I'm chronically ill and often unable to work, and I need your help to maintain my websites. Please consider donating even if it is 1 dollar. - Ikram Hawramani

Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4621
2848. غزا9 2849. غزر18 2850. غزز9 2851. غزل17 2852. غسق16 2853. غسل192854. غشا4 2855. غشش10 2856. غشم14 2857. غشمر9 2858. غصب18 2859. غصص9 2860. غصن13 2861. غضا3 2862. غضب18 2863. غضر14 2864. غضرف7 2865. غضض13 2866. غضغض2 2867. غضف14 2868. غضن13 2869. غطا5 2870. غطرس10 2871. غطرف15 2872. غطش16 2873. غطط12 2874. غطف13 2875. غفا5 2876. غفر21 2877. غفق10 2878. غفل19 2879. غقق5 2880. غلب20 2881. غلت16 2882. غلس15 2883. غلصم12 2884. غلط15 2885. غلظ17 2886. غلف19 2887. غلق19 2888. غلم18 2889. غمًا 1 2890. غمد17 2891. غمر19 2892. غمز15 2893. غمس16 2894. غمص13 2895. غمض18 2896. غمط15 2897. غمغم5 2898. غمق11 2899. غمل11 2900. غمم13 2901. غنا4 2902. غنثر6 2903. غنج11 2904. غنظ11 2905. غنم18 2906. غنن12 2907. غهب14 2908. غوث15 2909. غور20 2910. غوص16 2911. غوط19 2912. غوغ9 2913. غول21 2914. غوى9 2915. غيا7 2916. غيب17 2917. غيث14 2918. غيذ4 2919. غير18 2920. غيض22 2921. غيظ15 2922. غيق7 2923. غيل22 2924. غيم13 2925. غين14 2926. غيى2 2927. ف10 2928. فأد11 2929. فأر13 2930. فأس12 2931. فأل10 2932. فأم11 2933. فأي4 2934. فتا4 2935. فتت12 2936. فتح19 2937. فتخ13 2938. فتر17 2939. فتق19 2940. فتك15 2941. فتل19 2942. فتن16 2943. فثأ10 2944. فثر9 2945. فجأ13 2946. فجا7 2947. فجج13 Prev. 100
«
Previous

غسل

»
Next
[غسل] فيه: من "غسل" و"اغتسل" وبكر وابتكر، أي جامع امرأته قبل الخروج إلى الصلاة لأنه يجمع غض الطرف في الطريق، من غسل امرأته- بالتشديد والتخفيف: إذا جامعها، وقد روى مخففًا في بعضها، وقيل: أراد غسل غيره واغتسل هو، لأنه إذا جامعها أحوجها إلى الغسل، وقيل: أراد بغسل غسل أعضائه للوضوء ثم يغتسل للجمعة، وقيل: هما بمعنى، كرر للتأكيد. ط: أو غسل الرأس أولًا بالخطمي ثم الاغتسال. ن: من "اغتسل" يوم الجمعة "غسل" الجنابة، أي غسلًا كغسل الجنابة في الصفات، وقيل: هو على حقيقته، وإنه يستحب المواقعة لتسكين نفسه وغض بصره. ط: حتى "تغتسل غسلها" من الجنابة، وذلك لأن المرأة بالتعطر هيجت لشهوات الرجال وفتح باب عيونهم التي بمنزلة رائد الزنا، فحكم عليها بما يحكم على الزاني من الاغتسال من الجنابة تشديدًا عليها. نه: وفيه: وأنزل عليك كتابًا "لا يغسله" الماء، أي لا يمحى أبدًا، بل محفوظ في صدور العالمين، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وكانت الكتب المنزلة لا تجمع حفظًا، وإنما يعتمد في حفظها على الصحف، وحفاظ القرآن أضعاف مضاعفة؛ قوله: تقرؤه قائمًا ويقظان، أي تجمعه حفظًا في حالتي النوم واليقظة؛ وقيل:: أي تقرؤه في يسر وسهولة. ن: لا يغسله، لا يتطرق إليه الذهاب على ممر الزمان. نه: وفيه: و"اغسلني" بماء الثلج والبرد، أي طهرني من الذنوب؛ وذكر هذه الأشياء مبالغة في التطهير. ط: أي طهرني منها بأنواع المغفرة كما أن هذه الأشياء أنواع المطهرات من الدنس. نه: وح: وضعت له "غسله" من الجنابة، هو بالضم ماء الغسل كالأكل للمأكول، وهو اسم أيضًا من غسلته، وبالفتح مصدر، وبالكسر: ما يغسل به من خطمي وغيره. ط: ومنه: لبد رأسه "بالغسل"، بالكسر. نه: وح: من "غسل" الميت فليغتسل؛ الخطابي: لا أعلم من الفقهاء من يوجب الغسل من غسل الميت ولا الوضوء من حمله ولعله أمر ندب، قلت: بل هو مسنون. ط: ذهب بعضهمغسل الميت، فالإسناد مجازي كما يقال: رجم ماعزًا، أي أمر به. وح: أسلم فأمره أن "يغتسل" بماء وسدر، الأكثر على أنه يستحب له غسل ثيابه وبدنه، واختلف هل يغتسل قبل الشهادة أو بعده، والأول أصح، والغرض من الغسل التطهر من النجاسة المحتملة والوسخ فيستعمل السدر. ز: كيف يكون الأول أصح وفيه بقاء الكفر، مع أنه يمكن له البداء فيرجع عن نية الإسلام. غ: فحل "غسلة" يكثر الطرق. تو: ((هذا "مغتسل")) بفتح سين: الماء، ويطلق على موضع يغتسل فيه. ش: "غسلت" النبي صلى الله عليه وسلم فلم أجد منه شيئًا، أي حين مسحت بطنه، أي لم أجد ما يوجد من الميت، بل فاح ريح المسك وانتشر في المدينة.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.