Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: قياسي

خَبَّط

خَبَّط
الجذر: خ ب ط

مثال: خبَّط على الباب
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل».

الصواب والرتبة: -خَبَّطَ على الباب [فصيحة]-خَبَطَ على الباب [فصيحة]
التعليق: يكثر في لغة العرب مجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل»، كقول التاج: خَرَمَ الخرزةَ وخرَّمها: فَصَمها، وقول الأساس: سلاح مسموم ومُسَمَّم، وقول اللسان: عَصَبَ رأسَه وعصَّبه: شدَّه، وقد قرَّر مجمع اللغة المصري قياسيــة «فعَّل» المضعَّف للتكثير والمبالغة، وإجازة استعمال صيغة «فعَّل» لتفيد معنى التعدية أو التكثير، وأجاز أيضًا مجيء «فعَّل» بمعنى «فَعَل» لورود ما يؤيد ذلك في اللغة. وقد وَرَد الفعل في المعاجم مخفَّفًا، ويمكن تصويبه بناء على ما سبق.

خُيَاطَة

خُيَاطَة
الجذر: خ ي ط

مثال: تستخدم الخُياطة في بعض الحشايا
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تبقَّى بعد التفصيل والقص والخياطة، ما يتساقط عند التفصيل

الصواب والرتبة: -تستخدم الخُياطة في بعض الحشايا [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسيــة هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.

خَرَّفَ

خَرَّفَ
الجذر: خ ر ف

مثال: خَرَّفَ الرجلُ لكبر سنِّه
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل».
المعنى: فسد عقله

الصواب والرتبة: -خَرَّفَ الرجلُ لكبر سنِّه [فصيحة]-خَرَفَ الرجلُ لكبر سنِّه [فصيحة]
التعليق: يكثر في لغة العرب مجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل»، كقول التاج: خَرَمَ الخرزةَ وخرَّمها: فَصَمها، وقول الأساس: سلاح مسموم ومُسَمَّم، وقول اللسان: عَصَبَ رأسَه وعصَّبه: شدَّه، وقد قرَّر مجمع اللغة المصري قياسيــة «فعَّل» المضعَّف للتكثير والمبالغة، وإجازة استعمال صيغة «فعَّل» لتفيد معنى التعدية أو التكثير، وأجاز أيضًا مجيء «فعَّل» بمعنى «فَعَل» لورود ما يؤيد ذلك في اللغة، والوارد في المعاجم: خرَّفه: نسبه إلى الخَرَف، أي فساد العقل، وقد جاء في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ: «خَرَّف» بمعنى «فَسَد عقله»؛ لذا يمكن تصويبه.

دُخَانَة

دُخَانَة
الجذر: د خ ن

مثال: لَمْ يبق في المكان إلاّ دُخانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: بقيّة دخان النار

الصواب والرتبة: -لم يبق في المكان إلاّ دُخانة [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسيــة هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.

خَرَّمَ

خَرَّمَ
الجذر: خ ر م

مثال: خَرَّمَ الأوراقَ
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل».
المعنى: ثقبها، وأكثر التخريم فيها

الصواب والرتبة: -خَرَّمَ الأوراقَ [فصيحة]-خَرَمَ الأوراقَ [فصيحة]
التعليق: يكثر في لغة العرب مجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل»، كقول التاج: خَرَمَ الخرزةَ وخرَّمها: فَصَمها، وقول الأساس: سلاح مسموم ومُسَمَّم، وقول اللسان: عَصَبَ رأسَه وعصَّبه: شدَّه، وقد قرَّر مجمع اللغة المصري قياسيــة «فعَّل» المضعَّف للتكثير والمبالغة، وإجازة استعمال صيغة «فعَّل» لتفيد معنى التعدية أو التكثير، وأجاز أيضًا مجيء «فعَّل» بمعنى «فَعَل» لورود ما يؤيد ذلك في اللغة.

دَاهَمَ

دَاهَمَ
الجذر: د هـ م

مثال: دَاهَمَ رجال الشرطة وكرَ اللصوص
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَاعَلَ» بدلا من «فَعَلَ».

الصواب والرتبة: -داهَمَ رجال الشرطة وكرَ اللصوص [فصيحة]-دَهَمَ رجال الشرطة وكرَ اللصوص [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب الفعل المرفوض؛ لأن مزيدات الأفعال قياسيَّــة لا تحتاج إلى ورود في المعاجم، وأصول اللغة لا تمنع من استخدام «فاعَلَ» بمعنى «» فَعَل «، فهو كثير شائع في لغة العرب، مثل: » حَافَظَ «، و» بادَرَ «، و» حاذَرَ «، و» شاهَدَ «، و» راقَبَ «، و» دافَعَ «. وقد ورد الفعل» دَاهَمَ" في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ.

خَيَّاط

خَيَّاط
الجذر: خ ي ط

مثال: خاط الخَيَّاط الثوب
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: من حرفته الخياطة

الصواب والرتبة: -خاط الخَيَّاطُ الثوبَ [صحيحة]
التعليق: ورد بناء «فَعّال» للدلالة على الحرفة بقلَّة، ثم شاع هذا الاستعمال في مراحل العربية المتأخرة؛ ولذا فقد أقرّ مجمع اللغة المصري قياسيّــة صيغة «فَعّال» للدلالة على الاحتراف أو ملازمة الشيء، وقد أوردت المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد كلمة «الخيّاط».

خَيالات

خَيالات
الجذر: خ ي ل

مثال: تَدُور في ذهنه خيالات وأوهام
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.

الصواب والرتبة: -تدور في ذهنه أخيلة وأوهام [فصيحة]-تدور في ذهنه خيالات وأوهام [فصيحة]
التعليق: صرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير، أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقًا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات»، فاتجه إلى قياسيــة هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير، ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد جاء في الأساسيّ والمنجد.

خَوَنَة

خَوَنَة
من (خ و ن) جمع الخائن: الغادر، والناظر نظر الريبة، والناقص الشيء، والذي لا يؤدي الأمانة. يستخدم للذكور.
خَوَنَة
الجذر: خ و ن

مثال: أُعْدِم الخَوَنَة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها شاذة لا يُعتدُّ بها وإن شاعت.
المعنى: جمع خائن

الصواب والرتبة: -أُعدِم الخائنون [فصيحة]-أُعدِم الخَوَنَة [فصيحة]
التعليق: يجوز جمع «خائن» جمع مذكر سالمًا، كما يجوز جمعه جمع تكسير على «خَوَنة»، وهو جمع قياسي في «فاعل» صحيح اللام، وقد ورد - إلى جانب ذلك - في عدد من المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس والوسيط.

دَكْدَك

دَكْدَك
الجذر: د ك د ك

مثال: دَكْدَك العمال الأرض
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنه مما شاع على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -دَكّ العمال الأرض [فصيحة]-دَكْدَك العمال الأرض [صحيحة]
التعليق: يكثر التبادل في لغة العرب بين مضعَّف الثلاثي ومضعَّف الرباعي؛ وقد وردت لذلك أمثلة كثيرة في لغة العرب عند قصد المبالغة، كقولهم: دبَّ ودبدب، خرَّ وخرخر، حمَّ وحمحم، حصَّ وحصحص، فتّ وفتفت، كبَّ وكبكب، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّــة هذا الوزن بناء على كثرة الأمثلة التي رصدها له.

خَصْخَصَة

خَصْخَصَة
الجذر: خ ص خ ص

مثال: خَصْخَصَة القطاع العام
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنه مما شاع على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -تخصيص القطاع العام [فصيحة]-خَصْخَصَة القطاع العام [صحيحة]
التعليق: يكثر التبادل في لغة العرب بين مضعَّف الثلاثي ومضعَّف الرباعي؛ وقد وردت لذلك أمثلة كثيرة في لغة العرب عند قصد المبالغة، كقولهم: دبَّ ودبدب، خرَّ وخرخر، حمَّ وحمحم، حصَّ وحصحص، فتّ وفتفت، كبَّ وكبكب، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّــة هذا الوزن بناء على كثرة الأمثلة التي رصدها له، كما أجاز الكلمة المرفوضة في بحث مستقل.

خَمَّنَ

خَمَّنَ
الجذر: خ م ن

مثال: خَمَّنَ الأمرَ قبل حدوثه
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل».
المعنى: قدَّره وحَدَس به

الصواب والرتبة: -خَمَّنَ الأمرَ قبل حدوثه [فصيحة]-خَمَنَ الأمرَ قبل حدوثه [فصيحة مهملة]
التعليق: يكثر في لغة العرب مجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَل»، كقول التاج: خَرَمَ الخرزةَ وخرَّمها: فَصَمها، وقول الأساس: سلاح مسموم ومُسَمَّم، وقول اللسان: عَصَبَ رأسَه وعصَّبه: شدَّه، وقد قرَّر مجمع اللغة المصري قياسيــة «فعَّل» المضعَّف للتكثير والمبالغة، وإجازة استعمال صيغة «فعَّل» لتفيد معنى التعدية أو التكثير، وأجاز أيضًا مجيء «فعَّل» بمعنى «فَعَل» لورود ما يؤيد ذلك في اللغة، وقد ورد الفعل «خَمَن» في المعاجم مجردًا ومضعفًا؛ ففي التاج: «خَمَنَ الشيءَ وخمَّنَه: قال فيه بالحدس والظَّن، أو الوهم».

خَلِيطان

خَلِيطان
الجذر: خ ل ط

مثال: هما خَلِيطان في المسكن
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: شريكان فيه

الصواب والرتبة: -هما خَلِيطان في المسكن [صحيحة]
التعليق: أقر مجمع اللغة المصري قياسيّــة صيغة «فَعِيل» للدلالة على المشاركة من الأفعال التي تقبل الاشتراك والمنافسة والمقابلة والمضادّة والمساواة، وذلك عند الحاجة. وقد وردت كلمة «خَلِيط» بالمعنى المرفوض في المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسيّ والمنجد.

خَلُوق

خَلُوق
من (خ ل ق) ضرب من الطيب أعظم أجزائه الزعفران.
خَلُوق
من (خ ل ق) الجدير بالشيء، والحسن الخلق، والمقدر اليء على ما يريد قبل العمل، والبالي من الثياب والجلود ونحوها.
خَلُوق
الجذر: خ ل ق

مثال: فلانٌ خَلُوق
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: حسن الأخلاق حميدها

الصواب والرتبة: -فلانٌ حَسَن الأخلاق [فصيحة]-فلانٌ حميد الأخلاق [فصيحة]-فلانٌ خَلُوق [صحيحة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري قياسيّــة صوغ «فَعُول» من أي فعل ثلاثي لثبوت الصفة ودوامها واستمرارها؛ لكثرة ورودها عن العرب، وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.

خَلِق

خَلِق
الجذر: خ ل ق

مثال: هذا ثوب خَلِق
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: بالٍ، مُمزَّق

الصواب والرتبة: -هذا ثوب خَلَق [فصيحة]-هذا ثوب خَلِق [مقبولة]
التعليق: وردت الكلمة في المعاجم بفتح اللام فقط. ويبدو أن الحسّ الــقياسي قد نفر من فتح اللام على اعتبار أن هذا الوزن يشيع في الأسماء، مثل: «الحطب والخشب والذهب»، والمصادر، مثل: «الحسب واللقب والنسب والخبث»؛ ولذا اتجه إلى الكسر الذي يكثر في الصفات مثل حرِج، وعطش، وملك، وخشن، ولَسِن، ونَضر، وسمج .. وهو توجه ينبغي أخذه في الاعتبار؛ ومن ثم يمكن قبول الاستعمال المرفوض.

خِطابات

خِطابات
الجذر: خ ط ب

مثال: صندوق الخِطابات
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.

الصواب والرتبة: -صندوق الخِطابات [فصيحة]
التعليق: صرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير، أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقًا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات»، فاتجه إلى قياسيــة هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير، ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبتته بعض المعاجم الحديثة كالمنجد.

دُكاكة

دُكاكة
الجذر: د ك ك

مثال: صار الشارع مستويًا إلاّ من دُكاكة صغيرة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تبقَّى من الأرض غير مستوٍ بعد تسوية مرتفعها ومنخفضها

الصواب والرتبة: -صار الشارع مستويًا إلاّ من دُكاكة صغيرة [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسيــة هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.

دَلْدَل

دَلْدَل
الجذر: د ل د ل

مثال: دَلْدَل رجليه في الماء
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنه مما شاع على ألسنة العامة.
المعنى: وضعهما في الماء وحركها

الصواب والرتبة: -دَلْدَل رجليه في الماء [فصيحة]-دَلّى رجليه في الماء [فصيحة]
التعليق: يكثر التبادل في لغة العرب بين مضعَّف الثلاثي ومضعَّف الرباعي؛ وقد وردت لذلك أمثلة كثيرة في لغة العرب عند قصد المبالغة، كقولهم: دبَّ ودبدب، خرَّ وخرخر، حمَّ وحمحم، حصَّ وحصحص، فتّ وفتفت، كبَّ وكبكب، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّــة هذا الوزن بناء على كثرة الأمثلة التي رصدها له. وفي اللسان: وتدلدل الشيءُ وتدردر إذا تحرَّك متدليًا، ومرَّ يدلدل ويتدلل في مشيته إذا اضطرب.

خَضَّر

خَضَّر
الجذر: خ ض ر

مثال: خَضَّر الزرع الأرض
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة في المعاجم القديمة.
المعنى: جعلها خضراء

الصواب والرتبة: -خَضَّر الزرع الأرض [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب الاشتقاق المرفوض من جهتين، الأولى: ورود المبني للمجهول منه، ففي الأثر: «من خُضِّر له من شيء فليلزمه»، والثانية: قياسيــة تحويل الفعل الثلاثي إلى «فعّل» بقصد التكثير والمبالغة على ما قرره مجمع اللغة المصري، بالإضافة إلى ورود الفعل في عدد من المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد وغيرها.

رُضُوخ

رُضُوخ
الجذر: ر ض خ

مثال: الرُّضُوخ للأمر الواقع
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير معناها.

الصواب والرتبة: -الإذعان للأمر الواقع [فصيحة]-الخُضُوع للأمر الواقع [فصيحة]-الرُّضُوخ للأمر الواقع [صحيحة]
التعليق: يمكن تصحيح المثال المرفوض؛ لأن مجمع اللغة المصري أقرَّ فعله «رضخ» بهذا المعنى، ولأنه جاء على وزن قياسي مثل: قُدوم، وصُعود، ونُزول، ووصول. (وانظر: رضخ)
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.