Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: شائع

ذَقْنه

ذَقْنه
الجذر: ذ ق ن

مثال: أُصِيب في ذَقْنِه
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمخالفة الضبط الصحيح لهذه الكلمة.
المعنى: مجتمع اللحيين من أسفل

الصواب والرتبة: -أُصِيب في ذَقَنِه [فصيحة]-أُصِيب في ذَقْنه [مقبولة]
التعليق: جاءت كلمة «ذقن» بفتح الذال والقاف وكذلك بكسر الذال وسكون القاف في المعاجم. ويمكن قبول كلمة «ذَقْن» المرفوضة على أنها نوع من تخفيف الحركة تيسيرًا للنطق، وهو كثير شائع في لغة العرب.

ذَلِيق

ذَلِيق
الجذر: ذ ل ق

مثال: فلان ذَلِيق اللسان
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -فلانٌ ذَلْق اللسان [فصيحة]-فلانٌ ذَلِيق اللسان [فصيحة]
التعليق: جاء في المعاجم: ذَلُق اللسان ذلاقة: ذَرِب فهو ذَلِيق وذَلْقٌ، ومن هنا تكون هذه الكلمة من الفصيح الــشائع على ألسنة العامة.

رَخْو

رَخْو
الجذر: ر خ

مثال: هذا شيءٌ رَخْو
الرأي: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأن فتح الراء مولَّد لم يرد عن الفصحاء.
المعنى: هشّ ليّن

الصواب والرتبة: -هذا شيءٌ رَخْو [فصيحة]-هذا شيءٌ رِخْو [فصيحة]-هذا شيءٌ رُخْو [فصيحة مهملة]
التعليق: راء الكلمة مثلثة كما ذكر صاحب القاموس. ولأن الضم غير شائع لا يُنصح باستخدامه.

سِنِيَّ

سِنِيَّ
الجذر: س ن

مثال: قَضَى سِنِيَّ غربته في شقاء
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتشديد الياء من كلمة «سِنِي».

الصواب والرتبة: -قَضَى سِنِي غربته في شقاء [فصيحة]
التعليق: كلمة «سِنين» ملحق بجمع المذكر السالم فتعرب إعرابه، وتحذف نونه عند الإضافة، ولا يحدث أي تغيير آخر في بنية اللفظ، أما تشديد الياء بعد حذف النون فهو خطأ شائع.

شَالَ الحجرَ

شَالَ الحجرَ
الجذر: ش و ل

مثال: شال الحجرَ فآلمه ظهره
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنه لم يرد عن العرب تعدي الفعل بنفسه في فصيح الكلام، كما أنه مما يشيع على ألسنة العامة.
المعنى: رَفَعه

الصواب والرتبة: -أشَالَ الحجرَ فآلمه ظهره [فصيحة]-شَالَ الحجرَ فآلمه ظهره [فصيحة]-شَالَ بالحجر فآلمه ظهره [فصيحة مهملة]
التعليق: جاء في المصباح: «شلته .. يتعدى بالحرف على الأفصح وأشلته بالألف، ويتعدى بنفسه لغة، ويستعمل الثلاثي مطاوعًا أيضا فيقال: شلته فشال فقد عدَّى الفعل الثلاثي» شال" بنفسه، وإن كان الأفصح تعديته بحرف الجر الباء، ولكنه غير شائع.

سَاقَه لـ

سَاقَه لـ
الجذر: س و ق

مثال: سَاقَه للهلاك
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «ساق» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -سَاقَه إلى الهلاك [فصيحة]-سَاقَه للهلاك [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «ساق» بحرف الجر «إلى»، كقوله تعالى: {نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الأَرْضِ الْجُرُزِ} السجدة/27، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الأنعام/28.

سِنام

سِنام
الجذر: س ن م

مثال: سِنَام الجمل
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورود الكلمة بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: كتلة كبيرة من الشحم محدبة على ظهره

الصواب والرتبة: -سَنام الجمل [فصيحة]
التعليق: أجمعت المعاجم قديمها وحديثها على ضبط السين من كلمة «سنام» بالفتح بالمعنى المذكور. أما الضبط بكسر السين فهو خطأ شائع.

سَمَاحَة نَفْس

سَمَاحَة نَفْس
الجذر: س م ح

مثال: عنده سماحة نفس
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -عنده سماحة نفس [فصيحة]
التعليق: الجملة فصيحة، «فالسماحة» تعني: الجود والكرم، وإسناد هذه الكلمة بمعناها للنفس حسن، ومن ثم تكون هذه الجملة من فصيح اللغة الــشائع على ألسنة العامة.

سَجَّاد

سَجَّاد
من (س ج د) الكثير السجود، ومن حرفته صناعة السجاد.
سَجَّاد
الجذر: س ج د

مثال: إنتاج الشركة من السجاد مخصص للتصدير
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذه الكلمة في المعاجم لهذا المعنى.
المعنى: جمع سَجَّادة للبساط الصغير الذي يصلَّى عليه، وقد يراد بها مطلق البساط

الصواب والرتبة: -إنتاج الشركة من السجاجيد مخصص للتصدير [فصيحة]-إنتاج الشركة من السجادات مخصص للتصدير [فصيحة]-إنتاج الشركة من السَّجَّاد مخصص للتصدير [صحيحة]
التعليق: وردت «سَجّاد» في المعاجم للكثير السجود، ولم ترد جمعًا لسَجَّادة التي تجمع على سَجَّادات أو سجاجيد، ولكن هذه الكلمة المرفوضة شائعــة في الاستعمال الحديث ولا تخالف طريقة العربية في أخذ اسم الجنس من المفرد بحذف التاء كما في (نحلة ونحل - نملة ونمل)، وقد وردت كلمة «سجاد» جمعًا في معجم اللغة العربية المعاصرة المكتوبة.

شَبَع

شَبَع
الجذر: ش ب ع

مثال: قَام دون شَبَع
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورود هذا الضبط في المعاجم.
المعنى: مصدر «شَبِعَ» أي امتلأ من الطعام

الصواب والرتبة: -قام دون شِبَع [فصيحة]-قام دون شَبْع [فصيحة مهملة]-قام دون شِبْع [فصيحة مهملة]
التعليق: الوارد في المعاجم مصدرًا للفعل «شَبِعَ» هو الشِّبَع، بكسر الشين وفتح الباء، وذكرت بعض المعاجم الشِّبْع بسكون الباء والشَّبْع، بفتح الشين وسكون الباء، وهما قليلان، وغير شائعــين في الاستعمال الحديث.

سِتّة من الموظفين

سِتّة من الموظفين
الجذر: س د س

مثال: تَمَّ تعيين ستة من الموظفين الجدد
الرأي: مرفوضة
السبب: لجر المعدود بـ «من»، مع أنه ليس اسم جمع أو اسم جنس جمعيًّا.

الصواب والرتبة: -تَمَّ تعيين ستة من الموظفين الجدد [فصيحة]-تَمَّ تعيين ستة موظفين جدد [فصيحة]
التعليق: الــشائع عند النحاة أن المعدود إذا كان غير اسم جنس جمعيّ أو اسمِ جمع، كأن يكون جمعًا فإنه يجر بالإضافة، وأجاز بعضهم جره بحرف الجر «من» لوروده في الفصيح، كقوله تعالى: {وَلَقَدْءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} الحجر/87، وقوله تعالى: {بِخَمْسَةِءَالافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ} آل عمران/125؛ ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.

شَكَا لـ

شَكَا لـ
الجذر: ش ك

مثال: شَكَا له سوء حاله
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «شَكَا» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -شَكَا إليه سوءَ حاله [فصيحة]-شَكَا له سوءَ حاله [صحيحة]
التعليق: الفعل «شَكا» يتعدى إلى مفعوله الثاني بـ «إلى»، ومنه قوله تعالى: {قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ} يوسف/86، ومنه كذلك الحديث: «شكونا إلى رسول الله- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حرّ الرمضاء في جباهنا فلم يشكنا»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الأنعام/28، ومن ثَمَّ يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض.

سَبْعة من الأعضاء

سَبْعة من الأعضاء
الجذر: س ب ع

مثال: حَضَر الاجتماع سبعة من الأعضاء
الرأي: مرفوضة
السبب: لجر المعدود بـ «من»، مع أنه ليس اسم جمع أو اسم جنس جمعيًّا.

الصواب والرتبة: -حضر الاجتماع سبعةُ أعضاء [فصيحة]-حضر الاجتماع سبعة من الأعضاء [فصيحة]
التعليق: الــشائع عند النحاة أن المعدود إذا كان غير اسم جنس جمعيّ أو اسمِ جمع، كأن يكون جمعًا فإنه يجر بالإضافة، وأجاز بعضهم جره بحرف الجر «من» لوروده في الفصيح، كقوله تعالى: {وَلَقَدْءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} الحجر/87، وقوله تعالى: {بِخَمْسَةِءَالافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ} آل عمران/125؛ ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.

شوقٌ لك

شوقٌ لك
الجذر: ش و ق

مثال: شوقي لك شديد
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «شاق» لا يتعدّى باللام.
المعنى: نزوع النفس وتعلّقها

الصواب والرتبة: -شوقي إليك شديد [فصيحة]-شوقي لك شديد [صحيحة]
التعليق: الفعل «شاق» يعدّى لهذا المعنى بـ «إلى»؛ ففي الوسيط: شاق إليه شوقًا: نزعت نفسه إليه. ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

صَارَحَه

صَارَحَه
الجذر: ص ر ح

مثال: صَارَحَه برأيه
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بنفسه، مع أنه لازم.

الصواب والرتبة: -صَارَحَ برأيه [فصيحة]-صَارَحَه برأيه [فصيحة]
التعليق: يصح استخدام الفعل «صَارَحَ» لازمًا ومتعديًا، وإن كثر استخدامه لازمًا. ولكن يصح استعماله متعديًا بنفسه إلى مفعوله اعتمادًا على أنَّ ألف الزيادة فيه ترشح الفعل للتعديّ، وقد وَرَد الفعل متعديًا في قول أبي طالب: «وقد صارحونا بالعداوة والأذى». ومن ثَمَّ أجاز مجمع اللغة المصري استعمال الفعل متعديًا، وهو الــشائع في لغة المعاصرين كطه حسين، والمنفلوطي، والشابّي.

رُعَاف

رُعَاف
الجذر: ر ع ف

مثال: أصِيب برُعاف
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: خَرَج الدم من أنفه

الصواب والرتبة: -أصيب برُعاف [فصيحة]
التعليق: جاء في القاموس: أن الرُّعاف: خروج الدم من الأنف، وهو نفس المعنى الــشائع على ألسنة الناس مع فصاحته.

صَبْر

صَبْر
الجذر: ص ب ر

مثال: هذا أمَرُّ من الصَّبْرِ
الرأي: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في ضبط الباء.
المعنى: نبات طعمه مُرّ

الصواب والرتبة: -هذا أمَرُّ من الصَّبْرِ [صحيحة]-هذا أمَرُّ من الصَّبِرِ [فصيحة مهملة]
التعليق: الوارد في المعاجم «صَبِر» بفتح فكسر، وتسكين الباء، جائز كما ذكر التاج، ولكنه لغة قليلة، وقد ذكرها الأساسي بالتسكين، وهو الاستخدام الــشائع.
صَبْر
من (ص ب ر) التجلد وحسن الاحتمال.

زَلَطَ

زَلَطَ
الجذر: ز ل ط

مثال: زَلَطَ الطعامَ
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: ابتلعه في سرعة

الصواب والرتبة: -زَلَطَ الطعامَ [فصيحة]-سَرَطَ الطعامَ [فصيحة مهملة]
التعليق: ورد الفعل «زَلَط» في المعاجم، فقد جاء في التاج: زَلَطَ اللُّقْمَةَ زَلْطًا، إذا ابتلعها من غير مضغ. ومن ثم تكون هذه الكلمة من الفصيح الــشائع على ألسنة العامة.

زِفْت

زِفْت
الجذر: ز ف ت

مثال: تُمهَّد الطرق بالزفت
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -تُمهَّد الطرق بالزفت [فصيحة]
التعليق: كلمة الزفت من الفصيح الــشائع على ألسنة الناس، وقد ذكرتها المعاجم القديمة والحديثة، وأقرها مجمع اللغة المصري.

زَاحَمَ

زَاحَمَ
الجذر: ز ح م

مثال: زاحَمَه في العمل
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فاعَل» بدلاً من «فَعَل».

الصواب والرتبة: -زَاحَمَه في العمل [فصيحة]-زَحَمَه في العمل [فصيحة]
التعليق: يمكن تصويب الفعل المرفوض؛ لأن مزيدات الأفعال قياسيَّة لا تحتاج إلى ورود في المعاجم، وأصول اللغة لا تمنع من استخدام «فاعَلَ» بمعنى «» فَعَل «، فهو كثير شائع في لغة العرب، مثل: » حَافَظَ «و» بادَرَ «و» حاذَرَ «و» شاهَدَ «و» راقَبَ «و» دافَعَ «. وقد ذكرت المعاجم القديمة، كاللسان والتاج، الفعل» زاحَمَ «بمعنى» زَحَمَ"، وتبعهما الوسيط.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.