الْخَاء وَالصَّاد وَالرَّاء
الخَصْرُ: وسط الانسان، وَجمعه خُصور.
والخَصْران، والخاصرتان: مَا بَين الحرَقْفَة والقُصَيْرَى.
وَحكى اللحياني: أَنَّهَا المُنتفخة الخواصر، كَأَنَّهُمْ جعلُوا كل جُزْء خاصرة، ثمَّ جمع على هَذَا، قَالَ الشَّاعِر:
قَلما سَقيناها العَكِيس تمذّحت خواصرها وازداد رشحاً وريدُها
وَرجل مُخصَّر: ضامر الخَصر أَو الخاصرة، ومَخصور: يشتكي خَصره أَو خاصرته.
والاختصار، والتخاصر: أَن يضْرب الرجل يَده إِلَى خَصره فِي الصَّلَاة.
والمخاصرة فِي البُضْع: أَن يضْرب بِيَدِهِ إِلَى خصرها.
وخَصْر القَدم: أخَمصُها.
وَقدم مُخَصَّرة، ومَخْصورة: فِي رُسغها كالخر، وَكَذَلِكَ الْيَد.
وخَصْر الرمل: طَرِيق بَين أَعْلَاهُ واسفله، وَجمعه: خصور، قَالَ سَاعِدَة بن جُؤيّة: اضَرْ بِهِ ضاحٍ فَنَبْطَّا أُسالةٍ فمرٌّ فأعلى جَوزها فَحُصُورُها
وخَصْر النَّعْل: مَا استدقَّ من قدّام الاذنين مِنْهَا.
والخَصر من السهْم: مَا بَين اصل الفُوق وَبَين الرِّيش، عَن أبي حنيفَة.
والخصر: مَوضِع بيُوت الْأَعْرَاب، وَالْجمع من كل ذَلِك خُصور.
وخاصر الرجلَ: مَشى إِلَى جَنبه.
والمُخاصرة: أَن تَأْخُذ فِي طَرِيق وَيَأْخُذ الآخر فِي غَيره حَتَّى تلتقيا فِي مَكَان.
والمخاصرة: اخذ الرَّجل بيد الرجل.
وتخاصر الْقَوْم: اخذ بعضُهم بيد بعض.
والمِخْصَرَةُ شَيْء يَأْخُذهُ الرجلُ بِيَدِهِ ليتوكأ عَلَيْهِ مثل الْعَصَا وَنَحْوهَا، وَهُوَ أَيْضا مَا ياخذه الْملك يُشير بِهِ إِذا خطب، قَالَ:
يكَاد يُزيل الأرضَ وَقْعُ خِطَابِهم إِذا وصلوا ايمانهم بالمخاصر
وَاخْتصرَ الرجلُ: امسك المِخْصَرة.
والاختصار: حذف الفضول من كُل شَيْء.
والخُصَيرْي، كالاختصار، قَالَ رؤبة:
وَفِي الخُصَيري أَنْت عِنْد الُوّد كَهْف تَمِيم كلهَا وسَعْد
والخَصَر: البَردْ.
والخصِر: الْبَارِد من كل شَيْء.
الخَصْرُ: وسط الانسان، وَجمعه خُصور.
والخَصْران، والخاصرتان: مَا بَين الحرَقْفَة والقُصَيْرَى.
وَحكى اللحياني: أَنَّهَا المُنتفخة الخواصر، كَأَنَّهُمْ جعلُوا كل جُزْء خاصرة، ثمَّ جمع على هَذَا، قَالَ الشَّاعِر:
قَلما سَقيناها العَكِيس تمذّحت خواصرها وازداد رشحاً وريدُها
وَرجل مُخصَّر: ضامر الخَصر أَو الخاصرة، ومَخصور: يشتكي خَصره أَو خاصرته.
والاختصار، والتخاصر: أَن يضْرب الرجل يَده إِلَى خَصره فِي الصَّلَاة.
والمخاصرة فِي البُضْع: أَن يضْرب بِيَدِهِ إِلَى خصرها.
وخَصْر القَدم: أخَمصُها.
وَقدم مُخَصَّرة، ومَخْصورة: فِي رُسغها كالخر، وَكَذَلِكَ الْيَد.
وخَصْر الرمل: طَرِيق بَين أَعْلَاهُ واسفله، وَجمعه: خصور، قَالَ سَاعِدَة بن جُؤيّة: اضَرْ بِهِ ضاحٍ فَنَبْطَّا أُسالةٍ فمرٌّ فأعلى جَوزها فَحُصُورُها
وخَصْر النَّعْل: مَا استدقَّ من قدّام الاذنين مِنْهَا.
والخَصر من السهْم: مَا بَين اصل الفُوق وَبَين الرِّيش، عَن أبي حنيفَة.
والخصر: مَوضِع بيُوت الْأَعْرَاب، وَالْجمع من كل ذَلِك خُصور.
وخاصر الرجلَ: مَشى إِلَى جَنبه.
والمُخاصرة: أَن تَأْخُذ فِي طَرِيق وَيَأْخُذ الآخر فِي غَيره حَتَّى تلتقيا فِي مَكَان.
والمخاصرة: اخذ الرَّجل بيد الرجل.
وتخاصر الْقَوْم: اخذ بعضُهم بيد بعض.
والمِخْصَرَةُ شَيْء يَأْخُذهُ الرجلُ بِيَدِهِ ليتوكأ عَلَيْهِ مثل الْعَصَا وَنَحْوهَا، وَهُوَ أَيْضا مَا ياخذه الْملك يُشير بِهِ إِذا خطب، قَالَ:
يكَاد يُزيل الأرضَ وَقْعُ خِطَابِهم إِذا وصلوا ايمانهم بالمخاصر
وَاخْتصرَ الرجلُ: امسك المِخْصَرة.
والاختصار: حذف الفضول من كُل شَيْء.
والخُصَيرْي، كالاختصار، قَالَ رؤبة:
وَفِي الخُصَيري أَنْت عِنْد الُوّد كَهْف تَمِيم كلهَا وسَعْد
والخَصَر: البَردْ.
والخصِر: الْبَارِد من كل شَيْء.