Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: ما_اسمك

ماميران

ماميران: ماميران: بقلة الخطاطيف (انظر المعجم الفارسي لفولرز والمستعيني الذي يذكر أنها بقلة الخطاطيف، وهي بالأسبانية: golondrina, yerva de lasgolondrinas أي جندرينة (ابن البيطار 2: 186 باين سميث 1723) وهي على صنفين صيني (ابن البيطار 1: 5، 2: 188) ومكي (ابن البيطار 1: 5 دودنيس a 71، b 1559 واعتقد أنه ليس الماميران وإنما هو صنف من النبات يطلق عليه باللغة العربية درونك أو عقيوبان. (انظر فيما تقدم مادة (حلونية) (وانظر راوبف 126).

أما بعد

(أما بعد) كلمة تسْتَعْمل فِي الخطابة غَالِبا وَهِي تدل على الِانْتِقَال من مَوْضُوع إِلَى آخر وَالْعرب كَانُوا يستعملونها بعد تداول الرَّأْي فِي الخطابة فَإِذا قيل (أما بعد) كَانَ إشعارا ببت الحكم وَلذَلِك سميت فصل الْخطاب

نما

(نما) - في الحديث :
.. يُنَمِّى صُعُدًا *
: أي يرتَفِعُ وَيزيدُ صُعُودًا يقال: نَمَا الشىَّءُ ينمُو وَينْمِى ونَماهُ الله تعالى يَنْمِيه وَينمُو، وأَنماهُ: رفَعَه، والتَّنْمِيَة للتّكثِير والمُبَالَغَة.
(نما)
الشَّيْء نَمَاء ونموا زَاد وَكثر يُقَال نما الزَّرْع ونما الْوَلَد ونما المَال وَيُقَال هُوَ يَنْمُو إِلَى الْحسب ونما الخضاب فِي الْيَد أَو الشّعْر ازْدَادَ حمرَة وسوادا والْحَدِيث أسْندهُ وَنَقله على وَجه الْإِصْلَاح
[نما] نَما المالُ وغيره يَنْمي نَماءً، وربَّما قالوا يَنْمو نُمُوًّا، وأنماه الله. قال الكسائي: ولم أسمعه بالواو إلا من أخوين من بنى سليم، ثم سألت عنه بنى سليم فلم يعرفوه بالواو. وحكى أبو عبيدة: نَما يَنْمو ويَنْمي. وفي الحديث: " لا تمثّلوا بنامِيَةِ الله "، يعني الخلق، لأنَّه يَنْمي. ونَمَوْتُ إليه الحديثَ فأنا أَنْموهُ وأَنْميهِ، وكذلك هو يَنْمو إلى الحسب ويَنْمي. ونميت الشئ على الشئ: رفعته. ومنه قول النابغة:

وانم القتود على عيرانة أجد * وتقول: نَمَيْتُ الحديث إلى فلان نَمْياً، إذا أسندتَه ورفعتَه وكذلك نَمَيْتُ الرجل إلى أبيه نَمْياً: نسبته إليه. وانْتَمى هو: انتسب. قال الأصمعيّ: نَمَيْتُ الحديث مخفَّفاً نَمْياً، إذا بلَّغته على وجه الإصلاح والخير، وأصله الرفع. ونَمَّيْتُ الحديث تَنْمِيَةً، إذا بلَّغته على وجه النميمة والإفساد. ونَمَّيْتُ النار تَنْمِيَةً، إذا ألقيتَ عليها حطباً وذكَّيتها به. ونَمى الخِضابُ والسعرُ: ارتفع وغلا، فهو يَنْمي. وتقول: رَميت الصيدَ فأَنْمَيْتُهُ، إذا غابَ عنك ثمَّ مات. وفي الحديث: " كُلْ ما أَصْمَيْتَ ودَعْ ما أَنْمَيْتَ ". والنامي: الناجي. قال التغلبي: وقافيةٍ كأنَّ السُمَّ فيها * وليسَ سَلِيمها أبداً بِنامي صرفتُ بها لسانَ القومِ عنكم * فخرَّتْ للسنابك والحوامي وقول الاعشى:

لا يتنمى لها في القيظ يهبطها * (*) قال أبو سعيد: لا يعتمد عليها.
باب النون والميم و (وا يء) معهما ن م ا، ن وم، ن ي م، ي م ن، ي ن م، م ي ن، ء ن م، نء م، ء م ن، مء ن، م ن ا، م نء مستعملات

نما: نما الشَّيْء يَنْمُو نُموّا، ونَمَى يَنْمي نَماءً أيضا. وأنماه الله: رَفَعَهُ، وزاد فيه إنماء، ونماه أيضاً، قال النّابغة:

إلى صَعبِ المَقادةِ مُنْذريٍّ ... نَماه في فُرُوعِ المَجْدِ نامي

ونما الخِضابُ يَنْمو نُمُوّاً إذا زاد حمرةً وسوادا. ونميتُ فلاناً في الحَسَب، أي: رفعته، فانتمى في حَسَبه،

وفي الحديث: كُلْ ما أصميت ودع ما أنميت ،

أي: ما برح من مكانِه من الطَّير فغاب عنك. والشّيء ينتمي، أي: يرتفع من مكان إلى مكان. وتَمَنّى الشّيء تنميا، إذا ارتفع، قال القُطاميّ:

فأصبح سيل ذلك قد تَنَمَّى ... إلى من كانَ مَنْزِلُهُ يَفاعا

أي: من كان عن هذا بمَعْزِلٍ أدركه شرّه. والأشياء كلُّها على وَجْه الأَرْض نامٍ وصامتٌ، فالنّامي: مثل النّبات والشَّجَر ونحوه، والصّامت: كالحَجَر والجَبَل ونحوه. والنّامي: الزائد، لأنّه أُخِذَ من النَّماء. والنّاميةُ من الإبل: السَّمينة.

نوم: رجلٌ نَوَمٌ ونُوَمةٌ: [كثيرُ النَّوْم] ، ورجلٌ نُوَمة أيضاً، أي: خاملُ الذِّكْر،

وفي الحديث: إنّما ينجو من شرّ ذلك الزَّمان كلّ مؤمنٍ نُوَمة، أولئك مصابيح العلم وأئمة الهدى .

والمنام: معروف، وقوله جلّ وعزّ: إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلًا

، أي: في عينك. ويقال: نام الرّجلُ يَنام نَوْماً فهو نائم، إذا رَقَد. وفي النّداء يا نَوْمان للكثيرِ النَّوْم. [ورجلٌ نويمٌ ونُوَمةٌ، أي: مغفّل] . واستنام فلانٌ إلى فلانٍ، إذا أنس به واطمأنّ إليه، [فهو مُستنيم إليه] . واستنام أيضاً، إذا تناوم شهوةً للنَّوْم، قال:

إذا استنام راعه النَّجيُّ

نيم: النِّيم: قال أبو ليلى: النِّيم: الفرو الرّقيق، وأنشد لذي الرّمّة :

حتّى انجلى الصُّبْحُ عنها في مُلَمِّعةٍ ... مِثلِ الأَديمِ لها من هَبْوةٍ نِيمُ

يمن: يُمِنَ الرّجلُ فهو ميمونٌ. والمُيَمَّنُ: الذي أتى باليُمْنِ والبَرَكة، قال النّابغة:

ولكنْ ما أتاك عن ابن هندٍ ... من الحَزْم المُيَمَّن والتَّمامِ وقال بعضهم: المُيَمَّنُ: الذي يُنسَبُ إلى اليُمنِ والبَرَكة. [واليُمْنُ: نظير البَرَكة] . واليَمَنُ: أرضٌ وجيلٌ من النّاس. واليَمَنُ: ما كان على يمين القِبْلة من بلاد الغَوْر، قال :

بيتُك في اليامِنِ بيت الأَيْمَنِ

اليامن: نعت.

وفي حديث عمر: زوّدتنا أُمُّنا بيُمَيْنَتَيْها من الهبيد

، فإِنّما هي تصغير يمين، تقول: أعطتني كفا بيمينها هبيداً. واليمين: اليَدُ اليُمْنى، والأَيمان: جَمْعُه. وثلاث أَيمُنٍ وأَشمُلٍ. واليمين: من القَسَم، والأَيْمانُ جماعتُهُ أيضاً. وأخذنا يَمْناً ويَسْراً، وهم اليامِنونَ والياسِرونَ. وأَيْمُن: حرف وُضِعَ للقَسَم، فإِذا لقيته الألف واللاّم سقطت النّون، مثل قوله: أيم الحقّ، وتقول: أيمن ربِّك، [واليمين] : يؤنّث، والجميع: الأَيْمان والأَيمُن. والعرب تقول: لَيْمُنُك وأَيمُنك في الحَلِف، يريدون به اليمين، ويقال: بل يريدون بها أيمن. ويُقال: لا أَيْمُنُك، كقولك: لا والله. وأيمن: جماعة، أي: يميناً بعد يمين، قال زهير:

فتُجمَعُ أَيْمُنٌ مِنّا ومِنْكُم ... بمُقْسَمةٍ تَمورُ بها الدِّماءُ

والمُقْسَمةُ: اليَمينُ، أي: تحلفون ونحلف، فيكون قد جمع اليمين.. وتمور: تُسفَكُ.

ينم: اليَنَمُ، بلغة اليمن: نظير البَرَكة.

مين: المَيْنُ: الكَذِبُ، تقول: مِنتُ أَمينُ مَيْناً. ورَجُلٌ مَيُونٌ: كَذوبٌ.

أنم: الأنام: ما على ظهر الأرض من جميع الخَلْق، ويجوز في الشِّعْر: الأنيم.

نأم: النّئيم: صوت فيه ضَعْفٌ. وصوت الهام نئيم، وصوتٌ الضّفادعِ نئيمٌ. والفعلُ: نَأَم يَنْئِم نئيماً.

أمن: الأَمنُ: ضدّ الخوف، والفعل منه: أمِنَ يأْمَنُ أَمْناً. والمَأْمَنُ: مَوْضعُ الأَمن. والأمَنَةُ من الأَمْن، اسم مَوْضوعٌ من أمنت. والأمانُ: إعطاء الأَمَنة. والأمانةُ: نقيضُ الخِيانة، والمفعول: مأمون وأمين. ومؤتمن من ائتمنه. والإيمان: التّصديق نفسه، وقوله تعالى: وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا

، أي: بمُصَدِّق. والتَّأْمين من قولك: آمين، وهو اسم من أسماء الله. وناقة أَمُون، وهي الأمينة الوثيقة، وهذا فَعُولٌ جاء في مَعْنى المفعول، ومثله: ناقة عضوب، يعضب فخذها حين تحلب حتّى تدرّ.

مأن: المؤونة: فعولة من مانهم يَمُونُهم، أي: يتكلّف مَؤُونتهم. والمائنةُ: اسم ما يُمَوَّن، أي: يتكلّف من المؤونة. ومَأْنةُ الصَّدْر: لَحْمةٌ سَمينةٌ في أَسْفل الصَّدْر كأنّها لَحْمة فَضْلٌ، وكذلك مَأْنةُ الطِّفْطِفة.

منا: المنا: الموت، وكذلك المنيّة، والمنايا: جماعة، قال :

لَعَمْرُ أبي عمرٍ لقد ساقه المَنا ... إلى جَدَثٍ يُوزَى له بالأَهاضِبِ

يوزى له: يُقاسُ له على قَدْره. ومِنَى، مقصور: مَوْضِعٌ معروفٌ بمكة. والمُنَى: جماعة المُنية، وهي ما يتمناه الرّجل. والأُمنيّة: أُفعولة، وربّما طرحت الألف، فقيل: مُنْيةٌ على فُعلة، وجمعها: مُنى. والمَنا: الذي يُوزَنُ به، والجميع: الأمناء. [ويُحْكَى بمَنْ الأعلام والكُنَى والنّكرات في لُغَة أَهْلِ الحجاز إذا قال: رأيت زيداً قلت: من زيداً، وإذا قال: رأيت رجلا قلت] : منايا فتى، وتقول في النّصب والخفض إذا استفهمت عن رجل أو قوم قلت: منا للّرجل وإن قال: مررت برجل قلت: مَنا، ومَنَيْن للرجلين ومَنِين للرّجال.. وتقول في الرّفع: مَنُو للواحد ومَنان للاثنين، ومنون للجميع، قال:

أتوا ناري فقلت: مَنُونَ أنتم ... فقالوا: الجنّ قلت: عِمُوا ظلاما

والمَنِيُّ: ماء الرّجل من شهوته الذى يكون منه الولد، والفعل: أَمْنَيتُ. وتمنَّى كتابَ الله، أي: تلاه، وقوله [عزّ وجلّ] : إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ

، أي: تلا، قال:

تَمَنَّى كتاب الله أوّلَ ليلِهِ ... وآخره لاقى حمام المقادر  في [مرثية] عثمان بن عفّان. والمنَا: الحذاء، تقول: داري مَنا دارِك، أي: حذاءها. ومُنيِتُ بكذا، أي: ابتليت. ومناة: اسم صَنَمٍ لقُرَيْش.

منأ: منأتُ الأَديمَ في الدّباغ أَمْنَؤُه مَنْأ، إذا أنقعته في الدِّباغ. والمنيئةُ: المدبغة.. والمنيئة: الجلد ما كان في الدِّباغ.

ماج

(ماج)
الْبَحْر موجا وموجانا ارْتَفع مَاؤُهُ واضطرب وَيُقَال ماج الْقَوْم اخْتلفت أُمُورهم واضطربت وماج النَّاس فِي الْفِتْنَة وَمَاجَتْ الْفِتْنَة

مَاذَا

مَاذَا
الجذر: م ا ذ ا

مثال: فعلت ماذا؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لتأخير أداة الاستفهام.

الصواب والرتبة: -مَاذَا فعلت؟ [فصيحة]-فعلت ماذا؟ [صحيحة]
التعليق: يشيع الأسلوب المرفوض بين المعاصرين، وهو ما ظاهره خروج أداة الاستفهام عن صدارتها. وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال على أن اسم الاستفهام وقع صدرًا في جملته التي حذف ركنها أو حذفت برمتها، وقد ورد لهذا الاستعمال نظائر منها قوله تعالى: {كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً} التوبة/8، وقول الشاعر:
ومن أنتُم إنا نسينا مَنَ انْتُم
ويقول الأعرابي للمؤذن- حين قال: أشهد أنَّ محمدًا رسولَ الله-: ويحك! يفعل ماذا؟

ماع

(ماع)
الْجِسْم ميعا ذاب وسال وامتص بخار المَاء من الجو وسال (مو) يُقَال ماع الْملح والسائل جرى على وَجه الأَرْض منبسطا فِي هينة والسراب تموج على الأَرْض مضطربا فِي مرآه وَالرجل فتر وحمق

بَيتُ مامِينَ

بَيتُ مامِينَ:
قرية من قرى الرملة، مات بها أبو عمير عيسى بن محمد بن إسحاق ويقال ابن محمد بن عيسى الرملي يعرف بابن النحاس، روى عنه أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان وتلك الطبقة، وروى عنه يحيى ابن معين، ومات يحيى قبله بثلاث وعشرين سنة، وسئل عنه يحيى فوثّقه، وكان من الصلحاء الأخيار، وروى عنه البخاري أيضا، قال ابن زيد: ومات سنة 256 في بيت مامين، وحمل إلى الرملة فدفن بها لثمانية أيام مضت من المحرم.

صوغ الاسم المقصور عند جمعه جمع مؤنث سالمًا

صوغ الاسم المقصور عند جمعه جمع مؤنث سالمًا

مثال: بَلَغَت قيمة المشتروات ألف دينار
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في جمع الاسم المقصور.

الصواب والرتبة: -بلغت قيمة المشتريات ألف دينار [فصيحة]
التعليق: (انظر: جمع الاسم المقصور جمع مؤنث سالمًا).

مجيء ما بعد «أم» غير مقابل لما جاء بعد الهمزة

مجيء ما بعد «أم» غير مقابل لما جاء بعد الهمزة

مثال: أَجَاء محمد أَمْ علي؟
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن اللفظ المذكور بعد «أم» ليس مقابلاً لما جاء بعد الهمزة.

الصواب والرتبة: -أَجَاءَ محمد أم غاب؟ [فصيحة]-أمحمَّد جاء أم علي؟ [فصيحة]
التعليق: (انظر: وقوع «أم» بعد الهمزة).

علم معرفة ما نزل مشيعا وما نزل مفرداً

علم معرفة ما نزل مشيعا وما نزل مفرداً
وغالب القرآن نزل به جبريل عليه مفردا بلا تشييع وأما المشيع: فسورة الإنعام شيعها سبعون ألف ملك وفاتحة الكتاب نزلت ومعها ثمانون ألف ملك وآية الكرسي نزلت ومعها ثلاثون ألف ملك وسورة يونس نزلت ومعها ثلاثون ألف ملك وآية {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا} نزلت معها عشرون ألف ملك قيل وسورة الكهف أيضا شيعها سبعون ألف ملك. علم معرفة ما أنزل منه على بعض الأنبياء
وما لم ينزل منه على أحد قبل النبي صلى الله عليه وسلم
ومن الثاني: فاتحة الكتاب وآية الكرسي وخاتمة البقرة ومن الأول: {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} وأول سورة الجمعة وعشر آيات من سورة الإنعام وهي: {قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ} الخ فإنها مكتوبة فالتوراة وتفصيل هذا الباب مذكور في كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي رحمه الله.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.