Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: ما_اسمك

اللاشة ماشة

اللاشة ماشة: هي بالأسبانية ardamasa وتعني اسمنت، باطون، خرسانة وهي مزيج من الزفت والرمل والكلس والحصى (أخبار 17، المقري 170:1): الاشة ماشة. وسمّاها (فوك) لشمش وقصد بها مزيج المتقدم وترجمها (فوك) بكلمة lazamax وهني بها مزيج الخرسانة ومكوناتها.

ماخانُ

ماخانُ:
بالخاء المعجمة، وآخره نون: من قرى مرو، غير ماجان التي بالجيم، وهذه التي بالخاء هي قرية أبي مسلم الخراساني صاحب الدولة، عن عمران، قال:
ماخان اسم رجل من شيوخ الماليني.

جلوكوما

جلوكوما
جلوكوما [مفرد]: (طب) مرض المياه الزرقاء الذي يصيب العين، وتتجمَّع المياه فيما بين القرنيّة والحدقة، وينتج عن ذلك ضغط على جسم العين (أي كرة العين) مما يحدث أضرارًا ببعض الخلايا العصبيّة. 

ماسِخٌ

ماسِخٌ:
كذا قرأته في شعر النابغة بالخاء المعجمة وهو قوله:
من المتعرّضات بعين نخل ... كأن بياض لبّته سدين
كقوس الماسخيّ أرنّ فيها ... من الشرعيّ مربوع متين
وقال ابن السكّيت في شرحه: الماسخيّ منسوب إلى قرية يقال لها ماسخ لا إلى رجل، وأهلها يستجيدون خشب القسيّ، والشرعي: الموتر.

ماسة

ماسة
ماسة [مفرد]: بلّورة قاسِيَة جدًّا من الكربون لا لون لها، تستعمل كحجر كريم وفي الموادّ الكاشطة والأدوات القاطعة وفي أجهزة أخرى. 

مَاكِسِين

مَاكِسِين:
بكسر الكاف: بلد بالخابور قريب من رحبة مالك بن طوق من ديار ربيعة، قال الأخطل:
ما دام في ماكسين الزّيت يعتصر نسبوا إليه جماعة من أهل العلم، منهم: أبو عبد الله سلمان بن جروان بن الحسين الماكسيني شيخ صالح سكن بغداد وسمع من أبي مسعر محمد بن عبد الكريم الكرخي وأبي غالب شجاع بن فارس الذهلي، ذكره أبو سعد في شيوخه، وتوفي بإربل سنة 547.

ماست

ماست: ماست (فارسية): رائب (في مخطوطة Ia ماشت) معجم المنصوري: هو الرائب الذي لم تشتد حمضته وقد كتبها ابن البيطار (1: 198) ماشت وفي مخطوطة A أخطأ وكتبها ماسب؛ وهي عند ابن بطوطة (2: 45) ماس.

طما

[طما] نه: فيه: ما "طما" البحر وقام تعار، أي ارتفع بأمواجه، وتعار جبل. غ: طمت المرأة: نشزت.
[طما] طَما الماء يَطْمو طُمُوًّا ويَطْمي طُمِيًّا، فهو طامٍ، إذا ارتفع وملأ النهر. ومنه طَمَتِ المرأة بزوجها، إذا ارتفعت به. وطَمى يَطمي مثل طَمَّ يَطِمُّ، إذا مر مسرعا.
ط م ا: (طَمَا) الْمَاءُ مِنْ بَابِ سَمَا وَ (طَمَى) يَطْمِي بِالْكَسْرِ (طُمِيًّا) بِوَزْنِ مُضِيٍّ أَيْضًا فَهُوَ (طَامٍ) إِذَا ارْتَفَعَ وَمَلَأَ النَّهْرَ. 
(طما)
الشَّيْء طموا ارْتَفع وَيُقَال طما المَاء ارْتَفع وملأ النَّهر وَالنّهر وَنَحْوه امْتَلَأَ وغزر والنبت طَال وَعلا وَيُقَال طمت همته سمت وَالْمَرْأَة بزوجها نشزت عَلَيْهِ وَبِه الْهم أَو غَيره اشْتَدَّ وبالغوي نَفسه طغت قَالَ الْأَعْشَى
(وَكنت إِذا نفس الغوي طمت بِهِ ... صفعت على الْعرنِين مِنْهُ بميسم)

طما: طَمَا الماءُ يَطْمُو طُمُوًّا ويَطْمِي طُمِيّاً: ارْتَفَعَ وعَلا

ومَلأَ النهر، فهو طامٍ، وكذلك إِذا امْتلأَ البحْرُ أَو النَّهر أَو

البئر. وفي حديث طَهْفة: ما طَمَا البحرُ وقام تِعارٌ أَي رْتَفَع موجُه،

وتِعارٌ اسم جَبَل. وطَمَى النَّبْتُ: طالَ وعَلا، ومنه يقال: طَمَت

المرأَةُ بزَوْجها أَي رْتَفَعَتْ به. وطَمَتْ به هِمَّتُه: عَلَتْ، وقد

يُستَعار فيما سِوى ذلك؛ أَنشد ثعلب:

لها مَنْطِقٌ لا هِذْرِيانٌ طَمَى بهِ

سَفاهٌ، ولا بادِي الجَفاءِ جَشِيبُ

أَي أَنه لم يَعْلُ به كما يَعْلُو الماءُ بالزَّبَد فَيَقْذِفُه.

وطَمَى يَطْمِي مثلُ طَمَّ يَطِمُّ إِذا مَرَّ مُسْرعاً؛ قال الشاعر:

أَراد وِصالاً ثم صَدَّتْه نِيَّةٌ،

وكانَ له شَكْلٌ فخالفَها يَطْمِي

وطَمِيَّةُ: جَبَلٌ؛ قال امرؤ القيس:

كأَنَّ طَمِيَّة المُجَيْمِر غُدْوَةً،

منَ السَّيلِ والأَغْثاءِ، فِلْكة مِغْزَل

مَاءَ

(مَاءَ)
- فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ «أُمُّكُمْ هاجَرُ يَا بَني مَاءِ السَّمَاءِ» يُرِيدُ الْعَرَبَ، لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَتَّبِعون قَطْر السَّمَاءِ، فيَنْزِلون حَيْثُ كَانَ، وألِفُ «الْمَاءِ» مُنْقَلِبة عَنْ وَاوٍ، وَإِنَّمَا ذَكَرْنَاهُ هَاهُنَا لِظَاهِرِ لَفْظِهِ.

كُلَّما تفعله

كُلَّما تفعله
الجذر: ك ل ل م ا

مثال: كُلَّما تفعله مقبول
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في كتابة «كلما».

الصواب والرتبة: -كُلُّ ما تفعله مقبول [صحيحة]
التعليق: «كُلَّما» تُكْتب موصولة إذا كانت أداة شرط مركبة، أما إن جاءت «ما» فيها بمعنى «الذي» وجب فصلها، فتكتب: «كل ما».

دَيْرُ بَرْصُومَا

دَيْرُ بَرْصُومَا:
هو الدير الذي ينادى له بطلب نذره في نواحي الشام والجزيرة وديار بكر وبلاد الروم، وهو قرب ملطية على رأس جبل يشبه القلعة، وعنده متنزّه، وفيه رهبان كثيرة يؤدّون في كل عام إلى ملك الروم للمسلمين من نذوره عشرة آلاف دينار على ما بلغني، حدثني العفيف مرجّا الواسطي التاجر قال: اجتزت به قاصدا إلى بلاد الروم فلما قربت منه أخبرت بفضله وكثرة ما ينذر له وأنّ الذين ينذرون له قلّ ما يخالف مطلوبهم وأنّ برصوما الذي فيه أحد الحواريّين، فألقى الله على لساني أن قلت إنّ هذا القماش الذي معي مشتراه بخمسة آلاف درهم فإن بعته بسبعة آلاف درهم فلبرصوما من خالص مالي خمسون درهما، فدخلت ملطية وبعته بسبعة آلاف درهم سواء، فعجبت فلما رجعت سلمت إلى رهبانه خمسين درهما وسألتهم عن الحواريّ الذي فيه، فزعموا أنه مسجّى فيه على سرير وهو ظاهر لهم يرونه وأنّ أظافيره تطول في كل عام وأنهم يقلّمونها بالمقصّ ويحملونها إلى صاحب الروم مع ماله عليهم من القطيعة، والله أعلم بصحته، فإن صحّ فلا شيء أعجب منه.

بسطرما

بسطرما
بسطرما [مفرد]: بَسْطِرْمة؛ لحم فخذ يُعالَج بالثَّوم والتّوابل، ثمّ يُضغط ويُقطَّع ويملَّح ويُجفَّف في الشَّمس. 

ماطر شلبة

ماطر شلبة: ماطر شلبة: هي باللاتينية mater sylvae وبالأسبانية elvamadres أي: صريمة الجدي (ابن البيطار 2: 448) ( AB) مضيفا: معناه باللطيني أم الشغراء).

عَمَا

(عَمَا)
[هـ] فِي حَدِيثِ أَبِي رَزِين «قَالَ: يَا رَسُولَ اللَه، أيْن كَانَ ربُّنا عَزَّ وجَلَّ قَبْلَ أَنْ يَخْلُق خَلْقَه؟ فَقَالَ: كَانَ فِي عَمَاء، تَحْتَه هَوَاءٌ وفَوقَه هواءٌ» العَمَاء بِالْفَتْحِ وَالْمَدِّ: السَّحاب. قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: لَا يُدْري كَيْفَ كَانَ ذَلِكَ العَمَاء.
وَفِي رِوَايَةٍ «كَانَ فِي عَمًا» بالقَصْر، ومَعناه لَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ.
وَقِيلَ: هُوَ كُلُّ أمْر لَا تُدْرِكُه عُقول بَنِي آدَمَ، وَلَا يَبْلُغ كُنْهَهُ الوَصْفُ والفِطَنُ.
ولا بُدَّ فِي قَوْلِهِ «أَيْنَ كَانَ ربُّنا» مِنْ مُضاف مَحْذُوفٍ، كَمَا حُذف فِي قَوْلِهِ تَعَالَى هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ وَنَحْوِهِ، فَيَكُونُ التَّقدير: أيْن كَانَ عَرْش ربِّنا؟ ويَدُلّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ.
قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: نحنُ نؤمِن بِهِ وَلَا نُكَيِّفه بِصِفَةٍ: أَيْ نُجْري اللَّفْظَ عَلَى مَا جَاءَ عَلَيْهِ مِنْ غَيْرِ تَأويل.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الصَّوم «فَإِنْ عُمِّيَ عَلَيْكُمْ» هَكَذَا جَاءَ فِي رِوَايَةٍ، قِيلَ: هُوَ مِنَ العَمَاء:
السَّحاب الرَّقيق: أَيْ حَالَ دُونه مَا أعْمي الأبْصارَ عَنْ رُؤيتِه.
وَفِي حَدِيثِ الْهِجْرَةِ «لأُعَمِّيَنَّ عَلَى مَن ورَائِي» مِنَ التَّعْمِيَة والإخْفاء والتَّلْبيس، حَتَّى لَا يتْبَعَكما أحَد.
(هـ س) وَفِيهِ «مَنْ قُتِل تَحت رَايةِ عِمِّيَّة فقِتْلَتُهُ جَاهِلِيَّةٌ» قِيلَ: هُوَ فِعِّيلة، مِنَ العَمَاء:
الضَّلالة، كالقِتال فِي العَصَبِيَّة والْأهْواء. وَحَكَى بَعْضُهُمْ فِيهَا ضَمَّ الْعَيْنِ.
(هـ) وَمِنْهُ حديث الزُّبَيْر «لِئلَّا تموت مِيتَةَ عِمِّيَّة» أَيْ مِيتةَ فِتْنَةٍ وجَهالةٍ. وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «مَنْ قُتِل فِي عِمِّيَّا فِي رَمْيٍ يَكُونُ بَيْنَهُمْ فَهُوَ خَطأ» وَفِي رِوَايَةٍ «فِي عِمِّيَّة فِي رِمِّيَّا تكونُ بَيْنَهُمْ بالحجَارة فَهُوَ خَطأ» العِمِّيَّا بِالْكَسْرِ وَالتَّشْدِيدِ والقصْر: فِعِّيلَى، مِنَ العَمَى، كالرِّمِّيَّا، مِنَ الرَّمْي، والخِصِّيصَي، مِنَ التَّخْصِيص، وَهِيَ مَصادِرُ. وَالْمَعْنَى أَنْ يُوجَد بَيْنَهُمْ قتَيل يَعْمَى أمرُه وَلَا يَتبيَّن قاتِلُهُ، فحُكْمه حُكم قَتِيلِ الَخطأ تَجِب فِيهِ الدِّية.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «يَنْزُو الشيطانُ بَيْنَ النَّاسِ فَيَكُونُ دَما فِي عَمْيَاء فِي غَيْرِ ضَغِينَة» أَيْ فِي غَيْرِ جَهالة مِنْ غَيْرِ حِقْد وَعَداوة. والعَمْيَاء: تَأْنِيثُ الأَعْمَى، يُريد بِهَا الضَّلالة وَالْجَهَالَةَ.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «تعَوّذوا بِاللَّهِ مِنَ الأَعْمَيَيْنِ» هُمَا السَّيل وَالْحَرِيقُ، لِمَا يُصِيب مَن يُصِيبانِه مِنَ الحَيْرة فِي أمْره، أَوْ لأنَّهما إِذَا حّدَثا ووَقَعا لَا يُبْقِيان مَوْضعا وَلَا يَتَجنَّبان شَيْئًا، كالأَعْمَى الَّذِي لَا يَدْري أَيْنَ يَسْلُك، فَهُوَ يَمْشي حَيْثُ أدَّتْه رجْلُه.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ سلْمان «سُئل مَا يَحِلّ لَنَا مِنْ ذِمَّتِنا؟ فَقَالَ: مِن عَمَاك إِلَى هُداك» أَيْ إِذَا ضَلَلْت طَرِيقا أخذْتَ مِنْهُمْ رجُلا حَتَّى يَقِفَك عَلَى الطَّرِيقِ. وَإِنَّمَا رَخّص سَلْمان فِي ذَلِكَ، لأنَّ أَهْلَ الذَّمّة كَانُوا صُولِحوا عَلَى ذَلِكَ وشُرِط عَلَيْهِمْ، فأمَّا إِذَا لَمْ يُشْرط فَلَا يَجُوزُ إِلَّا بالأجْرة.
وَقَوْلُهُ «مِنْ ذِمَّتِنا» : أَيْ مِنْ أَهْلِ ذِمَّتِنا.
(س) وَفِيهِ «إِنَّ لنَا المَعَامِيَ» يُريد الْأَرْضَ الْمَجْهُولَةَ الأغفالِ الَّتِي لَيْسَ فِيهَا أثَر عِمارة، وَاحِدها: مَعْمًى، وَهُوَ مَوْضِعُ العَمَى، كالمَجْهَل.
وَفِي حَدِيثِ أُمِّ مَعْبَد «تَسَفهوا عَمَايَتَهم» العَمَايَة: الضَّلَالَةُ، وَهِيَ فَعَالة مِنَ العَمَى.
(هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ نهَى عَنِ الصَّلَاةِ إِذَا قَامَ قائمُ الظَّهيرة صَكَّةَ عُمَيٍّ» يُرِيدُ أَشدّ الهاجِرة.
يُقَالُ: لَقِيُته صَكّةَ عُمَيٍّ: أَيْ نِصْفَ النَّهَارِ فِي شِدّة الحرَ، وَلَا يُقَالُ إلَّا فِي القَيظ، لأنَّ الْإِنْسَانَ إِذَا خَرَجَ وَقْتَئِذٍ لَمْ يَقْدِر أَنْ يَمْلَأَ عينَيه مِنْ ضَوء الشَّمْسِ. وَقَدْ تقدَّم مبْسوطا فِي حَرْفِ الصَّادِ.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ «أَنَّهُ كَانَ يُغِير عَلَى الصِّرم فِي عَمَايَة الصُّبح» أي في بَقيّة ظُلمة الليل. (هـ) وَفِيهِ «مَثَلُ الْمُنَافِقِ مَثَلُ شَاةٍ بَيْنَ رَبِيضَيْن ، تَعْمُو إِلَى هَذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هَذِهِ مرَّة» يُقَالُ: عَمَا يَعْمُو إِذَا خَضَع وذَلَّ، مِثْلَ عَنَا يَعْنُو، يُريد أَنَّهَا كَانَتْ تَمِيل إِلَى هَذِهِ وَإِلَى هَذِهِ.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.