Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: تف

تفسير: المريسي

تفــسير: المريسي
هو: شرف الدين، أبو الفضل: محمد بن عبد الله بن محمد بن أبي الفضل بن محمد الشافعي.
المتوفى: سنة 655، خمس وخمسين وستمائة.
وهو كبير.
في: عشرين مجلدا.
قصد فيه: ارتباط الآيات بعضها ببعض، وبين وجوهه
وله (تفــسير وسط).
في عشرة أجزاء.
و (صغير).
في ثلاثة أجزاء.
يعني: مجلدا.

تفسير: الصفوي

تفــسير: الصفوي
هو: السيد، معين الدين: محمد بن عبد الرحمن الإيجي.
وهو تفــسير لطيف، ممزوج: (كالقاضي).
في مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى... الخ).
فرغ عنه: في رمضان، سنة 905، خمس وتسعمائة.
سماه: (جوامع التبيان).
وسيأتي بنوع تفــصيل.

تفسير: نجم الدين

تفــسير: نجم الدين
أحمد بن عمر الخيوقي، المعروف: بالكبري، الشافعي.
المتوفى: شهيدا، سنة 618، ثمان عشرة وستمائة. وهو كبير.
في اثني عشر مجلدا.
تفــسير: نجم الدين
بشير بن أبي بكر بن حامد بن سليمان بن يوسف الزيني، التبريزي، الشافعي.
المتوفى: بمكة، سنة 646، ست وأربعين وستمائة.
وهو كبير.
في مجلدات.

تفرس

(تفــرس) فلَان تظاهر بالفروسية يُقَال فلَان لَيْسَ بِفَارِس وَلكنه يــتفــرس وَفِي الشَّيْء نظر وَتثبت وَيُقَال تفــرس فِيهِ الْخَيْر رأى فِيهِ مخايل الْخَيْر

نَتَفَ 

(نَــتَفَالنُّونُ وَالتَّاءُ وَالْفَاءُ: أَصْلٌ يَدُلُّ عَلَى مَرْطِ شَيْءٍ. وَنَــتَفَ الشَّعَْرَ وَغَيْرَهُ يَنْــتِفُــهُ. وَالْمِنْتَافُ: الْمِنْقَاشُ. وَالنُّتَافَةُ: مَا سَقَطَ مِنَ الشَّيْءِ إِذَا نُــتِفَ. وَالنُّــتْفَــةُ: مَا نَــتَفْــتَهُ بِأَصَابِعِكَ مِنْ نَبْتٍ أَوْ غَيْرِهِ. وَرَجُلٌ نُــتَفَــةٌ: يَنْــتِفُ مِنَ الْعِلْمِ شَيْئًا وَلَا يَسْتَقْصِيهِ.

تفسير: عبد الرزاق

تفــسير: عبد الرزاق
بن رزق الله الحنبلي، الرسعني.
المسمى: (بمطالع أنوار التنزيل).
يأتي.
قلت: (تفــسير: عبد الرزاق) المذكور، اسمه: (رموز الكنوز).
قال محمد المالكي الداودي، صاحب (طبقات المفسرين) : بعد نفل هذا الــتفــسير، واسمه، وفيه: فوائد حسنة، ويروي فيه الأحاديث بأسانيده. انتهى.
وعندي موجود من هذا الــتفــسير: أربع قطعات، كما وصفه: المالكي.

تفاعل الدالة على الاشتراك ومجيء «الباء» بعدها

تفــاعل الدالة على الاشتراك ومجيء «الباء» بعدها

مثال: تَقَابَل محمد بصديقه
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال الباء مع صيغة «تفــاعل» الدالة على الاشتراك.

الصواب والرتبة: -تقابل محمد وصديقه [فصيحة]-تقابل محمد بصديقه [صحيحة]
التعليق: (انظر: إسناد «صيغة» تفــاعل" الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال الباء).

تفسير: الغزي

تفــسير: الغزي
هو: الشيخ، بدر الدين: محمد بن رضي الدين: محمد العامري، الشافعي.
المتوفى: تقريبا سنة 960، ستين وتسعمائة.
وهو تفــسير: منظوم.
سماه: (التيسير، في الــتفــسير).
وأنكر كثير من العلماء عليه نظمه، لأنه يؤدي إلى إخراج القرآن العظيم من نظمه الشريف، لإدخاله في الوزن، ما لم يكن من النظم الشريف.
ذكره: القطب المكي، في: (رحلته).

تفتؤا

ف ت أ [تفــتؤا]
قال: يا ابن عباس: أخبرني عن قول الله عزّ وجلّ: تَفْــتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ .
قال: لا تزال تذكر يوسف .
قال: وهل تعرف العرب ذلك؟
قال: نعم، أما سمعت الشاعر وهو يقول:
لعمرك ما تفــتأ تذكر خالدا ... وقد غاله ما غاله تبع قبل 

كَتَفَ 

(كَــتَفَالْكَافُ وَالتَّاءُ وَالْفَاءُ أَصْلٌ صَحِيحٌ يَدُلُّ عَلَى عِرَضٍ فِي حَدِيدَةٍ أَوْ عَظْمٍ. مِنْ ذَلِكَ الْكَتِيفَةُ، وَهِيَ الْحَدِيدَةُ الَّتِي يُضَبُّ بِهَا. وَمِنْهُ الْكَــتِفُ وَهِيَ مَعْرُوفَةٌ، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِمَا ذَكَرْنَاهُ. وَيُقَالُ: رَجُلٌ أَكْــتَفُ: عَظِيمُ الْكَــتِفِ. وَقَوْلُهُمْ: كَــتَفَ الْبَعِيرُ فِي الْمَشْيِ فَإِنَّمَا ذَلِكَ إِذَا بَسَطَ يَدَيْهِ بَسْطًا شَدِيدًا، وَلَا يَكُونُ ذَلِكَ إِلَّا بِبَسْطِهِ مَوْضِعَيْ كَــتِفَــيْهِ. وَالْكَــتْفُ: أَنْ يُشَدَّ حِنْوًا الرَّحْلِ أَحَدُهُمَا إِلَى الْآخَرِ بِالْكِتَافِ، وَذَلِكَ كَبَعْضِ مَا ذَكَرْنَاهُ. وَكَــتَفْــتُ اللَّحْمَ، كَأَنَّكَ قَطَعْتُهُ عَلَى تَقْدِيرِ. الْكَــتِفِ أَوِ الْكَتِيفَةِ. وَكَذَلِكَ كَــتَفْــتُ الثَّوْبَ إِذَا قَطَعْتُهُ. وَأَمَّا قَوْلُهُمْ لِلضِّغْنِ وَالْحِقْدُ كَتِيفَةٌ، فَذَلِكَ مِنَ الْبَابِ أَيْضًا، وَهُوَ مِنْ عَجِيبِ كَلَامِهِمْ: أَنْ يَحْمِلُوا الشَّيْءَ عَلَى مَحْمُولِ غَيْرِهِ. وَالْمَعْنَى فِي هَذَا أَنَّهُمْ يُسَمُّونَ الضِّغْنَ ضَبًّا، لِأَنَّهُ يُضِبُّ عَلَى الْقَلْبِ. فَلَمَّا كَانَتِ الضَّبَّةُ فِي هَذَا الْقِيَاسِ بِمَعْنَى أَنَّهَا تُضَبُّ عَلَى الشَّيْءِ وَكَانَتْ تُسَمَّى كَتِيفَةً، سَمَّوُا الضِّغْنَ ضَبًّا وَكَتِيفَةً، وَالْجَمْعُ كَتَائِفُ. [قَالَ] :

أَخُوكَ الَّذِي لَا يَمْلِكُ الْحِسَّ نَفْسُهُ ... وَتَرْفَضُّ عِنْدَ الْمُحْفِظَاتِ الْكَتَائِفُ

وَأَمَّا الْكُِــتْفَــانُ مِنَ الْجَرَادِ فَهُوَ أَوَّلُ مَا يَطِيرُ مِنْهُ. وَهُوَ شَاذٌّ عَنْ هَذَا الْأَصْلِ.

تفسير: الراغب

تفــسير: الراغب
هو: الفاضل، العلامة، أبو القاسم: الحسين بن محمد بن المفضل، المعروف: بالراغب الأصفهاني.
المتوفى: في رأس المائة الخامسة.
وهو تفــسير معتبر.
في مجلد.
أوله: (الحمد لله على آلائه... الخ).
أورد في أوله: مقدمات نافعة في الــتفــسير.
وطرزه: أنه أورد جملا من الآيات، ثم فسرها تفــسيرا مشبعا.
وهو أحد مآخذ: (أنوار التنزيل)، للبيضاوي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.