Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: قول

الْعُسْقُولُ

(الْعُسْــقُولُ) : قِطْعَةُ السَّرَابِ. وَهَذَا مِمَّا زِيدَتْ فِيهِ اللَّامُ. وَالْأَصْلُ الْعَسَقُ، يُقَالُ إِنَّهُ الْإِطَاقَةُ بِالشَّيْءِ، مِنَ اللُّزُومِ الَّذِي ذَكَرْنَاهُ.

(الْعَسَلَّقُ) : الظَّلِيمُ. مُمْكِنٌ أَنْ يَكُونَ مِنَ السُّرْعَةِ وَيَكُونُ الْقَافُ زَائِدَةٌ، وَيَكُونُ مِنَ الْعَسَلَانِ ; وَيُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ الْعَيْنُ زَائِدَةٌ، وَيَكُونُ مِنَ السَّلْقِ وَالتَّسَلُّقِ. وَكُلُّ ذَلِكَ جَيِّدٌ.

العُسْقُوْلُ 

العُسْــقُوْلُ ضَرْبٌ من الكَمْأَةِ لَوْنُها بين البَياضِ والحُمْرَةِ، والواحدةُ عُسْــقُوْلَــةٌ. والعَسْقَلَةُ والعُسْــقُوْلُ تَلَمُّعُ السَّرَابِ، وقِطَعُه العَسَاعِيْلُ. وقِطَعٌ من السَّحَاب تَلْمَعُ مُتَفَرِّقَةً عَسَاقِلُ أيضاً. والعَسْقَلَةُ مَكانٌ فيه صَلاَبَةٌ ونُشُوْزٌ يَرفَعُها السَّرَابُ. وعَسْقَلاَنُ مَوْضِعٌ الشّام.

القَوْل

(الــقَوْل) الْكَلَام والرأي والمعتقد (ج) أَقْوَال وأقاويل
الــقَوْل: مَشْهُور وَقد يسْتَعْمل بِمَعْنى الْحمل إِذا عدي بعلى مثل الْقيام مــقول على زيد أَي مَحْمُول عَلَيْهِ. وَفِي الِاصْطِلَاح الْمركب لفظا أَو معنى فَهُوَ إِمَّا لفظ مركب كَمَا فِي الْقَضِيَّة الملفوظة أَو معنى مركب عَقْلِي كَمَا فِي الْقَضِيَّة المعــقولــة وَهُوَ بِالْمَعْنَى الاصطلاحي اسْم جامد لَا يشتق مِنْهُ المشتقات وَلَا يتَعَلَّق بِهِ شَيْء من الظّرْف وَالْجَار وَالْمَجْرُور فَهُوَ لم يلد وَلم يُولد وَلم يكن لَهُ كفوا أحد. فَافْهَم واحفظ فَإِنَّهُ ينفعك فِي الْقيَاس.
الــقَوْل بِمُوجب الْعلَّة من أَرْبَعَة وُجُوه دفع الْعِلَل الطردية عِنْد الْأُصُولِيِّينَ وَهُوَ الْتِزَام مَا يلْزمه الْمُعَلل مَعَ بَقَاء الْخلاف أَي تَسْلِيم الدَّافِع دَلِيل الْمُعَلل وَحكم دَلِيله بِحَيْثُ لَا يرْتَفع الْخلاف من الْبَين بل يكون بَاقِيا على حَاله كَــقَوْل الشَّافِعِيَّة فِي صَوْم رَمَضَان أَنه صَوْم فرض فَلَا يتَأَدَّى إِلَّا بِتَعْيِين النِّيَّة بِأَن يَــقُول بِصَوْم غَد نَوَيْت لفرض رَمَضَان. فأوردوا الْعلَّة الطردية وَهِي الْفَرْضِيَّة للتعيين إِذْ أَيْنَمَا تُوجد الْفَرْضِيَّة يُوجد التَّعْيِين كَصَوْم الْقَضَاء وَالْكَفَّارَة والصلوات الْخمس وَنحن ندفعه بِمُوجب علته. فَنَــقُول سلمنَا أَن التَّعْيِين ضَرُورِيّ للْفَرض وَلَكِن التَّعْيِين نَوْعَانِ: تعْيين من جَانب العَبْد قصدا وَتَعْيِين من جَانب الشَّارِع وَإِنَّمَا جوزناه بِمُطلق النِّيَّة لِأَن هَذَا الْإِطْلَاق فِي حكم التَّعْيِين من جَانب الشَّارِع فَإِنَّهُ قَالَ إِذا انْسَلَخَ شعْبَان فَلَا صَوْم إِلَّا عَن رَمَضَان. فَإِن قَالَ الْخصم إِن التَّعْيِين القصدي هُوَ الْمُعْتَبر عندنَا كَمَا فِي الْقَضَاء وَالْكَفَّارَة دون التَّعْيِين مُطلقًا. فَنَــقُول لَا نسلم أَن التَّعْيِين القصدي مُعْتَبر وَلَا نسلم أَن عِلّة التَّعْيِين القصدي فِي الْقَضَاء وَالْكَفَّارَة هُوَ مُجَرّد الْفَرْضِيَّة بل كَون وقته صَالحا لأنواع الصّيام بِخِلَاف رَمَضَان فَإِنَّهُ مُتَعَيّن كالمتوحد فِي الْمَكَان يتَعَيَّن بِالْخِطَابِ وَالْجَوَاب فَإِنَّهُ إِذا كَانَ فِي الدَّار زيد وَحده فَقَالَ آخر يَا إِنْسَان فَالْمُرَاد زيد لَا محَالة.

الْمَقُول فِي جَوَاب مَا هُوَ

الْمَــقُول فِي جَوَاب مَا هُوَ: فِي اصْطِلَاح المنطقيين هُوَ اللَّفْظ الْمَذْكُور فِي جَوَاب مَا هُوَ الدَّال بالمطابقة على الْمَاهِيّة المسؤول عَنْهَا بِمَا هِيَ كالحيوان النَّاطِق فَإِنَّهُ إِذا سُئِلَ عَن الْإِنْسَان بِمَا هُوَ يُجَاب بِالْحَيَوَانِ النَّاطِق الدَّال على ماهيته بالمطابقة.

الشاقولُ

الشاقولُ: خَشَبَةٌ تكونُ مع الزُّرَّاعِ بالبَصْرَةِ، وفي رأسِها زُجٌّ، والذَّكَرُ.
وشَقَلَها: جامَعَها،
وـ الدِّينارَ: وَزَنَهُ.
وشَوْقَلَ: تَرَزَّنَ حِلْماً. والشَّقاقُلُ: في: ش ش ق ل.
وأشْقالِيَةُ: د بالأنْدَلُسِ. ومَيْمونةُ بنتُ شاقولَــةَ: من المُتَعَبِّداتِ.

تحرير المنقول، وتهذيب الأصول

تحرير المنــقول، وتهذيب الأصول
للشيخ، علاء الدين، أبي الحسن: علي بن سليمان بن أحمد بن محمد المرداوي، الحنبلي.
المتوفى: سنة 885.
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي وفق فعلم... الخ).
رتب على: مقدمة، وأبواب.
مشتملا على: مذاهب الأئمة الأربعة.
وقدم الصحيح من: مذهب الإمام أحمد.

الْعُقُول

(الْعُــقُول) مُبَالغَة الْعَاقِل والدواء يمسك الْبَطن و (فِي الطِّبّ) عَامل يقبض الأنسجة أَو يقف الْإِفْرَاز أَو يمْنَع النزف (مج)
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.