Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: إشارة

الْإِشَارَة الحسية

الْــإِشَارَة الحسية: عِنْد أَرْبَاب الْمَعْقُول قد تكون امتدادا خطيا موهوما آخِذا من المشير منتهيا إِلَى نقطة من الْمشَار إِلَيْهِ وَقد تكون امتدادا سطحيا ينطبق الْخط الَّذِي هُوَ طرفه على الْخط الْمشَار إِلَيْهِ أَو على خطّ من الْمشَار إِلَيْهِ وَقد تكون امتدادا جسميا ينطبق السَّطْح الَّذِي هُوَ طرفه على السَّطْح الْمشَار إِلَيْهِ أَو ينفذ فِي أقطار الْمشَار إِلَيْهِ بِحَيْثُ ينطبق كل قِطْعَة مِنْهُ على كل قِطْعَة من الْجِسْم الْمشَار إِلَيْهِ انطباقا وهميا. هَذَا إِذا كَانَ الْجِسْم الْمشَار إِلَيْهِ شفافا. فَإِن قيل يفهم من هَذَا الْبَيَان أَن الْــإِشَارَة الحسية غير منحصرة فِي الامتداد الخطي - وَيفهم من قَوْلهم الْــإِشَارَة الحسية هُوَ الامتداد الخطي الموهوم الْآخِذ من المشير الْمُنْتَهى إِلَى الْمشَار إِلَيْهِ حصرها فِي الامتداد الخطي الْمَذْكُور فَكيف التَّوْفِيق. قُلْنَا الْحصْر الْمَذْكُور بِاعْتِبَار الْأَغْلَب فَإنَّك إِذا لاحظت حالك فِي الْــإِشَارَة إِلَى المحسوسات ظهر لَك أَن الْأَغْلَب فِي الْــإِشَارَة إِلَيْهَا هُوَ الامتداد الْمَذْكُور. فَإِن قيل تَعْرِيف الْــإِشَارَة الحسية بالامتداد الْمَذْكُور لَيْسَ بِصَحِيح لِأَن الْــإِشَارَة صفة المشير والامتداد صفة الْخط فَلَا يَصح تَعْرِيفهَا بِهِ إِذْ لَا يُمكن حمل أَحدهمَا على الآخر. قُلْنَا إِن الْمُعَرّف هُوَ الْمَجْمُوع أَعنِي امتداد خطي آخذ من المشير إِلَى آخِره لَا مُجَرّد الامتداد والمشير كَمَا يَتَّصِف بِالْــإِشَارَةِ كَذَلِك يَتَّصِف بالامتداد الخطي الْآخِذ من المشير إِلَى آخِره إِلَّا أَنه لتركبه لَا يُمكن اشتقاق اسْم الْفَاعِل مِنْهُ بِخِلَاف الْــإِشَارَة. فَإِن قيل إِن المشير والمشار إِلَيْهِ مأخوذان فِي تَعْرِيف الْــإِشَارَة فَيلْزم تَعْرِيف الشَّيْء بِنَفسِهِ. قُلْنَا الْمُعَرّف اصطلاحي وَمَا فِي الْمُعَرّف لغَوِيّ أَو المُرَاد من المشير المحس وَمن الْمشَار إِلَيْهِ المحسوس من قبيل ذكر الْخَاص وَإِرَادَة الْعَام. وَأَيْضًا كَون الْــإِشَارَة نِسْبَة وَكَون أحد المنتسبين مُشِيرا وَالْآخر مشارا إِلَيْهِ مَعْلُوم بالبداهة فالغرض من التَّعْرِيف تَحْقِيق حَقِيقَة تِلْكَ النِّسْبَة فَلَا بَأْس بِذكر المنتسبين فِي تَعْرِيفهَا.

اسم الإشارة

اسم الــإشارة: ما وضع لمشار إليه.
اسم الــإشارة: ما وضع لمشار إليه، ولم يلزم التعريف دوريًا، أو بما هو أخفى منه، أو بما هو مثله؛ لأنه عرف اسم الــإشارة الاصطلاحية بالمشار إليه اللغوي المعلوم.
اسم الــإشارة:
[في الانكليزية] Demonstrative adjective or pronoun
[ في الفرنسية] Adjectif ou pronom demonstratif
عند النحاة قسم من المعرفة، وهو ما وضع لمشار إليه أي لمعنى يشار إليه إشارة حسّية بالجوارح والأعضاء، لأن الــإشارة حقيقة في الــإشارة الحسّية، فلا يرد ضمير الغائب وأمثاله، فإنها للــإشارة إلى معانيها إشارة ذهنية لا حسّية، ومثل ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ مما ليست الــإشارة إليه حسّية محمول على التجوّز، كذا في الفوائد الضيائية. ولا يلزم أن هذا التعريف دوري، ولا أنه تعريف بما هو أخفى منه، أو بما هو مثله، لأنه تعريف لاسم الــإشارة الاصطلاحية بلفظ المشار إليه اللغوي المعروف المشهور.

فائدة:
أكمل التمييز إنما يتصوّر بأعرف المعارف وهو المضمر المتكلم ثم العلم ثم اسم الــإشارة على المذهب المنصور كذا في الأطول. وقال السيّد السّند في شرح المفتاح: اسم الــإشارة وإن كان بحسب الوضع والاستعمال متناولا لمتعدد إلّا أنه بسبب اقترانه بالــإشارة يفيد أكمل تمييز وتعيين إذ لا يبقى اشتباه أصلا بعد الــإشارة التي هي بمنزلة وضع اليد، ويمتاز المقصد به عند العقل والحسّ، بخلاف العلم والمضمر فإن المقصد بهما يمتاز عند العقل وحده.

الْإِشَارَة

(الْــإِشَارَة) تعْيين الشَّيْء بِالْيَدِ وَنَحْوهَا والتلويح بِشَيْء يفهم مِنْهُ المُرَاد
الْــإِشَارَة: فِي اصْطِلَاح أصُول الْفِقْه هُوَ الثَّابِت بِنَفس الصِّيغَة من غير أَن يساق لَهُ الْكَلَام وَهَذَا هُوَ إِشَارَة النَّص مثل قَوْله تَعَالَى {للْفُقَرَاء الْمُهَاجِرين} الْآيَة. سيق الْكَلَام لبَيَان إِيجَاب سهم من الْغَنِيمَة لَهُم. وَفِيه إِشَارَة إِلَى زَوَال أملاكهم إِلَى الْكفَّار لِأَنَّهُ تَعَالَى سماهم فُقَرَاء، وَالْفَقِير اسْم لعديم المَال لَا للبعيد عَن الْملك لِأَن الْفقر ضد الْغناء. والغني من يملك المَال حَقِيقَة لَا من قربت يَده من المَال حَتَّى لَا يكون الْمكَاتب غَنِيا وَإِن كَانَت فِي يَده أَمْوَال. وَابْن السَّبِيل غَنِي وَإِن بَعدت يَده من المَال لقِيَام ملكه وَلِهَذَا تجب عَلَيْهِ الزَّكَاة. وَقَالَ السَّيِّد السَّنَد الشريف الشريف قدس سره أَن إِشَارَة النَّص هُوَ الْعَمَل بِمَا ثَبت بنظم الْكَلَام لُغَة لكنه غير مَقْصُود وَلَا سيق لَهُ النّظم لقَوْله تَعَالَى {وعَلى الْمَوْلُود لَهُ رزقهن وكسوتهن} . سيق الْكَلَام لإِثْبَات النَّفَقَة وَفِيه إِشَارَة إِلَى أَن النّسَب إِلَى الْآبَاء وَالْــإِشَارَة بالسبابة عِنْد الشَّهَادَة فِي التَّحِيَّات سنة وَعَلِيهِ الْفَتْوَى. وَفِي فتح الْقَدِير عَن مُحَمَّد فِي كَيْفيَّة الْــإِشَارَة يقبض خِنْصره وَالَّتِي تَلِيهَا ويحلق الْوُسْطَى والإبهام وَيُقِيم المسبحة. وَمَا فِي الكيداني من أَن الْــإِشَارَة الْمَذْكُورَة مَكْرُوهَة مَرْدُود. وَقَالَ شمس الْأَئِمَّة الحلوائي رَحمَه الله يُقيم الْأصْبع عِنْد (لَا إِلَه) ويضعها عِنْد (إِلَّا الله) ليَكُون الرّفْع للنَّفْي والوضع للإثبات. وَقَالَ الْعَارِف بِاللَّه الصَّمد بَابا فتح مُحَمَّد البرهانبوري فِي مِفْتَاح الصَّلَاة (بعضى دوستان ازين فَقير استفسار كردند كه در التَّحِيَّات وَحده لَا شريك لَهُ نيست وَجه جه باشد كفته شدد وَوجه احْتِمَال دارد (يكى) آنكه باشاره انكشت جنانجه در حَدِيث صَحِيح است كه بر شَيْطَان از تبر آهنى سخت است كفايت نموده باشند (دوم) آنكه جون در مِعْرَاج از فرشتكان ايْنَ كَلمه وَارِد شدّ وانجا مَحل شرك بنودتا دفع كرده شود) .

المُطَابقة بين اسم الإشارة والمشار إليه

المُطَابقة بين اسم الــإشارة والمشار إليه

مثال: تَوَسَّطْنا بين تِلْك الدولتين المتحاربتين
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم المطابقة بين اسم الــإشارة والمشار إليه.

الصواب والرتبة: -تَوَسَّطنا بين هاتين الدولتين المتحاربتين [فصيحة]
التعليق: المطابقة واجبة بين اسم الــإشارة والمشار إليه، ولما كان المشار إليه مثنى مؤنثًا، وجب أن يأتي اسم الــإشارة كذلك.

الإشارة

الــإشارة: هو تعيين الشيء بالحسّ.
الــإشارة: التلويح بشيء يفهم منه النطق، فهي ترادف النطق في فهم المعنى.
الــإشارة:
* عند الجمهور: تكون الــإشارة روما وإشماما.
* عند البصريين: بمعنى (الإشمام)، بحيث لا يظهر للحركة أثر في النطق.
* عند الكوفيين: بمعنى (الروم)، وهو النطق ببعض الحركة.
الــإشارة:
[في الانكليزية] Indication
[ في الفرنسية] Indication

معناه بديهي وهي قسمان: إشارة عقلية وإشارة حسّية. وللــإشارة ثلاثة معان: الأول المعنى المصدري الذي هو فعل، أي تعيين الشيء بالحسّ. الثاني المعنى الحاصل بالمصدر وهو الامتداد الموهوم الآخذ من المشير المنتهي إلى المشار إليه، وهذا الامتداد قد يكون امتدادا خطّيا، فكأنّ نقطة خرجت من المشير وتحركت نحو المشار إليه فرسمت خطّا انطبق طرفه على نقطة من المشار إليه، وقد يكون امتدادا سطحيّا ينطبق الخط الذي هو طرفه على ذلك الخط المشار إليه، فكأنّ خطّا خرج من المشير فرسم سطحا انطبق طرفه على خطّ المشار إليه، وقد يكون امتدادا جسميا ينطبق السطح الذي هو طرفه على السطح من الجسم المشار إليه فكأنّ سطحا خرج من المشير فرسم جسما انطبق طرفه على سطح المشار إليه. الثالث تعيين الشيء بالحسّ بأنه هنا أو هناك أو هذه بعد اشتراكها في أنها لا تقتضي كون المشار إليه بالذات محسوسا بالذات. وتفترق بأن الأول والثاني لا يجب أن يتعلّقا أولا بالجوهر بل ربما يتعلقان أولا بالعرض وثانيا بالجوهر لأنهما لا يتعلقان بالمشار إليه أولا، إلّا بأن يتوجّه المشير إليه أولا، فكلّ من الجوهر والعرض يقبل ذلك التوجه وكذا ما هو تابع له. والثالث يجب أن يتعلّق أولا بالجوهر وثانيا بالعرض فإنه وإن كان تابعا لتوجّه المشير لكن التوجّه بأن المشار إليه هنا أو هناك لا يتعلّق أولا إلّا بما له مكان بالذات، هكذا ذكر مرزا زاهد في حاشية شرح المواقف في مقدمة الأمور العامة.
وقد تطلق على حكم يحتاج إثباته إلى دليل وبرهان كما وقع في المحاكمات، ويقابله التنبيه بمعنى ما لا يحتاج إثباته إلى دليل.
والــإشارة عند الأصوليين دلالة اللفظ على المعنى من غير سياق الكلام له، ويسمّى بفحوى الخطاب أيضا، نحو: وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ففي قوله تعالى له إشارة إلى أن النسب يثبت بالأب، وهي من أقسام مفهوم الموافقة كما يجيء هناك، وفي لفظ النصّ أيضا. وأهل البديع فسّروها بالإتيان بكلام قليل ذي معان جمّة، وهذا هو إيجاز القصر بعينه، لكن فرق بينهما ابن أبي الأصبع بأن الإيجاز [له] دلالة مطابقية، ودلالة الــإشارة إمّا تضمّن أو التزام، فعلم منه أنه أراد بها ما تقدّم من أقسام المفهوم، أي أراد بها الــإشارة المسمّاة بفحوى الخطاب، هكذا يستفاد من الإتقان في نوع المنطوق والمفهوم ونوع الإيجاز. وعلم الــإشارة قد سبق في المقدمة. ثم الــإشارة إذا لم تقابل بالصريح كثيرا ما يستعمل في المعنى الأعم الشامل للصريح، كما في چلپي المطول في تعريف علم المعاني. فعلى هذا يقال أشار إلى كذا في بيان علم السلوك، وإن كان المشار إليه مصرّحا به فيما سبق وأسماء الــإشارة.

الإخبار بغير اسم الإشارة عن الضمير المسبوق بأداة التنبيه «ها»

الإخبار بغير اسم الــإشارة عن الضمير المسبوق بأداة التنبيه «ها»
الأمثلة: 1 - ها أنا أفعل المطلوب مني 2 - ها أنا قائل ما أعتقد 3 - ها نحن نرى ذلك الرأي 4 - ها هما يفعلان ما يشاءان
الرأي: مرفوضة
السبب: لدخول «ها» التنبيه على الضمير دون اسم إشارة.

الصواب والرتبة:
1 - هأنذا أفعل المطلوب مني [فصيحة]-ها أنا أفعل المطلوب مني [صحيحة]
2 - هأنذا قائل ما أعتقد [فصيحة]-ها أنا قائل ما أعتقد [صحيحة]
3 - ها نحن أولاء نرى ذلك الرأي [فصيحة]-ها نحن نرى ذلك الرأي [صحيحة]
4 - ها هما ذان يفعلان ما يشاءان [فصيحة]-ها هما يفعلان ما يشاءان [صحيحة]
التعليق: المشهور في الاستعمال العربي لـ «ها» التنبيه الداخلة على الضمير أن يكون الخبر اسم إشارة، وجاء إلى جانب ذلك العديد من الشواهد الواردة عن العرب التي جاء فيها الضمير مع «ها» التنبيه دون اسم إشارة، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الشواهد، فصحَّح هذا الاستعمال، ومن هذه الشواهد: قول الشاعِر:
فها أنا أبكي والفؤاد قريح
ومن النثر قول خالد بن الوليد (ض): «ثم ها أنا أموت على فراشي».

إشارة النص

إشارة النص: العمل بما يثبت بنظم الكلام لغة لكنه غير مقصود كقوله تعالى: {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ} . سيق لإثبات النفقة، وفيه إشارة إلى أن النسب إلى الآباء.
إشارة النص: هو العمل بما ثبت بنظم الكلام لغة، لكنه غير مقصود، ولا سيق له النص، كقوله تعالى: {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ} سيق؛ لإثبات النفقة، وفيه إشارة إلى أن النسب إلى الآباء.
إشارة النص: هو ما ثبت بنظم الكلام لغةً لكنه غيرُ مقصود ولا سيق له النص كقوله تعالى:
{وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ} [البقرة:233]، سيق لإثبات النفقة، وفيه إشارةٌ على أن النسب إلى الآباء.

إِشَارَة النَّص

إِشَارَة النَّص: أَي ثَابت بهَا مَا ثَبت بنظم الْكَلَام وَهُوَ مثل الثَّابِت بِعِبَارَة النَّص إِلَّا أَنه مَا سيق لَهُ الْكَلَام كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى {للْفُقَرَاء الْمُهَاجِرين} الْآيَة سيق الْكَلَام لبَيَان إِيجَاب سهم من الْغَنِيمَة لَهُم وَفِيه إِشَارَة إِلَى زَوَال أملاكهم إِلَى الْكفَّار وَقد أَشَرنَا إِلَى توضيحها وتفصيلها الْآن فِي الْــإِشَارَة.

اسْم الْإِشَارَة

اسْم الْــإِشَارَة: اسْم وضع لما يشار إِلَيْهِ إِشَارَة حسية بالجوارح والأعضاء، لَا يُقَال إِن التَّعْرِيف دوري أَو بِمَا هُوَ أخْفى مِنْهُ أَو بِمَا هُوَ مثله فِي الْمعرفَة والجهالة لِأَنَّهُ عرف اسْم الْــإِشَارَة الاصطلاحية بِالْمُشَارِ إِلَيْهِ اللّغَوِيّ الْمَعْلُوم.

إِشَارة عن

إِشَارة عن
الجذر: ش و ر

مثال: إِشَارتك الأخيرة عن كتاب البخلاء أعجبت الجميع
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «عن» بدلاً من حرف الجرّ «إلى».

الصواب والرتبة: -إشارتك الأخيرة إلى كتاب البخلاء أعجبت الجميع [فصيحة]-إشارتك الأخيرة عن كتاب البخلاء أعجبت الجميع [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، فيمكن تصحيح تعدية الفعل «أشار» بـ «عن» بناءً على تضمين الــإشارة معنى القول أو الحديث، فيكون المثال الثاني على معنى مقالتك الأخيرة، أو حديثك الأخير.

الإشارة، إلى آداب الوزارة

الــإشارة، إلى آداب الوزارة
للشيخ، الإمام، لسان الدين: محمد بن الخطيب الغرناطي.
المتوفى: سنة 776.
أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي جل ملكه أن يوازره الوزير... الخ).
صنفه: لبعض الوزراء.

الإشارة والرمز، إلى تحقيق الوقاية وفتح الكنز

الــإشارة والرمز، إلى تحقيق الوقاية وفتح الكنز
في الفروع.
للقاضي: عبد البر بن محمد، المعروف: بابن الشحنة الحلبي، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وتسعمائة.

الإشارة، إلى علم المنطق

الــإشارة، إلى علم المنطق
للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله، الشهير: بابن سينا.
المتوفى: سنة سبع (ثمان) وعشرين وأربعمائة.
وله: (إشارة في إثبات النبوة) أيضا.

الإشارة إلى سيرة المصطفى، وتاريخ من بعده من الخلفا

الــإشارة إلى سيرة المصطفى، وتاريخ من بعده من الخلفا
للشيخ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج المصري.
المتوفى: سنة أربع وستين وسبعمائة. (762).
وهو مختصر.
أوله: (بعد حمد الله القهار... الخ).
لخصه: من سيره الكبير، المسمى: (بالزهر الباسم).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.