Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: أي_ما

ثأي 

[ثأي] الكسائي: ثَئِيَ الخَرْزُ يَثْأَى. وأَثْأَيْتَهُ أنا، إذا خَرَمْتَهُ. والثَأَيُ: الخَرْمُ والفتقُ. قال جرير: هو الوافِدُ الميمونُ والراتِقُ الثأَي * إذا النَعلُ يوماً بالعشيرة زَلّتِ وأَثْأَيْتُ في القوم: جَرَّحْتُ فيهم. قال الشاعر: يالك من عيش ومن إثْآءِ * يُعْقِبُ بالقتل وبالسِباءِ

ثَأْيٌ

(ثَأْيٌ)
[هـ] فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ تَصِف أَبَاهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا «ورَأب الثَّأْى» أَيْ أَصْلَحَ الْفَسَادَ، وأصْل الثَّأْى: خَرْم مَواضع الخَرْز وفسادُه.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «رَأَب اللَّهُ بِهِ الثَأْى» .

الجامع الكبير في فروع الحنفية أيضاً

الجامع الكبير في فروع الحنفية أيضاً
لأبي الحسن: عبيد الله بن حسين الكرخي، الحنفي.
المتوفى: سنة 340، أربعين وثلاثمائة.
ذكره في مختصره.
وقال: من أراد مجاوزة ما في هذا الكتاب يعني: المختصر فلينظر في الجامع الصغير الذي ألفناه، وإن أراد أكثر من ذلك، فالكبير يستغرق ذلك كله.
ثم إن الجامع الكبير لأصحابنا متعدد، وقد عدده صاحب الحقائق، وقال: منها الجامع الكبير، لفخر الإسلام: علي البزدوي، وللإمام قطب الدين، أبي الحسن: علي بن محمد الإسبيحابي.
ولشيخ الإسلام: علاء الدين السمرقندي، وللصدر الحميد، ولفخر الدين: قاضيخان، وللعتابي. انتهى.
والظاهر: أن له مصنفات بذلك الاسم كما لأبي الحسن الكرخي، غير الشروح المذكورة في جامع محمد بن الحسن.
ومنها:
الجامع الكبير في الفتاوى، للإمام، ناصر الدين، أبي القاسم: محمد بن يوسف السمرقندي.
المتوفى: سنة 556، ست وخمسين وخمسمائة.
ذكره في آخر الملتقط.
وقال: تمامه في جمادى الأولى، سنة 548، ثمان وأربعين وخمسمائة.
ولمحمد بن محمد القباوي، الحنفي، المتوفى تقريباً: سنة 730، ثلاثين وسبعمائة.
ولأبي عبد الله: محمد بن عيسى بن أبي موسى.
المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة.

قَدَم أيسر

قَدَم أيسر
الجذر: ق د م

مثال: القدَم الأيْسر
الرأي: مرفوضة
السبب: لمعاملة الكلمة معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.

الصواب والرتبة: -القَدَم اليُسْرى [فصيحة]-القَدَم الأيْسر [صحيحة]
التعليق: الأفصح في كلمة «قَدَم» التأنيث، ولكن يجوز فيها التذكير، كما ذكر التاج والأساسي.

وَأَيَ 

(وَأَيَ) الْوَاوُ وَالْهَمْزَةُ وَالْيَاءُ كَلِمَتَانِ مُتَبَايِنَتَانِ: الْأُولَى الْوَعْدُ، يُقَالُ وَأَيْتُهُ أَئِيهِ وَأْيًا، وَهُوَ صَادِقُ الْوَأْيِ.

وَالثَّانِيَةُ تَدُلُّ عَلَى قُوَّةٍ أَوْ تَجَمُّعٍ وَعِظَمٍ. يُقَالُ حِمَارٌ وَأًى: قَوِيٌّ، وَكَذَلِكَ الْفَرَسُ. وَقِدْرٌ وَئِيَّةٌ: عَظِيمَةٌ. وَقَوْلُ أَوْسٍ:

وَحَطَّتْ كَمَا حَطَّتْ وَئِيَّةُ تَاجِرٍ ... وَهَى عَقْدُهَا فَارْفَضَّ مِنْهَا الطَّوَائِفُ

وَيُقَالُ الْوَئِيَّةُ: الْجُوَالِقُ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ. 

أَيَدَ 

(أَيَدَ) الْهَمْزَةُ وَالْيَاءُ وَالدَّالُ أَصْلٌ وَاحِدٌ، يَدُلُّ عَلَى الْقُوَّةِ وَالْحِفْظِ. يُقَالُ: أَيَّدَهُ اللَّهُ، أَيْ: قَوَّاهُ اللَّهُ. قَالَ تَعَالَى: {وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ} [الذاريات: 47] . فَهَذَا مَعْنَى الْقُوَّةِ. وَأَمَّا الْحِفْظُ فَالْإِيَادُ كُلُّ حَاجِزٍ الشَّيْءَ يَحْفَظُهُ. قَالَ ذُو الرُّمَّةِ:

دَفَعْنَاهُ عَنْ بَيْضٍ حِسَانٍ بِأَجْرَعٍ ... حَوَى حَوْلَهَا مِنْ تُرَبِهِ بِإِيَادِ

أَيَّام نحسات

أَيَّام نحسات: فِي تَفْسِير القَاضِي الْبَيْضَاوِيّ رَحمَه الله تَعَالَى قيل آخر شَوَّال من الْأَرْبَعَاء إِلَى آخِره وَمَا عذب قوم إِلَّا فِي يَوْم الْأَرْبَعَاء.

وِرْك أيمن

وِرْك أيمن
الجذر: و ر ك

مثال: أُصِيب في وِرْكِه الأيمن
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «وِرْك» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.

الصواب والرتبة: -أُصِيب في وِرْكِه اليُمْنى [فصيحة]-أُصِيب في وِرْكِه الأيمن [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس والمصباح واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «وِرْك» مؤنثة، فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».

جأي 

[جأي] جَأَى عليه جَأْياً، أي عض. والجؤوة، مثال الجعوة: لون من ألوان الخيل والإِبل، وهي حُمْرَةٌ تضرب إلى السواد. يقال: فرس أجأى، والأنثى جَأْواءُ، وقد جَئيَ الفرسُ يَجْأَى. وكتيبةٌ جَأْواءُ بيِّنة الجَأَى وهي التي يعلُوها لونُ السَواد لكثرة الدُروع. وقولهم: " أحمق لا يَجْأَى مَرْغَهُ " أي لا يَحبس لُعابَهُ. وسِقاءٌ لا يَجْأَى شيئاً، أي لا يمسكه. والجئاوة، مثال الجعاوة: وعاء القدر، أو شئ توضع عليه من جلدٍ أو خَصَفَةٍ، وجمعها جئاء، مثل جراحة وجراح. وهذا قول الاصمعي. وكان أبو عمرو يقول: الجِياءُ والجِواءُ، يعني بذلك الوِعاءَ أيضاً. والأحمر مثله. وفي حديث عليٍّ عليه السلام: " لأَنْ أَطّليَ بِجِواءِ قِدْرٍ أحبُّ إليَّ من أن أطلى بالزعفران ". وأما الخِرْقَةُ التي تُنْزَلُ بها القِدر عن الاثافي فهى الجعال.

ألفية ابن معط، في النحو أيضا

ألفية ابن معط، في النحو أيضا
للشيخ، زين الدين: يحيى بن عبد المعطي النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وستمائة.
سماها: (بالدرة الألفية).
أولها:
يقول راجي ربه الغفور * يحيى بن معط بن عبد النور
وأتمها: سنة خمس وتسعين وخمسمائة.
ولها شروح، منها:
شرح: محمد بن أحمد بن محمد الأندلسي، البكري، الشريشي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وستمائة.
سماه: (بالتعليقات الوفية).
أوله: (الحمد لله الذي فضل اللغة العربية... الخ).
ذكر أن الناظم: نظم هذه الأرجوزة في إقامته بدمشق، وكان الملك المعظم قد ولاه في مصالح الجامع، وكان معاصرا لتاج الدين، أبي اليمن: زيد الكندي، فكانا في عصرهما رئيسي أهل الأدب في دمشق.
وهذا الشرح كبير.
في مجلدين.
وشرح: بدر الدين: محمد بن يعقوب الدمشقي.
المتوفى: سنة ثمان عشرة وسبعمائة.
وشرح: شمس الدين: أحمد بن الحسين بن الخباز الإربلي.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة.
سماه: (الغرة المخفية، في شرح الدرة الألفية).
وشرح: عبد المطلب بن المرتضى الجزري.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وسبعمائة.
وشرح: الشيخ، زين الدين: عمر بن مظفر بن الوردي.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة.
وسماه: (ضوء الدرر).
وشرح: الشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمود الحنفي.
ألفه: في شهرين، ببلدة كاردين، سنة إحدى وأربعين وسبعمائة.
وسماه: (بالصدفة الملية، بالدرة الألفية).
وشرح: الشيخ: محمد بن جابر الأعمى.
المتوفى: سنة ثمانين وسبعمائة.
في ثماني مجلدات.
وشرح: شهاب الدين: أحمد بن محمد القدسي، الحنبلي.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وسبعمائة.
وشرح: أبي عبد الله: محمد بن إلياس النحوي، الحموي.
المتوفى: سنة...
وشرح: عبد العزيز بن جمعة بن زيد النحوي، المعروف: بالقواس، الموصلي.
المتوفى: سنة...
أوله: (الحمد لله بارئ النسم... الخ).

كَتِف أيمن

كَتِف أيمن
الجذر: ك ت ف

مثال: أَحَسَّ بألِم في الكتف الأيمن
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «كَتِف» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.

الصواب والرتبة: -أحسَّ بألم في الكتف اليُمْنى [فصيحة]-أحسَّ بألم في الكتف الأيمن [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة القديمة والحديثة كاللسان والتاج والوسيط أن كلمة «كَتِف» مؤنثة، وعدَّها مجمع اللغة المصري من أشهر ما نقل من الأسماء واجبة التأنيث. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث»، فضلاً عن نَصِّ معجم المؤنثات السماعية أنها مؤنثة وقد تُذَكَّر.

الجامع الصغير في النحو أيضاً

الجامع الصغير في النحو أيضاً
للشيخ، شمس الدين: محمد بن أشرف الكلائي، بتشديد اللام.
وهو مختصر؛ مرتب على مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله، الملك القدير 000 الخ).
ذكر أنه بدأ في 25 محرم، سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة.
وأتمه في أربعة وثمانين يوماً.

إِبْهَام أيمن

إِبْهَام أيمن
الجذر: ب هـ م

مثال: هَذِه بصمة إبهامه الأيمن
الرأي: مرفوضة
السبب: لمعاملة الكلمة معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.

الصواب والرتبة: -هذه بصمة إبهامه اليُمْنى [فصيحة]-هذه بصمة إبهامه الأيمن [صحيحة]
التعليق: الأفصح في كلمة «إبهام» التأنيث، ولكن يجوز فيها التذكير، لما وَرَد في التاج: «الإبهام مؤنثة
... وحكى اللحياني أنها تذكَّر وتؤنث»، وفي اللسان: «الأفصح فيها التأنيث».

رَأْي عن

رَأْي عن
الجذر: ر أ ي

مثال: كَوَّنَ رَأْيًا عن القضية
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «في».

الصواب والرتبة: -كوَّنَ رَأْيًا في القضية [فصيحة]-كوَّنَ رَأْيًا عن القضية [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «في» قول الشاعر:
ولا تكُ عن حمل الرِّباعةِ وانيًا
أي في حمل الرباعة وانيًا؛ ومن ثمَّ يصح الاستعمال المرفوض.

علم أيام العرب

علم أيام العرب
هو علم يبحث فيه عن الوقائع العظيمة والأهوال الشديدة بين قبائل العرب وتطلق الأيام فتراد هذه على طريق ذكر المحل وإرادة الحال والعلم المذكور ينبغي أن يجعل فرعا من فروع التواريخ وإن لم يذكره أبو الخير مع أنه ذكر ما هو ليس بمثابة ذلك.
وصنف فيه أبو عبيدة معمر بن المثنى البصري المتوفى سنة عشرة ومائتين كبيرا وصغيرا ذكر في الكبير ألفا ومائتي يوم وفي الصغير خمسة وسبعين يوما.
وأبو الفرج علي بن حسين الأصبهاني المتوفى سنة ست وخمسين وثلاثمائة زاد عليه وجعل ألفا وسبعمائة يوم.
علم أيام العرب
وهو: علم يبحث فيه عن: الوقائع العظيمة، والأهوال الشديدة، بين قبائل العرب؛ ويطلق: الأيام، فيراد هذه عن طريق ذكر المحل، وإرادة الحال.
والعلم المذكور: ينبغي أن يجعل فرعا من: فروع التواريخ، وإن لم يذكره أبو الخير، مع أنه ذكر ما هو ليس بمثابة ذلك.
وصنف فيه: أبو عبيدة: معمر بن المثنى البصري.
المتوفى: سنة عشر ومائتين.
كبيرا، وصغيرا.
ذكر في الكبير: ألفا ومائتي يوم.
وفي الصغير: خمسة وسبعين يوما.
وأبو الفرج: علي بن حسين الأصبهاني.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
زاد عليه: وجعل: ألفا وسبعمائة يوم.

أييار

أييار
أيَّار [مفرد]: الشّهر الخامس من شهور السّنة الشّمسيَّة،
 يأتي بعد نِيسان ويليه حَزيران ويقابله مايو من شهور السّنة الميلاديَّة، وهو أحد شهور فصل الرّبيع. 

فَخِذ أيسر

فَخِذ أيسر
الجذر: ف خ ذ

مثال: أُصِيب اللاعب في فَخذه الأيسر
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «فَخِذ» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.

الصواب والرتبة: -أُصِيب اللاعب في فَخذه اليُسْرى [فصيحة]-أُصِيب اللاعب في فَخذه الأَيْسر [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط أن كلمة «فَخِذ» مؤنثة. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».

أَيْت

أَيْت: (بربرية): أهل، وليس معناها بني، أو أولاد، كما نبه إليه كاريت (قبيل 1: 71، 72) بل معناها: أهل لأنهم لا يقولون: ايت منصور فقط، بل يقولون: ايت - أو - ادرر: أهل الجبل وأيت - أو - أصيف: أهل النهر. وقد ترجمها ابن الأثير (10: 406) أيضاً بأهل. ومع ذلك فإن ابن خلدون (المقدمة 1: 241) قد فسرها بلفظة (بنو). انظر تاريخ البربر 2: 101. وفي طبقات الموحدين تسمى الطبقة الأولى: ايت عشرة، والثانية: ايت خمسين، والثالثة ايت سبعين (انظر ابن الأثير 1: 1).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.