Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: بدأ

أُحَامِرُ قُرَى

أُحَامِرُ قُرَى:
قال الأصمعي: ومــبدأ الحمّتين من ديار أبي بكر بن كلاب، عن يسارهما جبل أحمر يسمّى أحامر قرى. وقرى: ماء نزلته الناس قديما، وكان لبني سعد من بني أبي بكر بن كلاب.

جمع الأصول في القراءة

جمع الأصول في القراءة
همزية كالشاطبية.
للشيخ، زين الدين، أبي الحسن: علي بن أبي سعيد الديواني، الواسطي.
الذي ولد: سنة 695، خمس وتسعين وستمائة.
ومات: سنة 743، ثلاث وأربعين وسبعمائة.
جمع فيه العشرة.
أوله: (بدأت، وقد فوضت أمري مبسملاً 000 الخ).

الجامع الصغير في النحو أيضاً

الجامع الصغير في النحو أيضاً
للشيخ، شمس الدين: محمد بن أشرف الكلائي، بتشديد اللام.
وهو مختصر؛ مرتب على مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله، الملك القدير 000 الخ).
ذكر أنه بدأ في 25 محرم، سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة.
وأتمه في أربعة وثمانين يوماً.

جامع الأصول، لأحاديث الرسول

جامع الأصول، لأحاديث الرسول
لأبي السعادات: مبارك بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري، الشافعي.
المتوفى: سنة 606، ست وستمائة.
أوله: (الحمد لله، الذي أوضح لمعالم الإسلام سبيلاً000 الخ).
ذكر: أن مبنى هذا الكتاب على ثلاثة أركان:
الأول: في المبادئ.
الثاني: في المقاصد.
الثالث: في الخواتيم.
وأورد في الأول: مقدمة، وأربعة فصول.
وذكر في المقدمة: أن علوم الشريعة، تنقسم: إلى فرض، ونفل.
والفرض: إلى فرض عين، وفرض كفاية.
وإن من أصول فروض الكفايات: علم أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام، وآثار أصحابه التي هي ثانية أدلة الأحكام.
وله أصول، وأحكام، وقواعد، واصطلاحات، ذكرها العلماء، يحتاج طالبها إلى معرفتها كالعلم بالرجال، وأساميهم، وأنسابهم، وأعمارهم، ووقت وفاتهم، والعلم بصفات الرواة، وشرائطهم التي يجوز معها قبول روايتهم، والعلم بمستند الرواة، وكيفية أخذهم الأحاديث، وتقسيم طرقه، والعلم بلفظ الرواة، وإيرادهم ما سمعوه، وذكر مراتبه، والعلم بجواز نقل الحديث بالمعنى، ورواية بعضه، والزيادة فيه، والإضافة إليه ما ليس منه، والعلم بالمسند، وشرائطه، والعالي منه، والنازل، والعلم بالمرسل، وانقسامه إلى المنقطع، والموقوف، والمعضل، والعلم بالجرح والتعديل، وبيان طبقات المجروحين، والعلم بأقسام الصحيح، والكذب، والغريب، والحسن، والعلم بأخبار التواتر، والآحاد، والناسخ والمنسوخ، وغير ذلك.
فمن أتقنها، أتى دار هذا العلم من بابها.
وذكر في الفصل الأول: انتشار علم الحديث، ومــبدأ جمعه وتأليفه.
وفي الفصل الثاني: اختلاف أغراض الناس، ومقاصدهم في تصنيف الحديث.
وفي الفصل الثالث: اقتداء المتأخرين بالسابقين، وسبب اختصار كتبهم، وتأليفها.
وفي الفصل الرابع: خلاصة الغرض من جمع هذا الكتاب.
قال: لما وقفت على الكتب، ورأيت كتاب رزين هو أكبرها، وأعمها، حيث حوى الكتب الستة، التي هي أم كتب الحديث، وأشهرها.
فأحببت أن أشتغل بهذا الكتاب الجامع، فلما تتبعته، وجدته قد أودع أحاديث في أبواب غير تلك الأبواب أولى بها، وكرر فيه أحاديث كثيرة، وترك أكثر منها.
وجمعت بين كتابه، وبين ما لم يذكره من الأصول الستة، ورأيت في كتابه أحاديث كثيرة لم أجدها في الأصول، لاختلاف النسخ والطرق.
وأنه قد اعتمد في ترتيب كتابه على أبواب البخاري، فناجتني نفسي أن أهذب كتابه، وأرتب أبوابه، وأضيف إليه ما أسقطه من الأصول، وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب، والإعراب، والمعنى: فشرعت فحذفت الأسانيد، ولم أثبت إلا اسم الصحابي الذي روى الحديث، إن كان خبراً، أو اسم من يرويه عن الصحابي إن كان أثراً، وأفردت باباً في آخر الكتاب، يتضمن أسماء المذكورين في جميع الكتاب على الحروف.
وأما متون الحديث، فلم أثبت منها إلا ما كان حديثاً، أو أثراً، وما كان من أقوال التابعين والأئمة، فلم أذكره إلا نادراً.
وذكر رزين في كتابه: (فقه مالك) ورجحت اختيار الأبواب على المسانيد، وبنيت الأبواب على المعاني، فكل حديث انفرد لمعنى أثبته في بابه، فإن اشتمل على أكثر أوردته في آخر الكتاب، في كتاب سميته: (كتاب اللواحق).
ثم إني عمدت إلى كل كتاب، من الكتب المسماة في جميع هذا الكتاب، وفصلته إلى أبواب وفصول، لاختلاف معنى الأحاديث، ولما كثر عدد الكتب جعلتها مرتبة على الحروف، فأودعت كتاب الإيمان، وكتاب الإيلاء، في الألف.
ثم عمدت إلى آخر كل حرف، فذكرت فيه فصلاً يستدل به على مواضع الأبواب من الكتاب، ورأيت أن ثبت أسماء رواة كل حديث أو أثر على هامش الكتاب، حذاء أول الحديث، ورقمت على اسم كل راو علامة من أخرج ذلك الحديث من أصحاب الكتب الستة، وأما الغريب فذكرت في آخر كل حرف على ترتيب الكتب، وذكرت الكلمات التي في المتون المحتاجة إلى الشرح بصورتها على هامش الكتاب، وشرحها حذائها انتهى ملخصا.
ولهذا الكتاب العظيم مختصرات منها:
مختصر أبي جعفر، محمد المروزي، الأسترابادي.
وهو على النسق الذي وضع الكتاب عليه.
أتمه: في ذي القعدة سنة: 682، اثنتين وثمانين وستمائة، وهو ابن تسع وستين سنة.
ومختصر شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي، الشافعي.
المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة.
جرده عما زاده على الأصول من شرح الغريب والإعراب والتكرار.
وسماه (تجريد الأصول).
أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ).
ذكر فيه: أن المتقدمين لما اشتغلوا بتصحيح الحديث، وهو الأهم لم يأت تأليفهم على أكمل الأوضاع، فجاء الخلف الصالح فأظهروا تلك الفضيلة، إما بإبداع ترتيب، أو بزيادة تهذيب.
منهم: الشيخ: ابن الأثير، نظر في كتاب رزين، واختار له وضعاً أجاد فيه، لكن كان قصور همم الناس داعياً إلى الأعراض فجرده.
ومختصر الشيخ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي، العلائي، الدمشقي، ثم القدسي.
المتوفى: سنة 761، إحدى وستين وسبعمائة.
واشتهر بتهذيب الأصول.
ومختصر الشيخ: عبد الرحمن بن علي، الشهير: بابن الديبع الشيباني، اليمني.
المتوفى: سنة خمسين وتسعمائة، (944 أربع وأربعين وتسعمائة) تقريباً.
وهو أحسن المختصرات.
سماه: (تيسير الوصول إلى جامع الأصول).
أوله: (الحمد لله، يسر الوصول 000 الخ).
وللشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي.
المتوفى: 817، سبع عشرة وثمانمائة.
زوائد عليه.
سماه: (تسهيل طريق الوصول، إلى الأحاديث الزائدة على جامع الأصول).
ألفه: للناصر بن الأشرف، صاحب اليمن.
وفي غريبه: كتب لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وستمائة.
ومختصر الشيخ: أحمد بن رزق الله الأنصاري، الحنفي.

تهنئة أهل الإسلام، بتجديد بيت الله الحرام

تهنئة أهل الإسلام، بتجديد بيت الله الحرام
للشيخ: إبراهيم بن محمد بن عيسى الميموني، الشافعي، المصري.
المتوفى: سنة 1079، تسع وسبعين وألف.
مجلد.
أوله: (الحمد لله، الذي حكم بالتغير على كل مخلوق 000 الخ).
ذكر أنه: ألفها لما عمد السيل في شعبان، سنة 1039، تسع وثلاثين وألف، عقود البيت الحرام ففسخها.
ثم جددها السلطان، فانزعج الناس بتلك المصيبة.
فانضم إليه ما روى عن علي رضي الله تعالى عنه أنه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (قال الله سبحانه وتعالى: إذا أردت أن أخرب الدنيا بدأت ببيتي فخربته، ثم أخرب الدنيا على أثره.).
فزاد قلقهم واضطرابهم، فألفه بياناً لما خفي عليهم، ونصحاً لهم.
ورتب على ثلاثة مباحث:
الأول: في الجواب عن أسئلة، وهي: هل حفظ محل البيت من دخول الطوفان؟.
الثاني: في أن محل البيت، هل خلق قبل السماء والأرض أولا؟.
الثالث: في فضل الحجر الأسود.

علم الرياضة

علم الرياضة
الرياضي من أقسام الحكمة النظرية.
وهو: علم باحث عن أمور مادية يمكن تجريدها عن المادة في البحث سمي به لأن من عادة الحكماء أن يرتاضوا به في مــبدأ تعليمهم إلى صبيانهم ولذا يسمى: علما تعليميا أيضا. وبالعلم الأوسط المتوسطة بين ما لا يحتاج إلى المادة وبين ما يحتاج إليها مطلقا لافتقاره من وجه وعدم افتقاره من وجه آخر.
وله أصول ولكل منها فروع فأصوله أربعة: الهندسة والهيئة والحساب والموسيقى وذلك لأن موضوعه الكم. وهو إما متصل أو منفصل.
والأول متحرك أو ساكن فالمتحرك هو: الهيئة والساكن هو: الهندسة.
والثاني: إما أن يكون له نسبة تأليفة أو لا.
فالأول هو: الموسيقى.
والثاني هو: الحساب وفروعه ستة:
الأول: علم الجمع والتفريق.
الثاني: علم الجبر والمقابلة.
الثالث: علم المساحة.
الرابع: علم جر الأثقال.
الخامس: علم الزيجات والتقاويم.
السادس: علم الأرغنوة وهو اتخاذ الآلات الغريبة.
قال صاحب كشاف اصطلاحات الفنون الرياضي علم بأحوال ما يفتقر في الوجود الخارجي دون التعقل إلى المادة كالتربيع والثتليث والتدوير والكروية والمخروطية والعدد وخواصه فإنها أمور تفتقر إلى المادة في وجودها لا حدودها ويسمى: بالحكمة الوسطى.
وقد اختلف قدماء الفلاسفة في ترجيح أحد من الرياضي والطبعي على الآخر في الشرف والفضل وكل قد مال إلى طرف بحجج مذكورة فيما بينهم والحق أن الحكم بجزم فضيلة أحدهما على الآخر غير سديد بل كل واحد أفضل من الآخر من وجه.
فالطبعي أفضل من الرياضي من جهة أن موضوعه جسم طبعي وهو جوهر والرياضي موضوعه كم وهو عرض والجواهر أشرف من العرض وأيضا الطبعي في الأغلب معطي اللم والرياضي الآن ومعطي اللم أفضل وأيضا هو يشتمل على علم النفس وهو أم الحكمة وأصل الفضائل.
والرياضي أفضل من الطبعي من جهة أن الأحوال الوهمية والخيالية غير متناهية القسمة فهناك لا تقف عند حد فهو أفضل مما هو محصور بين الحواصر. وأيضا الأمور الرياضية أصفى وألطف وألذ وأتم عن الأمور المكدرة الجسمانية وأيضا يقل التشويش والغلط في براهينه العددية والهندسية بخلاف الطبعي بل الإلهي ومن أجل ذلك قيل: إدراك الإلهي والطبعي من جهة ما هو أشبه وأحرى لا باليقين كذا في الصدر انتهى حاصله.

الحساس

(الحساس) يُقَال ذهب فلَان فَلَا حساس بِهِ لَا يحس مَكَانَهُ وَيُقَال إِنَّه ليجد حساس الْحمى مَسهَا أول مَا تــبدأ 
(الحساس) الْجذاذ من الشَّيْء وكسارة الْحِجَارَة الصغار وسمك صغَار بِالْبَحْرَيْنِ يجفف حَتَّى لَا يبْقى فِيهِ شَيْء من مَائه
وَيُقَال رجل ذُو حساس رَدِيء الْخلق أَو مشؤم

ألحم

(ألحم) الرجل صَار ذَا لحم وَكثر فِي بَيته اللَّحْم وَالزَّرْع صَار فِيهِ الْحبّ وبالمكان أَقَامَ بِهِ وَلَزِمَه وَيُقَال ألحمت الدَّابَّة وقفت فَلم تَبْرَح وَالشَّيْء لَحْمه وَالثَّوْب نسجه وَيُقَال ألحم مَا أسديت أتمم مَا بدأت وَالْقَوْم أطْعمهُم اللَّحْم وَيُقَال ألحمه عرض فلَان أمكنه مِنْهُ يشتمه وبصره كَذَا حدده نَحْو ورماه بِهِ وَبَين بني فلَان شرا جناه لَهُم

افْتتح

(افْتتح) الْبَاب وَنَحْوه فَتحه وَالْعَمَل بدأه وَمِنْه قَوْلهم افْتتح دورة الْمجمع أَو الْمجْلس وَيُقَال افْتتح الْكَلَام باسم الله

عَال

(عَال)
فلَان عيلا وعيلة افْتقر وَكثر عِيَاله فَهُوَ عائل (ج) عَالَة وَعيلَ وَهُوَ عيل أَيْضا وَفِي الأَرْض عيلا وعيولا ذهب وَدَار وَفِي مَشْيه تمايل واختال وتبختر فَهُوَ عائل وعيال وَالْمِيزَان نقص أَو زَاد وَفُلَان جَار وَالشَّيْء فلَانا عيلا أعجزه وأحوجه والضالة عيلا وعيلانا لم يدر أَيْن يطْلبهَا ويجدها وَكَلَامه عرضه على من لَا يُريدهُ وَلَيْسَ من شَأْنه
(عَال)
الْمِيزَان عولا لم يستو طرفاه فَمَال أَحدهمَا وارتفع الآخر وَفُلَان فِي الْمِيزَان خَان والسهم مَال عَن الهدف فَلم يصبهُ وَالْحكم مَال عَن الْحق فظلم وَأمر الْقَوْم اشْتَدَّ وَعظم والأنصباء (فِي تَقْسِيم الْمِيرَاث) دَخلهَا الْعَوْل وَالرجل عِيَاله قَامَ بِمَا يَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ من طَعَام وَكسَاء وَغَيرهمَا فَهُوَ عائل وَفِي الحَدِيث (وابدأ بِمن تعول) وَالْأَمر فلَانا مَال عَلَيْهِ وَثقل وَاشْتَدَّ

الضمور

(الضمور) (الضمور الْعقلِيّ) (فِي الطِّبّ) ضمور وراثي فِي العضلات يــبْدَأ فِي العقد الرَّابِع من الْعُمر ويصيب الذُّكُور وَالْإِنَاث وَيكون فِي أَطْرَاف عضلات الْأَقْدَام (مج)

الشّجر

(الشّجر) الْأَمر الْمُخْتَلف وجوف الْفَم بَين سقف الحنك وَاللِّسَان والذقن (ج) شجور وأشجار

(الشّجر) نَبَات يقوم على سَاق صلبة وَقد يُطلق على كل نَبَات غير قَائِم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وأنبتنا عَلَيْهِ شَجَرَة من يَقْطِين} وعلماء النَّبَات يطلقونه على المعمر مِنْهُ الْقَائِم على سَاق خشبية عَارِية واحدته شَجَرَة وَيُقَال هُوَ من شَجَرَة طيبَة من أصل كريم وشجرة النّسَب بَيَان يفصل على صُورَة شَجَرَة يــبْدَأ فِيهَا بالجد الْأَعْلَى ثمَّ من يتَفَرَّع

الْخِنْصر

(الْخِنْصر)
الإصبع الصُّغْرَى (أُنْثَى) (ج) خناصر يُقَال فلَان تثنى بِهِ أَو إِلَيْهِ الخناصر يــبْدَأ بِهِ إِذا ذكر أشكاله وَأَمْثَاله لشرفه وَيُقَال هَذَا أَمر تعقد عَلَيْهِ الخناصر يعْتد بِهِ ويحتفظ بِهِ
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.