[علم] نه: فيه: "العليم" تعالى المحيط علمه بجميع الأشياء ظاهرها وباطنها دقيقها وجليلها على أتم الإمكان. والأيام "المعلومات" عشر ذي الحجة. وفيه: تكون الأرض يوم القيامة كقرصة النقي ليس فيها "معلم" لأحد، هو ما جعل
علامة للطرق والحدود مثل أعلام الحرم ومعالمه المضروبة عليه، وقيل: المعلم الأثر والعلم المنار والجبل. ك: "معلم"- بفتح ميم ولام، أي مستوية ليس فيها جدر يرد البصر ولا بناء يستر ما وراءه ولا علامة غيره. ن: وروى: "علم"- بفتحتين، أي علامة سكنى أو بناء ولا أثر. نه: ومنه ح: لينزلن إلى جنب "علم". ك: وشرح الحديث في سارحة. ومنه: أتى "العلم" الذي عند دار، بفتح عين ولام الراية والعلامة. نه: وفيه ح: كان "أعلم" الشفة، هو المشقوقة الشفة العليا والشفة علماء. وح: إنك غليم "معلم"، أي ملهم للصواب والخير، كقوله تعالى ""معلم" مجنون" أي له من يعلمه. وح: "تعلموا" أنه ليس أحد يرى ربه حتى يموت. وح: "تعلموا" أن ربكم ليس بأعور، هذا وأمثاله بمعنى اعلموا. ن: بفتح عين ولام مشددة أي تحققوا واعلموا. وح: أراد أن "تعلموا" إذا لم تسألوا، بفتح تاء وعين وشدة لام أي تتعلموا، وضبط بسكون عين. نه: وفي ح الخليل عليه السلام: إنه يحمل أباه ليجوز به الصراط فإذا هو "عيلام" أمدر، هو ذكر الضباع. وفيه: أخسفت أم "أعلمت"، يقال: أعلم الحافر، إذا وجد البئر عيلمًا أي كثيرة الماء وهو دون الخسف. ك: وح: عبد خضر "أعلم" منك، أي بما أعلمته من الغيوب وحوادث القدرة مما لا يعلمه الأنبياء منه إلا ما أعلموا به، وإلا فلا ريب أن موسى عليه السلام أعلم بوظائف النبوة وأمور الشريعة وسياسة الأمة وإنما ألجئ موسى للخضر للتأديب لا للتعليم، فقوله: أعلم منك، أي في شيء خاص، وإلا فموسى أفضل لما اختص به من الرسالة والكلام وأن أنبياء بني إسرائيل داخلون تحت
شريعته حتى عيسى لكنه لم يكن مرسلًا إلى الخضر عليه السلام. وح: لا ينبغي لك أن "تعلمه"- مر في ثريان. وح: ليس "بأعلم" من السائل، بل هما متساويان في العلم لأنه تعالى مختص به. وح: قد كنت "أعلم" أنه خارج، لما عنده من علامات نبوته في الكتب القديمة، روى أن أبا سفيان أدخل كنيسة لهم فيها الصور فرأى فيها صورة النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر. وح: وكان أبو بكر "أعلمنا"، حيث فهم أن العبد المخير هو النبي صلى الله عليه وسلم وأنه اختار الآخرة فيفارق الدنيا فبكى حزنًا على فراقه ولم يفهم ذلك غيره بسبب تنكير عبد فسكن صلى الله عليه وسلم جزعه وخصه بخصوصية عظيم فقال: إن من أمن الناس علي- ويشرح في منن. وح: إنما صنعت هذا لتأتموا و"لتعلموا"- بكسر لام وفتح فوقية، أي لتتعلموا. وح: الله "أعلم" إذ خلقهم بما كانوا عاملين، "إذ" متعلق بمحذوف أي علم ذلك إذ خلقهم أي علم أنهم لا يعملون ما يقتضي تعذيبهم ضرورة أنهم غير مكلفين، وقيل: هذا قبل أن يعلم صلى الله عليه وسلم أنهم من أهل الجنة- ويجيء في عمل. وح: خيركم من "تعلم" القرآن- مر في خير. وح: "علمنا" كيف نسلم، أي علمنا في التشهد وهو سلام عليك أيها النبي. ن: والسلام كما "علمتم"، من التعليم أي علمتموه في التشهد. ش: وروى بفتح عين وكسر لام خفيفة أي أمرتم بالصلاة والسلام وهذه صفة الصلاة والسلام هو ما علمتم في التشهد. ك: وح ثلاثة الغار: إن كنت "تعلم"، الشك في علمه راجع إلى أن لأعمالهم اعتبارًا عند الله أم لا. وح: لا "تعلم" شماله ما ينفق يمينه- مر في أخفى وفي شمل. وح: "لأعلم" حين أنزلت وأين أنزلت، وروى: حيث أنزلت، والأول أولى لئلا يتكرر المكان وتفقد الزمان، ويوم عرفة بالرفع أي يوم النزول يوم عرفة، وبالنصب أي أنزلت في يوم عرفة، وبعرفة إشارة على المكان إذ يطلق عرفة على عرفات.
وح: أنا "أعلم" لك، أي أعلم لأجلك علمًا متعلقًا به. وح: "اعلم" لي "علم" هذا الرجل، هو من العلم ولي أي لأجلي، أو من الإعلام أي أخبرني بخبر هذا الذي يدعي النبوة بمكة. وح: من "العلم" أن تقول: لا "أعلم"، فإن تمييز المعلوم من المجهول نوع من العلم وهو كقوله: لا أدري نصف العلم، وهذا تعريض برجل كان يقص قصة الدخان بأنه يجيء يوم القيامة كذا فأنكره- ومر في دخان. وح: إني "أعلمهم" وما أنا بخيرهم، إذ العشرة المبشرة أفضل منه اتفاقًا؛ وفيه أن زيادة العلم لا يوجب الأفضلية لأن لكثرة الأجر أسيابًا أخر من التقوى والإخلاص. وح: إذا أرسلت كلبك "المعلم"- بفتح لام مشددة، هو ما يهيج بإغرائه وينزجر بزجره في بدء الأمر وبعد عدوه ويمسك الصيد للصائد، ومناسبته لترجمة سؤر الكلاب أنه لم يؤمر بغسل موضع فم الكلب من الصيد. وباب "علامات" النبوة في الإسلام، أي معجزاته الظاهرة في زمان الإسلام غير ما ظهر قبل النبوة من الإرهاصات. ش: من سئل عن "علم" فكتمه ألجمه الله، أي ما يلزم تعليمه ويتعين عليه كمن يريد الإسلام أو تعليم الصلاة أو فتوى في الحل والحرمة فالممتنع منه يستحق جزاء وفاقًا لأنه أمسك نفسه بالسكوت عن العلم فيعاقب بالإلجام بالنار، وأما نوافل العلم فهو مخير في تعليمها. ط: إن هذا "العلم" دين فانظروا عمن تأخذون، أي علم الكتاب والسنة أي خذوه من العدول والثقات. ن: أنا "أعلمهم" بالله، يعني أنهم يتوهمون أي رغبتهم عما فعلت أقرب لهم عندهم وأن فعلى خلاف ذلك وليس كذلك بل أنا أعلمهم بالله وإنما يكون القربة والخشية على حسب ما أمر لا بخيالات النفوس وتكلف أعمال لم يؤمر بها. وح: لو "أعلم" أن أحدًا "أعلم" مني، فيه تزكية نفسه بالعلم عند الحاجة كتحصيل مصلحة الناس وترغيب في أخذ العلم ودفع الشر، والمراد أعلمهم بكتاب الله،
فلا يلزم كونه أعلم من الشيخين وعثمان، ولا يلزم أيضًا كونه أفضل عند الله، لجواز أفضلية غيره لزيادةتقواه وخشيته، أو كونه أعلم في نوع والآخر أعلم مطلقًا. وح: لا "تعلمون" بخير مما "أعلم"، وهو تقديم صلاة العيد على الخطبة لأنه طريقة النبي صلى الله عليه وسلم. وح: قد ترك ما "تعلم" من تقديم الصلاة، لما فيه من تفويت الناس سماع الخطبة، وثلاث مرات ظرف قلت. وح: لو "تعلمون" ما "أعلم" لبكيتم، أي من عظم انتقام الله من العصاة وأهوال القيامة وأحوال النار، وقلة الضحك عبارة عن عدمه. ط: أي من شدة المناقشة وكشف السرائر. ك: أي من شؤم الزنا ووخامة عاقبته، أو من أحوال الآخرة وأهوالها، وتزني بالتذكير وضده خبرًا عن عبد أو أمة أي لو تعلمونه لسهل عليكم إطاعة أمر الله بقوله تعالى "فليضحكوا قليلًا". ن: "تعلم" ما "علمه" الخضر، من أنه يموت كافرًا فتقتله أو مؤمنًا فتدعه. وح: ذكروا "أن يعلموا" وقت الصلاة، بضم ياء وسكون عين أي جعلوا له علامة يعرف بها. ك: من الإعلام أو العلم. ن: وح: "لتعلموا" صلاتي، بفتح عين ولام مشددة أي تتعلموا أي ليرى جميعكم صلاته وأفعاله بخلاف ما إذا كان على الأرض. وجاء رسول ابن "العلماء"- بفتح مهملة وسكون لام وبمد. مغر: هو صاحب أيلة. ط: جعلت لي "علامة"، هي نصرته وفتح مكة، والأظهر أنها علامة على كثرة الاستغفار، وحملها ابن عباس على قرب أجله، فلعله لم ير الحديث أو حمله على أنه علامة على قرب أجله. ن: "علامه" تدغرن، بهاء السكت. ط: من "تعلم" ليصيب به عرضًا- مر في عرف. وح: "تعلمن" أيها الناس، أي لتعلمن، وحذف اللام وورود أمر المخاطب بها شاذان. وكذا ح: ثم "تعلموها"، أي، لتعلموها. ج: ومن "علم" أني ذو قدرة على مغفرتها، هو نحو: أنا عند ظن عبدي، وهو تعريض بمن قال: لا يغفر إلا بالتوبة. ك: "فليعلمن" الله" وإنما هو ليميز، يعني ظاهره مشعر بأنه لا يعلمه وليس كذلك بل علمه أزلي فمعناه وليميزن الله.
ط: "أعلام" الشيء أثاره التي يستدل بها عليه. وح: قد كنا "نعلم" أنك تقول هذا، أي قد رأينا فيك سيما أهل الإيمان والسعادة وعلى عكسه الكافر؛ قوله: نم كنومة العروس حتى يبعثه الله، حتى متعلق بنم على الالتفات. وح: أو "علم" ينفع أو ولد، أي إلا فعلًا دائم الخير مثل وقف أو تصنيف وتعليم أو ولد صالح، والتقييد بالولد مع أن غيره لو دعا نفعه تحريض للولد، وكذا من سن سنة حسنة، والمرابطة في سبيل الله داخلة في الصدقة، وفيه حث على العلم والتعليم فينبغي أن يختار الأنفع. ز: قال شيخنا قطب الزمان الشيخ على المتقي أفاض الله فيض تقواه على المسترشدين في رسالته غاية الكمال ما ملخصه: اتفق المحققون على أن أفضل الأعمال ما ينفع بعد موته كالباقيات الصالحات الوارد في الكتاب العزيز والسبعة الواردة في الحديث من تعليم وإجراء نهر وحفر بئر وغرس نخل وبناء مسجد وترك مصحف أو ولد؛ قال: ونشر العلم أفضلها فإنه أبقى إذ مثل النخل والبئر ينمحي بعد مدة والعلم يبقى أثره إلى يوم الدين؛ قال: وله أسباب كتدريس ووقف كتاب وإعارته وإعطاء كاغد أو مداد أو قلم، والعمدة فيه تعليم عامي أو صبي الهجاء حتى يتفرع علوم جمة فهو كغرس شجرة يتفرع عليه أغصان وأثمار، والإعانة بالكاغذ كهبة الأرض والمداد كالبذر والقلم كآلة الحرث؛ قال: ومما يدل على فضل التعلم والتعليم ح: وفضل عالم يصلي المكتوبة ثم يجلس فيعلم الناس الخير على العابد الذي يصوم النهار ويقوم الليل كفضلي على أدناكم، وح: لأن تغدو فتتعلم آية من تكاب الله خير لك من أن تصلي مائة ركعة؛ قال: ثم إني رأيت كثيرًا من الجهلاء المتصوفة يدعون سلوك الطريق إلى الله وهم ليسوا عليها وينكرون التعلم والتعليم ويمنعون أصحابهم عنهما كأنهم أعداء العلم والعلماء ولا يعلمون أنه يضر بإيمانهم ويحتجون بكون النبي صلى الله عليه وسلم أميًا ولا يعرفون أنه صاحب وحي معدن علم وربما يحصل للجاهل بشغل ذكر أو اسم بعض صفاء فيغتر
ولا يدري أن له آفات بغير علم كالحلول والاتحاد، وربما يحتج بعض الجهال بقول المشايخ: العلم حجاب الله الأكبر، ولا يدري أنه حجة عليه، فإن مثله في ترك العلم بهذا كمثل من عشق شخصًا فأخبر بأنه وراء جدار فيقول: الجدار حجاب فيتركه، فانظر هل أحد أحمق منه! وكاني جب عليه أن يقطع الجدار ويصل إلى المحبوب لا أن يرجع ويتركه، وإنما وصفوا الحجاب بالأكبر لأنه يحتاج في قطعه إلى مشقة شديدة كما قال أبو يزيد: عملت في المجاهدة ثلاثين سنة فما وجدت أشد علي من العلم ومتابعته ولولا اختلاف العلماء لتعبت، وأيضًا إنما يكون حجابًا لمن طلبه للتفاخر وحطام الدنيا، وأيضًا مثل من ترك العلم بمسائل الدين كشخص يدعي محبة شخص غائب عنه لا يدري طريق وصوله إليه فأرسل المحبوب إليه كتابًا يتضمن طريق وصوله إليه وهو يطرح الكتاب ولا ينظر إليه ويظن أنه حجاب في الوصول إليه فلا شك أنه ينسب إلى الحمق أو الكذب عند كل عاقل، فالقرآن والأحاديث وعلوم الدين تعرف طريق الوصول إلى الله تعالى؛ ثم اعلم أن العلم ظاهر وباطن، وللظاهر مقدمات كالفنون العربية ومقاصد كالتفسير والفقه والحديث، والباطن علم الأخلاق كالإخلاص والتوكل والتواضع والتفويض وقصر الأمل والزهد في الدنيا والنصيحة والقناعة والرضاء والصبر وذكر المنة وغيرها وضدها كالكبر ونحوها، وكل منها إما فرض عين أو فرض كفاية ويطلب كل ذلك من مظانه وبالله التوفيق- انتهى؛ وحكى عن شيخنا المولى الأعظم معين الحق والدين قدس الله سره أنه سئل عنه فقال: هو حجاب الله- بضم حاء وشدة جيم، والله أعلم. ك: وهو لا يريد إلا أن "يعلمهم"، هو من التعليم، وسنة- بالنصب عطفًا على صلاة، أي لا أريد الصلاةف قط لأنه ليس وقت فرض أو كان قد صلاها. وفي ح ابن عباس: إنه من قد "علمتم"،
أي إنه من قد علمتم فضله وفقهه، فما رأيت أي ما ظننت أنه دعاني إلا ليريهم فضلي، وأعلمه أي أعلم الله أجل النبي صلى الله عليه وسلم. وح: فيما "علمنا" أنه يعني الأعلام، أي حصل في علمنا أنه يريد بالمستثنى الأعلام التي في الثياب مما يجوز من التطريف والتطريز؛ وروى: ما عتمنا- وقد مر. ط: "فعلم" في قلب فذلك "العلم" النافع و"علم" في اللسان فذلك حجة الله، وفاء فعلم للتفصيل وفاء فذلك للسببية، فإن قوله: فعلم في القلب، دل على فضله وعكسه فذلك حجة الله، والعلم اللساني الذي لم يتأثر منه بقلبه محجوج عليه ويقال له: "لم تقولون ما لا تفعلون"، ويمكن حمل العلمين على علمي الظاهر والباطن، وهما علمان أصلان لا يستغني أحدهما عن الآخر بمنزلة الإسلام والإيمان والجسم والقلب. وح: أعوذ من "علم" لا ينفع، أي لا أعمل به أو لا أعلمه أو لا يبدل أخلاقي وأعمالي أو لا يحتاج إليه في الدين ولا إذن شرعي في تعلمه. وح: إن من "العلم" جهلًا، هو أن يتعلم ما لا يحتاج إليه كانلجوم وعلم الأوائل ويدع ما يحتاج إليه كعلم القرآن والسنة فيجهله، وقيل: هو أن لا يعمل به. وح: لو "علم" أنك تنتظر، أي تنتظرني يعني ما طعنت لأني كنت مترددًا بين نظرك ووقوفك غير ناظر. وح: "اعلم" ما تقول- مر في إمام من. وح: "أعلم" عبدي، إما استخبار عن الملائكة وهو أعلم للمباهاة، وإما استفهام للتقرير والتعجب، وعدل إلى الغيبة شكرًا للصنيعة إلى غيره وإحمادًا له على فعله. وح: فلا يجدون "أعلم" من "عالم" المدينة- مر في ضرب. وح: إن "يعلم" أنك امرأتي، قيل: كان من ديدن هذا الجبار أو دينه أن لا يتعرض إلا لذوات الأزواج، أو أراد: إن علم ذلك ألزمني بالطلاق أو قصد قتلي حرصًا عليك، قوله: من هذه، بيان لسؤاله- ويزيد بيانًا في كذب. وح: "فأعلمنا" أحفظنا، أي أعلمنا الآن أحفظنا يومئذ.
وح: كره أن "تعلم" الصورة- مر في ص. ش: إن لم تهتد "بعلم علم"، بعلم بفتحتين، العلامة والجبل وكل شيء مرتفع. غ: "العالمون" الجن والإنس لا واحد له وأصناف الخلق كلهم، والواحد عالم، ويقال لكل دهر: عالم. و"أولم ننهك عن العالمين" عن إضافتهم. مد: أي عن أن تجير أحدًا منهم أو عن ضيافة الغرباء. غ: "بغلام "عليم"" يعلم إذا بلغ. و"أنزله "بعلمه"" أي القرآن الذي فيه علمه. و""ليعلم" الله" أي علم مشاهدة يوجب عقوبة إذ علم الغيب لا يوجبه. و""لعلم" الساعة" أي مجيء عيسى دلالة عليها، وعلم أيمة. و"أضله الله على "علم"" أي على ما سبق في علمه. و"لذو "علم"" أي عمل. "وما "يعلمان" من أحد" أي يعلمان السحر ويأمران باجتنابه. و""علم" بالقلم" أي الكتابة. و""علم" اليقين" أي لو علمتم الشيء حق علم لارتدعتم. مد: "ولا يحيطون بشيء من "علمه"" أي معلومه إلا بما شاء بما علم. واللهم اغفر "علمك" فينا، أي معلومك. ش: و"أعلم" به بعد الجهالة، بضم همزة وفتح عين وتشديد لام مكسورة. و"علمت" خزنة النار، بالتخفيف لكن التضعيف أحسن لموافقه: "وعلمك ما لم تكن تعلم". وح: "العلم" ثلاثة فريضة- يجيء في قائمة. وح: واضع "العلم"- يجيء في وضع.