولأبي محمد: عبد الله بن أحمد بن أبي الهيثم.
الــمتوفى: سنة...

التعريف والإعلام، فيم أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام

التعريف والإعلام، فيم أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد الله الأندلسي، السهيلي.
الــمتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي علم آدم الأسماء... الخ).
قصد فيه: ذكر ما في القرآن ممن لم يُسمَّ، مما له اسم علم، قد عرف عند نقله الأخبار... الخ.
وعليه استدراك:
لمحمد بن علي بن محمد البلنسي، الغرناطي.
الــمتوفى: سنة 636، ست وثلاثين وستمائة (في سنة 715).
وذيل عليه:
تلميذ من تلامذته: ابن عساكر، وهو: محمد بن علي ابن الخضر الغساني، المعروف: بابن عساكر.
بكتابه المسمى: (بالتكميل، والإتمام).
وجمع بينهما:
شيخ الإسلام، القاضي: بدر الدين بن جماعة.
في كتاب سماه: (التبيان).

إيساغوجي

إيساغوجي
هو لفظ يوناني، معناه: الكليات الخمس، أي: الجنس، والنوع، والفصل، والخاصة، والعرض العام.
وهو: باب من الأبواب التسعة للمنطق.
وقال بعضهم في ضبطه:
(شعر)
جنس وفصل ونوع وخاصه عرض عام * جمله را إيساغوجي كردند نام
وصنف فيه جماعة من المتقدمين، والمتأخرين:
كفرفوريوس الحكيم.
ومختصر: (كتاب فرفوريوس).
لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي.
المقتول سنة: ست وثمانين ومائتين.
ومنهم: الشيخ، موفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي.
الــمتوفى: سنة...
والمشهور المتداول في زماننا هو:
(المختصر).
المنسوب إلى: الفاضل، أثير الدين: مفضل بن عمر الأبهري.
الــمتوفى: في حدود سنة سبعمائة.
وهو مشتمل على: ما يجب استحضاره من المنطق.
سمي: إيساغوجي، مجازا من باب إطلاق اسم الجزء، وإرادة الكل، أو المظروف على الظرف؛ أو تسمية الكتاب باسم مقدمته.
وله شروح، وحواش منها:

علم الخلاف

علم الخلاف
هو علم يعرف به كيفية إيراد الحجج الشرعية ودفع الشبه وقوادح الأدلة الخلافية بإيراد البراهين القطعية وهو الجدل الذي هو قسم من المنطق إلا أنه خص بالمقاصد الدينية.
وقد يعرف بأنه علم يقتدر به على حفظ أي وضع وهدم أي وضع كان بقدر الإمكان ولهذا قيل الجدلي إما مجيب يحفظ وضعا أو سائل يهدم وضعا وقد سبق في علم الجدل.
قال في مدينة العلوم: الفرق بين الجدل الواقع بين أصحاب المذاهب الفرعية كأبي حنيفة والشافعي وغيرهما وبين علم الخلاف. أن البحث في الجدل بحسب المادة وفي الخلاف بحسب الصورة.
وقد صنف بعض العلماء في الخلاف المسائل العشرة وبعضهم العشرين وبعضهم الثلاثين لتكون مثالا يحتذى بها في غيرها انتهى.
وقال ابن خلدون في مقدمته: اعلم أن هذا الفقه المستنبط من الأدلة الشرعية كثر فيه الخلاف بين المجتهدين باختلاف مداركهم وأنظارهم خلافا لا بد من وقوعه لما قدمناه واتسع ذلك إلى الأمة الأربعين من علماء الأمصار وكانوا بمكان من حسن الظن بهم اقتصر الناس على تقليدهم ومنعوا من تقليد سواهم لذهاب الاجتهاد لصعوبة وتشعب العلوم التي هي مواده باتصال الزمان وافتقاد من يقوم على سوى هذه المذاهب الأربعة فأقامت هذه المذاهب الأربعة أصول الملة وأجري الخلاف بين المتمسكين بها والآخذين بأحكامها مجرى الخلاف في النصوص الشرعية والأصول الفقهية وجرت بينهم المناظرات في تصحيح كل منهم مذهب إمامه تجري على أصول صحيحة وطرائق قويمة يحتج بها كل على مذهبه الذي قلده وتمسك به
وأجريت في مسائل الشريعة كلها وفي كل باب من أبواب الفقه.
فتارة يكون الخلاف بين الشافعي ومالك وأبو حنيفة يوافق أحدهما.
وتارة بين مالك وأبو حنيفة والشافعي يوافق أحدهما.
وتارة بين الشافعي وأبي حنيفة ومالك يوافق أحدهما وكان في هذه المناظرات بيان مآخذ هؤلاء الأئمة مثارات اختلافهم ومواقع اجتهادهم كان هذا الصنف من العلم يسمى بالخلافيات يحتاج إليها المجتهد إلا أن المجتهد يحتاج إليها للاستنباط وصاحب الخلافيات يحتاج إليها لحفظ تلك المسائل المستنبطة من أن يهدمها المخالف بأدلته.
وهو لعمري علم جليل الفائدة في معرفة مآخذ الأئمة وأدلتهم ومن أن المطالعين له على الاستدلال فيما يرومون الاستدلال عليه.
وتآليف الحنفية والشافعية فيه أكثر من تآليف المالكية لأن القياس عند الحنفية أصل للكثير من فروع مذهبهم كما عرفت لذلك أهل النظر والبحث.
وأما المالكية فالأثر أكثر معتمدهم وليسوا بأهل نظر وأيضا فأكثرهم أهل المغرب وهم بادية غفل من الصنائع إلا في الأقل.
وللغزالي وفيه كتاب المآخذ.
ولأبي زيد الدبوسي كتاب التعليقة.
ولابن القصار من شيوخ المالكية عيون الأدلة وقد جمع ابن الساعاتي في مختصره في أصول الفقه جميع ما يبتنى عليها من الفقه الخلافي مدرجا في كل مسئلة ما يبتنى عليها من الخلافيات انتهى.
ومن الكتب المؤلفة فيه أيضا المنظومة النسفية وخلافيات الإمام الحافظ أبي بكر احمد بن الحسين بن علي البيهقي الــمتوفى سنة ثمان وخمسين وأربعمائة جمع فيه المسائل الخلافية بين الشافعي -رحمه الله- وأبي حنيفة رحمه الله. وقال في مدينة العلوم: وعلم الخلاف علم باحث عن وجوه الاستنباطات المختلفة من الأدلة الإجمالية أو التفصيلية الذاهب إلى كل منها طائفة من العلماء أفضلهم وأمثلهم: أبو حنيفة نعمان بن ثابت الكوفي ومن أصحابه أبو يوسف ومحمد وزفر والإمام الشافعي والإمام مالك والإمام أحمد بن حنبل.
ثم البحث عنها بحسب الإبرام والنقض لأي وضع أريد في تلك الوجوه ومباديه مستنبطة من علم الجدل والجدل بمنزلة المادة والخلاف بمنزلة الصورة.
وله استمداد من العلوم العربية الشرعية.
وغرضه تحصيل ملكة الإبرام والنقض.
وفائدته: دفع الشكوك عن المذاهب وإيقاعها في المذهب المخالف وقد أورد علم الخلاف والجدل الإمام فخر الدين الرازي في كتاب المعالم وغير ذلك من الرسائل والتعليقات لكن قد ضاع كتبه وانطمس آثاره وبطل معالمه في زماننا هذا.
واعلم أن أول من أخرج علم الخلاف في الدنيا أبو زيد الدبوسي الــمتوفى سنة وهو ابن ثلاث وستين ناظر مرة رجلا فجعل الرجل يبتسم ويضحك فأنشد أبو زيد لنفسه:
مالي إذا ألزمته حجة ... قابلني بالضحك والقهقهة
إن كان ضحك المرء من فقهه ... فالضب في الصحراء ما أفقهه
ويمكن جعل علم الجدل والخلاف من فروع علم أصول الفقه انتهى كلامه رحمه الله.

الجامع المختصر، في عنوان التاريخ، وعيون السير

الجامع المختصر، في عنوان التاريخ، وعيون السير
للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب بن الساعي البغدادي.
الــمتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة.
وهو: تاريخ، كبير.
في نحو: خمسة وعشرين مجلداً.
بلغ فيه: إلى آخر سنة 656، ست وخمسين وستمائة.
والذيل عليه:
لتلميذه، كمال الدين: عبد الرزاق بن أحمد بن محمد المحدث، المؤرخ، الفيلسوف، البغدادي، الفوطي.
الــمتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة.
وهو: كبير.
في نحو: ثمانين مجلداً.
عمله: للصحاب.

علم الفال

علم الفال
هو علم يعرف به بعض ما يحدث من الحوادث الآتية بطريق اتفاق حدوث أمر من جنس الكلام المسموع من الغير أو بفتح المصحف أو كتب الأنبياء والمشائخ كديوان الحافظ والمثنوي ونحوهما.
وموضوع هذا العلم ظاهر من تعريفه.
ومنفعته وفائدته كعلم الرمل.
وقد اشتهر ديوان الحافظ بالتفاؤل حتى صنفوا فيه وهو ديوان معروف متداول بين أهل الفرس ويتفاءل به وكثيرا ما جاء بيت منه مطابقا بحسب حال المتفائل ولهذا يقال له لسان الغيب وقد ألف في تصديق هذا المدعا محمد بن الشيخ محمد الهروي رسالة مختصرة وأورد أخباره متعلقة بالتفاؤل به ووقع مطابقا لمتقضى حال المتفائل.
وأفرط في مدح الشيخ المذكور وللكفري حسين الــمتوفى بعد سنة ثمانين وتسعمائة رسالة تركية في تفاؤلات ديوان الحافظ مشحونة بالحكايات الغريبة.
وقد شرحه مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري الــمتوفى سنة تسع وستين تسعمائة شرحا تركياً.
وأما التفاؤل بالقرآن الكريم فجوزه بعضهم لما روي عن الصحابة وكان عليه الصلاة والسلام يحب الفال وينهي عن الطيرة.
ومنعه آخرون، وقد صرح الإمام العلامة أبو بكر بن العربي في كتابه الأحكام في سورة المائدة بتحريم أخذ الفال وهو الحق ونقله الإمام القرافي عن الإمام الطرطوشي أيضاً.
قال الدميري: ومقتضى مذهبنا كراهيته لكن أباحه ابن بطة الحنبلي.
قال في مدينة العلوم:
الأصح الذي شهد الشرع بجوازه التجربة بصدقه هو التفاؤل بالقرآن العظيم وقد نقل عن الصحابة وعن السلف الصالحين وطريق فتح الفال من المصحف كثير مشهور عند الناس لكن الأحسن الاعتبار بالمعاني دون الألفاظ والحروف انتهى.
قلت: والمعتمد عدم التفاؤل من كتاب الله ولم يرو عن السلف بطريق يعمد عليها في هذا الباب ولم يقل به أحد من أهل العلم بالحديث وإذا كان فتح الفال من التنزيل ممنوعا فكيف بغيره من كتب الأنبياء والأولياء والمشائخ؟
وقد تدرب بهذا نوع من الشرك في عقائد المسلمين أعاذنا الله منه نعم كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يعجبه الفال ولا يتطير.
ولما هاجر إلى المدينة وقاربها سمع مناديا ينادي: يا سالم فقال لأصحابه: سلمنا.
فلما دخل المدينة سمع قول الأخر يقول: يا غانم فقال: غنمنا.
فلما نزل أتي برطب فقال: حلانا البلد رواه أهل السير والله أعلم بسنده وأمثال ذلك كثيرة والاقتصار على ما وردت به السنة أسلم وأصون للدين وأما الطيرة والزجر فهو عكس الفال لأن المطلوب في الفال الإقدام وفي الطيرة والإحجام وأصل الزجر أن يتشاءم الإنسان من شيء تتأثر النفس من وروده على المسامع والمناظر تأثرا لا بالطبع فإن التنفر الطبيعي كالنفرة من صوت صرير الزجاج أو الحديد ليس من هذا القبيل.
واشتقاق التطير من الطير لأن أصل الزجر في العرب كان من الطير كصوت الغراب فألحق به غيره في التعبير وأمثاله من الطيرة في العرب كثيرة.
وقد تكون في غيرهم فيتكدر به عيشهم وينفتح عليهم أبواب الوسوسة من اعتبارهم إلى المناسبات البعيدة من حيث اللفظ والمعنى كالسفر والجلاء من السفرجل واليأس والمين من الياسمين وسوء سنة من السؤسنة والمصادفة إلى معلول حين الخروج وأمثال ذلك.
قال ابن القيم رحمه الله في مفتاح السعادة اعلم: أن مضرة التطير وتأثيره لمن يخاف به ويتغير منه وأما من لم يكن له مبالاة منه فلا تأثير له أصلا خصوصا إذا قال عند المشاهدة أو السماع: اللهم لا طير إلا طيرك ولا خير إلا خيرك ولا إله غيرك انتهى.
قلت: وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن التطير وقال: "لا طيرة ولا هامة ولا صفر" والمسئلة مصرحة في كتب الأحاديث لا سيما في فتح الباري شرح صحيح البخاري ونيل الأوطار شرح منتقى الأخبار وغير ذلك.

إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار

إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار
مجلد.
للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي.
الــمتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة، ببغداد.
رتب على: عشرة أبواب.
فيما يدل على مدحه وكراهته، وما روي عن الأنبياء، وما سمعه رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - منه، وما تمثل به الصحابة، وما روي عن الخلفاء، وعن العلماء، والعشاق، والزهاد، ومن حفظه في المنام، وفي أبيات حكمية.
وفرغ من تأليفه: في ذي الحجة، سنة 575.
إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار
رسالة.
لرضي الدين: محمد بن إبراهيم، الشهير: بابن الحنبلي، الحلبي.
الــمتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة.

وشرح: محمد بن إبراهيم الحنبلي، الحلبي.

وشرح: محمد بن إبراهيم الحنبلي، الحلبي.
وهو على تصوراته.
ومن شروحه: (مطالع الأفكار).
أوله: (الحمد لله فياض درر الأذهان...).
ألفه: للشيخ: محمد بن إبراهيم المنصوري.
ونظم إيساغوجي.
لنور الدين: علي بن محمد الأشموني.
الــمتوفى: في حدود سنة تسعمائة.
ونظم الشيخ: عبد الرحمن بن سيدي محمد.
وسماه: (السلم المنورق).
ثم شرحه.
ونظم الشيخ: إبراهيم الشبستري.
الــمتوفى: سنة عشرين وتسعمائة.
وهو: تائية.
ثم شرحها.
ومنها شرح: بقال أقول.
أوله: (الحمد لله الذي جعل منطق الإنسان، مظهر المعلومات... الخ).

إيثار الانتصاف

إيثار الانتصاف
لأبي المظفر: يوسف بن قزأوغلي، المعروف: بسبط ابن الجوزي.
الــمتوفى: سنة أربع وخمسين وستمائة.
وللشيخ، علم الدين: عبد الكريم بن علي العراقي.
الــمتوفى: سنة أربع وسبعمائة.

الأوسط في النحو

الأوسط في النحو
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بالثعلب، النحوي.
الــمتوفى: سنة إحدى وتسعين ومائتين.
ولأبي الحسن: سعيد بن مسعدة، المعروف: بالأخفش الأوسط.
الــمتوفى: سنة إحدى وعشرين ومائتين.

احتجاج القراء، في القراءة

احتجاج القراء، في القراءة
للشيخ، شمس الدين: محمد بن السري، المعروف: بابن السراج النحوي، المصري.
الــمتوفى: سنة 316، ست عشرة وثلاثمائة.
وللشيخ: ابن مقسم، محمد بن حسن بن يعقوب بن مقسم البغدادي، النحوي.
الــمتوفى: سنة 341، إحدى وأربعين وثلاثمائة. (353، 354، 355).
وللإمام: حسين بن محمد الراغب الأصفهاني.

التبصرة، في الهيئة

التبصرة، في الهيئة
للإمام، شمس الدين، أبي بكر: محمد بن أحمد بن أبي بشر المروزي، المعروف: بالخِرَقي، بكسر المعجمة، وفتح المهملة، وبعدها: قاف.
منسوب إلى: خِرَق: قرية من قرى مرو.
الــمتوفى: بها، سنة ثلاث وثلاثين وخمسمائة.
وهو من الكتب المتوسطة فيه.
لخصه من كتابه، المسمى: (بمنتهى الإدراك).
أوله: (الحمد لله حق حمده... الخ).
ألفه: لأبي الحسين: علي بن نصير الدين الوزير.
ذكر فيه: أنه اقتدى بابن الهيثم، في تقسيم الأفلاك بالأكر المجسمة، دون الاقتصار على الدوائر المتوهمة، كما هو دأب أكثر المتقدمين.
وقسمه قسمين:
قسم في: الأفلاك.
وقسم في: الأرض.
وذكر في الأول : اثنتين وعشرين بابا.
وفي الثاني: أربعة عشر بابا.
ثم شرحه:
أحمد بن عثمان بن صبيح.
الــمتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة.

وحاشية

وحاشية
المولى، الشهير: بمنا، وعوض.
الــمتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة.
وهو في نحو: ثلاثين مجلدا.
وحاشية
الشيخ: أبي بكر بن أحمد بن الصائغ، الحنبلي.
الــمتوفى: سنة أربع عشرة وسبعمائة.
وسماه: (الحسام الماضي، في إيضاح غريب القاضي).
شرح: فيه غريبه، وضم: إليه فوائد كثيرة.
وأما التعليقات والحواشي غير التامة فكثيرة جدا، فنذكر منها ما وصل إلينا خبره، ونقدم الأشهر فالأشهر، فمنها:

أنموذج الفنون

أنموذج الفنون
للمولى: محمد بن علي، الشهير: بسباهي زاده.
الــمتوفى: سنة سبع وتسعين وتسعمائة.
أورد فيه: مسائل من: التفسير، والحديث، والكلام، والأصول، والفقه، والبيان، والطب.
أوله: (الرحمن علم القرآن).
أنموذج الفنون
للعلامة: حبيب الله، الشهير: بميرزا جان، الشيرازي.
الــمتوفى: سنة أربعين وتسعمائة.
أوله: (جل وعلا من تحير عقول العارفين في كنه جماله... الخ) 000).
وهو رسالة.
مشتملة على: مباحث يسيرة من الفنون.

أحكام الخنثى

أحكام الخنثى
للشيخ، أبي الحسن: علي بن مسلم الدمشقي، الشافعي.
من تلاميذه: الإمام الغزالي، الشافعي.
الــمتوفى: 533.
وللقاضي، أبي الفتوح: عبد الله بن محمد بن أبي عقامة الشافعي، اليمني.
قال النووي: هو كتاب لطيف، فيه نفائس حسنة، ولم يسبق إلى تصنيفه مثله. انتهى.
وللإمام، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي.
الــمتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة.

بستان العارفين

بستان العارفين
للشيخ، الإمام، الفقيه، أبي الليث: نصر بن محمد السمرقندي، الحنفي.
الــمتوفى: سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
وهو: كتاب مختصر، مفيد.
على: مائة وخمسين بابا.
في: الأحاديث، والآثار الواردة، في الآداب الشرعية، والخصال، والأخلاق، وبعض الأحكام الفرعية.
يروى: أنه ثلاث نسخ: الكبرى، والوسطى، والصغرى.
والموجود في بلاد العرب والروم: هو الصغرى.
بستان العارفين
للإمام، محيي الدين بن شرف النووي، الشافعي.
الــمتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة.

إلهي نامه

إلهي نامه
فارسي.
منظوم.
للشيخ: محمد بن آدم، المعروف: بالحكيم سنايي.
الــمتوفى: سنة 525.
وللشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار، الهمداني.
الــمتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة.

الأحكام الكبرى، في الحديث

الأحكام الكبرى، في الحديث
للشيخ، أبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الأزدي، الإشبيلي.
الــمتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة.
وهو: كتاب كبير.
في: نحو ثلاث مجلدات.
انتقاه من كتب الأحاديث.
وللشيخ، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي، الشافعي.
الــمتوفى: بمكة، سنة 694، أربع وتسعين وستمائة.
وهو أيضا: كتاب كبير.
جمع فيه: (الصحاح)، و(الحسان).
لكن ربما أورد الأحاديث الضعيفة، ولم يبين.
كذا قال تلميذه اليافعي.
وذكر جمال الدين في (المنهل الصافي) : أن له (الأحكام الوسطى).
في مجلد كبير.
و (الصغرى) أيضا.
تتضمن: ألف حديث وخمسة عشر حديثا. انتهى.
وللشيخ، أبي عبد الله: الضيا المقدسي. وسيأتي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.