(سدي)
فِيهِ «مَنْ أَسْدَى إِلَيْكُمْ مَعْرُوفا فكَافِئُوه» أَسْدَى وَأَوْلَى وَأَعْطَى بِمَعْنًى. يُقَالُ أَسْدَيْتُ إِلَيْهِ مَعْروفاً أُسْدِي إِسْدَاءً.
(هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ كتَب ليَهُود تَيْماء: إِنَّ لَهُمُ الذّمَّة وعَليهم الجِزْية بِلَا عَداء، النَّهار مَدّى واللَّيلَ سُدًى» السُّدَى: التَّخْلية، والمَدَى: الغايةُ. يُقَالُ إبلٌ سُدًى: أَيْ مُهملةٌ. وَقَدْ تُفْتَحُ السِّينُ.
أرادَ أَنَّ ذَلِكَ لَهُمْ أَبَدًا مَا كَانَ الليلُ وَالنَّهَارُ.
فِيهِ «مَنْ أَسْدَى إِلَيْكُمْ مَعْرُوفا فكَافِئُوه» أَسْدَى وَأَوْلَى وَأَعْطَى بِمَعْنًى. يُقَالُ أَسْدَيْتُ إِلَيْهِ مَعْروفاً أُسْدِي إِسْدَاءً.
(هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ كتَب ليَهُود تَيْماء: إِنَّ لَهُمُ الذّمَّة وعَليهم الجِزْية بِلَا عَداء، النَّهار مَدّى واللَّيلَ سُدًى» السُّدَى: التَّخْلية، والمَدَى: الغايةُ. يُقَالُ إبلٌ سُدًى: أَيْ مُهملةٌ. وَقَدْ تُفْتَحُ السِّينُ.
أرادَ أَنَّ ذَلِكَ لَهُمْ أَبَدًا مَا كَانَ الليلُ وَالنَّهَارُ.