Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: بانة

جَوْعانة

جَوْعانة
الجذر: ج و ع

مثال: امرأة جوعانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -امرأة جَوْعَى [فصيحة]-امرأة جَوْعانة [صحيحة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.

مرطبان

مرطبان: مرطبان (هو في المعاجم الفارسية أيضا مرتبان) مؤنثة مرطــبانة والجمع مرطبانات. وفي م. المحيط (المرطبان عند العامة قارورة من خزف تستعمل في الغالب محبرة أو إناء للأدوية ونحوها). (مادة رطب) (الجريدة الآسيوية 1487، 1، 252 وابن بطوطة 4: 252).

فربيون

فربيون: فربيون: حشيشة القمل. (براكس مجلة الشرق والجزائر 347:8).

فربيون



فَرْبَيُونٌ, (K, TA, [in several copies of the K فَرْفَيُون,]) also called ↓ أَفَرْبَيُونٌ, (TA,) [Euphorbium; an inspissated sap of a certain African plant;] i. q. لُــبَانَةٌ مَغْرِبِيَّةٌ; the best of which is that which dissolves quickly in water; (TA;) an attenuant medicine, beneficial as a remedy for sciatica, and for cold of the kidneys, and for colic, and for the sting, or bite, of venomous or noxious reptiles or the like, and for the bite of the mad dog, and it causes abortion, and attenuates viscous phlegm. (K.) أَفَر ْبَيُونٌ: see the preceding paragraph.

زَرْنَب

زَرْنَب: زرنب، في المستعيني: هو رجل الغراب، ويقال له رجل (في ن أرجل) الجراد، وقيل هو الاربانة. وانظر أيضاً ابن البيطار (1: 525) وقد ترجم سونثيمر هذه المادة ترجمة سخيفة، كما أوضحته في (زيشر 23: 194).
وعند راولف (ص112): هو صنف من الصفصاف، وقال هذا الرحالة في موضع آخر (ص116): هي حشيشة تسمى زرنب ملخي، وهي طيبة الرائحة ذات عروق طوال بيض، وأوراقها تشبه أوراق الكزبرة. والنبتة في جملتها نسبه الصنف الثالث من دوقس الذي ذكر دبوسفوريدوس وتصدر عروقه وتستعمل فيوجع الظهر الخ.
وفي معجم بوشر: زرنب هو الشوكة اليهودية.
ويقول ابن الجزار: زرنب هو الشوكة اليهودية.
ويقول ابن الجزار: زرنب هو ما يسمى بالأندلس فلجة أي سرخس وخنشار.
زَرْنَبَة = زرنباد: زردار، عرق الكافور (سنج، بوشر).
زرناب = زرنب (باين سميث 1157).
زرنبات: نوع من السمك ذي الأصداف (بركهارت سوريا ص501، 532).

تَبُّون

تَبُّون: يجمع على تباين، ساعة مائية (فوك) تَــبّانة، درب (أو دُريب) التــبانة: المجرة (همبرت، ص61، بوشر، محيط المحيط).
توبان= توبال (باين سميث 185)

شَبْعانة

شَبْعانة
الجذر: ش ب ع

مثال: قالت إنها شبعانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -قالت إنها شَبْعانة [فصيحة]-قالت إنها شَبْعَى [فصيحة مهملة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان وفيه: «وهو شبعان والأنثى شبعى وشبعانة».

عَطْشانة

عَطْشانة
الجذر: ع ط ش

مثال: فتاة عطشانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -فتاة عَطْشانة [فصيحة]-فتاة عَطْشَى [فصيحة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والقاموس والتاج والوسيط والأساسي والمنجد.

مَخْضُودٍ

{مَخْضُودٍ}
وسأل نافع بن الأزرق عن قوله تعالى: {سِدْرٍ مَخْضُودٍ}
فقال ابن عباس: الذي ليس به شوك. واستشهد بقول أمية بن أبي الصلت:
إن الحدائق في الجنانِ ظليلةٌ. . . فبها الكواعبُ سدرُها مخضود
(تق) وفي (ك، ط) قال: الذي ليس بشوك
= الكلمة من آية الواقعة 28 في نعيم الآخرة:
{وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ}
وحيدة يف القرآن، صيغة ومادة.

وأما كلمة سِدْر، فجاءت في آية سبأ 16: {وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ} وتفسير سدر مخضود بالذي ليس به شوك، يفهم منه أنه نَبَتَ بغير شوك، وقد يكون كذلك في الجنة والله أعلم. وقد روَى فيه الطبري بإسنادع عن ابن عباس وعكرمة وقتادة: الذي ذهب شوكه فلا شوك له. على أن كلمة مخضود تدل على معنى قطع الشوك منه، من قول العربية الشجرَ فهو مخضود وخضيد، بمعنى مقطوع الشوك. وفيه يفترق مخضود عن مقطوع بأن الخضد يكون للشوك أو لما هو لينَّ منه (ص، س، ق) وأما القطع ففيه معنى الإبانة والبتر والبتّ.
وبهذا الملحظ في الفرق بين الخضد والقطع أو الكسر. تحتفظ الكلمة القرآنية بخاصَّ دلالتها على التشذيب والتجريد من الشوك، دون حاجة إلى التصريح بلفظه. على حين لو قلنا: سدر مكسور أو مقطوع، لاقتضى أن نقيدهما بالشوك صراحة، وهو قول الطبري والزمخشري والقرطبي وأبي حيان، في تفسير الآية، وقول "الراغب" في الآية: أي مكسور الشوك. وقول ابن الأثير: أي الذي قطع شوكه.

يَقْظَانة

يَقْظَانة
الجذر: ي ق ظ

مثال: باتت عيني يَقْظَانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -باتت عيني يَقْظَى [فصيحة]-باتت عيني يَقْظانة [صحيحة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.

أَبَابِيلَ

{أَبَابِيلَ}
وسأل نافع بن الأزرق عن قوله تعالى: {أَبَابِيلَ}
فقال ابن عباس: ذاهبة وجائية تنقل الحجارة بمنلقيرها، فتبلبل عليهم رءوسهم. ولما سأله نافع: وهل تعرف العرب ذلك؟ أجاب: نعم، أما سمعت قول الشاعر:
وبالفوارسِ مِن وَرْقاءَ قد عَلِموا. . . أحلاسُ خيلٍ على جردٍ أبابيل
(تق) زاد في (ك، ط) بمناقيرها، وأرجلها. = الكلمة من آية الفيل، في أصحابه:
{وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ} .
وحيدة في القرآن كله.
لا واحد لها من لفظها، وقيل في واحدها: ابالة بالتخفيف وأبَّالة بالتشديد، وأبول وأبابيل كعجول وعجاجيل، وإيبالة كدينار ودنانير (الفراء، والأزهري عنه، وثعلب في شرح ديوان لبيد، والهروى في الغريبين)
وقيل إبَّيل كسكين وسكاكين، قياسا لا سماعا. وأبُّول (القرطبي)
قال أبو عبيدة في مجاز القرآن، وذكر الآية: ولم نر أحداً يجعل لها واحدا (2 / 312)
وفسرها البخاري بمتتابعة مجتمعة، عن مجاهد. قال ابن حجر: وصله الفريابي عنه في قوله: شتى متتابعة (فتح الباري 8 / 516) وقال ثغلب في شرح ديوان لبيد: متفرقة تأتي من كل وجه يتبع بعضها بعضاً.
والعربية كررت الباء واللام فيما فيه ملحظ اضطراب واختلاط، بلبلة الأسِنَّة، أى اختلاطها. وبَلبلَ القومَ: هيَّجهم. ومنه البلبلة في عجمة اللسان واضطراب مسلكه في النطف من اختلاط الألسنة، والبُلبل: للطائر المعروف؛ ينطق مردداً الصوت والنغم دون وعي أو إبانة. وفارقت العربية بين الحيى في البلبلة، والمعنوي في البلبال، للهم الشديد يضكرب له البال من اختلاط الوساوس وكثرة الهواجس. وكل ذلك مما يعطى كلمة "أبابيل" حس البلبلة والبلبال، ثم تأخذ من سياق الآية، مت في شرح ابن عباس من "بلبلة رءوسهم بما تنقل من حجارة".
وإن قصَّرت جملة: تنقل من حجارة عن التعبير القرآني: {رْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ} وقصَّر الشرحُ: تبلبل عليهم رءوسهم، عن التدمير الساحق الماحق، في قوله تعالى: {فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ} . فضلاً عما لا وجه له من تقييد نقل الحجارة بمناقيرها، والآية أطلقت الرمي من قيدٍ بالمناقير، أو بالأرجل كما في (ك، ط) أو بالمخالب. . . والله أعلم.

العِرْزِمُ

العِرْزِمُ القَديمةُ. وفي حَديثِ إِبراهيم النَّخَعي أنَّه قال " لا تَجْعَلُوا في قَبري لِبْناً عَرْزَمِيّاً " قال عَرْزَمٌ جَــبّانَةٌ نَسَبَه إِليها. والعَرْزَمُ الشَّديدُ القَوِيُّ من كلِّ شَيْءٍ، واعْرَنْزَمَتِ اللِّهْزِمَةُ ضَخُمَتْ وَاشْتَدَّتْ.

جَلَعْبى 

ورَجُلٌ جَلَعْبى العَيْنِ وامرأةٌ جَلَعْبَاءُ العَيْنِ وهي الشَّديدة البَصَرِ، وكذلك النّاقَةُ والجَمَلُ إِذا كانَ فيهما بَقِيَّةٌ. وبَعيْرٌ جلْعَابٌ ضَخْمٌ. والجِلِعْــبَانَةُ من النِّسَاء السَّيِّئَةُ الخُلُقِ الضَّيِّقَتُه.

هَيْمانة

هَيْمانة
الجذر: هـ ي م

مثال: امرأة هَيْمانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -امرأة هَيْمانة [صحيحة]-امرأة هَيْمَى [فصيحة مهملة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.

غَضْبَانًا

غَضْبَانًا
الجذر: غ ض ب

مثال: كَانَ فلان غضبانًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.

الصواب والرتبة: -كان فلانٌ غَضْبانَ [فصيحة]-كان فلانٌ غضبانًا [صحيحة]
التعليق: ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، كذلك ذكر القاموس والتاج أن مؤنث غضبان: غضبى، وغضــبانة قليلة؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.

نَدْمانة

نَدْمانة
الجذر: ن د م

مثال: رأيتها ندمانة على ما فعلت
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -رأيتها ندمانة على ما فعلت [فصيحة]-رأيتها نَدْمَى على ما فعلت [فصيحة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والتاج والمصباح.

مَلآنة

مَلآنة
الجذر: م ل أ

مثال: يده ملآنة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -يده ملآنة [فصيحة]-يده مَلأى [فصيحة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضــبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والتاج والوسيط.

مُعَبِّر

مُعَبِّر
الجذر: ع ب ر

مثال: هذه صورة مُعبِّرة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «التعبير» يرد في المعاجم بمعنى التفسير والإبانة بالقول.
المعنى: موحية، أو فيها تعبير

الصواب والرتبة: -هذه صورة مُعبِّرَةٌ [فصيحة]
التعليق: (انظر: عَبَّر عن).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.