تَوَمَا:
بالتحريك: موضع بالجزيرة عن نصر.

مَالُوم
صورة كتابية صوتية من مَلُوم بمعنى من يؤنب على فعل شيء.

مَايِز
من (م ي ز) بتسهيل الهمزة من مائز بمعنى من يعزل الشيء ويفرزه ومنحى الشيء عن غيره ومفضل أمرا على غير؛ أو عن الانجليزية بمعنى حقل أو صيغة تمليح في الاسكتلندية للاسم مرجريت.

ماريوس
عن اللاتينية بمعنى حربي؛ وهو إحدى صيغ الاسم مارس بمعنى إله الحرب عند الرومان.

مَارِح
من (م ر ح) من اشتد فرحه ونشاطه، والمختال، والسحاب الذي يرسل المطر.

كَرِيما
صورة كتابية صوتية من كَرِيمة مؤنث كريم، والكريةم: الرجل الحسيب، وكريمة الرجل: إبنته وكريمتك: أنفك وكل جارحة شريفة كالأذن واليد واللحية.

ماردينيّ
نسبة إلى ماردين: بلدة بتركيا.

الإبريز، فيما يقدم على مؤنة التجهيز
للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن العماد الأقفهسي، الشافعي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة.

مَاضِي
من ( م ض ي) الزمان الذاهب، والسيف الحاد، والنافذ من الأمور.

صَمَّا
صورة كتابية صوتية من صَمَّاء: من ذهب سمعها والتي لا يطمع فيها ولا ترد عن هواها.

تُنْما:
النصر. موضع من نواحي الطائف عن نصر.

مادوني
عن العبرية نسبة إلى مادون بمعنى خصام ونزاع، ومحب للخصام.

داذُوما:
بعد الألف ذال معجمة ثم واو ساكنة:
من قرى قوم لوط، ولعلها داروما.

ألف حديث عن مائة شيخ
للشيخ، الإمام، أبي المظفر: منصور بن محمد السمعاني.
المتوفى: سنة تسع وثمانين وأربعمائة.

ماصورة:
جمعها مواصير، من الفارسية ماشور، وماسور، وماشورة وماسورة، ومعناها في اللغة أنبوب (انظر: زيشر 12: 333 - 335)، وتطلق على عدة أنواع من الأنابيب وعلى أشياء أخرى لها شكل الأنبوب. فيقال: ما صورة حقنة أي أنبوبة حقنة، وهو أنبوب صغير في نهاية المحقنة. (بوشر) - وأنبوبة البارودة (البندقية) (بوشر، همبرت 135) - وأنبوبة صغيرة من الذهب تزين بها المرأة شعرها (لين عادات 2: 409). - وغليون التدخين، بيية، سبيل (برجرن) ويسميه أهل لبنان ماسورة - وقيطان وهو شريط في طرفيه قطعة من المعدن يربط به (بوشر) - ومكب الحائك (بكرة) (برجرن) وتسمى في القدس: مصورة. - وماصورة الحياك: مكوك (آلة للحياكة) (بوشر).
وبريم من ثلاث طاقات (الكالا).
وهذا الذي ذكرته هنا يمكن أن يصحح ويكمل ما ذكرته في معجم الأسبانية ص312.

الاستبصار، فيما يدرك بالأبصار
وهو: خمسون مسألة.
للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن إدريس القرافي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة.

تكحيل العيون، بما في السير من الفنون
....