Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مجيء

غَرُبَ

غَرُبَ
الجذر: غ ر ب

مثال: غَرُبَ عن وطنه منذ أعوام
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الفعل بضم العين وهو من باب «نَصَرَ».
المعنى: ابتعد

الصواب والرتبة: -غَرَبَ عن وطنه منذ أعوام [فصيحة]-غَرُبَ عن وطنه منذ أعوام [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «غرب» بمعنى بَعُد بفتح العين، كما في اللسان، وبضمها كما في المصباح؛ ومن ثم فكلا الاستعمالين فصيح.

غَثِيَ

غَثِيَ
الجذر: غ ث ي

مثال: غَثِيَتْ نفسي
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الفعل على «فَعِلَ» وليس «فَعَل».
المعنى: جاشت وتهيّأت للقيء

الصواب والرتبة: -غَثَتْ نفسي [فصيحة]-غَثِيَتْ نفسي [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «غَثَى» من باب ضَرَب، و «غَثِيَ» من باب فَرِح، ومن ثم فكلا الاستعمالين فصيح.

غَافَلَ

غَافَلَ
الجذر: غ ف ل

مثال: غَافَلَ الحارس وهرب
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: انتهز غفلته

الصواب والرتبة: -استغفَلَ الحارس وهرب [فصيحة]-تَغَفَّلَ الحارس وهرب [فصيحة]-غَافَلَ الحارسَ وهرب [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على قرار سابق له بتكملة فروع مادة لغوية لم تُذْكر بقيتها في المعاجم، كما اعتمد على الأخذ بالتوسع الدلالي في مجيء «غافل» من غفل، فأجاز الاستعمال المرفوض، وإن لم يَرِد في المعاجم القديمة والحديثة.

عَوامٌّ

عَوامٌّ
الجذر: ع م م

مثال: لَمْ يهتم بلغتهم لأنهم عَوَامٌّ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.

الصواب والرتبة: -لم يهتمّ بلغتهم لأنّهم عَوامُّ [فصيحة]
التعليق: من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «عوامّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.

على رأي

على رأي
الجذر: ر أ ي

مثال: المسألة على رأي فلان سهلة
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام حرف الجرّ «على» بدلاً من «في».

الصواب والرتبة: -المسألة في رَأْي فلان سهلة [فصيحة]-المسألة على رأي فلان سهلة [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»؛ ولذا يمكن تصحيح المثال المرفوض.

شَوَابٌّ

شَوَابٌّ
الجذر: ش ب ب

مثال: هَؤُلاء شَوابٌّ ناجحات
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.

الصواب والرتبة: -هؤلاء شَوابُّ ناجحات [فصيحة]
التعليق: من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «شوابّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.

شَكُورون

شَكُورون
الجذر: ش ك ر

مثال: رجال شكورون
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع صيغة «فَعُول» التي يستوي فيها المذكر والمؤنث جمعًا سالمًا.

الصواب والرتبة: -رجال شُكُر [فصيحة]-رجال شكورون [صحيحة]
التعليق: إذا كانت «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، لا تجمع جمعًا سالمًا، وإنما تجمع جمع تكسير على «فُعُل» قياسًا. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» هذه، اعتمادًا على ما ذكره سيبويه وغيره من مجيء ذلك عن العرب، وعلى هذا يجري على هذه الصيغة- بعد جواز تأنيثها بالتاء- ما يجري على غيرها من الصفات التي يفرق بينها وبين مذكرها بالتاء، فتجمع جمع تصحيح للمذكر والمؤنث.

قَرَّ

قَرَّ
الجذر: ق ر ر

مثال: قَرَّ بذنبه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنّ المعاجم لم تذكر «قَرَّ» لهذا المعنى.
المعنى: اعترف به

الصواب والرتبة: -أَقَرَّ بذنبه [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «أَقَرّ به» بمعنى اعترف مزيدًا بالهمزة، كقول ابن المقفع: «الرأي أن تُقر بذنبك»، وقول ابن خلدون: «أقروا له بالإمامة».
قَرَّ
الجذر: ق ر ر

مثال: قَرَّ اللهُ عينَكَ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لــمجيء الفعل متعديًا بنفسه.
المعنى: سَرَّك، أعطاك وأرضاك

الصواب والرتبة: -أَقَرَّ اللهُ عَيْنَكَ [فصيحة]-قَرَّت عينُكَ [فصيحة]
التعليق: تذكر المعاجم الفعل «قَرَّ» لازمًا، كقوله تعالى: {كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا} طه/40، القصص/13، وتذكر الفعل «أَقَرَّ» متعديًا بنفسه، كقول أبي حيان التوحيدي: «قد أقررتَ عيونًا»، وقول ابن خلدون: «بما أقرَّ عيونَهم».

دَفِئَ

دَفِئَ
الجذر: د ف أ

مثال: دَفِئ اليوم
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الفعل مكسور العين في الماضي.
المعنى: سَخُن

الصواب والرتبة: -دَفُؤ اليوم [فصيحة]-دَفِئ اليوم [فصيحة]
التعليق: تذكر المعاجم لهذا المعنى: الفعل «دَفُؤ» من باب «كَرُمَ» مثل بَدُن وسَخُن وضَخُمَ، وكذا «دَفِئ» من باب «فَرِح».

رَغِبَ بـ

رَغِبَ بـ
الجذر: ر غ ب

مثال: رَغِبَ بالدراسة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -رَغِبَ في الدراسة [فصيحة]-رَغِبَ الدِّراسةَ [صحيحة]-رَغِبَ بالدراسة [صحيحة]
التعليق: الأصل تعدية الفعل «رغب» بنفسه وبحرف الجر «في»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123 أي: في بدر، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96 أي: في بكة؛ لأن الباء تجري مجرى «في» في دلالتها على الظرفية كما ذكر الهمع وغيره؛ ومن ثَمَّ يصح الاستعمال المرفوض.

رَخَّصَ

رَخَّصَ بـ
الجذر: ر خ ص

مثال: رَخَّصَ له بالسفر
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -رَخَّصَ له في السفر [فصيحة]-رَخَّصَ له بالسفر [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم أنه يقال: رخّص له في كذا، وقد أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح المثال المرفوض على تضمين الفعل «رخص» معنى الفعل «سمح».

رَحَلَ من

رَحَلَ من
الجذر: ر ح ل

مثال: رَحَلَ من البلدة
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجىء حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «عن».

الصواب والرتبة: -رَحَلَ عن البلدة [فصيحة]-رَحَلَ من البلدة [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» بدلاً من «عن» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ} الزمر/22، وورد عن العرب أمثلة كثيرة ذكرها ابن قتيبة كقولهم: حدثني فلان من فلان. واشتراك الحرفين في بعض المعاني كالتعليل والمجاوزة- وهما من المعاني الأساسية للحرف «عن» - يسوِّغ قبول النيابة، ويؤكدها وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة. ويمكن حمل «من» على معنى ابتداء الغاية، وهو الغالب على معاني «من». وقد عدَّته بعض المعاجم الحديثة بـ «عن»، و «من».

رَبَت

رَبَت
الجذر: ر ب ت

مثال: رَبَتَ على كتفه
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَل» المخفف بدلاً من «فَعَّل».

الصواب والرتبة: -رَبَّتَ على كتفه [فصيحة]-رَبَتَ على كتفه [فصيحة]
التعليق: مجيء «فَعَل» بمعنى «فَعَّل» كثير في لغة العرب، وقد ورد في المعاجم ما يؤيِّد ذلك ويؤكِّد صحة الاستعمال المرفوض، فقد ورد فيها «رَبَت» مخففًا بمعنى «ربّت» مشدَّد الباء في الدلالة على الضرب الخفيف على الكتف أو الجنب لينام الطفل، وليهدأ الكبير، والمخفف أكثر استعمالاً في هذا المعنى.

رَاسِل

رَاسِل
الجذر: ر س ل

مثال: اخْتَار راسِلُ الخطابِ ألفاظه بعناية
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لــمجيء اسم الفاعل من الثلاثي «رَسَلَ»، وهو غير مستعمل في هذا المعنى.
المعنى: باعثه أو مُرْسِله

الصواب والرتبة: -اختار مُرْسِلُ الخطابِ ألفاظه بعناية [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم لهذا المعنى: «أرسل» المزيد، واسم الفاعل منه «مُرْسِل».

رَأْي بـ

رَأْي بـ
الجذر: ر أ ي

مثال: ما رَأْيك بذلك؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -ما رَأْيك في ذلك؟ [فصيحة]-ما رَأْيك بذلك؟ [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96، وتجري الباء مجرى «في» في دلالتها على الظرفية كما ذكر الهمع وغيره؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض.

دَعْوَانا

دَعْوَانا
الجذر: د ع

مثال: اسْتَجَابَ الله لصلاتنا ودَعْوانا
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام «دَعْوَى» بمعنى دعاء.
المعنى: اسم لما تدعو به وتردّده

الصواب والرتبة: -استجاب الله لصلاتنا ودعائنا [فصيحة]-استجاب الله لصلاتنا ودَعْوانا [فصيحة]
التعليق: ورد في المعاجم القديمة مجيء «دَعْوى» بمعنى «دُعَاء» وشاهدها قوله عز وجل: {وَءَاخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} يونس/10، وفي اللسان: الدعوى تصلح أن تكون في معنى الدعاء.

رَكَّزَ على

رَكَّزَ على
الجذر: ر ك ز

مثال: رَكَّزَت الدولة على أهمية التنمية البشرية
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «ركَّز» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: أكّدت

الصواب والرتبة: -رَكَّزَت الدولة في أهمية التنمية البشرية [فصيحة]-رَكَّزَت الدولة على أهمية التنمية البشرية [صحيحة]
التعليق: الشائع في الفعل «ركز» تعديته إلى مفعوله بـ «في»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»؛ ومن ثَمَّ فليس هناك ما يمنع تعديته بـ «على» باعتبار دلالتها على الظرفية، بالإضافة إلى ما تحمله «على» من معنى الاستعلاء أو الوقوع على الشيء.

دَرَسَ بـ

دَرَسَ بـ
الجذر: د ر س

مثال: فلان يدرس بكلية اللغة العربية
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».

الصواب والرتبة: -فلانٌ يدرس في كلية اللغة العربية [فصيحة]-فلانٌ يدرس بكلية اللغة العربية [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96، وتجري الباء مجرى «في» في دلالتها على الظرفية كما ذكر الهمع وغيره؛ ومن ثمَّ يصح الاستعمال المرفوض.

خَواصٌّ

خَواصٌّ
الجذر: خ ص ص

مثال: لَه خَواصٌّ كثيرة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.

الصواب والرتبة: -له خَواصُّ كثيرة [فصيحة]
التعليق: من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «خواصّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.

خمسة عشر نفرًا

خمسة عشر نفرًا
الجذر: ن ف ر

مثال: قبضتِ الشرطةُ على خمسةَ عشر نفرًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء كلمة «نفر» فيما زاد على «عشرة» من الأشخاص.

الصواب والرتبة: -قبضت الشرطة على خمسة عشر رجلاً [فصيحة]-قبضت الشرطة على خمسة عشر نفرًا [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم «النَّفَر» بمعنى: الناس أو الرهط ما دون العشرة من الرجال. وشاع استعماله حديثًا في معنى الفرد من الرجال، وقد أوردته المعاجم الحديثة بهذا المعنى، ونص الوسيط على أن الكلمة بهذا المعنى محدثة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.