Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: عس

عَسى

(عَســى) النَّبَات عســيا وعســيا وعســاء عســا
و (عَســى) فعل يُفِيد الرَّجَاء وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {عَســى ربكُم أَن يهْلك عَدوكُمْ}
عَســى
: (ي ( {عَسَــى) :) قيل: (فِعْلٌ مُطْلَقاً، أَو حَرْفٌ مُطْلقاً) .
(قالَ شيخُنا: كِلا القَوْلَيْن غَيْرُ محرَّرٍ، بل عَسَــى فِيهَا تَفْصِيل الحَرْفِيَّة إِذا دَخَلَتْ على ضمِيرٍ مُتَّصلٍ} كــعَســاهُ، وَهُوَ مَذْهبُ سِيْبَوَيْه وجماعَةٍ، وفِعْلٌ مِن أَفْعالِ المقارَبَةِ إِذا دَخَلَتْ على ظاهِرٍ كَمَا هُوَ رأْيُ المبرِّدِ والأخْفَش وغيرِهِما، ولكلَ مِن الاسْتِعْمالَيْن شُرُوطٌ فِي التَّسْهيلِ وشُرُوحِه؛ وكَلامُ المصنِّفِ غايَةٌ فِي القُصُورِ والتَّقْصيرِ وعَدَمُ التَّحريرِ فَلَا يُعْتَدُّ بهِ، انتَهَى.
(للتَّرَجِّي فِي المحْبُوبِ والإشْفاقِ فِي المَكْرُوهِ، واجْتَمَعا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {! وعَسَــى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئا} (الآيَةَ) .
(قالَ الجَوْهريُّ: وعَسَــى من أَفْعالِ المُقارَبةِ، وَفِيه طَمَعٌ وإشْفاقٌ، وَلَا يَتَصرَّفُ لأنَّه وَقَعَ بلفْظِ الماضِي لمَا جاءَ فِي الحالِ، تقولُ: عَسَــى زيدٌ أَنْ يَخْرُجَ، فَزَيْدٌ فاعِلُ عَسَــى وأَنْ يَخْرُجَ مَفْعولُها، وَهُوَ بمعْنَى الخرُوجِ إلاَّ أنَّ خبرَهُ لَا يكونُ اسْماً، لَا يقالُ: عَسَــى زيْدٌ مُنْطَلِقاً، انتَهَى.
وَقَالَ الراغبُ: عَسَــى طَمَعٌ وتَرَجَ، وكثيرٌ مِن المُفَسِّرين فسَّرُوا عَسَــى ولعلَّ فِي القُرْآن باللازِمِ وَقَالُوا: إنَّ الطَّمَعَ والرَّجاءَ لَا يصحُّ من اللهِ تَعَالَى، وَهُوَ قُصُورٌ، وَذَلِكَ أنَّ اللهَ تَعَالَى إِذا ذَكَرَ ذلكَ فذَكَرَه ليكونَ الإنْسانُ مِنْهُ على رَجاءٍ، لَا أَن يكونَ هُوَ تَعَالَى راجِياً، قالَ الله تَعَالَى: {عَسَــى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئا وَهُوَ خيرٌ لكُم} الآيَة.
(و) تَأْتِي (للشَّكِّ واليَقينِ) ؛) شاهِدُ اليَقِين قولُ ابنِ مُقْبل:
ظَنِّي بهم! كــعَســى وهم بِتَنُوفَةٍ
يَتَنازَعُونَ جوائِزَ الأمْثالِ (وَقد تُشَبَّهُ بكادَ) ، ويُسْتَعْملُ الْفِعْل بَعْده بغَيْر أَنْ، قَالُوا: عَسَــى زَيْدٌ يَنْطَلقُ؛ قَالَ الشاعرُ:
عَسَــى اللهُ يُغْني عَن بلادِ ابنِ قارِبٍ
بمُنْهَمِرٍ جَوْنِ الرَّبابِ سَكُوب (و) عَسَــى (مِنَ اللهِ إيجابٌ) فِي جمِيعِ القُرْآن إلاَّ قَوْله تَعَالَى: {عَسَــى ربُّه ان طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَه أَزْواجاً} ؛ وقالَ أَبو عبيدَةَ جاءَ على إحْدى لُغَتَي العَرَبِ لأنَّ عَسَــى فِي كلامِهم رَجاءٌ ويقِينٌ، كَمَا فِي الصِّحاح.
(و) تكونُ (بمَنْزِلَةِ كانَ فِي المَثَلِ السَّائِرِ: عَسَــى الغُوَيْرُ أَبْؤُساً) ، لم تُسْتَعْمل إلاَّ فِيهِ.
قالَ الجوهريُّ: وَهُوَ شاذٌّ نادِرٌ، وَضَعَ أَبْؤُساً مَوْضِعَ الخَبرِ، وَقد يَأْتِي فِي الأمْثالِ مَا لَا يَأْتِي فِي غَيرِها.
( {وعَسِــيَ النَّباتُ) ، كَرَضِيَ (} عَسًــى) :) يَبِسَ واشْتَدَّ، لُغَةٌ فِي عَسَــا يَــعْسُــو، نقلَهُ الجوهريُّ عَن الخليلِ.
( {والعاسِي: النَّخْلُ) .
(وقالَ أَبو عبيدٍ: شَمْراخُ النَّخْلِ؛ نقلَهُ الجوهريُّ، وَهِي لُغَةُ بالحارِثِ بنِ كعْبٍ.
(والغَسا: للبَلَحِ، بالغَيْنِ. وغَلِطَ الجوهرِيُّ) فِي ذِكْرِه هُنَا، نبَّه على ذَلِك أَبو سَهْلٍ الهَرَويّ، كَمَا وُجِدَ بخطِّ أَبي زَكَرِيَّا وَقد ذكَرَه سِيْبَوَيْه فِي كتابِ النَّخْلِ، وَأَبُو حنيفَةَ فِي كتابِ النّباتِ بالعَيْن والغَيْن.
(} والمُــعْسِــيَةُ، كمُحْسِنَةٍ: النَّاقَةُ) الَّتِي (يُشَكُّ أبِها لَبَنٌ أَم لَا) ؛) عَن ابْن الأعْرابي؛ وأَنْشَدَ:
إِذْ {المُــعْسِــياتُ مَنَعْنَ الصَّبُو
حَ خَبَّ جَرِيُّكَ بالمُحْصَنِقَالَ: جَرِيُّهُ وكِيلُه، والمُحْصَنُ مَا ادُّخِرَ مِن الطَّعامِ.
وَقَالَ الراغبُ: المُــعْسِــياتُ من الإِبِلِ مَا انْقَطَعَ لَبَنُه فيُرْجَى أَن يعودَ.
(وإنَّهُ} لمَــعْسَــاةُ بِكَذَا: أَي مَخْلَقَةٌ) ، يكونُ للمُذكَّرِ والمُؤَنَّثِ والاثْنَيْن والجَمْعِ بلفْظٍ واحِدٍ.
( {وأَــعْسِ بِهِ) :) أَي (أخْلِقْ) بِهِ، كأَحْرِبه؛ عَن اللّحْياني.
(وَهُوَ} عَسِــيٌّ بِهِ) ، كغَنِيَ، (وعَسٍ) ، مَنْقُوصٌ؛ وَلَا يقالُ عَســاً، أَي: (خَلِيقٌ.
(! وبالــعَسَــى أَنْ تَفْعَلَ) أَي: (بالحَرَى. ( {والمِــعْســاءُ، كمِكْسالٍ: الجارِيَةُ المُراهِقَةُ) الَّتِي يُظَنُّ أَنَّها قد بَلَغَتْ عَن اللحْياني؛ وأَنْشَدَ:
أَلَم تَرَني تَرَكْتُ أَبا يَزِيدٍ
وصاحِبَهُ} كمِــعْســاءِ الجَوارِي (وَقَوله تَعَالَى: {فهَلْ {عَسَــيْتُم} ، (الآيَةَ) ، قُرِىءَ بفَتْح السِّيْن وبكسْرِها، (أَيْ هَل أَنْتُم قَرِيبٌ منَ الفِرارِ) .
(ويقالُ للمَرْأَةِ:} عَسَــتْ أَنْ تَفْعَلَ ذَاك {وعَسَــيْتنَّ} وعَسَــيْتُم؛ وَلَا يقالُ مِنْهُ يَفْعَل وَلَا فَاعل.

عَسَاقِيل

عَسَــاقِيل:
قال أبو محمد الأسود: عســاقيل بريقات بالمضجع، والمضجع: بلد بروث بيض لبني أبي بكر ابن كلاب ولعبد الله بن كلاب منه طرف، قاله في شرح قول جامع بن عمرو بن مرخية:
أرقت بذي الآرام وهنا وعادني ... عداد الهوى بين العناب وخنثل
فلما رمينا بالعيون، وقد بدت ... عســاقيل في آل الضّحى المتغوّل
بدت لي وللتّيميّ صهوة ضلفع ... على بعدها مثل الحصان المحجّل
فقلت: ألا تبكي البلاد التي بها ... أميمة؟ يا شوق الأسير المكبّل!
وهي قصيدة.

عَسَقَ 

(عَسَــقَ) الْعَيْنُ وَالسِّينُ وَالْقَافُ أُصَيْلٌ صَحِيحٌ يَدُلُّ عَلَى لُصُوقِ الشَّيْءِ بِالشَّيْءِ.

قَالَ الْخَلِيلُ: الْــعَسَــقُ: لُصُوقُ الشَّيْءِ بِالشَّيْءِ. يُقَالُ: عَسَــقَ بِهِ عَسَــقًا. وَــعَسِــقَتِ النَّاقَةُ بِالْفَحْلِ، أَيْ أَرَبَّتْ بِهِ. قَالَ رُؤْبَةُ:

فَعَفَّ عَنْ أَسْرَارِهَا بَعْدَ الْــعَسَــقْ ... وَلَمْ يُضِعْهَا بَيْنَ فِرْكٍ وَعَشَقْ

وَمِنَ الْبَابِ: فِي خُلُقِهِ عَسَــقٌ، أَيِ الْتِوَاءٌ وَضِيقُ خُلُقٍ. وَيُقَالُ: " عَسِــقَ بِامْرِئٍ جُعَلُهُ ". 

عَسْكَرُ أبي جَعْفَر

عَسْــكَرُ أبي جَعْفَر:
الــعســكرة: الشدة، قال طرفة:
ظلّ في عســكرة من حبها، ... ونأت شحط مزار المدّكر
وقال ابن الأعرابي: عســكر الرجل جماعة ماله ونعمه، وأنشد في ذلك:
هل لك في أجر عظيم تؤجره، ... تغيث مسكينا قليلا عســكره
عشر شياه سمعه وبصره ... قد حدّث النفس بمصر تحضره
وعســكر الليل: تراكم ظلمه، والــعســكر: مجتمع الجيش، وهو المراد في هذه المواضع التي تذكر ههنا، فأما عســكر أبي جعفر فهو المنصور عبد الله بن محمد ابن عليّ بن عبد الله بن عباس أمير المؤمنين يراد به مدينته التي بناها ببغداد، وهي باب البصرة اليوم في الجانب الغربي وما يقاربها نزل بها في عســكره فسمي بذلك. وعســكر أبي جعفر: قرية بالبصرة أيضا.

عَسْكَرُ المهديّ

عَسْــكَرُ المهديّ:
وهو محمد بن المنصور أمير المؤمنين:
وهي المحلة المعروفة اليوم ببغداد بالرّصافة من محال الجانب الشرقي، وقد ذكرت، وقال ابن الفقيه:
وبنى المنصور الرصافة في الجانب الشرقي للمهدي، وكانت الرصافة تعرف بــعســكر المهدي لأنه عســكر بها حين شخص إلى الرّي، فلما قدم من الرّي نزل الرصافة، وذلك في سنة 151، وقال ابن طاهر:
أبو بكر محمد بن عبد الله يعرف بقاضي الــعســكر وهو عســكر المهدي كان يتولى القضاء فيه، هذا أحد أصحاب الرأي، وهو ممن اشتهر بالاعتزال وكان يعدّ في عقلاء الرجال.

القَعَسُ

القَــعَسُ، محركةً: خُروجُ الصّدْرِ ودُخولُ الظّهْرِ، ضدُّ الحَدَبِ، وهو أقْــعَسُ وقَــعِسٌ.
والأَقْــعَسُ من الخَيْلِ: المُطْمَئِنُّ الصّهْوَة، المُرْتَفِعُ القَطاةِ،
وـ من الإِبِلِ: المائلُ الرأسِ والعنقِ والظّهْرِ،
وـ من الليالي: الطويلَةُ، وجبلٌ بِدِيارِ رَبيعةَ، يُكَنَّى ذا الهَضَباتِ، والرجلُ المنيعُ، والثابتُ من العِزِّ، ونَخْلٌ، وأرضٌ باليمامة.
والأَقْــعَســانِ: الأَقْــعَسُ وهُبَيْرَةُ ابنا ضَمْضَمٍ. والأَقْــعَسُ ومُقاعِسٌ: ابنا ضَمْرَةَ بن ضَمْرَةَ.
والقَــعْســاءُ: تأنيثُ الأَقْــعَسِ،
وـ من النّمْلِ: الرافِعَةُ صَدْرَها وذَنَبَها، وفرسُ مُعاذٍ النّهْدِيِّ.
والقَعْوَسُ، كجَرْوَلٍ: الشيخُ الكبيرُ. وككتابٍ: جبلٌ. وكغُرابٍ: داءٌ في الغَنَمِ من كَثْرَةِ الأكْلِ، تَموتُ منه.
وكسَلْمانَ: ع.
والقَوْــعَسُ: الغليظُ العنقِ، الشديدُ الظّهْرِ من كُلِّ شيءٍ.
والقَــعْسُ: التُّرابُ المُنْتِنُ.
والقُــعْســوسُ، كعُصْفورٍ: لَقَبٌ للمرأةِ الدّميمَة. وقُعَيْسيسٌ: اسمٌ.
والإِقْعاسُ: الغِنَى، والإِكْثارُ.
وتَقَاعَسَ: تأخّرَ،
وـ الفرسُ: لم يَنْقَدْ لِقائِدِه.
واقْعَنْسَسَ: تأخّرَ، ورَجَعَ إلى خَلْفٍ.
والمُقْعَنْسِسُ: الشديدُ، تَصْغيرُهُ: مُقَيْــعسٌ،
أو مُقَيْعِيسٌ، أو قُعَيْسٌ
ج: مَقاعِسُ ومَقَاعيسُ.
ومُقاعِسٌ، بالضم: أبو حَيّ من تَميمٍ، لأنه تأخّرَ عن حِلْفٍ كانَ بينَ قَوْمِهِ.
وتَقَعْوَسَ الشيخُ: كَبِرَ،
وـ البيتُ: تَهَدّمَ.

المدعس

(المدعس) مدعس الْقَوْم مختبزهم ومشتواهم فِي الْبَادِيَة وَحَيْثُ تُوضَع الْملَّة ويشوى اللَّحْم
(المدعس) المطمع

(المدعس) المدعاس وَمن الرِّجَال الطعان بالمدعاس وَيُقَال امْرَأَة مدعس أَيْضا (يَسْتَوِي فِيهِ الْمُذكر والمؤنث) (ج) مداعس

عسلب

عســلب
: (عَسْــلب. هَذِه الْمَادَّة أَهْمَلَها المُصَنِّفُ والجَوْهَرِيُّ وابنُ مَنْظُور هُنَا. وَفِي التَّهْذِيب لابْنِ القَطَّاع مَا نَصُّه: الــعَسْــلَبَةُ: انتزَاعُكَ الشَيءَ من يَدِ الإِنْسَان.

عسطم

عســطم: عَسْــطَمَ الشيءَ: خَلَطَه.

عســطم

عَسْــطَم الشيءَ: خَلَطَه، كَمَا فِي اللِّسَان.

عسقف

[عســقف] عَسْــقَفَ الرجلُ، أي جَمُدَتْ عينُه، وذلك إذا همَّ بالبكاء فلم يقدر عليه.
عســقف: الــعَسْــقَفَةُ : نقيض البُكاء. ويُقال: بَكَى فلانٌ وعَسْــقَفَ أي جَمَدتْ عينُه فلم تَبْكِ. وكذلك إذا أرادَ البكاءَ فلم يقدِرْ عليه.

عســقف: الــعَسْــقَفةُ: نَقِيضُ البكاء، وقيل: هو جُمود العين عن البكاء إذ

أَراده أو هَمَّ به فلم يقدر عليه، وقيل: بكى فلان وعَسْــقَف فلان إذا

جَمَدَت عينُه فلم يَقدِر على البكاء.

عســقف
الليث: الــعَسْــقَفَةُ: نقيض البكاء، يقال: بكى فلان وعَسْــقَفَ فلان: أي جمدت عينه فلم يبكِ. وقال ابن عباد: الــعَسْــقَفَةُ عي أن يريد البكاء فلا يقدر عليه.
وقال العزيزي: عَسْــقَفَ فلان في الخير: إذا هم به ولم يفعل.
عســقف
الــعَسْــقَفَةُ: نَقِيضُ البُكاءِ قَالَه اللَّيْثُ أَو هُوَ جُمُودُ العَيْنِ، وَذَلِكَ أَنْ يُرِيدَ البُكاءَ فَلا يَقْدِرُ عليهِ، نَقله الجَوْهَرِيُّ وابنُ عبّادٍ، يُقَال: بَكَى فُلانٌ، وعَسْــقَفَ فُلانٌ: أَي جَمَدَت عينُه فَلم يَبْكِ. وَقَالَ العُزَيْزِيُّ: عَسْــقَفَ فلَان فِي الخَيْرِ: إِذا هَمَّ بهِ ولَمْ يفْعَلْ قالَ شَيْخُنا: وصَرَّحَ الشيخُ أَبو حَيّان: أَنَّ سيِنَ الــعَسْــقَفَةِ زائِدَةٌ، قَالَ: ومَعْناها جُمُودُ العَيْنِ عَن البُكاءِ.

عِسَابٌ

عِسَــابٌ:
بكسر أوله، وآخره باء موحدة، جمع عســب: وهو ضراب الفحل، وقيل: الــعســب كراء ضراب الفحل، وعســاب: موضع قرب مكة، ذكره الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب في قوله:
هيهات منك قعيقعان وبلدح ... فجنوب أثبرة فبطن عســاب

الأربعين، لابن عساكر

الأربعين، لابن عســاكر
هو: الحافظ، أبو القاسم: علي بن عســاكر الدمشقي.
المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة.
جمع أربعينات، منها:
(الأربعون الطوال).
و (الأربعون في الأبدال العوال).
و (الأربعون في الاجتهاد، في إقامة الجهاد).
و (الأربعون البلدانية).
وسيأتي كل منها.

عَسْجَدٌ

عَسْــجَدٌ:
بفتح أوله، وسكون ثانيه ثم جيم مفتوحة، وهو الذهب، وقيل: بل الــعســجد اسم جامع للجوهر كله:
وهو اسم موضع بعينه، قال رزاح بن ربيعة العذري:
فلما مررن على عســجد، ... وأسهلن من مستناخ سبيلا
وإليه تنسب الإبل الــعســجدية، ويروى عســجر، بالراء.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.