Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مجيء

كِبْرِياء وطني

كِبْرِياء وطني
الجذر: ك ب ر

مثال: أُحِبّ فيك كبرياءَك الوطنيّ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لــمجيء الكبرياء مذكرة.

الصواب والرتبة: -أحبّ فيك كبرياءَك الوطنيّة [فصيحة]
التعليق: تنص المعاجم على أن «الكبرياء» مؤنثة قال تعالى: {وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ} يونس/78.

مَا أَبْلَه

مَا أَبْلَه
الجذر: ب ل هـ

مثال: ما أَبْلَهَ فلانًا!
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء التعجب من الفعل الذي يأتي الوصف منه على أفعل فَعْلاء.

الصواب والرتبة: -ما أَبْلَهَ فلانًا! [فصيحة]-ما أَشدَّ بلاهَة فلانٍ! [فصيحة]
التعليق: اشترط جمهور النحويين عند صياغة التعجب أوالتفضيل من فعلٍ ما، ألاَّ تكون الصفة المشبهة من هذا الفعل على وزن «أفعل» الذي مؤنثه «فَعْلاء» كالألوان والعيوب، حتى لا يلتبس التفضيل بالصفة المشبهة، وأجاز الكوفيون ذلك لوروده في السماع، ومنه قوله تعالى: {وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} الإسراء/72، ومنه أيضًا قول النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في صفة الحوض: «ماؤه أبيض من اللبن»، وقول المتنبي:
لأنت أسود في عيني من الظُّلَم
ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.

مُبَرَّز

مُبَرَّز
الجذر: ب ر ز

مثال: كَانَ شاعرًا مُبَرَّزًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -كان شاعرًا مُبَرَّزًا [فصيحة]-كان شاعرًا مُبَرِّزًا [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «بَرَّز» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «برَّز». الذي ورد متعديًا بنفسه أيضًا في بعض المعاجم القديمة، ففي التاج: «وبرّزه تبريزًا: أظهره وبيَّنه».

مُبَرَّح

مُبَرَّح
الجذر: ب ر ح

مثال: ضربه ضربًا مُبَرَّحًا
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -ضربه ضربًا مُبَرِّحًا [فصيحة]-ضربه ضربًا مُبَرَّحًا [صحيحة]
التعليق: يأتي الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم الفاعل، وإذا جاء بصيغة اسم المفعول صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير: ضربًا مبرَّحًا به، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.

مَبْحُوح

مَبْحُوح
الجذر: ب ح ح

مثال: صوت مَبْحُوح
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -صوت أَبَحّ [فصيحة]-صوت مَبْحُوح [صحيحة]
التعليق: ورد الفعل «بَحَّ» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض على أنه من باب الحذف والإيصال، ولوروده في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي.

مَالأَه في

مَالأَه في
الجذر: م ل أ

مثال: مالأَه في الأمر
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «على».
المعنى: ساعده وعاونه

الصواب والرتبة: -مالأَه على الأمر [فصيحة]-مالأَه في الأمر [صحيحة]
التعليق: الفعل «مالأ» بمعنى «ساعد» يتعدى بحرف الجرّ «على» إلى أحد مفعوليه، ومنه قول عليّ (ض): «والله ما قتلتُ عثمانَ ولا مالأْتُ على قتله»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «في» محل «على» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} طه/71، وقول المصباح المنير: «
... لأنه يساعد الكفَّ في بطشها»، مع وجوب مراعاة السياق في كلا التعبيرين؛ ومن ثَمَّ يصح أن يتعدى الفعل «مالأ» بحرف الجرّ «في»، إذا ضُمِّن معنى «ماشاه وشايعه».

مَا أَجَنّ

مَا أَجَنّ
الجذر: ج ن ن

مثال: ما أَجَنّ فلانًا!
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء التعجب من فعل مبني للمجهول، وهو خلاف للقاعدة.

الصواب والرتبة: -ما أَجَنّ فلانًا! [فصيحة]-ما أَشدّ جنون فلان! [فصيحة]
التعليق: أجاز بعض اللغويين التعجب من الفعل المبني للمجهول، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري ذلك عند أمن اللبس، هذا بالإضافة إلى ما سمع عن العرب من قولهم: ما أجنَّه.

مَا أَبْيَضَ

مَا أَبْيَضَ
الجذر: ب ي ض

مثال: ما أبيض هذا الثوب!
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء التعجب من الفعل الذي يأتي الوصف منه على أفعل فَعْلاء.

الصواب والرتبة: -ما أَبْيَضَ هذا الثوب! [فصيحة]-ما أَشدّ بياض هذا الثوب! [فصيحة]
التعليق: اشترط جمهور النحويين عند صياغة التعجب أوالتفضيل من فعلٍ ما، ألاَّ تكون الصفة المشبهة من هذا الفعل على وزن «أفعل» الذي مؤنثه «فَعْلاء» كالألوان والعيوب، حتى لا يلتبس التفضيل بالصفة المشبهة، وأجاز الكوفيون ذلك لوروده في السماع، ومنه قوله تعالى: {وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} الإسراء/72، ومنه أيضًا قول النبي- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في صفة الحوض: «ماؤه أبيض من اللبن»، وقول المتنبي:
لأنت أسود في عيني من الظُّلَم
ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.

مَأْذُون

مَأْذُون
الجذر: أ ذ ن

مثال: عقد المأذون القِرَان
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -عقد المأذون القِرَان [صحيحة]-عقد المأذون له القِرَان [فصيحة مهملة]
التعليق: إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير: المأذون له، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.

مُتَزَايَد

مُتَزَايَد
الجذر: ز ي د

مثال: أَقْبَلوا على الحضور بشكل متزايَد
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -أقبلوا على الحضور بشكل متزايِد [فصيحة]-أقبلوا على الحضور بشكل متزايَد فيه [فصيحة]-أقبلوا على الحضور بشكل متزايَد [صحيحة]
التعليق: يأتي الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم الفاعل، وإذا جاء بصيغة اسم المفعول صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.

مِئَتَين وثلاثة شابًّا

مِئَتَين وثلاثة شابًّا
الجذر: ش ب ب

مثال: وَزَّعت الأوراق على مئتين وثلاثة شابًّا
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لــمجيء التمييز مفردًا بعد العدد «ثلاثة».

الصواب والرتبة: -وزَّعت الأوراق على ثلاثة ومئتي شابّ [فصيحة]-وزَّعت الأوراق على مئتين وثلاثة شبان [فصيحة]
التعليق: تمييز الأعداد من (3 - 10) يكون جمعًا مجرورًا على الإضافة، فالصواب في المثال: «شُبَّان» إذا أردنا تمييز الثلاثة، و «شاب» إذا أردنا تمييز المئة.

لَمَّا يجيئك .. أكرمه

لَمَّا يجيئك .. أكرمه
الجذر: ل م م ا

مثال: لَمَّا يجيئك فلان أكرمه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في التركيب بــمجيء المضارع بعد «لَمَّا» الرابطة.

الصواب والرتبة: -حِينما يجيئك فلان أكرمه [فصيحة]
التعليق: «لَمَّا» الرابطة ظرفية زمانية بمعنى حين وتسمَّى أيضًا حرف وجود لوجود، وهي المذكورة في الاستعمال المرفوض. واشترط النحاة للجملة الواقعة بعد «لَمَّا» الظرفية الرابطة أن تكون فِعْلية، فعلها ماض، وشاهدها قوله تعالى: {فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا} هود/66، وقول الشاعر:
لمَّا رأيت القوم أقبل جمعهم يتذامرون كررت غير مُذَمَّم

لَعِبَ دَوْرًا

لَعِبَ دَوْرًا
الجذر: ل ع ب

مثال: لَعِبَ دورًا مهمًّا في عملية السَّلام
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الفعل متعديًا وهو لازم، كما أن معناه اللهو وهو معنى غير مناسب هنا.
المعنى: أدَّاه

الصواب والرتبة: -أَدَّى دورًا مُهمًّا في عملية السَّلام [فصيحة]-لَعِبَ دورًا مهمًّا في عملية السَّلام [صحيحة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري التعبير المرفوض إما على أن «دورًا» مفعول مطلق، وإما على أنها مفعول به للفعل «لَعِبَ» المُضَمَّن معنى «أدَّى»، كما أن دلالة اللعب تطورت وأصبحت تعادل في الاستعمال معنى الممارسة والأداء.

لا طَائِل تحت

لا طَائِل تحت
الجذر: ط و ل

مثال: هذا أمرٌ لا طائل تحته
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة.
المعنى: لا فائدة ترجى منه

الصواب والرتبة: -هذا أمرٌ لا طائل فيه [فصيحة]-هذا أمرٌ لا طائل منه [فصيحة]-هذا أمرٌ لا طائل تحته [صحيحة]
التعليق: يرد الطائل في المعاجم بمعنى الفضل والمزيَّة والنفع، ولا يُذْكر إلا بعد نفي، وقد جاءت بعده «في» في المعاجم القديمة، وأجاز الوسيط مجيء «تحته» بعده، فيقال: لا طائل تحته، والأفصح استعمال «فيه»، فكأننا نقول: لا فائدة فيه.

لا تُحْسَدُوا عليه

لا تُحْسَدُوا عليه
الجذر: ح س د

مثال: أَنْتم في موقف لا تُحْسَدُوا عليه
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لحذف نون الأفعال الخمسة في حالة الرفع.

الصواب والرتبة: -أنتم في موقف لا تُحْسَدُون عليه [فصيحة]-أنتم في موقف لا تُحْسَدُوا عليه [مقبولة]
التعليق: الأفعال الخمسة لا تحذف نونها في حالة الرفع؛ لأنها تكون مرفوعة بثبوتها، ولكن يجوز حذفها عند اتصال الفعل بياء المتكلم ومجيء نون الوقاية على لغة قرِئ بها في السبعة قوله تعالى: {أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُوني أَعْبُدُ} الزمر/64، بنون واحدة، والأفصح بقاء النونين مع الإدغام كقوله: {تأمرونِّي} أو بقاؤهما مع عدم الإدغام كقوله تعالى: {لِمَ تُؤْذُونَنِي} الصف/5. أما حذف النون عند عدم وجود ياء المتكلم ونون الوقاية فيمكن قبوله لوروده في الحديث الشريف: «كما تكونوا يولى عليكم»، وقول الشاعر:
أبيت أسري وتبيتي تدلكي
وحذف النون كحذف الضمة في قراءة أبي عمرو: {يَأْمُرْكُمْ} البقرة/67، وقول امرئ القيس:
فاليوم أشربْ غير مستحقب

كَثِير لشخص واحد

كَثِير لشخص واحد
الجذر: ك ث ر

مثال: هذا العمل كثير لشخص واحد
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال «اللام»، والصواب «على».

الصواب والرتبة: -هذا العمل كثير على شخص واحد [فصيحة]-هذا العمل كثير لشخص واحد [صحيحة]
التعليق: يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض؛ لأن كتب اللغة والنحو أجازت مجيء اللام للاستعلاء بمعنى «على».

مَبْنِيٌّ من

مَبْنِيٌّ من
الجذر: ب ن ي

مثال: مَبْنِيٌّ من الحجارة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، والوارد تعديته بـ «الباء».

الصواب والرتبة: -مَبْنِيٌّ بالحجارة [فصيحة]-مَبْنِيٌّ من الحجارة [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» محل «الباء» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} الرعد/11. أي، بأمر الله، وقوله تعالى: {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا} نوح/25، وقول الشاعر:
يموت الفتى من عثرة بلسانه وليس يموت المرء من عثرة الرِّجل
واشتراك الحرفين في بعض المعاني، كالتبعيض والاستعانة والتعليل يمكن معه اعتبارهما مترادفين. ويؤكد صحة النيابة هنا وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة، كما أن دلالة «من» على التبعيض كافية لتصحيح اللفظ.

مُتَعَاظَم

مُتَعَاظَم
الجذر: ع ظ م

مثال: هناك تعاطف متعاظَم مع الفلسطينيين
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -هناك تعاطف مُتَعَاظَم مع الفلسطينيين [فصيحة]-هناك تعاطف مُتَعَاظِم مع الفلسطينيين [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «تعاظَمَ» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «تعاظم». الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، كالتاج، والحديثة كالوسيط.

مَحْمُوم

مَحْمُوم
الجذر: ح م م

مثال: فلان محموم
الرأي: مرفوضة
السبب: لــمجيء اسم المفعول «محموم» من الفعل «أحمّ» على غير قياس.

الصواب والرتبة: -فلانٌ مَحْمُومٌ [فصيحة]-فلانٌ مُحَمٌّ [فصيحة مهملة]
التعليق: في المصباح المنير: أحمّه الله من الحُمَّى، فحُمّ هو بالبناء للمفعول، وهو محموم؛ ومن ثم يكون هذا الاشتقاق صحيحًا لجريانه على الأصل في الاشتقاق.

مُحْتَدَم

مُحْتَدَم
الجذر: ح د م

مثال: مُحْتَدَم غيظًا
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لــمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -مُحْتَدِم غيظًا [فصيحة]-مُحْتَدَم غيظًا [صحيحة]
التعليق: يأتي الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم الفاعل، وإذا جاء بصيغة اسم المفعول صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير محتدَم عليه، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.