بالتصغير، والــعظــرة وهو الذي تقدم ماءان: بئار للضباب وماء عذب في أرض الرّمث بين قنّة يقال لها العناقة.
بالتصغير، والــعظــرة وهو الذي تقدم ماءان: بئار للضباب وماء عذب في أرض الرّمث بين قنّة يقال لها العناقة.
دعظ: الدَّــعْظُ: إِيعابُ الذكَر كلِّه في فَرج المرأَة. يقال: دَــعَظَــها
به ودعَظــه فيها ودعْمَظه فيها إِذا أَدخله كلَّه فيها. ودعَظــها
يَدْــعَظُــها دَــعْظــاً: نكحها. والدِّــعْظــايةُ: الكثير اللحم كالدِّعْكايةِ. وقال ابن
السكيت في الأَلفاظ إِن صح له: الدِّــعظــاية القصير، وقال في موضع آخر من
هذا الكتاب: ومن الرجال الدِّــعظــاية، وقال أَبو عمرو: الدِّعْكايةُ وهما
الكثيرا اللحم، طالا أَو قصُرا، وقال في موضع: الجِــعْظــايةُ بهذا المعنى.
جنــعظ: الجِنْعِيظ: الأَكُول، وقيل: القصير الرجلين الغَلِيظ الأَشَمُّ.
والجِنْعاظةُ: الذي يتَسخَّطُ عند الطعام من سُوء خُلقه. والجِنْــعِظ
والجِنْعاظ: الأَحمق، وقيل: الجافي الغليظ، وقيل: الجِنعاظ والجِنْعاظة
العَسِرُ الأَخْلاق؛ قال الراجز:
جِنْعاظةٌ بأَهْلِه قد بَرَّحا،
إِن لم يَجِدْ يَوماً طَعاماً مُصْلَحا،
قَبَّحَ وجْهاً لم يَزَلْ مُقَبَّحا
قال: وهو الجِنْعِيظ إِذا كان أَكولاً.
لمــعظ: أَبو زيد: اللَّمْــعَظُ الشَّهْوانُ الحَريصُ، ورجل لُمْعُوظ
ولُمْعُوظة من قوم لمَاعِظــةٍ، ورجل لَعْمَظة ولَمْــعَظــة: وهو الشَّرِهُ
الحَريص.
كنــعظ: في حواشي ابن بري: الكِنْعاظُ الذي يَتَسَخَّط عند الأَكل.
عظــط: قال الأَزهري في ترجمة عذط: ومنهم من يقول: عِظْــيَوْطٌ، بالظاء،
وهو الذي إِذا أَتَى أَهلَه أَبْدَى.