Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: اعتم

كَأْس كبير

كَأْس كبير
الجذر: ك أ س

مثال: هَذا كَأس كبير
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «كَأْس» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.

الصواب والرتبة: -هَذه كَأْس كبيرة [فصيحة]-هَذا كَأْس كبير [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «كَأْس» مؤنثة، وعليه قوله تعالى: {وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً} الإنسان/17. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمــادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».

كَاهِلان

كَاهِلان
الجذر: ك هـ ل

مثال: يحمل همومه على كاهِلَيْهِ
الرأي: مرفوضة
السبب: لتثنية الكلمة، وهي مفردة.
المعنى: الكاهل هو ما بين الكتفين

الصواب والرتبة: -يحمل همومه على كاهِلِه [فصيحة]-يحمل همومه على كاهليه [فصيحة]
التعليق: الأصل في كلمة «كاهلين» أن تستعمل مفردة، أما من ثناها فقد اعتمــد على أن للكاهل جانبين.

كَتِف أيمن

كَتِف أيمن
الجذر: ك ت ف

مثال: أَحَسَّ بألِم في الكتف الأيمن
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «كَتِف» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.

الصواب والرتبة: -أحسَّ بألم في الكتف اليُمْنى [فصيحة]-أحسَّ بألم في الكتف الأيمن [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة القديمة والحديثة كاللسان والتاج والوسيط أن كلمة «كَتِف» مؤنثة، وعدَّها مجمع اللغة المصري من أشهر ما نقل من الأسماء واجبة التأنيث. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمــادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث»، فضلاً عن نَصِّ معجم المؤنثات السماعية أنها مؤنثة وقد تُذَكَّر.

كُسَارة

كُسَارة
الجذر: ك س ر

مثال: كُسَارة زجاج النافذة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تبقَّى بعد كسرها

الصواب والرتبة: -كُسارة زجاج النافذة [صحيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض، ووردت الكلمة في المعاجم الحديثة كالوسيط والمنجد؛ ولذا يمكن تصحيحها.

كَسَّارة

كَسَّارة
من (ك س ر) مؤنث كَسَّار، وأداة الكسر للأشياء الصلبة.
كَسَّارة
الجذر: ك س ر

مثال: كَسَّارة بندق
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد ضمن الصيغ القياسية لاسم الآلة.

الصواب والرتبة: -كسَّارة بندق [فصيحة]
التعليق: يصاغ اسم الآلة من الفعل الثلاثي على ثلاثة أوزان قياسية، هي «مِفْعَل»، و «مِفْعَلة»، و «مِفْعال». وأجاز مجمع اللغة المصري قياسية «فَعَّالة» أيضًا في صوغ اسم الآلة؛ اعتمــادًا على كثرتها في الاستعمال القديم والحديث. وقد وردت هذه الكلمة اسمًا للآلة في المعاجم الحديثة كالأساسي، والمنجد، والوسيط الذي نص على أنها مجمعية.

كَسْلانة

كَسْلانة
الجذر: ك س ل

مثال: طالبة كسلانة
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.

الصواب والرتبة: -طالبة كسلانة [فصيحة]-طالبة كَسِلَة [فصيحة مهملة]
التعليق: الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمــد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والقاموس والتاج الذي ورد فيه: «وهي كَسِلة
... وكسلانة لغة أسدية».

كَسْلاَنِين

كَسْلاَنِين
الجذر: ك س ل

مثال: كَانُوا كسلانين ثم اجتهدوا
الرأي: مرفوضة
السبب: لمخالفة السماع والقياس بجمع «فَعْلان» جمعًا سالِمًا.

الصواب والرتبة: -كانوا كسلانين ثم اجتهدوا [صحيحة]
التعليق: ذكر النحاة أنَّ وصف «فَعْلان» الذي مؤنثه «فَعْلى» لا يجمع جمع مذكر سالمًا، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض استنادًا إلى إجازة مجمع اللغة المصري له، حيث أقر جمع «فَعْلان» ومؤنثه «فَعْلانة» جمعي تصحيح، وقد اعتمــد في قراره على لغة بني أسد في تأنيث «فَعْلان» بالتاء.

كَلَل

كَلَل
الجذر: ك ل ل

مثال: لَه هِمَّة لا تعرف الكَلَل
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورود الكلمة في المعاجم.
المعنى: الإعياء والتعب

الصواب والرتبة: -له هِمَّة لا تعرف الكَلاَل [فصيحة]-له هِمَّة لا تعرف الكَلَل [صحيحة]
التعليق: لم يَرِد اللفظ المرفوض بمعناه المذكور في المعاجم القديمة، وذكرت المعاجم أن من مصادر الفعل «كَلَّ» بمعنى «تَعِب»: كَلال وكلالة، ولكن مجمع اللغة المصري صحَّح هذا الاستعمال اعتمــادًا على سندين أولهما: أنَّ مصادر الثلاثي أغلبها سماعي، وثانيهما: عَمَلاً بقرار مجمعي سابق بإجازة تكملة فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها في المعاجم.

فُتَاتة

فُتَاتة
الجذر: ف ت ت

مثال: جمع فُتاتة أشياء كثيرة وحاول الاستفادة منها
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تبقَّى من الشيء بعد دقه وكسره

الصواب والرتبة: -جَمَع فُتاتة أشياء كثيرة وحاول الاستفادة منها [صحيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.

كُلَّما تُحرز

كُلَّما تُحرز
الجذر: ك ل ل م ا

مثال: كُلَّما تحرز القيادة نجاحًا تزداد ثقة الأمة بها
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «كُلَّما» تدخل على الماضي لا المضارع، سواء بعدها مباشرة أو في جوابها.

الصواب والرتبة: -كُلَّما أحرزت القيادة نجاحًا ازدادت ثقة الأمة بها [فصيحة]-كُلَّما تحرز القيادة نجاحًا تزداد ثقة الأمة بها [صحيحة]
التعليق: اعتمــد مجمع اللغة المصري على رأي بعض النحاة في قولهم: إن وقوع الماضي بعد «كُلَّما» كثير، فاستدل على أن وقوع غيره قليل وليس القليل ممنوعًا، وصحَّح هذا الاستعمال. وشاهد استعمال المضارع معها ما مثل به سيبويه في حديثه عن «كلما» بـ «كلما تأتيني آتيك» حيث جاء بعدها مضارع، وكذلك جوابها.

كَمَائِن

كَمَائِن
الجذر: ك م ن

مثال: أَوْقَعنا العدو في عدد من الكمائن
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «فَعِيل» لا يجمع على «فعائل» إلا إذا كان لمؤنث معنوي.

الصواب والرتبة: -أوقعنا العدو في عدد من الكمائن [فصيحة]
التعليق: على الرغم من أن جمع «فَعِيل» للمذكر على «فعائل» غير مقيس، فإنه يمكن تصويبه اعتمــادًا على ورود أمثلة كثيرة له تسمح بالقياس عليه، من ذلك: وصيد، وضمير، وحديد، وفريد، ومديح، وغيرها. أما «فُعَلاء» فإنه يكون جمعًا لـ «فَعِيل» إذا كان وصفًا لمذكر عاقل، وهذا لا ينطبق على لفظ «كمين» إلا إذا كان صفة بمعنى كامن، وليس اسمًا للجماعة التي تكمن، والأَوْلى أن يجمع على «كمائن» كما هو شائع، لأنه في معناه الحديث يأتي بمعنى الفخ المنصوب، أو الموضع الذي يكمن فيه شخص لعدوه.

كَمَا وأنّه

كَمَا وأنّه
الجذر:

مثال: هو قصاص كما وأنّه شاعر
الرأي: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بعد أداة التشبيه.

الصواب والرتبة: -هو قَصَّاص كما أنّه شاعر [فصيحة]-هو قَصَّاص كما وأنّه شاعر [صحيحة]
التعليق: يمكن تصحيح المثال المرفوض اعتمــادًا على رأي الكوفيين الذي يجيز زيادة الواو لتأكيد المعنى.

لا تَفْعَل

لا تَفْعَل
... إِطْلاَقًا
الجذر: ط ل ق

مثال: لا تفعل هذا إطلاقًا
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن «إطلاقًا» هنا لا يقع فيها استثناء.

الصواب والرتبة: -لا تفعل هذا أبدًا [فصيحة]-لا تفعل هذا إطلاقًا [صحيحة]-لا تفعل هذا مطلقًا [صحيحة]
التعليق: يمكن تصحيح المثال الأخير اعتمــادًا على قول الوسيط: أطلق الكلام: لم يقيده بشرط، فيكون المعنى: لا تفعل هذا دون شرط، ومثله: لا تفعل هذا مطلقًا؛ لأن المطلق: ما لا يُقَيَّد بقيد أو شرط، أو مالا يقع فيه استثناء.

لاغي

لاغي
عن الفارسية بمعنى المزاخ الظريف، والهزال كثير الهزل.
لاغي
الجذر: ل غ

مثال: هذا القرار لاغي
الرأي: مرفوضة
السبب: لثبوت الياء في الاسم المنقوص في حالة الرفع.

الصواب والرتبة: -هذا القرار لاغٍ [فصيحة]-هذا القرار لاغي [صحيحة]
التعليق: الاسم المنقوص إذا لم يكن معرفًا بأل أو الإضافة تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر وتثبت في حالة النصب، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمــادًا على ورود نظائر له في القراءات القرآنية، كقراءة: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادي} الرعد/7، وقراءة: {وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالي} الرعد/11، وقراءة: {وَمَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقي} الرعد/34، وغير ذلك، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا- في دورته الرابعة والخمسين- بصحة إثبات ياء المنقوص النكرة في حالتي الرفع والجر عند الحاجة.

لِقَاءات

لِقَاءات
الجذر: ل ق ي

مثال: لِقَاءات إذاعيّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -لِقاءات إذاعيَّة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمــادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبته الأساسي.

لَمْ تحضر سِوَى امرأتين

لَمْ تحضر سِوَى امرأتين

مثال: لَمْ تحضر الحفلَ سِوَى امرأتين

الرأي: مرفوضة
السبب: لتأنيث الفعل مع تقدير الفاعل المحذوف «أحدٌ» وهو مذكر.

الصواب والرتبة: -لم يحضر الحفلَ سِوَى امرأتين [فصيحة]-لم تَحْضُر الحفلَ سِوَى امرأتين [صحيحة]
التعليق: يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض بتقدير «فاعل» محذوف، وهو «نساء» فيكون الفعل مؤنثًا لذلك، كما يمكن تصحيحه اعتمــادًا على ما ورد من جواز تأنيث المضاف إذا كان المضاف إليه مؤنثًا.

مَأْذُون

مَأْذُون
الجذر: أ ذ ن

مثال: عقد المأذون القِرَان
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -عقد المأذون القِرَان [صحيحة]-عقد المأذون له القِرَان [فصيحة مهملة]
التعليق: إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمــادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير: المأذون له، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.

مَآسٍ

مَآسٍ
الجذر: أ س ي

مثال: يجب أن نتكاتف حتى نُجَنِّبَ العراق مآسٍ أخرى
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في نصب المنقوص بفتحة مقدرة بعد حذف الياء.

الصواب والرتبة: -يجب أن نتكاتف حتى نُجَنِّبَ العراق مآسيَ أخرى [فصيحة]-يجب أن نتكاتف حتى نُجَنِّبَ العراق مآسٍ أخرى [صحيحة]
التعليق: الاسم المنقوص تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر، ويعرب فيهما بحركات مقدرة، أما في حالة النصب فتثبت ياؤه، وينصب بفتحة ظاهرة عليها، ويمكن تصحيح حذف الياء وتقدير الفتحة في حالة النصب اعتمــادًا على ورود نظائر له، كقول الشاعر:
ولو أن واشٍ باليمامة داره وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا
وقد جوّزه بعض اللغويين وقال: إنه لغة فصيحة.

مَبَانٍ

مَبَانٍ
الجذر: ب ن ي

مثال: دَمَّرَت مبانٍ كانت تشغلها إدارة المخابرات
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في نصب المنقوص بفتحة مقدرة بعد حذف الياء.

الصواب والرتبة: -دَمَّرَتْ مبانيَ كانت تشغلها إدارة المخابرات [فصيحة]-دَمَّرَتْ مبانٍ كانت تشغلها إدارة المخابرات [صحيحة]
التعليق: الاسم المنقوص تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر، ويعرب فيهما بحركات مقدرة، أما في حالة النصب فتثبت ياؤه، وينصب بفتحة ظاهرة عليها، ويمكن تصحيح حذف الياء وتقدير الفتحة في حالة النصب اعتمــادًا على ورود نظائر له، كقول الشاعر:
ولو أن واشٍ باليمامة داره وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا
وقد جوّزه بعض اللغويين وقال: إنه لغة فصيحة.

مُبَرَّح

مُبَرَّح
الجذر: ب ر ح

مثال: ضربه ضربًا مُبَرَّحًا
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.

الصواب والرتبة: -ضربه ضربًا مُبَرِّحًا [فصيحة]-ضربه ضربًا مُبَرَّحًا [صحيحة]
التعليق: يأتي الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم الفاعل، وإذا جاء بصيغة اسم المفعول صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمــادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، على أن التقدير: ضربًا مبرَّحًا به، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.