Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: لهج

خَشَيْتُ

خَشَيْتُ
الجذر: خ ش ي

مثال: خَشَيْتُ الله
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
المعنى: خِفْتُه

الصواب والرتبة: -خَشِيتُ الله [فصيحة]-خَشَيْتُ الله [صحيحة]
التعليق: المشهور في ضبط عين الفعل «خَشِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين) بناءً على لهجــة طيئ التي يتحول فيها «فَعِل» الناقص إلى «فَعَل»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقا «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا .. ». وقد ورد الفعل المرفوض في اللسان والتاج.

أَرْجَى

أَرْجَى
الجذر: ر ج أ

مثال: أَرْجَيت أمر السفر
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسهيل الهمزة.
المعنى: أخَّرته

الصواب والرتبة: -أرْجَأت أمر السفر [فصيحة]-أرْجَيتُ أمر السفر [فصيحة]
التعليق: تسهيل الهمزة لهجــة عربية فصيحة، وهو كثير في كلام العرب، بل تذكر المراجع أن تسهيل الهمزة نوع من الاستحسان لثقلها، وهو لغة قريش وأكثر أهل الحجاز. وقد جاء هذا الفعل في القرآن الكريم بتخفيف الهمز، كقوله تعالى: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ} الأحزاب/51. والعرب تميل إلى تخفيف همزة الطرف في الفعل المزيد حتى قيل إنه قياسيّ.

اسْتَدْفَيْتُ

اسْتَدْفَيْتُ
الجذر: د ف أ

مثال: اسْتَدْفَيْتُ بالثوب
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسهيل الهمزة.
المعنى: طَلَبْتُ به الدفء

الصواب والرتبة: -اسْتَدْفَأْتُ بالثوب [فصيحة]-اسْتَدْفَيْتُ بالثوب [فصيحة]
التعليق: تسهيل الهمزة لهجــة عربية فصيحة، وهو كثير في كلام العرب، بل تذكر المراجع أن تسهيل الهمزة نوع من الاستحسان لثقلها، وهو لغة قريش وأكثر أهل الحجاز. وقد ورد في المعاجم أن «اسْتَدْفيت» لغة في الهمز.

بِنُود

بِنُود
الجذر: ب ن د

مثال: خالف بِنُود الاتفاق
الرأي: مرفوضة
السبب: لضبط فاء الكلمة «الباء» بالكسر.
المعنى: جمع «بَنْد»

الصواب والرتبة: -خالف بُنُود الاتفاق [فصيحة]-خالف بِنُود الاتفاق [صحيحة]
التعليق: يُجْمَع «فَعْل» على «فُعُول» بضم الفاء، لكن هناك لهجــة قديمة تنطق وزن «فِعول» بكسر الفاء، وقد جاءت عليها قراءات قرآنية كثيرة، فقد قرأ معظم السبعة: {وَأْتُوا الْبِيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} البقرة/189، كما قرأ معظمهم كذلك: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعِيُونٍ} الحجر/45.

بَقَى

بَقَى
الجذر: ب ق ي

مثال: بَقَى معي عشرون دينارًا
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.

الصواب والرتبة: -بَقِيَ معي عشرون دينارًا [فصيحة]-بَقَى معي عشرون دينارًا [صحيحة]
التعليق: المشهور ضبط عين الفعل «بَقِيَ» بالكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناءً على لهجــة طيئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَلَ»، وقد قرئ بها قوله تعالى: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} البقرة/ 278، وقد قرىْ الفعل بفتح القاف «بَقَى»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقا «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا .. ».

تبرَّى

تبرَّى
الجذر: ب ر أ

مثال: تبرَّى من صديقه
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسهيل الهمزة.
المعنى: تخلّى عنه

الصواب والرتبة: -تَبَرَّأ من صديقه [فصيحة]-تَبَرَّى من صديقه [فصيحة]
التعليق: تسهيل الهمزة لهجــة عربية فصيحة، وهو كثير في كلام العرب، بل تذكر المراجع أن تسهيل الهمزة نوع من الاستحسان لثقلها، وهو لغة قريش وأكثر أهل الحجاز. وقد ورد الفعل مهموزًا في قوله تعالى: {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا} البقرة/ 166.

ثمانُ نِساء

ثمانُ نِساء
الجذر: ث م ن

مثال: أُصِيب ثمانُ نساء أخريات
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب العدد «ثمان».

الصواب والرتبة: -أصيب ثماني نساء أخريات [فصيحة]-أصيب ثمانُ نساء أخريات [مقبولة]
التعليق: يُعامل العدد «ثمان» في صيغته المذكرة معاملة المنقوص، فيكون إعرابه في حالة الرفع (إذا كان مضافًا أو متصلا بـ «أل») بحركة مقدّرة على الياء المذكورة، كما في المثال الأول «ثماني نساء»، ويمكن قبول المثال المرفوض بناء على ورود ذلك في الشعر:
وأربعٌ فثغرها ثمانُ
وهي لهجــة واردة عن بعض العرب تحذف الياء، وتجعل الإعراب على النون.

ثمانٌ وخمسون

ثمانٌ وخمسون
الجذر: ث م ن

مثال: دَخَل المجلس ثمانٌ وخمسون امرأة
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب العدد «ثمان».

الصواب والرتبة: -دَخَل المجلس ثمانٍ وخمسون امرأة [فصيحة]-دَخَل المجلس ثمانٌ وخمسون امرأة [مقبولة]
التعليق: يُعامل العدد «ثمان» في صيغته المذكرة معاملة المنقوص، فيكون إعرابه في حالة الرفع (إذا لم يكن مضافًا أو متصلا بـ «أل») بحركة مقدّرة على الياء المحذوفة، ويلزم تنوين العوض، كما في المثال الأول «ثمانٍ»، ويمكن قبول المثال المرفوض بناء على ورود ذلك في الشعر:
وأربعٌ فثغرها ثمانُ
وهي لهجــة واردة عن بعض العرب تحذف الياء وتجعل الإعراب على النون.

حَنَّى

حَنَّى
الجذر: ح ن أ

مثال: حَنَّى فلان يديه
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسهيل الهمزة.
المعنى: خضبهما بالحِنّاء

الصواب والرتبة: -حَنَّأَ فلان يديه [فصيحة]-حَنَّى فلان يديه [فصيحة]
التعليق: تسهيل الهمزة لهجــة عربية فصيحة، وهو كثير في كلام العرب، بل تذكر المراجع أن تسهيل الهمزة نوع من الاستحسان لثقلها، وهو لغة قريش وأكثر أهل الحجاز.

سُحْب

سُحْب
الجذر: س ح ب

مثال: كَثُرت السُّحْب في السماء
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسكين الحاء.

الصواب والرتبة: -كثرت السُّحُب في السماء [فصيحة]-كثرت السُّحْب في السماء [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم جمع السحاب على «سُحُب» بضمتين، وتسكين العين في مثله وارد عن العرب فهو لهجــة تميمية قرئ بها في القرآن الكريم، كقراءة ابن عباس وأبي عمرو وغيرهما لفظ «الحُبُك» بإسكان الباء «الحُبْك» في قوله تعالى: {وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ} الذاريات/7.

حذف ياء المنقوص مع إضافته

حذف ياء المنقوص مع إضافته

مثال: ثَمَانِ طالبات يتفوَّقْن
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لحذف ياء الاسم المنقوص «ثمان» مع إضافته.

الصواب والرتبة: -ثماني طالبات يتفوَّقْن [فصيحة]-ثمانُ طالبات يتفوَّقْن [مقبولة]
التعليق: إذا أضيف الاسم المنقوص أو اقترن بـ «أل» وجب إثبات يائه وكذلك إذا كان منصوبًا، ولما كانت الياء في «ثماني» هي ياء المنقوص وجب إثباتها. ويمكن قبول المثال المرفوض بعد ضمّ نونه بناء على ورود ذلك في الشعر:
وأربعٌ فثغرها ثمانُ
وهي لهجــة واردة عن بعض العرب تحذف الياء، وتجعل الإعراب على النون.

لَقَى

لَقَى
الجذر: ل ق ي

مثال: لَقَيْتُه في الطريق
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.

الصواب والرتبة: -لَقِيتُه في الطريق [فصيحة]-لَقَيْتُه في الطريق [صحيحة]
التعليق: المشهور في ضبط عين الفعل «لَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناء على لهجــة طيِّئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَل»، وفي المصباح: «وطيِّئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بَقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ، ونَسِيَ، وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا
... ». وقد أورده التاج بفتح العين «لَقَى»، ومنه قول الشاعر:
لم تَلْق خَيْلٌ قَبْلَهَا ما قد لَقَتْ

نَسَى

نَسَى
الجذر: ن س ي

مثال: حفظ شعرًا ثم نَسَاه
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.

الصواب والرتبة: -حفظ شعرًا ثم نَسِيَه [فصيحة]-حفظ شعرًا ثم نَسَاه [صحيحة]
التعليق: المشهور في ضبط عين الفعل «نسي» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناء على لهجــة طيِّئ التي تتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَل»، وفي المصباح: «وطيِّئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بَقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ، ونَسِيَ، وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا
... ».

هَلَكَه

هَلَكَه
الجذر: هـ ل ك

مثال: هلكه في العمل
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «هَلَكَ» متعديًا.

الصواب والرتبة: -أَهْلَكَه في العمل [فصيحة]-هَلَكَه في العمل [فصيحة]
التعليق: ذكر صاحب اللسان أن الفعل «هلك» جاء متعديًا في لهجــة تميم، ومعناه «أهْلَك»؛ وبهذا يجوز المثال المرفوض.

يخطئون .. هؤلاء

يخطئون .. هؤلاء
الجذر: خ ط أ

مثال: يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الَّذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان
الرأي: مرفوضة
السبب: للجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر.

الصواب والرتبة: -يُخْطِئ كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [فصيحة]-يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [صحيحة]
التعليق: إذا كان الفاعل اسمًا ظاهرًا جمعًا فإن عامله يتجرد من علامة الجمع، ولكن هناك لهجــة عربية تجمع بين الفاعل الجمع وعلامة الجمع، وعليها جاء قوله تعالى: {وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا} الأنبياء/3، وقد خرّج النحاة هذه الــلهجــة على أنَّ الفاعل هو الاسم الظاهر الجمع، وأنَّ الواو حرف دالٌّ على الجمع؛ لأنه لا يصح الجمع بين الفاعل الظاهر وضميره، أو على أنَّ الاسم الظاهر بدل من الضمير قبله، وقد عُرضت المسألة على مجمع اللغة المصري فرفض قياسيتها.

إِعْرَاب العدد «ثمان» في حالة الرفع

إِعْرَاب العدد «ثمان» في حالة الرفع
الأمثلة: 1 - أُصِيب ثمانُ نساء أخريات 2 - دَخَل المجلس ثمانٌ وخمسون امرأة
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب العدد «ثمان».

الصواب والرتبة:
1 - أصيب ثماني نساء أخريات [فصيحة]-أصيب ثمانُ نساء أخريات [مقبولة]
2 - دَخَل المجلس ثمانٍ وخمسون امرأة [فصيحة]-دَخَل المجلس ثمانٌ وخمسون امرأة [مقبولة]
التعليق: يُعامل العدد «ثمان» في صيغته المذكرة معاملة المنقوص، فيكون إعرابه في حالة الرفع (إذا لم يكن مضافًا أو متصلا بـ «أل») بحركة مقدرة على الياء المحذوفة، ويلزم تنوين العوض، كما في المثال الثاني «ثمانٍ»، ويُعْرب بحركة مقدّرة على الياء المذكورة (إذا كان مضافًا أو متصلاً بـ «أل»)، كما في المثال الأول «ثماني نساء»، ويمكن قبول المثالين المرفوضين بناء على ورود ذلك في الشعر:
وأربعٌ فثغرها ثمانُ
وهي لهجــة واردة عن بعض العرب تحذف الياء وتجعل الإعراب على النون.

الجَمْع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر

الجَمْع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر

مثال: يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الَّذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان
الرأي: مرفوضة
السبب: للجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر.

الصواب والرتبة: -يُخْطِئ كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [فصيحة]-يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [صحيحة]
التعليق: إذا كان الفاعل اسمًا ظاهرًا فإن عامله يتجرد من علامة الجمع، ولكن هناك لهجــة عربية تجمع بين الفاعل وعلامة الجمع، وعليها جاء قوله تعالى: {وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا} الأنبياء/3، وقد خرّج النحاة هذه الــلهجــة على أنَّ الفاعل هو الاسم الظاهر الجمع، وأنَّ الواو حرف دالٌّ على الجمع؛ لأنه لا يصح الجمع بين الفاعل الظاهر وضميره، أو على أنَّ الاسم الظاهر بدل من الضمير قبله، وقد عُرضت المسألة على مجمع اللغة المصري فرفض قياسيتها.

تَحْوِيل «فَعِل» الناقص إلى «فَعَل»

تَحْوِيل «فَعِل» الناقص إلى «فَعَل»
الأمثلة: 1 - بَقَى معي عشرون دينارًا 2 - حَفِظ شعرًا ثم نَسَاه 3 - خَشَيْتُ الله 4 - رَقَى إلى الدرجات العلا 5 - لَقَيْتُه في الطريق
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.

الصواب والرتبة:
1 - بَقِيَ معي عشرون دينارًا [فصيحة]-بَقَى معي عشرون دينارًا [صحيحة]
2 - حفظ شعرًا ثم نَسِيَه [فصيحة]-حفظ شعرًا ثم نَسَاه [صحيحة]
3 - خَشِيتُ الله [فصيحة]-خَشَيْتُ الله [صحيحة]
4 - رَقِيَ إلى الدرجات العلا [فصيحة]-رَقَى إلى الدرجات العلا [صحيحة]
5 - لَقِيتُه في الطريق [فصيحة]-لَقَيْتُه في الطريق [صحيحة]
التعليق: المشهور في ضبط عين الأفعال: «بَقِي، وخَشِي، ونَسِيَ، ولَقِيَ، ورَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناءً على لهجــة طيئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَلَ»، وقد قرئ بها قوله تعالى: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} البقرة/ 278، حيث قرئ الفعل بفتح القاف «بَقَى»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا»، وقد ورد الفعل «خَشَى» بفتح الشين في اللسان والتاج.

تسهيل الهمزة

تسهيل الهمزة
الأمثلة: 1 - أَرْجَيت أمر السفر 2 - اسْتَدْفَيْتُ بالثوب 3 - تَبَرَّى من صديقه 4 - حَنَّى فلان يديه
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسهيل الهمز.

الصواب والرتبة:
1 - أرْجَأت أمر السفر [فصيحة]-أرْجَيتُ أمر السفر [فصيحة]
2 - اسْتَدْفَأْتُ بالثوب [فصيحة]-اسْتَدْفَيْتُ بالثوب [فصيحة]
3 - تَبَرَّأ من صديقه [فصيحة]-تَبَرَّى من صديقه [فصيحة]
4 - حَنَّأَ فلان يديه [فصيحة]-حَنَّى فلان يديه [فصيحة]
التعليق: تسهيل الهمز لهجــة عربية فصيحة، وهو كثير في كلام العرب، بل تذكر المراجع أن تسهيل الهمزة نوع من الاستحسان لثقلها، وهو لغة قريش وأكثر أهل الحجاز. والعرب تميل إلى تسهيل همزة الطرف في الفعل المزيد حتى قيل إنه قياسي، وقد ورد ذلك في القرآن الكريم كقوله تعالى: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ} الأحزاب/51.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.