Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: اعتم

تَناحُرَات

تَناحُرَات
الجذر: ن ح ر

مثال: وقعت تناحرات شديدة بين الطرفين
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -وَقَعت تناحُرات شديدة بين الطرفين [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

تَمْشيط

تَمْشيط
الجذر: م ش ط

مثال: قامت الشرطة بتمشيط المكان
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: تفتيشه بدقة

الصواب والرتبة: -قامت الشرطة بتفتيش المكان [فصيحة]-قامت الشرطة بتمشيط المكان [صحيحة]
التعليق: على الرغم من أن هذا التعبير غير معهود في القديم، وأنه ترجمة عن اللغات الأجنبية فقد أجازه مجمع اللغة المصري اعتمــادًا على أن في اللغة مَشَطَ الشعر بمعنى خلله وسوّاه، وتضعيف الثلاثي للتكثير قياسي؛ ومن ثَمّ يجوز التمشيط، ولما كان المراد من التمشيط تفتيش المكان وذلك هو ما يجري في تمشيط الشعر أي تخليله وتسويته، فإن المجاز قريب في استعمال التمشيط للمكان أخذًا من استعماله للرأس.

تَعَالَمَ

تَعَالَمَ
الجذر: ع ل م

مثال: تَعَالَم على زملائه
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: تفاخر وتباهى بالعلم

الصواب والرتبة: -تعالَمَ على زملائه [فصيحة]
التعليق: على الرغم من عدم ورود الفعل «تعالم» بمعنى تفاخر وتباهى بالعلم في المعاجم، فإنه يمكن تصويبه اعتمــادًا على ما ذكره سيبويه من أن صيغة «تفاعل» قد تدل على التظاهر بالفعل مثل «تعامى»، «تغافل»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال في «تعالم» قياسًا على نظائره.

تَمَارِين

تَمَارِين
الجذر: م ر ن

مثال: تَمَارِين رياضيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -تَمَارين رياضيَّة [فصيحة]-تمرينات رياضيَّة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسيّ.

تَلَكَّأَ في

تَلَكَّأَ في
الجذر: ل ك أ

مثال: تَلَكَّأَ في الاستجابة لاقتراحه
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «عن».
المعنى: تباطأ وتوقّف

الصواب والرتبة: -تَلَكَّأَ عن الاستجابة لاقتراحه [فصيحة]-تَلَكَّأَ في الاستجابة لاقتراحه [صحيحة]
التعليق: أَوْرَدت المعاجم الفعل «تلكَّأ» متعديًا بحرف الجر «عن»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح استعمال الفعل «تَلَكَّأَ» متعديًا بـ «في» اعتمــادًا على ما جاء في حديث زياد: «أُتي برجل فتلكَّأ في الشهادة»، وقد أوردته بعض المعاجم الحديثة كالمنجد متعديًا بـ «في»، «وعن»، كما أنه يشيع في لغة المعاصرين.

تَلْفَنَ

تَلْفَنَ
الجذر: ت ل ف ن

مثال: تَلْفَنَ الرجلُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: تكلم بوساطة التليفون

الصواب والرتبة: -تَلْفَنَ الرجلُ [فصيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على كثرة اشتقاق العرب من الأسماء الجامدة مثل: «أثَّث» بمعنى وطَّأ، و «تَبَغْدد» بمعنى انتسب إلى بغداد أو تشبّه بأهلها، و «تَفَرْعن» بمعنى تخلَّق بخلق الفراعنة، فأقرّ الاشتقاق من أسماء الأعيان من غير تقييد بالضرورة لما في ذلك من إثراء للغة، وكان قد أقرّ أيضًا جواز تكملة فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها في المعاجم؛ ومن ثَمَّ يجوز استعمال الفعل «تلفن» المأخوذ من «التليفون»، وقد ورد هذا الفعل في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي.

تَلْفَزَ

تَلْفَزَ
الجذر: ت ل ف ز

مثال: تَلْفَزَ الحفلَ
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: نقله على شاشة التلفاز

الصواب والرتبة: -تَلْفَزَ الحفلَ [فصيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على كثرة اشتقاق العرب من الأسماء الجامدة مثل: «أثَّث» بمعنى وطَّأ، و «تَبَغْدد» بمعنى انتسب إلى بغداد أو تشبّه بأهلها، و «تَفَرْعن» بمعنى تخلَّق بخلق الفراعنة، فأقرّ الاشتقاق من أسماء الأعيان من غير تقييد بالضرورة لما في ذلك من إثراء للغة، وكان قد أقرّ أيضًا جواز تكملة فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها في المعاجم؛ ومن ثَمَّ يجوز استعمال الفعل «تلفز» المشتق من «التلفاز»، وقد أوردته بعض المعاجم الحديثة كالأساسي.

تِلاوات

تِلاوات
الجذر: ت ل

مثال: سمعت تلاوات جيدة للقرآن
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -سمعت تِلاواتٍ جيّدة للقرآن [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

تَقْرِيرَات

تَقْرِيرَات
الجذر: ق ر ر

مثال: تَقْرِيرات طبِّيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -تَقارير طبِّيَّة [فصيحة]-تقريرات طبِّيَّة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

تَقَاسِيم

تَقَاسِيم
الجذر: ق س م

مثال: تَقَاسِيم الوجه
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -تَقاسِيم الوجه [فصيحة]-تقسيمات الوجه [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

تَفْعِيل

تَفْعِيل
الجذر: ف ع ل

مثال: يجب العمل على تفعيل دور التعليم
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «فَعَّل» لم يرد في المعاجم.
المعنى: زيادة فاعليته

الصواب والرتبة: -يجب العمل على تنشيط دور التعليم [فصيحة]-يجب العمل على تفعيل دور التعليم [صحيحة]
التعليق: يشيع على ألسنة المعاصرين استعمال هذا المصدر من «فعّل» بمعنى زيادة الفعّاليّة. وهذا المصدر لم يرد بهذه الدلالة في المعاجم القديمة. وقد أقر مجمع اللغة المصري استعماله اعتمــادًا على ورود صيغة «فعّال» في القديم بمعنى كثير الفعل، وهي صيغة قريبة من الاستعمال الجديد من حيث الدلالة، كما أنه سبق له أن اتخذ قرارًا بتكميل فروع مادة ورد بعضها ولم يرد بعضها في المعاجم، وقرارًا آخر بقياسية اشتقاق «فعّل» للتكثير والمبالغة.

تَعَسُّفَات

تَعَسُّفَات
الجذر: ع س ف

مثال: لَمْ يقبل تَعَسُّفات الإدارة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -لم يقبل تَعَسُّفات الإدارة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسيّ.

تَعَجَّل في

تَعَجَّل في
الجذر: ع ج ل

مثال: تَعَجَّلَ في السَّفَر
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «في»، وهو يتعدّى بنفسه.

الصواب والرتبة: -تَعَجَّل السَّفَرَ [فصيحة]-تَعَجَّل في السَّفَر [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، ويصح كذلك تعديته بـ «في» اعتمــادًا على قول المصباح: «وتعجّل واستعجل في أمره كذلك». وقد سمع كذلك متعديًا بالباء، كقول ابن عبد ربّه: «لايتعجل بالدواء حتى يقع على معرفة الداء».

تَجَاوُزات

تَجَاوُزات
الجذر: ج و ز

مثال: كَثُرت تجاوزات الموظَّفين
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -كَثُرت تَجاوزات الموظَّفين [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسيّ.

تَبْويض

تَبْويض
الجذر: ب ي ض

مثال: عملية التبويض خاصة بالأنثى
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: خروج البويضات من المِبْيض

الصواب والرتبة: -عمليَّة التَّبْويض خاصّة بالأنثى [فصيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على كثرة اشتقاق العرب من الأسماء الجامدة مثل: «أثَّث» بمعنى وطَّأ، و «تَبَغْدد» بمعنى انتسب إلى بغداد أو تشبّه بأهلها، و «تَفَرْعن» بمعنى تخلَّق بخلق الفراعنة، فأقرّ الاشتقاق من أسماء الأعيان من غير تقييد بالضرورة لما في ذلك من إثراء للغة، وكان قد أقرّ أيضًا جواز تكملة فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها في المعاجم. ويخرج لفظ «تَبْويض» على أنه اشتقاق من البويضة.

جُذَاذة

جُذَاذة
الجذر: ج ذ ذ

مثال: دوَّن فكرته على جُذاذة من الورق
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: وُريقة تسجل عليها المعلومات

الصواب والرتبة: -دوَّن فكرته على جُذاذة من الورق [صحيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، وقد وردت الكلمة في المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي للدلالة على الشيء الذي يُجَذ أي يتخلف من القطع أو الكسر؛ ولذا يمكن تصحيحه.

الأَكْرَم

الأَكْرَم
الجذر: ك ر م

مثال: هي الأكرم منزلة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين أفعل التفضيل المحلى بـ «أل» وموصوفه.

الصواب والرتبة: -هي الأكرم منزلة [صحيحة]
التعليق: اشترط معظم النحاة في أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل» المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث، والإفراد والتثنية والجمع، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمــادًا على إجازة مجمع اللغة المصري- في دوراته: السادسة والخمسين، والرابعة والستين، والخامسة والستين- الإفراد والتذكير في استعمال أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل»، وذلك أخذًا برأي ابن مالك وابن يعيش وغيرهما. ويرجِّح عدم المطابقة ما انتهى إليه بعض الباحثين من عدم إلف «فُعْلى» للتفضيل تأنيثًا لأفعل فيما لم يُسْمَع، مما كان داعيًا لظهور تعبيرات حديثة خرجت عن المطابقة، مثل: «القضية الأخطر»، و «الحياة الأفضل»، و «الوجبة الأطيب» .. إلخ. ويمكن اعتبار «أل» موصولة في هذه التعبيرات ويكون التقدير في هذا المثال المرفوض: التي هي أكرم.

الخَمْسة كتب

الخَمْسة كتب
الجذر: خ م س

مثال: أَخَذت الخمسة كتب
الرأي: مرفوضة
السبب: لإدخال «أل» على العدد المضاف.

الصواب والرتبة: -أَخَذت خمسة الكتب [فصيحة]-أَخَذت الخمسة الكتب [صحيحة]-أَخَذت الخمسة كتب [مقبولة]
التعليق: القياس أن يأتي المضاف نكرة والمضاف إليه معرفة في العدد وغيره من تراكيب الإضافة؛ لأن المضاف يكتسب التعريف من المضاف إليه. وأجاز الكوفيون تعريف الجزأين معًا في العدد، المضاف والمضاف إليه. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إدخال «أل» على المضاف دون المضاف إليه اعتمــادًا على ما ورد في فصيح الكلام.

الثَّلاث سنوات

الثَّلاث سنوات
الجذر: ث ل ث

مثال: سافرت الثلاث سنوات الأخيرة
الرأي: مرفوضة
السبب: لإدخال «أل» على العدد المضاف.

الصواب والرتبة: -سافرت ثلاث السنوات الأخيرة [فصيحة]-سافرت الثلاث السنوات الأخيرة [صحيحة]-سافرت الثلاث سنوات الأخيرة [مقبولة]
التعليق: القياس أن يأتي المضاف نكرة والمضاف إليه معرفة في العدد وغيره من تراكيب الإضافة؛ لأن المضاف يكتسب التعريف من المضاف إليه. وأجاز الكوفيون تعريف الجزأين معًا في العدد، المضاف والمضاف إليه. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إدخال «أل» على المضاف دون المضاف إليه اعتمــادًا على ما ورد في فصيح الكلام.

الثَّلاثة كتب

الثَّلاثة كتب
الجذر: ث ل ث

مثال: قَرَأت الثلاثة كتب التي اشتريتها أمس
الرأي: مرفوضة
السبب: لإدخال «أل» على العدد المضاف.

الصواب والرتبة: -قَرَأت ثلاثة الكتب التي اشتريتها أمس [فصيحة]-قَرَأت الثلاثة الكتب التي اشتريتها أمس [صحيحة]-قَرَأت الثلاثة كتب التي اشتريتها أمس [مقبولة]
التعليق: القياس أن يأتي المضاف نكرة والمضاف إليه معرفة في العدد وغيره من تراكيب الإضافة؛ لأن المضاف يكتسب التعريف من المضاف إليه. وأجاز الكوفيون تعريف الجزأين معًا في العدد، المضاف والمضاف إليه. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إدخال «أل» على المضاف دون المضاف إليه اعتمــادًا على ما ورد في فصيح الكلام.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.